أحدث الأخبار مع #دارفيليبس
نافذة على العالم
منذ 7 أيام
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : مزاد فيليبس يحقق مبيعات بلغت 52 مليون دولار بقيادة الفنان باسكيات
الخميس 15 مايو 2025 06:45 مساءً نافذة على العالم - حقق مزاد دار فيليبس الحديث والمعاصر فى نيويورك مبيعات بمبلغ قدره 52 مليون دولار، أى أقل بنحو 40% من حصيلة العام الماضي البالغة 86 مليون دولار في مزاد مايو المماثل، ويرجح أن السبب فى ذلك هو عدم بيع خمس قطع (تم سحب أربع قطع أخرى قبل المزاد)، وفقا لما نشره موقع artnews. وبيعت لوحة تصويرية لكوجلنيك بمبلغ 280 ألف دولار، أي ما يقرب من ضعف السعر المقدر بـ 150 ألف دولار، بينما دفعت مزايدات من تكساس ولبنان ولندن عملًا لسافدي إلى 180 ألف دولار، مقابل 100 ألف دولار. سجّلت أولجا دي أمارال أرقامًا قياسية أخرى، حيث بيع عملها الفني "الصورة المفقودة 27" (1996) المصوّر بالألياف مقابل 1.2 مليون دولار، أي ما يقارب أربعة أضعاف تقديره البالغ 300 ألف دولار بينما بيعت لوحة جريس هارتيجان "الرابع" (1959) مقابل 1.6 مليون دولار (يأتي الاهتمام بأعمال أمارال في المزاد بعد أقل من أسبوعين من افتتاح معرضها الاستعادي المتنقل في معهد الفنون المعاصرة في ميامي). حلّ عمل هارتيجان، الذي استقطب ستة مزايدين عبر الهاتف، في المركز الثاني بين أفضل عشر قطع بيعت الثلاثاء الماضى، بعد لوحة ألكسندر كالدر المتحركة التي بيعت مقابل 1.88 مليون دولار. وكانت لوحة جان ميشيل باسكيات "بدون عنوان" (1984) هي الأعلى سعرًا في تلك الليلة، والتي بيعت مقابل 6.6 مليون دولار، تلتها لوحة إد روشا مقابل 4.9 مليون دولار، ثم لوحة دونالد جود المتراكمة مقابل 4.3 مليون دولار. وبلغ إجمالي قيمة هذه القطع الثلاث 15.8 مليون دولار، أي أعلى بنسبة 25% من القيمة الإجمالية المقدرة قبل البيع، والبالغة 12.5 مليون دولار. وكان باسكيات هو المرساة المالية لتلك الليلة، حيث بيع عمل فني على الورق للفنان مقابل 3 ملايين دولار؛ وبلغ إجمالي سعر البيع الإجمالي 9.6 مليون دولار، أي ما يزيد على 18% من إجمالي المزاد. من بين الأعمال الأخرى المبهرة لوحة للفنانة دانييل ماكيني، المقيمة في نيويورك، والتي بيعت بمبلغ 120,650 دولارًا أمريكيًا، أي ما يقارب ضعفي ونصف ضعف سعرها المقدر بـ50,000 دولار أمريكي. كما تفوق سعر تمثال باربرا هيبورث البرونزي الصغير من ستينيات القرن الماضي على سعره المقدر بـ 250,000 دولار أمريكي، حيث وجد مشترٍ مقابل 457,200 دولار أمريكي. بينما بيعت لوحة ديفيد هوكني "اللوحة السادسة والعشرون" (1992) بمبلغ 2.7 مليون دولار، مقابل تقدير يتراوح بين 2.5 مليون و3.5 مليون دولار ولم تُبع أعمالٌ لفنانين مثل كونز، وفرانك ستيلا، وريتشارد برينس، ولو كوربوزييه، وجورج كوندو، بينما شملت القطع التي سُحبت أعمالًا لفنانين مثل روبرت إنديانا، وجاسبر جونز، وبرينس. وبينما لم يُبع أي عمل بأقل من الحد الأدنى لتقديرات ما قبل البيع، فقد هبط سعر بعضها بشدة، بما في ذلك لوحة كالدر المتحركة، التي بيعت بسعر 320,000 دولار، مقارنةً بتقديرات قدرها 350,000 دولار؛ وبلغ سعر البيع النهائي، شاملًا الرسوم، 406,400 دولار.
