logo
#

أحدث الأخبار مع #دارالكلمة

أصدقاء مثل ضربات حظ متواصلة
أصدقاء مثل ضربات حظ متواصلة

جريدة الايام

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة الايام

أصدقاء مثل ضربات حظ متواصلة

مؤخرا، وصلني غلاف المجموعة التي ستصدر عن دار المتوسط، غلاف يحمل بصمات ومخيلة الشاعر الناشر خالد الناصري الجريئة، بحيث يبدأ الأمر بما يشبه الصدمة قبل أن تتفكك عشوائية الخطوط والألوان القادمة من قراءة متأنية وعميقة وتواصل تقدمها حتى يصبح الغلاف صديقك. أفكر بحسن الحظ الذي منحني أصدقاء كانوا دائما يظهرون في الوقت المناسب، كما لو باتفاق. سلسلة طويلة يقف فيها محمد القيسي الذي حمل مسوداتي الأولى بعد تحريرها إلى الملحق الثقافي في جريدة الدستور، جمال أبو حمدان الذي تلقى رسالة مختومة من بريد "الرصيفة" ووضعها في صدر ملحق جريدة الرأي، ستربطنا بعد أكثر من عقد ونصف العقد صداقة عميقة لا تتكرر، سالم النحاس الذي حمل نصوصنا الأولى محمد الظاهر وأنا وأصدرها في كتاب خلال أقل من أسبوع مع غلاف صممه متطوعا الراحل العزيز "عبد الرؤوف شمعون". ستتواصل تلك السلسلة؛ أمجد ناصر الذي جلس فوق رأسي لأنهي مجموعتي الأولى في بيروت "أسباب قديمة"، ويضعها ضمن إصدارات الاتحاد العام للكتاب، جميل حتمل الذي دقق قصائدي وطبعها تحت عنوان "رايات" في دار نشر فقيرة واستثنائية أسسها في دمشق، ويوسف عبدلكي الذي صمم غلاف المجموعة، غالب هلسا الذي قرأ مسودات "بطولة الأشياء" وهو يجلس على كرسي بلاستيكي أبيض في مطبخ شقة في "المزة أتوستراد"، عادل محمود الذي اتصل بي ليضمني إلى واحدة من أهم سلاسل الشعر العربي أصدرتها "دار الكلمة" التي كان يشرف عليها ويديرها مع صاحبها حسين حلاق، هناك أصدرت "بطولة الأشياء". زهير أبو شايب الذي قرأ وصمم معظم ما نشرت وعلّق على أكثر من غلاف. فخري صالح وجمال أبو حمدان، مرة أخرى، أحمد أبو طوق باهتمامه الخاص وحسين العودات الذي حمل مخطوط "سماء خفيفة" من تونس إلى دمشق ليطبعه في "الأهالي"، الدار التي أسسها في دمشق. محمود درويش الذي حمل مخطوط "كطير من القش يتبعني" إلى ناشره في دار الريس، من رام الله إلى بيروت، وواصل متابعته حتى أحضر النسخة الأولى إلى جريدة الأيام حيث أعمل، النسخة التي أهديتها له ذلك المساء بعد أن كتبت: نكتب لنشكرك. ستطول القائمة وستتعدد الأسماء وسأجد دائما ما أضيفه.

