أحدث الأخبار مع #دارالبر،


الاتحاد
منذ 6 أيام
- سياسة
- الاتحاد
«الفارس الشهم 3» تواصل جهود مواجهة أزمة «الجوع» في غزة
غزة (الاتحاد) تواصل الإمارات جهودها في تقديم المساعدات الإغاثية للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، في إطار عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية، التي أمر بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لدعم الأشقاء الفلسطينيين. وبمساهمة من جمعية دار البر، تواصل عملية «الفارس الشهم 3»، دعمها الإنساني لمواجهة أزمة الجوع في قطاع غزة. في غضون ذلك، قال توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، أمس، إنه لا ينبغي إضاعة الوقت في مناقشة مقترح بديل تدعمه الولايات المتحدة لدخول المساعدات إلى غزة، مؤكداً أن الأمم المتحدة لديها خطة مثبتة و160 ألف منصة إغاثة جاهزة لدخول القطاع الفلسطيني الآن. وأضاف في بيان: «إلى من يقترحون وسيلة بديلة لتوزيع المساعدات، دعونا لا نضيع الوقت فلدينا بالفعل خطة في هذا الصدد». يأتي ذلك في الوقت الذي تمنع فيه إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة لليوم الخامس والسبعين على التوالي. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس، إن «كثيراً من الناس يتضورون جوعاً في غزة». وحذر مرصد عالمي لمراقبة الجوع من أن نصف مليون شخص يواجهون المجاعة، أي نحو ربع سكان القطاع. في السياق، دعت سبع دول أوروبية أمس، إسرائيل إلى عكس سياستها الحالية في غزة ورفع الحصار على دخول المساعدات فوراً، وسط وضع إنساني كارثي في القطاع. وقال قادة أيسلندا وأيرلندا ولوكسمبورغ ومالطا وسلوفينيا وإسبانيا والنرويج في بيان مشترك، إنهم لن يصمتوا أمام الكارثة الإنسانية التي يسببها الإنسان والتي تحدث أمام أعيننا في غزة. وأضاف البيان: ندعو حكومة إسرائيل إلى عكس سياستها الحالية على الفور، والامتناع عن القيام بالمزيد من العمليات العسكرية، وإلغاء الحصار تماماً، وضمان توزيع المساعدات الإنسانية بشكل من وسريع ودون معوقات في جميع أنحاء قطاع غزة من جانب الجهات الفاعلة الإنسانية الدولية. وقالت الدول في البيان: «لقد فقد أكثر من 50 ألف رجل وامرأة وطفل حياتهم، وقد يموت الكثير من الناس جوعاً في الأيام والأسابيع القادمة إذا لم يتم اتخاذ إجراءات فورية». كما أدان القادة «التصعيد الإضافي في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، مع زيادة عنف المستوطنين، وتوسيع المستوطنات غير القانونية وتكثيف العمليات العسكرية الإسرائيلية»، مشددين على أن النزوح القسري أو طرد الشعب الفلسطيني، بأي وسيلة، غير مقبول، وسيشكل انتهاكا للقانون الدولي، نحن نرفض أي خطط أو محاولات لتغيير التركيبة السكانية، داعين أيضاً إلى دعم المنظمات الإنسانية والسماح لها بالوصول الآمن ودون معوقات بالإضافة إلى دعوة جميع الأطراف إلى الدخول فوراً وبشكل عاجل وبنية حسنة في المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح جميع الرهائن. 65.000 طفل باتوا مهددين بالموت قال المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، أمس، إن النساء والأطفال في قطاع غزة من أكثر الفئات تضرراً جراء سياسة التجويع التي تمعن إسرائيل في تنفيذها منذ 2 مارس الماضي. وأضاف المركز الحقوقي في بيان: «تعد النساء والأطفال من أكثر الفئات تضرراً جراء هذه السياسة التي تستهدف أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة»، موضحاً أن الظروف الإنسانية في القطاع تدهورت إلى مستويات كارثية جراء إغلاق إسرائيل للمعابر منذ أكثر من شهرين. وأكد أن أكثر من 65 ألف طفل باتوا مهددين بالموت بسبب سوء التغذية وانعدام الغذاء، لافتا إلى وفاة أكثر من 50 طفلاً نتيجة لذلك منذ 7 أكتوبر 2023.


