logo
#

أحدث الأخبار مع #دارالمتوسط

فوز الباحث والكاتب الفلسطيني مصطفى بشارات بجائزة غزة للقصة القصيرة
فوز الباحث والكاتب الفلسطيني مصطفى بشارات بجائزة غزة للقصة القصيرة

الدستور

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

فوز الباحث والكاتب الفلسطيني مصطفى بشارات بجائزة غزة للقصة القصيرة

عمان - الدستور - عمر أبو الهيجاء فاز الكاتب والصحفي والباحث الفلسطيني مصطفى بشارات، بجائزة غزة للقصة القصيرة التي نظمتها مؤسسة الخلق العظيم العراقية. وحضر الزميل بشارات حفل تكريم خاص للفائزين أقيم في العراق، كما شارك في ملتقى حول الرواية العربية نظمته مؤسسة الخلق العظيم بعنوان (الرواية والأخلاق). وقال بشارات إن قصته الفائزة عنوانها (باق في غزة) وهي مهداة لروح بسام حسونة مدير مكتب وزارة الثقافة في غزة والذي استشهد بتاريخ 20/3/2024 في محيط مستشفى الشفاء بالمدينة. وشكر بشارات الجهة الراعية والمنظمة للجائزة على إعادة الاعتبار للقصة القصيرة كونها الأكثر قدرة على التعبير عن اللحظات التاريخية الساخنة في بعدها الإنساني ومعناها الاجتماعي ودلالتها الوطنية والقومية؛ فما بالنا إذا كان الأمر يتعلق بغزة والمقتلة التي جرت وتجري فيها، وفق تعبيره. ونشرت قصة بشارات في كتاب حمل عنوان (رسائل من غزة) يقع في 114 صفحة من القطع المتوسط أصدرته مؤسسة الخلق العظيم وضم نبذة تعريفية بالمؤسسة ومشاريعها ورسالتها إضافة إلى قصص أخرى فازت بالمسابقة التي شارك فيها كتاب من إحدى عشرة دولة عربية. وإضافة إلى فوزه بجوائز في حقول عديدة، حصل بشارات على جائزتين أخريين في القصة القصيرة: واحدة من المنتدى الثقافي الأسترالي العربي عام 2023، وثانية من بديل (المركز الفلسطيني لمصادر حقوق المواطنة واللاجئين) عام 2015، فيما فاز في بداية مشواره الإبداعي عام 1990 بجائزة القصة القصيرة لطلبة الجامعات الأردنية، ولدى الكاتب مجموعة قصص قصيرة وأخرى طويلة يستعد لنشرهما، وجرى مؤخرا التنويه من قبل لجنة جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة 2024-2025 بمخطوطته المعنونة بـ (الصعود إلى الصين)، وأعلن المركز العربي للأدب الجغرافي– ارتياد الآفاق، الجهة الراعية للجائزة، أنها ستصدر في كتاب عن دار المتوسط في ميلانو.

ثقافة : روايات البوكر.. "المسيح الأندلسى" ترصد محاولات التنصير قبل سقوط غرناطة
ثقافة : روايات البوكر.. "المسيح الأندلسى" ترصد محاولات التنصير قبل سقوط غرناطة

نافذة على العالم

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : روايات البوكر.. "المسيح الأندلسى" ترصد محاولات التنصير قبل سقوط غرناطة