"تكاتُف 2": معاناة الجسد الفلسطيني
"تكاتُف 2": معاناة الجسد الفلسطيني

الديار

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الديار

"تكاتُف 2": معاناة الجسد الفلسطيني

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تتواصل في "جامعة دار الكلمة" في مدينة بيت لحم، فعاليات معرض فني جماعي بعنوان "تكاتُف" في دورته الثانية لطلبة ماجستير الفنون في الجامعة. عميد كلية الفنون في الجامعة، وقيّمة المعرض، رحاب نزال، قالت إن معرض "تكاتف 2"، "يوفر مساحة لفناني برنامج ماجستير الفنون في الجامعة للتعبير الذاتي عن معاناة الجسد الفلسطيني، كلٌّ في موقعه وبأداته الفنية، وربما بأحلامه في مستقبل يستعيد فيه الشعب الفلسطيني حريته وتتحقق العدالة". وأضافت أن هذه الدورة "تأتي لتؤكد أنّ إنتاج أعمال فنية في هذا الزمن المظلم هو بحد ذاته فعل مقاوم وتحدٍّ لحالة الشلل التي يحاول المستعمر فرضها، فيتحوّل الألم الفردي والغضب إلى إبداع مفجرًا إرادةً وطاقة صمود جماعي." ويشارك في المعرض كل من: أحمد ياسين، وأسيل أبو رميلة، وعلاء رنو، وعمرو سلامة، وعيسى أبو سرور، وديما أبو الحاج، وسارة أبو ماضي، وسامية المصري، وسليمان ابراهيم، وشذى صافي، ومعتز حجير، ومريم الأفندي. ويحتوي هذا المعرض الجماعي على أعمال فنية متنوعة، حيث قدم المشاركون أعمالاً مشبّعة بالمشاعر والأحاسيس، التي تتجسد عبر تنوّع الأشكال والوسائط الفنية والمضامين، فتشمل النسج، والتصوير الفوتوغرافي، والنحت، والفيديو، والصوت، والتركيب الرقمي. وتحضر الطفولة الفلسطينية بقوة في العديد من الأعمال، "فقد تعرضت الطفولة الفلسطينية، ولا زالت تتعرض، منذ بدء المشروع الاستيطاني في فلسطين لاستهداف ممنهج وعنف غير مسبوق، ما يذكّر بأنّ القوى الاستعمارية الاستيطانية عبر الأزمنة والجغرافيا تسعى إلى القضاء على مستقبل الشعوب المستعمَرة باستهداف أطفالها". ويأتي المعرض في دورته الثانية بعد مرور 15 شهراً على واحدة من أشرس حروب الإبادة في التاريخ المعاصر، كما نرى اليوم في غزة، وفي ظل امتداد الهجمة الاستعمارية الاستيطانية والتهجير القسري الى الضفة الغربية، ومحاولات تصفية قضية اللاجئين وطمس حق العودة. هكذا تصور الأعمال في معرض "تكاتف 2" التجربة الفلسطينية بريشة فلسطينية، معبّرة عن وحدة الجسد الفلسطيني، مجسّدة قوة الإبداع أداة للتعبير والمقاومة والتغيير، وفق الجهة المنظمة.

جامعة دار الكلمة تفتتح حاضنة رامي زاهي خوري للريادة والابتكار ومركز الضيافة التعليمي ومطعم العلية
جامعة دار الكلمة تفتتح حاضنة رامي زاهي خوري للريادة والابتكار ومركز الضيافة التعليمي ومطعم العلية

معا الاخبارية

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • معا الاخبارية

جامعة دار الكلمة تفتتح حاضنة رامي زاهي خوري للريادة والابتكار ومركز الضيافة التعليمي ومطعم العلية