الإمارات اليوم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«دبي الإسلامي» يتبرع بـ 28 مليون درهم لـ «دار البر»
تلقت جمعية دار البر تبرعاً من بنك دبي الإسلامي بقيمة 28 مليون درهم، لمصلحة مشروعات الخير والإحسان، والمبادرات المجتمعية، ودعم شريحة المحتاجين ومحدودي الدخل، وتعزيز التنمية والاستدامة داخل الدولة. ويأتي هذا التبرع في إطار رؤية البنك التي تركز على «الاستثمار في الإنسان»، من خلال دعم مشروعات محلية حيوية، تشمل توفير الرعاية الصحية للمرضى غير القادرين، ودعم التعليم للطلبة من الأسر ذات الدخل المحدود، إضافة إلى تمكين الأسر المتعففة وتعزيز استقرارها الاجتماعي. وأكّد البنك في بيان صحافي أمس، أن هذا التبرع مخصص بالكامل لمشروعات داخل الدولة، التزاماً بتوجيه أموال الزكاة إلى مستحقيها ضمن نطاق المجتمع المحلي. وأشاد الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر، عبدالله علي بن زايد الفلاسي، بهذه المبادرة، قائلاً: «نشكر بنك دبي الإسلامي على هذا الإسهام القيّم من أموال الزكاة، والذي يعكس القيم الإنسانية الرفيعة، ويعزز أواصر التعاون بين المؤسسات المالية والخيرية، بما يخدم المجتمع الإماراتي»، وأوضح الفلاسي أن جمعية دار البر وبنك دبي الإسلامي تجمعهما علاقة شراكة استراتيجية وطنية، تمتد عبر سنوات من التعاون في ميادين العمل الخيري والإنساني، ومشروعات التنمية والاستدامة. وأكّد أن الجانبين يحرصان على ترسيخ هذه الشراكة وتعزيزها في السنوات المقبلة، بما يخدم المصلحة الوطنية، ويعود بالنفع على الفئات المحتاجة والمعوزة. وأضاف أن جمعية دار البر تُسخّر الدعم السنوي المستمر من بنك دبي الإسلامي لتنفيذ البرامج والمبادرات الخيرية الأكثر إلحاحاً، بما يسهم في تلبية الاحتياجات الإنسانية المُلحة.


الاتحاد
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
28 مليون درهم من «دبي الإسلامي» لـ «دار البر»
دبي (الاتحاد) أعلنت جمعية دار البر تلقيها تبرعاً ضخماً ودعماً سخياً من قبل بنك دبي الإسلامي، بقيمة 28 مليون درهم، لتصُب في مشاريع الخير والإحسان، والمبادرات المجتمعية، ودعم شريحة المحتاجين ومحدودي الدخل، وتعزيز التنمية والاستدامة، داخل الدولة. ويأتي هذا التبرع في إطار رؤية البنك التي تركز على «الاستثمار في الإنسان»، من خلال دعم مشاريع محلية حيوية تشمل توفير الرعاية الصحية للمرضى غير القادرين، ودعم التعليم للطلبة من الأسر ذات الدخل المحدود، بالإضافة إلى تمكين الأسر المتعففة وتعزيز استقرارها الاجتماعي. وأكد البنك أن هذا التبرع مخصص بالكامل لمشاريع داخل الدولة، التزاماً بتوجيه أموال الزكاة إلى مستحقيها ضمن نطاق المجتمع المحلي. وأشاد عبدالله علي بن زايد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر، بهذه المبادرة، قائلاً: نشكر بنك دبي الإسلامي على هذه المساهمة القيمة من أموال الزكاة، والتي تعكس القيم الإنسانية الرفيعة وتعزز أواصر التعاون بين المؤسسات المالية والخيرية بما يخدم المجتمع الإماراتي.


