أحدث الأخبار مع #دارالزيت


Babnet
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- Babnet
صفاقس : "PETIT PAYS JE T'AIME BEAUCOUP" ... معرض فوتوغرافي فني يضم أكثر من 40 صورة فنية بعدسة 11 فنان من 17 إلى 20 أفريل بفضاء "دار الزيت"
من البحر... إلى سحر الصحراء ورمالها ... إلى الجبال ... إلى غابات الزيتون ... إلى التاريخ الأركيولوجي ... إلى غابات الزيتون ... إلى الأرض والمشاهد اليومية حيث ينبض الوطن الحقيقي ... كلها مشاهد التقطها 11 مصورا فنانا من تونس وصفاقس، بعدساتهم المتجولة في مختلف ولايات الجمهورية من شمالها إلى جنوبها، لتجتمع في أكثر من 40 صورة فنية، وذلك ضمن النسخة الثانية من المعرض الفوتوغرافي "PETIT PAYS JE T'AIME BEAUCOUP" (بلدي الصغير أحبك كثيرا)، الذي افتتح مساء أمس الخميس بفضاء دار الزيت وسط مدينة صفاقس، ليتواصل إلى يوم 20 أفريل الجاري. ويجمع المعرض أعمال الفنانين المصورين تاري الطيب، ومهدي بن تمسك، ومنى خواجة، وإسكندر زراد، وقيس الرايس، وشكيب السيالة وسماح بوشعالة، وياسمين الحضري، وضياء قرميط، وحلمي الجربي. وقالت منسقة هذا المعرض الفوتوغرافي الفني، سليمة قريعة المظفر، في تصريح لصحفية وكالة تونس إفريقيا للأنباء، " هذا المعرض الفوتوغرافي الفني الذي حافظنا على عنوانه في نسخته الثانية، بعد ما أقيم السنة الماضية في ضاحية قرطاج بتونس العاصمة، يشهد مشاركة 11 مصورا (7 من تونس ، و4 من صفاقس)، التقطوا بعدساتهم مختارات من أجمل المشاهد في تونس، ليجسدوا جوهرها، وسحرها، وجمالها في هذا المعرض التي أطلق عليه "بلدي الصغير أحبك كثيرا""، وبينت أن المعرض يهدف الى الترويج لثراء وتراث وجمال مناطق تونس من شمالها إلى جنوبها من خلال عيون هذه المجموعة من الفنانين المصورين، مشيرة إلى أن النسخة الثانية هذا العام تركز على تثمين موروث صفاقس الثقافي المادي واللامادي الثري، أبرزه غابة الزيتون، وسوق قريعة، وسوق الحوت ... تم اختيار إقامته في دار الزيت، لما لهذا الفضاء من عمق تاريخي حيث يوجد في باب البحر وسط مدينة صفاقس، ولما يمثله من حنين لأهاليها وفنانيها، حيث يروي قصة أهمية شجرة الزيتونة وزيت الزيتون في جهة صفاقس، كما كان فضاء دار الزيت مقرا لقنصلية إيطاليا سابقا. من جهته، قال الفنان التشكيلي التونسي، الذي اشتغل على السينوغرافيا في هذا المعرض الفوتوغرافي، أن عمله ارتكز أساسا على إبراز أهمية البيئة المكانية للمعرض، حيث تم اختيار دار الزيت لإقامته، لما يمثله الزيتون وزيت الزيتون من رمزية في جهة صفاقس، فضلا عن اختيار اللون الأخضر ضمن العناصر المعتمدة، لما له من دلالة كون المعرض يقام في صفاقس ... أرض الزيتون العريقة". هب

تورس
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
صفاقس : "PETIT PAYS JE T'AIME BEAUCOUP" ... معرض فوتوغرافي فني يضم أكثر من 40 صورة فنية بعدسة 11 فنان من 17 إلى 20 أفريل بفضاء "دار الزيت"
"PETIT PAYS JE T'AIME BEAUCOUP" (بلدي الصغير أحبك كثيرا)، الذي افتتح مساء أمس الخميس بفضاء دار الزيت وسط مدينة صفاقس ، ليتواصل إلى يوم 20 أفريل الجاري. ويجمع المعرض أعمال الفنانين المصورين تاري الطيب، ومهدي بن تمسك، ومنى خواجة، وإسكندر زراد، وقيس الرايس، وشكيب السيالة وسماح بوشعالة، وياسمين الحضري، وضياء قرميط، وحلمي الجربي. وقالت منسقة هذا المعرض الفوتوغرافي الفني، سليمة قريعة المظفر، في تصريح لصحفية وكالة تونس إفريقيا للأنباء، " هذا المعرض الفوتوغرافي الفني الذي حافظنا على عنوانه في