الأحد 23 فبراير 2025 09:49 صباحاً نافذة على العالم - واحدة من الروايات المرشحة في القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية البوكر، هي رواية "المسيح الأندلسي" رواية صدرت حديثاً للكاتب والباحث السوري- الفلسطيني تيسير خلف، عن منشورات دار "المتوسط" في إيطاليا، وهي رواية يسلّط من خلالها الكاتب الضوء على مرحلة حساسة ومغيّبة من مراحل التاريخ العربي والإسلامي عموماً. تدور أحداث الرواية في القرن السادس عشر، بعد سقوط غرناطة، وهي الفترة التي شهدت انتهاء الحكم الإسلامي في شبه الجزيرة الإيبيرية، وبداية فترة المورسكيين وهم المسلمون الذين تم إجبارهم على اعتناق المسيحية في إسبانيا، الأندلس. اعتمد تيسير في كتابة الرواية على الكثير من المخطوطات التي تم نسخها بالخطوط العربية المختلفة كالأندلسية، والمغربية، والمشرقية، وبالأعجمية التي كانت بعد سقوط غرناطة والتي هي لغة قشتالية بحروف أندلسية عربية، تناولت الرواية مرحلة سقوط غرناطة وما تلى ذلك من محاولات تنصير للمسلمين بطرق وحشية، بالتركيز على حقبة الموريسكيين وما تعرضوا له من اضطهاد ومحاكم تفتيش. تبدأ الرواية مع إعدام سيدة موريسكية بعد إخضاعها للمحاكمة، بتاريخ 1592م، وبينما كانت تلك السيدة تودّع الحياة، بعثت رسالة شفهية إلى ابنها "خيسوس غونثالث" تقول له فيها: "أنت عربي مسلم.. واسمك عيسى بن محمد" من تلك العبارة، تتضح تفاصيل الرواية اللاحقة مع رحلة الأندلسي (عيسى/ خيسوس) للبحث عن قاتل والدته؛ من طليطلة إلى مذريل إلى البندقية إلى إسطنبول. تيسير أحمد خلف (من مواليد القنيطرة عام 1967) هو روائي وناقد وباحث سوري فلسطيني، لقد كتب أكثر من 30 كتابًا بما في ذلك رواية «مذبحة الفلاسفة» المرشحة للجائزة الدولية للرواية العربية لعام 2017، تشمل أعماله البحثية التاريخية طبعة من مؤنس العائلتين للوحدة القدس بقلم اللقيمي وهو مسافر من القرن الثامن عشر يصف القدس تحت الحكم العثماني وتاريخ هضبة الجولان الذي يعتمد على كتابات المؤرخين العرب.

لجنة جائزة ابن بطوطة تنوه بمخطوطة الكاتب والصحفي والباحث مصطفى بشارات
لجنة جائزة ابن بطوطة تنوه بمخطوطة الكاتب والصحفي والباحث مصطفى بشارات

معا الاخبارية

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • معا الاخبارية

لجنة جائزة ابن بطوطة تنوه بمخطوطة الكاتب والصحفي والباحث مصطفى بشارات

