logo
#

أحدث الأخبار مع #دارلبان

الإعلامي العُماني خالد الزدجالي يروي تجربته المهنية في "كلام من الإعلام"
الإعلامي العُماني خالد الزدجالي يروي تجربته المهنية في "كلام من الإعلام"

غرب الإخبارية

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • غرب الإخبارية

الإعلامي العُماني خالد الزدجالي يروي تجربته المهنية في "كلام من الإعلام"

المصدر - يقدم المذيع المعروف خالد بن صالح الزدجالي تجربته المهنية في كتابه "كلام من الإعلام" الصادر عن دار لبان للنشر، وسيكون حاضرا في ركن الدار بمعرض مسقط الدولي للكتاب الذي سيفتتح الخميس المقبل. ويشير الأستاذ خالد الزدجالي إلى أن الهدف ليس مجرد سرد أحداث وتواريخ "بل هو محاولة لتقديم تجربة حياة بكل تفاصيلها، بأفراحها وأتراحها، بنجاحاتها وإخفاقاتها، بكل ما تحمله من دروس وعبر" مضيفا أنه من خلال هذا الكتاب يهدف إلى نقل تجربته لجيل جديد من الإعلاميين". ويؤكد المؤلف على أن أدوات الإعلام تغيرت، وكذلك تقنياته، وبشكل كبير منذ أن بدأ رحلته في هذا المجال، لكن "تبقى القيم الأساسية للإعلام كما هي.. المصداقية، النزاهة، الإلتزام بخدمة المجتمع"، مضيفا أنه من خلال كتابه يريد التوضيح "كيف يمكن للإعلام أن يكون أداة فعالة للتغيير الإيجابي، وكيف يمكن لكل إعلامي، أن يساهم في بناء مستقبل أفضل". وتبدأ محتويات الكتاب بمرحلة النشأة، حيث الولادة في الكويت في ستينيات القرن الماضي، مرورا على سنوات اكتشاف الموهبة عبر الإذاعة المدرسية، وشروعه مبكرا، خلال مرحلة الدراسة الثانوية في مطلع الثمانينيات، بالعمل في الإذاعة العمانية، مرورا عبر محطات عدة صنعت شهرته ببرامج على شاشة التلفزيون أو عبر إثير الإذاعة، ما زالت حاضرة في الذاكرة، خاصة برنامجه التلفزيوني "كلام من التراث"، والذي يأتي عنوان الكتاب متساوقا معه ليكون كلاما من الإعلام. ويتضمن الكتاب شهادات في تجربة الأستاذ خالد الزدجالي ممن عرفوه خلال مسيرته الإعلامية، إضافة إلى مجموعة واسعة من الصور مع نجوم معروفة على المستويين المحلي والعربي، والذين حاورهم الزدجالي، فانتقى بعضا منها، من ضمن مئات الصور التي تراكمت خلال مسيرته المهنية.

"أيها الإمام كيف تفهم القرآن" يقدم أفكارا أساسية للإسلام في عصرنا
"أيها الإمام كيف تفهم القرآن" يقدم أفكارا أساسية للإسلام في عصرنا

غرب الإخبارية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • غرب الإخبارية

"أيها الإمام كيف تفهم القرآن" يقدم أفكارا أساسية للإسلام في عصرنا

المصدر - عن دار لبان للنشر صدر للمترجم سعيد بن جمعة البلوشي كتاب "أيها الإمام كيف تفهم القرآن. أفكار أساسية للإسلام في عصرنا" للمؤلف بنيامين إدريس وقام البلوشي بترجمتها من اللغة الألمانية. ويشير المترجم إلى لقائه بالمؤلف بنيامين إدريس في مسقط ضمن فعالية أقيمت بمناسبة اليوم العالمي للتسامح، في 16 نوفمبر من عام 2022م، ودار حديثهما عن كتابين للمؤلف وجدا رواجا كبيرا في ألمانيا وكان لهما دور في إسلام الكثيرين، مضيفا أن كتاب "أيها الإمام كيف تفهم القرآن" يستهدف المجتمع الألماني على أساس وغرار قوله تعالى "وجادلهم بالتي هي أحسن". وأكد المترجم سعيد البلوشي على أن الكتاب يحمل بين دفتيه أفكارا جديرة بأن يقف الإنسان المسلم عليها كذلك، ويتأمل في مسائل إخراج الآيات من سبب النزول أو الفهم العقدي لبعض آياته، وما قد يؤدي إلى فهم ناقص وغير صحيح للقرآن، فلا يصح أن يصبح الإسلام أسير المكان والزمان مع أنه رسالة للعالمين ورحمة. وفي مقدمته للكتاب يقول المؤلف بنيامين إدريس على أن القرآن الكريم كتاب يعمل على توسيع أفق تفكيره ويعمل على حمايته من الغلو والتشدد، منوها بأن ترتيل القرآن الكريم أمام الناس في شهر رمضان صار له عادة يقوم بها منذ نعومة أظافره، ومع وجوده في دمشق لتعلم اللغة العربية في نهاية الثمانينيات وبداية التسعينيات من القرن الماضي فقد بدأ حينها فقط يفهم ما يرتّل، يضيف: "في كل مرة ولدهشتي، بدأت أكتشف أنني أتعلم أثناء ترتيلي شيئا جديدا في بعض المواضع، وكأنني لم أمر على تلك المواضع من قبل". ويضيف المؤلف إلى أن الجيل الجديد من المسلمين في ألمانيا يختلف عن الجيل القديم الذي لم يكن يملك، بحكم الحواجز اللغوية، تواصلا كبيرا مع المجتمع غير المسلم، أما الجيل الجديد فهو "أكثر انفتاحا وأكثر تعليما، وهو مهتم جدا أن يشارك في خدمة هذا الوطن في كل مناحي الحياة ويسهم في تطويره ثقافيا وفكريا، إنهم بناة الجسور بين اللغات والثقافات والأديان بين المسلمين وغير المسلمين". ويبحث الكتاب عبر عناوينه في "النص والسياق" من خلال ثلاثة معايير لفهم أفضل للقرآن الكريم، وهي: سبب النزول (نحو فهم القرآن من خلال السياق) والتدبر (قراءة القرآن بتأمل) والمقاصد (إكتشاف المعنى – ماذا أراد الله بوحيه؟)، وتأتي عناوين الكتاب مقتربة من موضوع الأركان الخمسة للإسلام، والبحث في العناصر الأربعة لفلسفة الجهاد والسلام في القرآن، وغيرها من الموضوعات الثرية.

