#أحدث الأخبار مع #دارالروادللنشرالوسط١٥-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالوسطبالصور.. «أشواق طرابلسية» تحت مجهر «اللغة العربية»نظم مجمع اللغة العربية، الإثنين، حفل توقيع المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية» الصادرة عن دار الرواد للدكتور سعدون السويح، بمشاركة الكاتبين (حسين المزداوي ويونس الفنادي)، وتقديم نائب رئيس مجمع اللغة العربية، الدكتور محمد بالحاج. وأوضح بالحاج أن «أشواق طرابلسية» لها طابع موسيقي خاص وفرادة في الجمل، ولا تنهل مادتها من طرابلس فقط بل من فيض واسع من المدن. من جانبه قال رئيس مجلس إدارة دار الرواد للنشر والتوزيع، سالم سعدون بطيخ، إن عملية النشر في خطر، ويجب أن تتكاتف الجهود لإنقاذ الكتّاب، مضيفا «قد لا تصدقون أن هذا الديوان (أشواق طرابلسية) الذي أعتبره عصارة من روائع الدكتور السايح تطبع منه فقط 100 نسخة وهو ما يعد مؤشرا لأزمة تعيشها الكتاب الليبية». بين عوالم المتنبي وزوربا وأوضح المزداوي، أن الدكتور السويح أظهر رؤيته كشاعر في كون التقسيم الموجود بالديوان من نصوص شعرية ونثرية وومضات هو مجرد فواصل نظرية واصطلاحية، فالشعر عنده أكبر من القصيدة وأعم، فنجده يتمرد على الوزن ويختلس النظر إلى القافية. وأضاف «إذا كانت عوالم المتنبي ورفاقه الأقدمين حضورها واضح، فإن خفقت الآن وأيقوناته بينة من خلال محمود درويش وإدوارد سعيد وعبدالكريم بدر خان. بل إن زوربا برقصته الشهيرة ما زلنا نشاهده راقصا في القصيدة». من جانبه يرى الكاتب يونس الفنادي أن العلاقة بين المبدع والمدينة تكتسي تداخلاً ثنائياً شائكاً، ففي الوقت الذي يستلهم المبدع من سطوة الأمكنة والمدن المستوطنة في قلبه والساكنة في ذاكرته الكثير من نصوصه، فإن المدينة أو المكان ذاته يستعيد تفاعله وحياته وجمالياته في نصوص المبدعين، وبالتالي يمكن القول بأن كل واحد منهما يصبح دلالة على الآخر وينصهر في كيانه. جانب من حضور توقيع المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية». (بوابة الوسط) جانب من حضور توقيع المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية». (بوابة الوسط) جانب من حفل توقيع المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية». (بوابة الوسط) غلاف المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية». (بوابة الوسط) جانب من حفل توقيع المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية». (بوابة الوسط) جانب من حفل توقيع المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية». (بوابة الوسط) الكاتب حسين المزداوي. (بوابة الوسط) الكاتب يونس الفنادي. (بوابة الوسط)
الوسط١٥-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالوسطبالصور.. «أشواق طرابلسية» تحت مجهر «اللغة العربية»نظم مجمع اللغة العربية، الإثنين، حفل توقيع المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية» الصادرة عن دار الرواد للدكتور سعدون السويح، بمشاركة الكاتبين (حسين المزداوي ويونس الفنادي)، وتقديم نائب رئيس مجمع اللغة العربية، الدكتور محمد بالحاج. وأوضح بالحاج أن «أشواق طرابلسية» لها طابع موسيقي خاص وفرادة في الجمل، ولا تنهل مادتها من طرابلس فقط بل من فيض واسع من المدن. من جانبه قال رئيس مجلس إدارة دار الرواد للنشر والتوزيع، سالم سعدون بطيخ، إن عملية النشر في خطر، ويجب أن تتكاتف الجهود لإنقاذ الكتّاب، مضيفا «قد لا تصدقون أن هذا الديوان (أشواق طرابلسية) الذي أعتبره عصارة من روائع الدكتور السايح تطبع منه فقط 100 نسخة وهو ما يعد مؤشرا لأزمة تعيشها الكتاب الليبية». بين عوالم المتنبي وزوربا وأوضح المزداوي، أن الدكتور السويح أظهر رؤيته كشاعر في كون التقسيم الموجود بالديوان من نصوص شعرية ونثرية وومضات هو مجرد فواصل نظرية واصطلاحية، فالشعر عنده أكبر من القصيدة وأعم، فنجده يتمرد على الوزن ويختلس النظر إلى القافية. وأضاف «إذا كانت عوالم المتنبي ورفاقه الأقدمين حضورها واضح، فإن خفقت الآن وأيقوناته بينة من خلال محمود درويش وإدوارد سعيد وعبدالكريم بدر خان. بل إن زوربا برقصته الشهيرة ما زلنا نشاهده راقصا في القصيدة». من جانبه يرى الكاتب يونس الفنادي أن العلاقة بين المبدع والمدينة تكتسي تداخلاً ثنائياً شائكاً، ففي الوقت الذي يستلهم المبدع من سطوة الأمكنة والمدن المستوطنة في قلبه والساكنة في ذاكرته الكثير من نصوصه، فإن المدينة أو المكان ذاته يستعيد تفاعله وحياته وجمالياته في نصوص المبدعين، وبالتالي يمكن القول بأن كل واحد منهما يصبح دلالة على الآخر وينصهر في كيانه. جانب من حضور توقيع المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية». (بوابة الوسط) جانب من حضور توقيع المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية». (بوابة الوسط) جانب من حفل توقيع المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية». (بوابة الوسط) غلاف المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية». (بوابة الوسط) جانب من حفل توقيع المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية». (بوابة الوسط) جانب من حفل توقيع المجموعة الشعرية «أشواق طرابلسية». (بوابة الوسط) الكاتب حسين المزداوي. (بوابة الوسط) الكاتب يونس الفنادي. (بوابة الوسط)