نسخته الثانية، بعد ما أقيم السنة الماضية في ضاحية قرطاج بتونس العاصمة، يشهد مشاركة 11 مصورا (7 من تونس ، و4 من صفاقس)، التقطوا بعدساتهم مختارات من أجمل المشاهد في تونس ، ليجسدوا جوهرها، وسحرها، وجمالها في هذا المعرض التي أطلق عليه "بلدي الصغير أحبك كثيرا""، وبينت أن المعرض يهدف الى الترويج لثراء وتراث وجمال مناطق تونس من شمالها إلى جنوبها من خلال عيون هذه المجموعة من الفنانين المصورين، مشيرة إلى أن النسخة الثانية هذا العام تركز على تثمين موروث صفاقس الثقافي المادي واللامادي الثري، أبرزه غابة الزيتون، وسوق قريعة، وسوق الحوت ... تم اختيار إقامته في دار الزيت، لما لهذا الفضاء من عمق تاريخي حيث يوجد في باب البحر وسط مدينة صفاقس ، ولما يمثله من حنين لأهاليها وفنانيها، حيث يروي قصة أهمية شجرة الزيتونة وزيت الزيتون في جهة صفاقس ، كما كان فضاء دار الزيت مقرا لقنصلية إيطاليا سابقا. من جهته، قال الفنان التشكيلي التونسي ، الذي اشتغل على السينوغرافيا في هذا المعرض الفوتوغرافي، أن عمله ارتكز أساسا على إبراز أهمية البيئة المكانية للمعرض، حيث تم اختيار دار الزيت لإقامته، لما يمثله الزيتون وزيت الزيتون من رمزية في جهة صفاقس ، فضلا عن اختيار اللون الأخضر ضمن العناصر المعتمدة، لما له من دلالة كون المعرض يقام في صفاقس... أرض الزيتون العريقة". هب


١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
افتتاح معرض "بلدي الصغير احبك كثيرا" بـ "دار الزيت" في صفاقس: الصورة وثيقة تاريخية وذاكرة حية
يكون اللقاء مع معرض للصور الفوتوغرافية الذي حمل اسما شاعريا ورمزيا: "بلدي الصغير احبك كثيرا" فهنا بعثت الحياة في البيت القديم، والتقى الفنانين من صفاقس وخارجها للحوار حول قيمة الصورة ودور الفن لترسيخ الهوية والدفاع عن الذاكرة. في "دار الزيت" كان الموعد مع فنانين تونسيين واجانب اختاروا الصورة وسيلة للتعبير عن خلجات القلب وابراز المقومات المعمارية والحضارية لتونس، "فالتصوير يأخذ لحظة من الزمن، مغيرا الحياة بإيقافها مؤقتا" وهنا في "دار الزيت" توقف الزمن لساعات طويلة ليستنشق الجمهور والزوار عبق الماضي ورائحة من مروّا بها المكان. "دار الزيت" منزل للصورة والفن مرحبا بأحباء اللون وعشاق الحياة، مرحبا بالحالمين الباحثين عن تفاصيل الجمال بين الكلمة وشاعرية الصورة، مرحبا بمن اختار الفن سلاح يدافع به عن هويته وانتمائه لوطنه هكذا ودفعة واحدة يكون اللقاء طيلة ايام من 17الى 20افريل2025 في "دار الزيت" فضاء للفنون، للصورة وللقاء جماعي شعاره بالصورة والفنّ نعبّر عن حبنا لبلدنا ونعرّف بموروثه وخصوصياته الثقافية والفنية والحضارية. "دار الزيت"فيلا صغيرة بطابقين، تزينت بالياسمين مرحبة بضيوف المكان، "دار الزيت" الفضاء الذي فتح ابوابه لمجموعة من الفنانين التشكيليين والمصورين الفوتوغرافيين من تونس وخارجها ليحلموا مع اللون ويقدموا لوحاتهم لجمهور المدينة الشغوفة بالفن. دار الزيت التي استلهمت اسمها من شجرة الزيتون المميزة لجهة صفاقس، وكما الشجرة شامخة وضاربة عروقها في التربة وفروعها في السماء كانت البناية شامخة تخبر زوار المكان بعراقته وكيف كان شاهدا على جزء من تاريخ هذا البلد. هنا مدينة صفاقس مدينة الموروث والمعمار وقد ألهم هذا الموروث الثقافي والتراث الحضاري كاميرا مصورين فوتوغرافيين من تونس وبلجيكيا وفرنسا لاقتفاء مواطن الجمال والاختلاف في صفاقس والتقاط صور توثق لذاكرة الزمان والمكان. في "دار الزيت" التي فتحت ابوابها للفن وللصورة