الشاعر العُماني سالم المكتومي يرسم شعرا "زقاق الغريب"
الشاعر العُماني سالم المكتومي يرسم شعرا "زقاق الغريب"

غرب الإخبارية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • غرب الإخبارية

الشاعر العُماني سالم المكتومي يرسم شعرا "زقاق الغريب"

بواسطة : إسحاق الحارثي _ سلطنة عُمان 16-04-2025 02:52 مساءً 1.1K المصدر - اختار الشاعر سالم المكتومي عنوان "زقاق الغريب" لما أسماه شذرات شعرية صدرت عن دار لبان للنشر، قدم الإهداء: للوعكة الأولى على جسد الحياة. للموعد المنزوع من لغة الأمل. لساعة حائط الحظ المشبع بالفشل. حتى يكتمل نص الإهداء: لأبي الذي تمدد في هدوئي ، حين تصخبني الحياة لأبي فقط.. ضمّ الكتاب نحو مائة وعشرة نصوص قصيرة تسارعت في الإعلان عن نبضها الجمالي وهي تقفز من ضفة إلى أخرى، سلسة ومعبرة عن الوجع الإنساني، بدءا من "شرفة المنفى" إلى "آخر منعطف" حيث ثمة "رصاص" و"ثورة" فلا يعدها الشاعر "تنسى" في "روح الصباح" فثمة "ضريح" على وشك "إنفراط" حتما سيؤدي إلى "شتات" دون حاجة إلى "تلويح". ويصل الشاعر المكتومي إلى آخر الضفاف ليكتب عن "موعد" مع "غرق" سيعانيه ثمة "غريب" ترك نصوصه بين دفتي كتاب: طيف يلوح لي وينظر خلفه الخوف في عينيه أدرك حتفه. والعاشقون على سلام خوفه هربوا بلحن الموت حين أتقن عزفه.

رواية "طوفان الأقصى" لإسماعيل البوسعيدي تستلتهم صمود غزة
رواية "طوفان الأقصى" لإسماعيل البوسعيدي تستلتهم صمود غزة

غرب الإخبارية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • غرب الإخبارية

رواية "طوفان الأقصى" لإسماعيل البوسعيدي تستلتهم صمود غزة

المصدر - صدر عن دار لبان للنشر رواية "طوفان الأقصى" للكاتب إسماعيل بن أحمد البوسعيدي، أهداها إلى أولئك.. المتشبثون بديارهم، المتجذرين بموطء مقرهم ومستقرهم، أولئك الذين تضلعت بهم الأرض لتذعن في أعماق وجدانهم، وأنبتت من منبع كيانهم. وتسرد الرواية جانبا من النضال الفلسطيني في غزة ضد الهجمة الوحشية للمحتل الإسرائيلي، ويشير المؤلف في مقدمته إلى صمودها فهي "مدينة تئن بالحصار وتضحي جلها لأكوام من الدمار، حيث تحتجب وراءها أرتال مكدسة من رفات الأبرار"، مضيفا: "هنا غزة.. موطن العزة والكرامة والحرية والعدالة، حتما سوف تنبت جيلا سيبعث النصر ولو بعد حين.. ومن هنا تبدأ قصة بني الإنسان". ويبدأ الفصل الأول بعنوان "غزة" مشيرا إلى أنها "مدينة صغيرة بحجمها، عظيمة بحلمها، ملتحفة بالسماء، متجذرة في الأرض، ممتدة في التاريخ كأنها البداية والنهاية".. حيث "هناك تألقت الحكاية في موطن يطلق عليه غزة.. إنها موطن القوة والعزة".

