أحدث الأخبار مع #دارروافد


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
الكاتب هانى منسى فى ضيافة منتدى المستقبل للفكر والإبداع
يحل الكاتب، هاني منسي، في ضيافة منتدى المستقبل للفكر والإبداع، في أمسية ثقافية، تعقد في السابعة من مساء اليوم الثلاثاء، لمناقشة مجموعته القصصية، 'قرموط الست'. الكاتب هاني منسي في ضيافة منتدى المستقبل للفكر والإبداع هذا وتعقد الأمسية، في رحاب مكتبة خالد محيي الدين بحزب التجمع الوطني، بمقره الكائن في 1 شارع كريم الدولة من ميدان طلعت حرب بوسط القاهرة. ويتناول المجموعة بالنقد والنقاش والتحليل كل من، الكاتب الناقد دكتور يسري عبدالله، الكاتب الروائي محمد الفخراني، وتدير الندوة القاصة علياء مصطفى. وكانت مجموعة الكاتب هاني منسي، 'قرموط الست'، قد صدرت مطلع العام الجاري، عن دار روافد للنشر، بالتزامن مع الدورة السادسة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي للكتاب. وتعد المجموعة القصصية الثانية للقاص والباحث هاني منسي، بعد مجموعته القصصية الأولى 'سنكسار'. هاني منسي يشتبك مع أعمق تساؤلات الوجود تضم مجموعة 'قرموط الست'، 18 قصة قصيرة، تشتبك القصص مع أعمق تساؤلات الوجود الإنساني وتكشف عن تناقضات النفس البشرية، في عالم تتمازج فيه الواقعية مع الظلال الأسطورية. تكشف المجموعة عن شخصيات تحاول فك شفرات المصير وسط عوالم غامضة تحمل بصمات القدر والإرادة. كل قصة تنسج حكاية عن المعنى المفقود والأمل المنبعث، وتطرح أسئلة عن الدرجات بين العقل والجنون وبين الحقيقة والوهم، وبين ما هو كائن وما يجب أن يكون، وكيف ترانا الكائنات الأخرى، ومتى يكون البشر أقرب إلى الإنسانية؟.. لتضع القارئ أمام مرايا بزوايا متعددة تعكس ذاته في أبعاد جديدة. تجدر الإشارة إلي أن، منتدى المستقبل للفكر والإبداع، يعد أحد أهم الحلقات النقدية في الثقافة المصرية والعربية، في تعضيد الثقافة الوطنية. ويطمح المنتدى كما جاء في بيانه التأسيسي، إلى "أن يكون أعلى تمثيلات الموضوعية عبر إعادة الاعتبار لمفهوم القيمة من خلال تقديم النماذج الإبداعية المعبرة عن القيم الطليعية المتجددة".


الدستور
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
ردًا على بيان "الناشرين المصريين" عن معرض الرباط.. أحمد السعيد: "سنقاضي الاتحاد ورئيسه" (خاص)
في أول تعليق علي بيان اتحاد الناشرين المصريين، قال الدكتور أحمد السعيد، في تصريحات خاصة لـ 'الدستور': سنلجأ للقضاء والمحكمة الاقتصادية، والمطالبة بدفع رئيس الاتحاد بصفتيه، رئيس لجنة المعارض ورئيس اتحاد الناشرين المصريين، عن كل الخسائر بسبب سوء التصرف". أحمد السعيد: سنقاضي اتحاد الناشرين ورئيسه وحول ما إذا كانت خطوة مقاضاة اتحاد الناشرين المصريين، علي خلفية تأخر وصول كتب الناشرين المصريين المشاركين في معرض الرباط الدولي للكتاب في المغرب حتي الآن، ستكون الخطوة اللاحقة بعد انتهاء اللجنة الثانية ــ الجديدة ــ التي أعلن اتحاد الناشرين عن تشكيلها في بيانه الصادر قبل قليل، من أعمالها وضهور نتيجة التحقيق، شدد 'السعيد': "لا، التقاضي سيكون بعد آخر يوم في المعرض، وأن شاء الله سنحاول أن يكون التقاضي بشكل مجمع لكل المتضررين إذا اتحدوا. إسلام عبد المعطي: علي مجلس إدارة الاتحاد الاعتراف بالخطأ وبدوره قال الناشر إسلام عبد المعطي، مدير دار روافد للنشر، وأحد الناشرين المصريين المشاركين في معرض الرباط الدولي للكتاب، تعليقا علي بيان اتحاد الناشرين المصريين: 'الاتحاد في بيانه لم يمتلك