بوابة ماسبيرو
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
بيع لوحة للفنان جيرهارد ريختر بأكثر من 50 ألف جنيه إسترلينى بمزاد لندن
بيعت لوحة زيتية نفذها الفنان جيرهارد ريختر عام 1984 بمبلغ 50.800 ألف جنيه إسترلينى، بمزاد دار فيليبس فى لندن، وكان السعر التقديرى للوحة يترواح ما بين 40 إلى 60 ألف جنيه إسترلينى. وبحسب ما ذكرته الدار كان الرسام القوي جيرهارد ريختر لاعبا رئيسيا في تحديد الأجندة الرسمية والأيديولوجية للرسم في الفن المعاصر، إن لوحاته القماشية التي يمكن التعرف عليها على الفور تطمس حرفيا ومجازيا الخطوط الفاصلة بين التمثيل والتجريد، ولأنه غير مهتم بالتصنيف، فإن ريختر يتنقل بين غير التقليدي والواقعي، مما يرضي المؤسسات والسوق على حد سواء. منذ بداية حياته المهنية في عام 1962، طور ريختر كل من لغته الواقعية التصويرية والتجريدية جنبا إلى جنب، حيث أنتج بنهم وطور أسلوبه الفني في فترات قصيرة. طبق جيرهارد ريختر أسلوبه الفريد فى استخدام الممسحة وضربات الفرشاة المشعة لإنتاج أنماط لا يمكن تكرارها من الألوان عبر سطح أسطوانة الفونوجراف، وقد تم وضع طبقات من اللون الأزرق الكوبالتي والطلاء الأصفر الساطع باستخدام ممسحة على سطح الأسطوانة، متشابكة لإنشاء خط متساوٍ تقريبًا يقسم الأسطوانة إلى قسمين. تلعب مادية العمل دورا أساسيا فبينما يظهر السطح الأسود القاتم للأسطوانة بشكل متقطع، يتم الاستيلاء عليه بواسطة الطلاء الذي تم وضعه بسخاء على سطحه، تتسرب الألوان عبر سطح الأسطوانة، لتشكل سجلا مرئيا لحركة الممسحة، ويبرز ذلك من خلال ضربات الفرشاة الكثيفة والتناقض الصارخ بين الطلاء الأزرق والأصفر.
اليوم السابع
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
بيع لوحة "فتاة مع البالون" للفنان بانكسى بـ82 ألف جنيه استرلينى بمزاد لندن
أعلنت دار فيليبس للمزادات عن بيع لوحة "فتاة مع البالون" طباعة الشاشة بالألوان، للفنان بانكسى عام 2004، بسعر 82,550 جنيه استرليني، بمزاد لندن، وكان السعر التقديرى يتراوح بين 60 و80 ألف جنيه استرلينى. وبحسب الدار بدأ فنان الشارع المجهول بانكسي في ممارسة فن الجرافيتي عندما كان يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا فقط، وكان محبطًا من المدرسة. وقد استلهم بانكسي أعماله من مجتمع الجرافيتي المزدهر في مدينته بريستول، فبدأ في الظهور على القطارات والجدران في عام 1993، وبحلول عام 2001، انتشرت أعماله المرسومة بالرش في جميع أنحاء المملكة المتحدة. وباستخدام الطلاء بالرش والستينسلات الكرتونية، يتمكن بانكسي من تحقيق مستوى دقيق من التفاصيل، ويتميز أسلوبه الجمالي بالوضوح وسهولة القراءة على الفور بسبب براعته في تقليص التصريحات السياسية والاجتماعية المعقدة إلى عناصر بصرية بسيطة. تُعَد لوحة "فتاة مع بالون" للفنان بانكسي، التي يمكن التعرف عليها على الفور ، رمزًا للقرن الحادي والعشرين وهي تقدم صورة مرسومة بالجرافيتي لطفلة صغيرة تمد يدها إلى بالون على شكل قلب، لكن البالون يظل بعيدًا عن قبضتها، ويكتسح المشهد هبة من الرياح. ومن غير الواضح ما إذا كانت الفتاة قد أطلقت البالون عمدًا، مما يستحضر صورة محببة لحرية الطفولة، أو إذا فقدت قبضتها عن طريق الخطأ على الخيط المتدلي وتراقب في يأس بينما ينزلق البالون إلى النسيان، على أي حال، عندما تم رسم العمل الفني على جسر واترلو في لندن (الذي أزالته السلطات المحلية)، قرنه بانكسي بعبارة "هناك دائمًا أمل" ولهذا السبب، أصبح العمل يمثل براءة الطفولة وأهمية الحفاظ على الأمل، حتى في أحلك الأوقات. تم الاعتراف بهذه الصورة باعتبارها واحدة من أبرز رموز الفنان لأكثر من عقد من الزمان، وتم التصويت لها باعتبارها العمل الفني المفضل في البلاد في عام 2017، وعادت الصورة مرة أخرى إلى صدارة اهتمام الجمهور في عام 2018، عندما تم طرح نسخة من العمل الفني عام 2006 للبيع بالمزاد وبيعت بسعر قياسي.