الأديب العماني أحمد الفلاحي يكتب عن "الشخصية العمانية"
الأديب العماني أحمد الفلاحي يكتب عن "الشخصية العمانية"

غرب الإخبارية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • غرب الإخبارية

الأديب العماني أحمد الفلاحي يكتب عن "الشخصية العمانية"

المصدر - صدر للكاتب والصحفي أحمد بن سالم الفلاحي كتاب "الشخصية العمانية.. نهج الوفاق" مقدما ما اعتبرها "قراءة في سرديات أبعادها الإنسانية"، مفتتحا كتابه بحديث الرسول عليه السلام "لو أن أهل عمان أتيت ما سبّوك ولا ضربوك". وتشير مقدمة الكتاب، الصادر عن دار لبان للنشر، إلى أن الحديث عن الشخصية يستلزم بُعدين معرفيين، يتجه أحدهما أفقيًّا؛ حيث المعرفة العامة بمكونات الشخصية من حيث الشكل، والدلالات اللغوية، والمفردات التقليدية كاللباس، والفنون، وبعض الممارسات الحكائية المنسلة فكرتها من الانتماء الجغرافي على وجه التحديد، وهي الذاهبة كلها إلى تأصيل الهوية؛ حيث يعكس التراث غير المادي جزءًا مهمًا من تحديد الشخصية، وقد ينظر إلى التراث المادي؛ في شكل العمارة مثلًا؛ إلى شيء من مكونات الشخصية، فتنسب إلى مفهوم الشخصية العامة؛ حيث يقال مثلًا: العمارة الإسلامية، ويتجه الثاني رأسيًّا؛ حيث التركيبة البنيوية للشخصية، وهي الملموسة من خلال منتج الفعل والممارسة، حيث تعكس مجموعة الممارسات التي يقوم بها الأفراد جوانب كثيرة لهذه التركيبة البنيوية، وتكون على قدر كبير من التميز؛ حيث لا تتشابه مع الشخصيات الأخرى في كثير من الصفات التي تتقاطع معها، ويؤصل ذلك كله الواقع الملموس، ولا يكتفى بالحكم على هذا التميُّز بما ينقله المكتوب فقط". وتشير المقدمة إلى ما يراه بعض الباحثين "أن البيئة الاجتماعية والمعايير الثقافية لمنطقة معينة يمكن أن تؤثر على تطور الشخصية"، مضيفة أن الشخصية العمانية تمتلك "ثراءً خصبًا من المكتسبات المعبرة عن خصوصيتها العُمانية، وقد كسبت رهان التميز، من خلال الإشادة المستمرة بمواقفها، وبما تجود به على أرض الواقع، وأسمى هذه الشهادات وأزكاها وأكرمها؛ هي شهادة نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- في أهل عُمان، ولا مزايدة على هذه الإشادات والثناءات إطلاقًا". وعن تسمية الكتاب بنهج الوفاق يؤكد المؤلف أحمد الفلاحي على أن التسمية لم تأت مصادفة أو من وحي خياله، وإنما هي تأصيل للفعل المنجز الذي ارتقت به الشخصية العمانية خلال مسيرتها الإنسانية عبر الأزمنة، واستحقت بأن يشار إلى فعلها بـ"نهج الوفاق"، فالنهج يختلف عن المنهج، كما يشير الكاتب، مضيفا أنه "من يتقصّى فعل الشخصية العمانية، عبر مساراتها الإنسانية والاجتماعية، فهي مع استقامتها، فهي بنائية المقصد، شمولية العطاء، عفوية التضحية في الأداء، غير مبرمجة القصد لتحقيق أهداف معينة بما يذهب إليه تحقيق منافع آنية أو طويلة المدى بمعنى تقصد الربح، بما في ذلك أنها شمولية التعاطي، فما يقوم به الكبير من جهد استثنائي لخدمة الآخر، ولتعزيز اللحمة الاجتماعية، هو ذاته ما يقوم به الأصغر سنًا؛ مع فارق الإنجاز، والخبرة، وهذا ينطبق على النوعين (الذكر/ الأنثى) ولذلك صدم الآخر عندما وجد هذا التناغم المتميز عند هذه الشخصية، فأضفى على فعلها وإنسانيتها الألقاب المثمنة لأدوارها المختلفة. وفي تمهيده للكتاب يتساءل المؤلف أحمد الفلاحي فيما إذا كان الإنسان العماني كسب رهان استحقاق التميز من تبنيه ثيمة الإنسانية في مختلف تعاطيه مع الآخر؟ أم أنه يدفع ضريبة بذله دون مقابل، ويعود في كل مرة إلى مربعه الأول ليبدأ خطوات أكثر تصميما وإدراكا؟ ويجيب بأن الإنسان العماني لم يخب مسعاه ولم تنكسر همته، ولم تتراجع مبادئه، ولن تزول قناعاته، ولا يزال يراكم مكاسبه، وإن لم يعترف الآخرون إلا بالمقابل المادي الصرف، فإن المكتسب الإنساني هو الأنقى، وهو الأبقى، وهو الأجدى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store