شجاعة الاعتراف بالخطأ'. وأوضح 'عبد المعطي' في تصريح خاص لــ 'الدستور': "الحقيقة أن عدم الاعتراف بالخطأ، مؤشر غير جيد، وينذر بتكرار أزمة معرض الرباط مرة أخري. يجب علي الاتحاد أن تكون لديه شجاعة الاعتراف بالخطأ، ويعلن أنه أخطأ في عدم المتابعة وغيرها من تفاصيل الأزمة. ولو لم يعترف الاتحاد بالخطأ وعالجها، لن يستطيع ضمان عدم تكرار هذا الخطأ. وانسحب "عبد المعطي" أمس الإثنين، من اللجنة التي شكلها اتحاد الناشرين المصريين معللا: "لا يمكنني المشاركة في عمل هذه اللجنة وفق هذه الآلية، مع احتفاظي بحقي الكامل في الرجوع على من تسبب في هذه الأزمة بكافة السبل المشروعة بما يضمن رفع الضرر والتعويض عنه. سواء من خلال دوري داخل الجمعية العمومية أو بالطرق القانونية".


الدستور
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
انسحاب إسلام عبد المعطي من لجنة التحقيق في أزمة معرض الرباط
في أول رد فعل، على قرار اتحاد الناشرين المصريين، بتشكيل لجنة للتحقيق في ملابسات وتحديد المسئول عن أزمة تأخر وصول كتب الناشرين المشاركين في معرض الرباط الدولي للكتاب، أعلن الناشر إسلام عبد المعطي، مدير دار روافد للنشر، وعضو اتحاد الناشرين المصريين، انسحابه من اللجنة والمقرر عقدها اليوم الثلاثاء، في تصعيد جديد للأزمة. انسحاب إسلام عبد المعطي من لجنة التحقيق في أزمة معرض الرباط وحصلت 'الدستور'، على بيان الناشر إسلام عبد المعطي ــ أحد أعضاء اللجنة ــ التي شكلها اتحاد الناشرين المصريين، للتحقيق في أزمة الناشرين المشاركين في معرض الرباط الدولي للكتاب بالمغرب، ويبلغ عددهم 35 ناشرا، والذين لم تصل كتبهم حتى لحظة كتابة هذه السطور، ولليوم السادس على التوالي من عمر المعرض، سواء الشحن الجوي السريع، الذي لجأ إليه الاتحاد للخروج من الأزمة، أو الشحن البحري. وأشار إسلام عبد المعطي، في بيانه للإعلان عن انسحابه من اللجنة: "حينما يقع خطأ يتساوى في نتيجته وأثاره إن كان قد تم عن قصد أو بدون قصد وأنا أرى أن كارثة معرض المغرب يتحمل وزرها مجلس إدارة الاتحاد والشاحن. كلاهما أخطأ ولم يقدر حجم الضرر الواقع على الناشرين ولا يعنيني إن كان هذا قد تم عمدا أو نتيجة إهمال وعدم تقدير للمسؤولية. لذا أجد أنه من غير المقبول تشكيل لجنة تضم في غالبيتها من أرى أنهم طرف أصيل في الأزمة ليحققوا في أسباب الأزمة مع كامل الاحترام لهم ودون تشكيك في النوايا. وتابع 'عبد المعطي': لذا لا يمكنني المشاركة في عمل هذه اللجنة وفق هذه الآلية مع احتفاظي بحقي الكامل في الرجوع على من تسبب في هذه الأزمة بكافة السبل المشروعة بما يضمن رفع الضرر والتعويض عنه. سواء من خلال دوري داخل الجمعية العمومية أو بالطرق القانونية. معرض الرباط وكان اتحاد الناشرين المصريين، قد أصدر قبل قليل، بيانا موجه لأعضاء الاتحاد، جاء فيه: "تنفيذا لقرار رئيس اتحاد الناشرين المصريين، بتشكيل لجنة للتحقيق في أزمة تأخر كتب الناشرين المصريين المشاركين في المعرض الدولي للكتاب والنشر بالرباط، فقد تشكلت اللجنة برئاسة أحمد بدير وكيل الاتحاد، وعضوية كل من، أحمد رشاد، محمد عبد المنعم، إسلام عبد المعطي، هشام عبد الرحيم، محمود عبد النبي، محمود خلف، وليد مصطفى. معرض الرباط ومن المقرر أن تعقد اللجنة اجتماعها الأول في الساعة الحادية عشر من صباح اليوم الثلاثاء، وقد تم تكليف اللجنة بالتحقيق في الأمر كله ودراسة تعويض الناشرين عن الأضرار التي لحقت بهم والموارد اللازمة لذلك، فضلا عن تحديد المسؤولين عن هذه الأزمة المؤسفة.