رام الله - معا- حظيت مخطوطة (الصعود إلى الصين.. في وصف المكان وطبغرافيا الإنسان) للكاتب والباحث والصحفي مصطفى بشارات بتنويه لجنة جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة 2024 – 2025 والتي يمنحها "المركز العربي للأدب الجغرافي- ارتياد الآفاق" في أبوظبي ولندن، ويرعاها الشاعر محمد أحمد السويدي ويشرف عليها مدير عام المركز الشاعر نوري الجراح. وحسب بيان الإعلان الذي صدر عن المركز فإن مخطوطة بشارات سيجري نشرها بالتعاون مع (دار المتوسط) في ميلانو. وتضم المخطوطة التي صنفت ضمن حقل (اليوميات) 12 فصلا قال بشارات إنها احتوت على مجمل الملاحظات والمشاهدات والمعلومات التي توفرت له خلال 3 زيارات قام بها إلى الصين الأولى عام 2009 والثانية عام 2016 والثالثة عام 2023 والانطباعات التي خرج بها عن الحياة في الصين والتقدم الذي أحرزته في كل المجالات. وتقدم بشارات بالشكر لـ "المركز العربي للأدب الجغرافي- ارتياد الآفاق" الجهة المانحة للجائزة ولـراعيها الشاعر محمد أحمد السويدي ولمدير عام المركز الشاعر نوري الجراح المشرف عليها وللجنة العلمية ولجنة التحكيم، وتشكلت اللجنة العلمية للجائزة من الأساتذة د. خلدون الشمعة، د. عبد الرحمن بسيسو، د. أحمد برقاوي، والأستاذ ابراهيم الجبين، ود. أحمد إيبش، ولجنة التحكيم من الأساتذة: د. عبد النبي ذاكر، د. الطائع الحداوي، د. شعيب حليفي، الأستاذ مفيد نجم، الأستاذ فاروق يوسف، أعضاء، والأستاذ شادي علاء الدين (منسقاً). وأعرب بشارات عن أمله في أن تشكل المخطوطة حال نشرها كما جاء في بيان الإعلان إضافة نوعية للمكتبة العربية ستعرف القراء العرب بالصين خصوصا الدارسين والباحثين والمهتمين، كما ستساهم في تعزيز العلاقات العربية- الصينية، وستشجع على زيارة الصين، وستوفر مادة ثرية للصينيين الذين تعلموا العربية، وفي حال ترجمت إلى الصينية ستكون مفيدة في تعريف الصينيين كيف يفكر العرب، وبالأخص الفلسطينيين كون الكاتب فلسطيني، ونظرتهم إلى الصين. يذكر أن الكاتب والباحث والصحفي مصطفى بشارات حصل على العديد من الجوائز الأدبية والصحفية والبحثية آخرها جائزة غزة للقصة القصيرة التي نظمتها مؤسسة الخلق العظيم في العراق العام الجاري 2025 فيما حاز عام 2023 على المرتبة الأولى في جائزة القصة القصيرة التي نظمها المنتدى الثقافي الأسترالي العربي وعام 2015 حصل على الجائزة التقديرية في أدب الأطفال من بديل (المركز الفلسطيني لمصادر حقوق المواطنة واللاجئين)، كما منحته مؤسسة أمان (الإئتلاف من أجل النزاهة والمساءلة) جائزة أفضل بحث تطبيقي في فلسطين لعام 2009. وبشارات ملتحق ببرنامج الدكتوراه في علم الاجتماع بجامعة محمد الخامس المغربية، وأنهى درجة الماجستير في برنامج النوع الاجتماعي والتنمية من جامعة بيرزيت الفلسطينية، ودرجة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك الأردنية، وهو يعمل في إذاعة صوت فلسطين منذ عام 1994، وصدر له عن (دار الرعاة) في رام الله عام 2016 كتاب ضمن حقل السيرة الذاتية بعنوان (الشتاء يأتي متأخرا)، ويستعد لنشر عملين أدبيين: الأول مجموعة قصص قصيرة، والثاني قصة لليافعين.