الفوتوغرافية تحديدا كان اللقاء في معرض "بلدي الصغير، احبك كثيرا" جملة شاعرية تعكس الهوى بين الفنان وفنّه من جهة والفنان ووطنه من ناحية اخرى، فالفن مقاومة والتعبيرة الفنية من اصدق التعبيرات وأكثرها جمالية وتصل مباشرة الى المتلقي، والدفاع عن جماليات الوطن يكون بالصورة والتوثيق للتفاصيل الصغيرة وهو ما تتشارك فيه اغلب الاعمال الفوتوغرافية المعروضة في دار الزيت. لكل فنان تشكيلي طريقته في التعامل مع الصورة والموضوع ولكن اغلبها تشترك في تيمة التعريف بالبلد الاكبر تونس والبلد المصغر صفاقس، اختلفت اماكن التصوير وزواياه، تباينت الالوان وأشكال الأعمال المعروضة، مع سيطرة مطلقة للابيض والاسود، كدلالة على ثنائية الجمال والامل، فـ"الأبيض والأسود هما ألوان التصوير. بالنسبة لي، يرمزان إلى البدائل بين الأمل واليأس التي يخضع لها البشر إلى الأبد." كما يقول روبرت فرانك، ومن هذه الثنائيات تشكلت اعمال فنية تعرّف بجوهر الفن وروح صفاقس. لكل فنان روحه المتناصة مع عمله وجميعها تقدم صورة عن البلاد وخصوصياتها التاريخية على غرار لوحات اسكندر زرادي الذي تجوّل في ربوع تونس ونقل بعض جمالها من الصحراء وامتدادها الى سحر غار الملح وبحرها، وبينهما وثقت العدسة لحظات السحر والجمال، والى التاريخ عادت سماح بوشعالة عبر تصوير للرسومات المنحوتة على الاعمدة التاريخية في المناطق الاثرية على غرار موقع "تيبرو ماجوس" ودقة وتطاوين القصور فالتصوير عندها حالة شغف وللصورة رسائل متعددة وليس فقط مجرد التوثيق. الصورة حياة، الصورة ذاكرة متقدة دائما، الصورة توثيق للحظة فرح يقف عندها الزمن هكذا هي اعمال منى فقيه خواجة، التي ابدعت في ملامسة الروح بين خبايا الصور الملتقطة، من "الحياة" اللوحة التي تختزل العمر في عمل واحد عبر تشققات اليد وملامح السنوات المرسومة عليها، واللباس التقليدي النسوي "سحرتني المدينة فحاولت توثيق بعض جزئياتها، كل اللوحات تشبه المدينة في جمالها وحفاظها على طابع خاص" كما تقول منى فقيه خواجه، الفنانة التي تصوّر بقلبها لا بعينها. الصورة الفوتوغرافية ذاكرة وزوايا نظر ساحرة هي المدينة حين تتزين بالفنون، جميل هو اللقاء في رحاب الصورة واللون والحياة، ممتعة هي العودة الى التاريخ في المعرض مجموعة كبيرة من الصور التذكارية لمدينة صفاقس عبر التاريخ، صور للحياة اليومية وتطوّرها، اللباس النسوي والحرف اليدوية والمعمار، تفاصيل صغيرة تكاثفت لتصنع ذاكرة المدينة جمّعت في قاعة واحدة واعمال مربعة الشكل تتجوّل داخلها فتعود الى القديم، الى سنوات الثلاثينات والعشرينات وما قبل، لتصبح الصورة هنا عنوان للذاكرة ولحظة يتوقف عندها الزمن. في "دار الزيت" تشابكت الرؤى الفنية وانسجمت زوايا التصوير ووثقت العدسة لحظات الانتماء للمكان ولسحره، في هذا الفضاء الساحر أعيدت رسم ملامح بيت نفض عنه الغبار ليصبح محراب للحياة، وتجمّلت جدرانه بامال الفنانين وابداعاتهم فالتقى ضيوف المكان مع لوحات الفنانين مهدي بن تمسك وسماح بوشعالة وقيس الرايس ومنى فقيه وضياء قرميط وياسمين الحضري وحلمي الجريبي وشارل سيالة وتيري الطيب وآلان فان هافيربيكي واسكندر زراد. ينتظم هذا المعرض تحت إشراف الكوميسار سليمة قريعة مظفر ، وحتى يناسب المقام المقال تأتي سينوغرافيا المعرض بتوقيع الفنان التشكيلي والمتعدد التخصصات وديع المهيري الذي وضع لمسة فنية مميزة على الفضاء. في "دار الزيت" بصفاقس كانت الصورة الفوتغرافية هي سيدة المكان والزمان. وكان المعرض الفوتوغرافي الجماعي" بلدي الصغير، أحبك كثيرا".