نافذة على العالم
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : هل تنشب حربًا من أجل تايوان مثل أوكرانيا؟ هذا الكتاب يجيب
الأربعاء 02/أبريل/2025 - 10:03 ص 4/2/2025 10:03:06 AM المواجهة بين الولايات المتحدة والصين.. هل هي حرب باردة جديدة؟، عنوان أحدث إصدارات دار روافد للنشر، من تأليف بيير جروسر، وترجمة محمد عبد الفتاح السباعي. هل تنشب الحرب بين الولايات المتحدة والصين؟ وفي تقديمه للكتاب، يذهب مؤلفه بيير جروسر، إلي أن: "منذ ما يقرب من ربع قرن، تم الإعلان عن حرب محتملة بين الولايات المتحدة والصين، وأيًا كان حجمها وطبيعتها فإنها أثارت الكثير من الخوف. فمن كثرة الإعلان عن احتمالية وقوع مصيبة، فإنها يمكن أن تحدث بالفعل. ومع ذلك، وعبر التاريخ، كانت عدة حروب تُعتبر حتمية ومُعلنة، لكنها لم تقع. ومنذ أواخر عام 2010، بدت الحرب الصينية الأمريكية أكثر احتمالًا، رغم أن المقارنة مع الحرب الباردة في القرن العشرين تشير إلى أن التنافس الصيني الأمريكي قد لا يذهب إلى أبعد مدى. وبينما كان المختصون في بداية القرن يناقشون نهاية «الحروب الكبرى»، بل وحتى الحروب بين الدول، فإن المواجهة بين القوى العظمى تظهر مرة أخرى كاحتمال. وهذا، حتى بالنسبة لأولئك الذين يعتقدون أن هناك تحديات مشتركة توحد سكان الكوكب، مثل القضايا البيئية وعدم المساواة. إذ أظهر العدوان الروسي على أوكرانيا في 24 فبراير 2022، أن الحرب التي يمكن أن تؤدي إلى صراع القوى العظمى ليست مجرد خيال «الصقور» العازمين على الاستمرار في رعاية المجمعات الصناعية العسكرية. ويلفت المؤلف إلي: في فرنسا، بات ما يكتبه وما يقوله المتخصصون في السياسة الخارجية الصينية والعلاقات الصينية الأمريكية هو الأكثر قراءة واستماعًا، رغم أن وسائل الإعلام المرئية والمسموعة أصبحت معتادة على إفساح المجال للضيوف الذين ليسوا على دراية بهذا النوع من القضايا، لا سيما وأن الحملات الخاصة بالانتخابات الرئاسية والتشريعية لعام 2022 قد أغفلت البيئة العامة، وبشكل خاص الاستراتيجية، في البلاد. ويتابع بيير جروسر: إن حربًا من أجل تايوان، مثل الحرب في أوكرانيا، ربما ستكون حربًا بعيدة، كما كانت الحروب الغربية في الشرق الأوسط أو في إفريقيا، وحتى الحروب في البلقان في التسعينيات. ومع ذلك، فإن عواقب هذه الصراعات على مجتمعاتنا (من الصدمة الأخلاقية التي تسببها الصور التي تصلنا باستمرار إلى الزيادات في أسعار الطاقة) والدرس المستفاد من تأثير كرة الثلج لفيروس «كوفيد-19» والحجر الصحي والإغلاق، قد تم إدراكها للحظات بشكل حاد، لكن مع رغبة قوية في العودة إلى الحياة الطبيعية بسرعة كبيرة. ومن الواضح أن حربًا بين النسر الأمريكي والتنين الصيني ستُنتج اضطرابات هائلة في جميع أنحاء العالم.