صحيفة الخليج
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة الخليج
12 ألف وجبة يومياً من «دار البر» للصائمين
أعلنت جمعية دار البر تقديم 12 ألف وجبة إفطار يومياً للصائمين والمحتاجين داخل الدولة، على مدار أيام شهر رمضان المُبارك، في إطار مشروع إفطار الصائمين «محلياً»، ضمن الموسم الرمضاني الحالي. وأوضحت «دار البر» أن المشروع الرمضاني يُغطي هذا العام 24 موقعاً مختلفاً، في ثلاث من إمارات الدولة، هي دبي وعجمان ورأس الخيمة، حيث وقع اختيار الجمعية على مناطق ومواقع مدروسة بعناية، عبر الامتداد الجغرافي للإمارات الثلاث، بحيث تتوزع المبادرة على المناطق الأكثر حاجة، ومن ضمنها مناطق تجمعات وسكنات شريحة العُمال والشرائح الأقل دخلاً. وأكد عبدالله علي بن زايد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر، أن الجمعية تُواصل احتفاءها بشهر رمضان وسياستها القاضية بالتركيز على العمل الخيري والمبادرات الإنسانية خلال الشهر الفضيل، وهو نهج سنوي أصيل ومُتجذر، تُحافظ عليه «دار البر» منذ نشأتها قبل نحو 46 عاماً. وقال «الفلاسي»: إن حزمة المبادرات والمشاريع الرمضانية لجمعية دار البر، خلال الموسم الرمضاني الحالي (1446 هجرية - 2025 ميلادية)، ومنها مشروع «إفطار الصائم»، تعكس ثقافة شعب الإمارات في العمل الخيري وحسه الإنساني وروح العطاء الفطري لدى أبناء الدولة، وحبه لمساعدة الناس ومد أيادي العون للمحتاجين وذوي الدخل المحدود، من مختلف الأعراق والهويات الثقافية، وتؤكد التزام الجمعية بقيم المسؤولية المجتمعية. وشدد عبد الله الفلاسي على أن «دار البر» تُجسد في باقتها الرمضانية هذا العام، سواءً داخل الإمارات أو خارجها، سياسة الدولة ورؤية قيادتنا الرشيدة في تعزيز العمل الخيري ودعم المشاريع الإنسانية ومساعدة الفقراء ومحدودي الدخل المحدود، عبر توفير احتياجاتهم والتخفيف من معاناتهم، نحو إسعاد الناس جميعاً، وهي من القيم والأهداف الرئيسية في منظومة قيم دولة الإمارات وشعبها الطيب والمقيمين على أرضها، مع الاهتمام الخاص بالعمل الخيري والمحتاجين داخل الدولة. ودعا الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر المُحسنين وأهل الخير ورجال الأعمال ومؤسسات القطاعين العام والخاص إلى المبادرة للتبرع وتقديم الصدقات، ودعم حملة الجمعية المُتواصلة لشهر رمضان الحالي، في سبيل تحقيق أهدافها الدينية والخيرية والإنسانية الخالصة، وتعزيز قيم التلاحم المجتمعي والتضافر الوطني، في إطار تقيد كامل من جانب الجمعية بمبادئ الحوكمة والشفافية المالية وأقصى درجات الدقة، لضمان وصول التبرعات والدعم للمُستحقين، وفق الضوابط الشرعية والإجراءات القانونية.


الاتحاد
١١-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الاتحاد
12.000 وجبة يومياً من «دار البر» إلى الصائمين في الدولة
دبي (الاتحاد) أعلنت جمعية دار البر تقديم 12 ألف وجبة إفطار يومياً للصائمين والمحتاجين داخل الدولة، على مدار أيام شهر رمضان المُبارك، في إطار مشروع إفطار الصائمين «محلياً»، ضمن الموسم الرمضاني الحالي. وأوضحت «دار البر» أن المشروع الرمضاني يُغطي هذا العام 24 موقعاً مختلفاً، في ثلاث من إمارات الدولة، هي دبي وعجمان ورأس الخيمة، حيث وقع اختيار الجمعية على مناطق ومواقع مدروسة بعناية، عبر الامتداد الجغرافي للإمارات الثلاث، بحيث تتوزع المبادرة على المناطق الأكثر حاجة، ومن ضمنها مناطق تجمعات وسكنات شريحة العُمال والشرائح الأقل دخلاً. وأكد عبدالله علي بن زايد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لجمعية دار البر، أن الجمعية تُواصل احتفاءها بشهر رمضان وسياستها القاضية بالتركيز على العمل الخيري والمبادرات الإنسانية خلال الشهر الفضيل، وهو نهج سنوي أصيل ومُتجذر، تُحافظ عليه «دار البر» منذ نشأتها قبل نحو 46 عاماً. وقال الفلاسي: إن حزمة المبادرات والمشاريع الرمضانية لجمعية دار البر، خلال الموسم الرمضاني الحالي (1446 هجرية - 2025 ميلادية)، ومنها مشروع «إفطار الصائم»، تعكس ثقافة شعب الإمارات في العمل الخيري وحسه الإنساني وروح العطاء الفطري لدى أبناء الدولة، وحبه لمساعدة الناس ومد أيادي العون للمحتاجين وذوي الدخل المحدود، من مختلف الأعراق والهويات الثقافية، وتؤكد التزام الجمعية بقيم المسؤولية المجتمعية. وشدد عبدالله الفلاسي على أن «دار البر» تُجسد في باقتها الرمضانية هذا العام، سواء داخل الإمارات أو خارجها، سياسة الدولة ورؤية قيادتنا الرشيدة في تعزيز العمل الخيري ودعم المشاريع الإنسانية ومساعدة الفقراء ومحدودي الدخل، عبر توفير احتياجاتهم والتخفيف من معاناتهم، نحو إسعاد الناس جميعاً، وهي من القيم والأهداف الرئيسة في منظومة قيم الإمارات وشعبها الطيب والمقيمين على أرضها.