الاقباط اليوم
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاقباط اليوم
بيع مطبوعات "القديسة أبولونيا" للفنان آندى وارهول بـ38 ألف جنيه إسترلينى
أعلنت دار فيليبس للمزادات عن بيع المجموعة الكاملة المكونة من أربع مطبوعات شاشة ملونة"القديسة أبولونيا" للفنان آندى وارهول عام 1984، بسعر 38.100 جنيه إسترليني، بمزاد لندن، وكان السعر التقديرى يتراوح من 25 إلى 35 ألف جنيه إسترلينى. وبحسب الدار، كان آندي وارهول رائد حركة فن البوب في الولايات المتحدة في ستينيات القرن العشرين، وبعد مسيرة مهنية مبكرة كرسام توضيحي تجاري، حقق وارهول شهرة واسعة بفضل سلسلته الثورية من المطبوعات واللوحات المطبوعة بتقنية الطباعة الحريرية لأشياء مألوفة، مثل علب الحساء من كامبل، والمشاهير، مثل مارلين مونرو. وبسبب هوسه بالثقافة الشعبية والمشاهير والإعلانات، ابتكر وارهول صورًا أنيقة تبدو وكأنها منتجة بكميات كبيرة لموضوعات يومية من استوديو فاكتوري الشهير في مدينة نيويورك، وقد أحدث استخدامه للطرق الميكانيكية لإعادة الإنتاج، ولا سيما تقنية الطباعة الحريرية التجارية، ثورة كاملة في صناعة الفن. على الرغم من شهرته بتصويره للسلع الاستهلاكية ذات العلامات التجارية والمشاهير في القرن العشرين، إلا أن آندي وارهول في سانت أبولونيا استعار موضوعه من لوحة من القرن الخامس عشر تُنسب إلى بييرو ديلا فرانشيسكا. تم تصميم لوحة ديلا فرانشيسكا في الأصل لتكون مذبحًا، وتخلد ذكرى القصة الكنسية للقديسة أبولونيا، التي وقع في أسر الإسكندريين أثناء حصار حوالي عام 248 م، تعرضت للتعذيب بسبب معتقداتها المسيحية، وتم خلع أسنانها باستخدام الكماشة التي تم تصويرها وهي تحملها في صور كل من وارهول وديلا فرانشيسكا. بعد تهديدها بالحرق على المحك ما لم تنطق بكلمات تجديفية ضد المسيح، قدمت أبولونيا التضحية القصوى من أجل معتقداتها الدينية وألقت بنفسها في النار.
الدولة الاخبارية
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
بيع لوحة 'فتاة مع البالون' للفنان بانكسى بـ 82 ألف جنيه إسترلينى بمزاد لندن
الإثنين، 17 فبراير 2025 02:18 صـ بتوقيت القاهرة أعلنت دار فيليبس للمزادات عن بيع لوحة "فتاة مع البالون" طباعة الشاشة بالألوان، للفنان بانكسى عام 2004، بسعر 82,550 جنيه إسترليني، بمزاد لندن، وكان السعر التقديرى يتراوح من 60 إلى 80 ألف جنيه إسترلينى. وبحسب الدار بدأ فنان الشارع المجهول بانكسي في ممارسة فن الجرافيتي عندما كان يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا فقط، وكان محبطًا من المدرسة. وقد استلهم بانكسي أعماله من مجتمع الجرافيتي المزدهر في مدينته بريستول، فبدأ في الظهور على القطارات والجدران في عام 1993، وبحلول عام 2001، انتشرت أعماله المرسومة بالرش في جميع أنحاء المملكة المتحدة. وباستخدام الطلاء بالرش والستينسلات الكرتونية، يتمكن بانكسي من تحقيق مستوى دقيق من التفاصيل، ويتميز أسلوبه الجمالي بالوضوح وسهولة القراءة على الفور بسبب براعته في تقليص التصريحات السياسية والاجتماعية المعقدة إلى عناصر بصرية بسيطة. تُعَد لوحة "فتاة مع بالون" للفنان بانكسي، التي يمكن التعرف عليها على الفور ، رمزًا للقرن الحادي والعشرين وهي تقدم صورة مرسومة بالجرافيتي لطفلة صغيرة تمد يدها إلى بالون على شكل قلب، لكن البالون يظل بعيدًا عن قبضتها، ويكتسح المشهد هبة من الرياح. ومن غير الواضح ما إذا كانت الفتاة قد أطلقت البالون عمدًا، مما يستحضر صورة محببة لحرية الطفولة، أو إذا فقدت قبضتها عن طريق الخطأ على الخيط المتدلي وتراقب في يأس بينما ينزلق البالون إلى النسيان، على أي حال، عندما تم رسم العمل الفني على جسر واترلو في لندن (الذي أزالته السلطات المحلية)، قرنه بانكسي بعبارة "هناك دائمًا أمل" ولهذا السبب، أصبح العمل يمثل براءة الطفولة وأهمية الحفاظ على الأمل، حتى في أحلك الأوقات. تم الاعتراف بهذه الصورة باعتبارها واحدة من أبرز رموز الفنان لأكثر من عقد من الزمان، وتم التصويت لها باعتبارها العمل الفني المفضل في البلاد في عام 2017، وعادت الصورة مرة أخرى إلى صدارة اهتمام الجمهور في عام 2018، عندما تم طرح نسخة من العمل الفني عام 2006 للبيع بالمزاد وبيعت بسعر قياسي.