الدستور
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
هل تنشب حربًا من أجل تايوان مثل أوكرانيا؟ هذا الكتاب يجيب
المواجهة بين الولايات المتحدة والصين.. هل هي حرب باردة جديدة؟، عنوان أحدث إصدارات دار روافد للنشر، من تأليف بيير جروسر، وترجمة محمد عبد الفتاح السباعي. هل تنشب الحرب بين الولايات المتحدة والصين؟ وفي تقديمه للكتاب، يذهب مؤلفه بيير جروسر، إلي أن: "منذ ما يقرب من ربع قرن، تم الإعلان عن حرب محتملة بين الولايات المتحدة والصين، وأيًا كان حجمها وطبيعتها فإنها أثارت الكثير من الخوف. فمن كثرة الإعلان عن احتمالية وقوع مصيبة، فإنها يمكن أن تحدث بالفعل. ومع ذلك، وعبر التاريخ، كانت عدة حروب تُعتبر حتمية ومُعلنة، لكنها لم تقع. ومنذ أواخر عام 2010، بدت الحرب الصينية الأمريكية أكثر احتمالًا، رغم أن المقارنة مع الحرب الباردة في القرن العشرين تشير إلى أن التنافس الصيني الأمريكي قد لا يذهب إلى أبعد مدى. وبينما كان المختصون في بداية القرن يناقشون نهاية «الحروب الكبرى»، بل وحتى الحروب بين الدول، فإن المواجهة بين القوى العظمى تظهر مرة أخرى كاحتمال. وهذا، حتى بالنسبة لأولئك الذين يعتقدون أن هناك تحديات مشتركة توحد سكان الكوكب، مثل القضايا البيئية وعدم المساواة. إذ أظهر العدوان الروسي على أوكرانيا في 24 فبراير 2022، أن الحرب التي يمكن أن تؤدي إلى صراع القوى العظمى ليست مجرد خيال «الصقور» العازمين على الاستمرار في رعاية المجمعات الصناعية العسكرية. ويلفت المؤلف إلي: في فرنسا، بات ما يكتبه وما يقوله المتخصصون في السياسة الخارجية الصينية والعلاقات الصينية الأمريكية هو الأكثر قراءة واستماعًا، رغم أن وسائل الإعلام المرئية والمسموعة أصبحت معتادة على إفساح المجال للضيوف الذين ليسوا على دراية بهذا النوع من القضايا، لا سيما وأن الحملات الخاصة بالانتخابات الرئاسية والتشريعية لعام 2022 قد أغفلت البيئة العامة، وبشكل خاص الاستراتيجية، في البلاد. ويتابع بيير جروسر: إن حربًا من أجل تايوان، مثل الحرب في أوكرانيا، ربما ستكون حربًا بعيدة، كما كانت الحروب الغربية في الشرق الأوسط أو في إفريقيا، وحتى الحروب في البلقان في التسعينيات. ومع ذلك، فإن عواقب هذه الصراعات على مجتمعاتنا (من الصدمة الأخلاقية التي تسببها الصور التي تصلنا باستمرار إلى الزيادات في أسعار الطاقة) والدرس المستفاد من تأثير كرة الثلج لفيروس «كوفيد-19» والحجر الصحي والإغلاق، قد تم إدراكها للحظات بشكل حاد، لكن مع رغبة قوية في العودة إلى الحياة الطبيعية بسرعة كبيرة. ومن الواضح أن حربًا بين النسر الأمريكي والتنين الصيني ستُنتج اضطرابات هائلة في جميع أنحاء العالم.