بيت لحم- معا- احتفلت جامعة دار الكلمة في مدينة بيت لحم تحت رعاية دولة الدكتور محمد مصطفى رئيس وزراء دولة فلسطين، بافتتاح حاضنة رامي زاهي خوري للريادة والابتكار ومركز الضيافة التعليمي ومطعم العلية، بحضور عدد من الشخصيات الاعتبارية والدبلوماسية الدولية والفلسطينية وممثلي السفارات والقنصليات الدبلوماسية العاملة في فلسطين ورجال الأعمال ورجال الدين والمهتمين. وفي كلمته، ممثلاً عن رئيس الوزراء، نقل الوزير الأستاذ الدكتور أمجد برهم وزير التربية والتعليم العالي للحضور تحيات رئيس الوزراء، مباركاً للجامعة هذا الإنجاز المتميز، مثمناً مثل هذه المشروعات التي من شأنها خلق فرص عمل للشباب وفتح الآفاق أمامهم، شاكراً رئيس مجلس أمناء جامعة "دار الكلمة" لهذا التبرع، الذي هو صدقة جارية عن روح ولده المرحوم رامي خوري. وقال: "إن ما يُميز هذا المشروع أنه بتمويل فلسطيني، وهو مشروع قيِّم يدعم الشباب في فلسطين، مضيفا:ً "في ظل التحديات وعدوان الاحتلال الذي دمر المدارس والجامعات في غزة، ويضيق الخناق على التعليم في القدس والضفة إلا أن مسيرة التعليم ستستمر، ونحن قادرون على بناء جيل متميز قادر على الإبداع، بالرغم من اعتداءات الاحتلال وسعيه الدائم إلى حرمان طلبتنا من التعليم". وأشاد برهم بجامعة دار الكلمة باعتبارها جامعة متخصصة في الفنون والثقافة والتخصصات السياحية، متمنياً لها مزيداً من التقدم والنجاح. وفي كلمته الافتتاحية رحب القس البروفيسور متري الراهب مؤسس جامعة دار الكلمة ورئيسها بالحضور، قائلاً:" اليوم إذ نفتتح حاضنة رامي زاهي خوري للريادة والابتكار فإنما لنؤكد أن خريج هذه الجامعة لن يجلس مكتوف الأيدي منتظراً من أحد أن يوظفه، بل سيطور نفسه فكراً، ومشروعاً ومنتجاً مدراً للدخل. ونحن هنا لا نعظ ما لا نعمل به، فهذه الجامعة هي مثال على الريادة الاجتماعية، وقد وُلدت فكرةً ليس إلا، ورويداً رويداً أصبحت مدينة على هذا الجبل. واليوم إذ نفتتح مركز الضيافة التعليمي، فإنما نركز على التعليم الثنائي الذي يجمع بين النظرية والتطبيق، وبين الدراسة هنا في الجامعة والتدريب في سوق العمل، وكان ذلك في فنادق المنطقة وفي مطاعمها، وتكتسب هذه التخصصات أهمية خاصة حيث تشكل السياحة ما يزيد عن 70% من اقتصاد المحافظة، ناهيك عن أهمية السياحة لمجمل الدخل المحلي لدولة فلسطين." وأضاف: "إن الحفاظ على الارث الثقافي هو جزء أصيل من الحفاظ على الهوية والكينونة خاصة أننا أمام محتل غاشم يحاول بكل الطرق طمس الذاكرة ومسحها وتحريف الرواية، ولقد أثبتت جامعة دار الكلمة في السنين العشرين الأخيرة أنها خلية نحل لا يكل فيها العمل ولا يمل، بل هي دائمة التطور وتراكم الإنجاز تلو الإنجاز ولا ندخر جهداً في الاستثمار. ومن هذا المنطلق قمنا بجامعة دار الكلمة باستثمار ما يزيد عن المليونين ونصف دولار أمريكي في بناء هذين المشروعين الحيويين. وسيشكل مركز الضيافة التعليمي بقبته الزجاجية معلماً من معالم هذه المدينة الخالدة حيث سيشكل منارة يهتدى بها القاصي والداني." وألقى السيد زاهي خوري رئيس مجلس أمناء جامعة دار الكلمة ووالد المرحوم الشاب رامي زاهي خوري وداعم حاضنة رامي زاهي خوري للريادة والابتكار كلمته، ذكر خلالها : "اليوم سوف ينير ضوء من الأمل، وأنا لا أنسى أن الحاضنة الريادة والابتكار هي على اسم ابني رامي واليوم هو ليس للاحتفال فقط بل أيضاً أن الحياة لا ترحم أي شخص يتنازل، وهذا يجب أن يكون شعار الحياة، وهذه هي الروح خلف الوجود الفلسطيني في جميع المجالات." وأضاف:" أنه قد جرى تأسيس الحاضنة ليس للطلبة فحسب؛ بل لطموح الشباب الفلسطيني من أجل أن يتم استخدامها وتلهمهم ويبقوا متواضعين، وكريمين، ولا يوجد أي حاجة بأن تكون من رؤوس التعليم ، وأن التعليم ليس عبارة عن شهادة دبلوم ولا عبارة عن فهم ثقافة الواجب الوطني تطبيقها فحسب، بل هي أن تعيش بإبداع مع كل القيم التي نحتاجها لبناء الأمة." كما ألقت الدكتورة إيناس ديب مديرة وحدة الابتكار وريادة الاعمال كلمتها، قالت فيها: "حضوركم ومشاركتكم معنا هذا اليوم الاحتفالي المهم دليل على دعمكم المتواصل والتزامنا في تحقيق الأفضل، وجامعة دار الكلمة تحقق سنويا إنجازات ملموسة على أرض الواقع لتكون دائما منارة المعرفة، والإبداع والتميز. وأهمية الحاضنة جاءت لتتحدى المعيقات والصعوبات التي يعيشها شبابنا اليوم. ونحن فعلا نزرع فيهم بذور الأمل، والصمود، والعزيمة والإصرار على النجاح، واليوم حاضنة الريادة ترافق الفوج الثالث من الريادين في مسيرتهم التي بدأت بفكرة أولية وأصبحت مشروعا في حيز التطور والتأسيس لكي يصبح مشروعا مستداما ويترك أثرا على المجتمع، الحاضنة اليوم نجحت في الوصول الى العديد من المشاركين والمشاركات من كافة مناطق الضفة، القدس وغزة كذلك. نأمل أن تصبح العنوان المستدام لشبابنا الذي يسعى إلى أن يرى مستقبلا أفضل ويصنع بيديه هذا المستقبل." وبعد ذلك شاركت الدكتورة إيناس بمبادرة ملهمة خرجت من غزة فكرة متواضعة لفنانة غزية اسمها أفنان عمر، التي فقدت كل شيء ولكن إصرارها على العمل دفعها أن تتواصل معنا وتقدم نماذج تصاميم لإكسسوارات عملت الحاضنة على إنتاجها في بيت لحم على يد حرفية لكي تصبح دليلا على الصمود، الأمل ومصدر رزقا لها. قصة نجاح واحدة أعطتنا الإلهام والعزيمة لمواصلة العمل على تطوير هذا المشروع واليوم أصبح يضم أكثر من 20 فنانة غزية . وفي كلمته قال السيد أندرو واتس رئيس مجلس أمناء مؤسسة برايت ستارز عبر عن سعادته برؤية مباني جامعة دار الكلمة، قائلاً : "أن هذا الحلم ننتظره منذ زمن لنراه على أرض الواقع، وأن مؤسسة برايت ستارز مؤمنة برسالة هذه الجامعة وملتزمة بتقديم التعليم العالي لخلق قيادات فلسطينية مبدعة وذلك إسهاماً منهم في إنماء الأمل وفي إحقاق السلام العادل على الأرض الفلسطينية". وتخلل الاحتفال عروض ثلاثة أفلام، الفيلم الأول حول مراحل بناء حاضنة رامي زاهي خوري للريادة والابتكار وتطويرها؛ عملت على إعداده الأستاذة هبة ناصر الأطرش، والفيلم الثاني حول عمل الحاضنة جرى إعداده من قبل مجموعة باور، أما الفيلم الثالث فهو حول مراحل بناء وتطوير مركز الضيافة التعليمي ومطعم العلية قامت بإعداده الأستاذة هبة ناصر الأطرش. وفي اختتام الحفل قصّ كل من الوزير الاستاذ الدكتور أمجد برهم، والقس البروفيسور متري الراهب، والسيد زاهي خوري، والسيد أندرو واتس شريط الافتتاح، وعملوا جولة في حاضنة رامي زاهي خوري للريادة والابتكار ومركز الضيافة التعليمي ومطعم العلية.