١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
ينطلق اليوم في "دار الزيت " بصفاقس: "بلدي الصغير، أحبك كثيرا" معرض فوتوغرافي يوثق لذاكرة المكان والزمان
ويبقى التصوير الفوتوغرافي كما يقول " برونو باربي" هو "اللغة الوحيدة التي يمكن فهمها في جميع أنحاء العالم". في هذا السياق يأتي المعرض الفوتوغرافي الجماعي "بلدي الصغير، أحبك كثيرا" ليصوّر بلادنا كما نعرفها و ربمّا كما لا نعرفها ! في هذا المعرض الذي يحمل توقيع مصوّرين من تونس وخارجها تتقاطع الدروب والمسارات وتلتقي العدسات والنظرات في التقاط الصور عن بلد صغير في جغرافيته، كبير في سرّه وسحره ، ومتأصل في تاريخه وحضارته... في استلهام من أغنية المطربة الشهيرة "سيزاريا إيفورا"، يستوحي معرض "بلدي الصغير، أحبك كثيرا" عنوانه ويقترح موضوعه ... ويتواصل هذا المعرض الفوتوغرافي من 17 إلى 20 أفريل 2025 في الفضاء التاريخي "دار الزيت" بصفاقس. صفاقس بعيون مصورين من تونس وبلجيكيا هي مدينة الأسوار والأبواب والأسواق والمساجد والموانئ وزيت الزيتون... والكنوز التاريخية و الأثرية التي تثير الفضول وتستفز الحنين إلى ذكريات وحكايات وأحداث مرت من هناك... من مدينة صفاقس وقد ألهم هذا الموروث الثقافي والتراث الحضاري كاميرا مصورين فوتوغرافيين من تونس وبلجيكيا لاقتفاء مواطن الجمال والاختلاف في صفاقس والتقاط صور توثق لذاكرة الزمان والمكان. واليوم في صفاقس وتحديدا في "دار الزيت" ، ستكون الكلمة لسلطة الصورة من خلال المعرض الفوتوغرافي الجماعي "بلدي الصغير، أحبك كثيرا". ويجمع هذا المعرض إبداعات مصورين تونسيين وبلجيكيين في تقاطع والتقاء لوجهات نظر متعددة ورؤى فنية متنوعة يقدمها كلّ من : مهدي بن تمسك وسماح بوشعالة وقيس الرايس ومنى فقيه وضياء قرميط وياسمين الحضري وحلمي الجريبي وشارل سيالة وتيري الطيب وآلان فان هافيربيكي واسكندر زراد. ينتظم هذا المعرض تحت إشراف الكوميسار سليمة قريعة مظفر ، وحتى يناسب المقام المقال تأتي سينوغرافيا المعرض بتوقيع الفنان التشكيلي والمتعدد التخصصات وديع المهيري. "دار الزيت" من قنصلية إيطالية مهملة إلى فضاء للفن والحياة هي صور وصور، سترتحل بزوار معرض "بلدي الصغير، أحبك كثيرا" إلى الماضي البعيد والحاضر القريب وإلى عالم من الجمال والخيال... كما سيتم عرض مجموعة كبيرة من البطاقات البريدية القديمة وتوقيع كتاب يوثق لمكونات هذا المعرض. وفي فرصة فريدة، سيكون الجمهور على موعد مميز في اكتشاف فيديو أنتجته مجموعة من المهندسين المعماريين حول "سوق قريعة" بصفاقس، وهوجوهرة حقيقية للهندسة المعمارية التونسية، وشاهد على عبقرية الخبرة المحلية. في فضاء يتميز بقيمة تاريخية مخصوصة وبثقل حضاري فريد من نوعه ، تحتضن "دار الزيت" معرض "بلدي الصغير، أحبك كثيرا". وتشهد "دار زيت" على آثار خطى الايطاليين في صفاقس ، فهي بناية قديمة تم بناؤها في زمن "موسوليني"، وتم استغلالها كمقر للقنصلية الإيطالية في صفاقس في الثلاثينيات من القرن الماضي. تخلت السلطات الإيطالية عن هذه القنصلية. ليقوم رجل الأعمال منصف السلامي بترميم هذا المبنى في عام 2015 في حفاظ على بنيته وبنيانه ودون المساس بخصائصه المعمارية. يبعث معرض "بلدي الصغير، أحبك كثيرا" برسائل أمل وتحريض على الحلم خاصة إلى الشباب ليقطع طريق النجاح وليساهم في الارتقاء بالوطن. بعد محطة أولى في تونس العاصمة، ومحطة ثانية في صفاقس من المنتظر أن يحط معرض ""بلدي الصغير، أحبك كثيرا" الرّحال في ولايات أخرى. وكما قال الشاعر الراحل والخالد محمد الصغير أولاد أحمد: نحب البلاد ... كما لم يحب البلاد أحد.. صباحا مساء... ويوم الأحد."