هيمنة مغربية على 'جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة'
هيمنة مغربية على 'جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة'

LE12

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • LE12

هيمنة مغربية على 'جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة'

أعلن ' وحسب بلاغ للمركز، فقد فاز في فرع 'الرحلة المحققة' ثلاث مغاربة هم عبد الهادي الكديوي عن دراسته وتحقيقه ل'رحلة الهشتوكي – هداية الملك العلّام، إلى بيت الله الحرام' لأبي العباس الجزولي التملي أحزي الهشتوكي، وحرية الريفي عن دراستها وتحقيقها لكتاب 'شفاء الغرام في حج بيت الله الحرام وزيارة قبر المصطفى عليه الصلاة والسلام' لمحمد بن محمد بن الحسن الحجوجي الدمناتي، ومحمد الأندلسي عن دراسته وتحقيقه ل'الرحلة المكية فرنسا – الحجاز – الجزائر' لأحمد بن العياشي سكيرج. وضمن هذه الفئة أيضا فاز المصري طه الشاذلي علي عن تحقيقه ودراسته لكتاب 'سياحة البلدان'، لمصطفى بن حسين الحموي الدمشقي الشافعي، المعروف باللطيفي. وفي فرع 'اليوميات'، فاز كل من المغربي محمد محمد خطابي، عن عمله 'على وقع خطوات كريستوفر كولومبوس، رحلة إلى أمريكا الجنوبية كأنك تعيش فيها وترحل عبر تاريخها'، ومشعان المشعان من المملكة العربية السعودية عن كتاب 'ما أحمله معي حياة وأسفار وتصورات أخرى'. وهيمن الباحثون المغاربة على جوائز فرع 'الدراسات' التي عادت جوائزها إلى كل من عبد العزيز جدير عن مؤلفه 'الرحلة الأمريكية إلى الديار الطنجية'، ومحمد النظام عن عمله 'الرحالون المغاربة وفرنسا في عصر الحماية مستويات التقاطع والاختلاف'، وعبد الرحمن التمارة عن كتابه 'صدى المشاهد تشكل المشاعر في الرحلة المعاصرة'. من جهة أخرى، عادت جائزة فرع 'الرحلة المترجمة' إلى عصام محمد الشحادات من الأردن عن ترجمته لمؤلف 'رحلة إلى مصر وسوريا 1783 و1784 و1785' لقسطنطين فرانسوا فولني، فيما آلت جائزة فرع 'الرحلة المعاصرة' إلى كل من اللبناني عيسى مخلوف عن كتابه 'باريس التي عشت، دفتر يوميات'، والمصري محمد سالم عبادة عن مؤلفه 'الفتوحات البوهيمية رحلات في بلاد التشيك والمجر وإيطاليا'. وإلى جانب ذلك، ضمت لائحة الأعمال المنوه بها كلا من مؤلفات 'الصعود إلى الصين في وصف المكان وطبغرافيا الإنسان' (فرع اليوميات) لمصطفى محمد بشارات (فلسطين)، و'تحت الخيمة ذكرياتي في حرب تطوان 1860″ (فرع الترجمة) للمغربي سفيان بلحاج، و'من موسكو إلى سمرقند 1934″ (فرع الترجمة) لأحمد أبو دياب (مصر). ونقل البلاغ عن المدير العام للمركز العربي للأدب الجغرافي، والمشرف على الجائزة، نوري الجراح، قوله إن الأعمال المتسابقة هذا العام تميزت كالعادة بوفرة المخطوطات التي تنتمي إلى فروع تحقيق المخطوطات، ودراسات الرحلة، و بدرجة أقل الرحلة المعاصرة واليوميات، والرحلة المترجمة. من جهته، سجل الشاعر محمد أحمد السويدي أن 'حصاد ربع قرن من نشاط المركز العربي للأدب الجغرافي وجائزته المكرسة لأدب الرحلة الذي انطلق سنة 2000 يبرهن على صوابية الخيار في إنشاء هذا المشروع الثقافي الاستراتيجي'، منوها في الوقت ذاته 'بالنشاط المغربي في حقل أدب الرحلة، فالدارسون والمحققون المغاربة لهم دائما قصب السبق في هذا الحقل، ولهم هذا العام الحصة الأكبر في الإنجاز والفوز'. وأشار البلاغ إلى أن الأعمال الفائزة والمنوه بها ستصدر عن 'دار السويدي' في سلاسل 'ارتياد الآفاق' للرحلة المحققة والرحلة المعاصرة 'سندباد الجديد' ودراسات أدب الرحلة بالتعاون مع 'المؤسسة العربية للدراسات والنشر' في بيروت، أما الرحلة المترجمة وأدب اليوميات فتنشر بالتعاون مع 'دار المتوسط' في ميلانو. وأضاف أنه من المنتظر أن يقام حفل توزيع الجوائز على مرحلتين في كل من الرباط وأبوظبي في موعدين يحددان لاحقا. يشار إلى أن جائزة ابن بطوطة تأسست في العام 2000، ومنحت للمرة الأولى سنة 2003، وتقدم سنويا لأفضل الأعمال المحققة والمكتوبة في أدب الرحلة.

جمعية كلنا نقرأ تستضيف الكاتبة الإماراتية صالحة عبيد
جمعية كلنا نقرأ تستضيف الكاتبة الإماراتية صالحة عبيد

البلاد البحرينية

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

جمعية كلنا نقرأ تستضيف الكاتبة الإماراتية صالحة عبيد

تستضيف جمعية كلنا نقرأ الكاتبة والروائية الإماراتية صالحة عبيد، وذلك مساء يوم الأربعاء الموافق 12 فبراير 2025 في مكتبة متحف البحرين الوطني، حيث ستقيم الجمعية فعالية ثقافية لمناقشة رواية "إلا جدتك كانت تغني" للروائية الإماراتية، والصادرة مؤخراً عن دار المتوسط. وتعد صالحة عبيد أحد الأقلام المميزة في الساحة الخليجية والعربية، صدرت لها ثلاث مجموعات قصصية آخرها (خصلة بيضاء بشكل ضمني)، وروايتان: الأولى (لعلها مزحة) عام 2018، والثانية (دائرة التوابل) عام 2022 التي وصلت للقائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر). وقد نالت الروائية الإماراتية صالحة عبيد عدة جوائز أدبية في دولة الإمارات، وتحظى كتاباتها باهتمام واسع من القراء. وتأتي الفعالية المرتقبة ضمن البرنامج الثقافي لجمعية كلنا نقرأ؛ حيث تقيم الجمعية فعاليتين ثقافيتين في كل شهر، بهدف خلق بيئة محفزة للقراءة، وتعزيز التواصل بين القارئ والكاتب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store