برنامج رمضاني متنوّع وثريّ
برنامج رمضاني متنوّع وثريّ

جزايرس

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جزايرس

برنامج رمضاني متنوّع وثريّ

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وجاء في بيان للمركز أنّه يحرص على الترويج للممارسات الشعبية المتأصّلة خلال هذا الشهر، على ضوء برنامج يعكس إلى حدّ ما، ثراء العادات المقترنة بقدسية وقيمة شهر رمضان الكريم، وذلك بالتعاون مع العديد من الجمعيات الثقافية والتربوية وحتى ذات الطابع التضامني، بالإضافة إلى بعض المؤسسات الإعلامية التي تُعد منارة للتعريف بالتراث، وترسيخ معالمه عند الأفراد. أما على صعيد التبادل، فيسعى المركز لتوسعة نطاق تعامله مع جمعيات ثقافية من خارج العاصمة؛ بهدف الوقوف على تنوع تراثنا الثقافي، وتميزه في مناطقنا، بمشاركة فرقة "سما الفنية" من ولاية غرداية، و"الجمعية العاصمية للأنشطة الشبانية"، و"فرقة أهل الفن" بالإضافة إلى مؤسسة Koussouf création التي ستنظم قعدة عنابية فقيرات، وعرضا للأزياء، علما أن جميع محطات البرنامج تنطلق في السهرة ابتداء من الساعة التاسعة والنصف.وسيتم، بالمناسبة، إحياء حفل بمناسبة اليوم الوطني لذوي الاحتياجات الخاصة، غدا الأربعاء، في حين تنشط فرقة "أهل الفن" سهرة فنية أندلسية، الجمعة القادم، بينما يقدم العالم لوط بوناطيرو مداخلة في 18مارس الجاري. وسيتم في نفس السهرة، رصد النجوم بجهاز تليسكوب.ومن جهته، يحيي الفنان نور الدين دزيري سهرة فنية في 20 مارس. أما سهرة 21 مارس فستكون مخصّصة للمدائح الدينية مع "الجمعية العاصمية للأنشطة الشبانية"، بينما ستكون سهرة 21 مارس عنابية محضة مع فرقة الفقيرات، وعرض أزياء للقندورة العنابية بتوقيع مؤسسة "كوسوف كرياسيون". وللحكايا أيضا نصيب في برنامج قصر رياس البحر بمناسبة شهر رمضان، من خلال قعدة حكواتية من تقديم زبيدة معامرية بالتنسيق مع دار الكلمة للنشر، لتكون خاتمة هذه النشاطات بتنظيم حفل ختان في 26 مارس مع جمعية "فرحة القلوب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store