أحدث الأخبار مع #دارليدرز


Babnet
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- Babnet
في لقاء لتقديم كتاب "تونسيون مميزون" : مثقفون يدعون إلى مراجعة نقدية للتاريخ ويؤكدون على ضرورة إعادة الاعتبار للنخب المؤثرة في تاريخ تونس
وسط أجواء طغى عليها الشعور بالعرفان والامتنان لذاكرة الوطن ورموزه، احتضنت مكتبة "الكتاب" بمنطقة "ميتوال فيل" اليوم الأحد حفل تقديم إصدار جديد صادر باللغة الفرنسية يحمل عنوان "Tunisiens émérites" (تونسيون مميزون)، وهو عمل توثيقي يخلّد أربعين شخصية تونسية كان لها الأثر الكبير في تشكيل ملامح الدولة والمجتمع خلال العقود الماضية. هذا الكتاب الذي يعدّ باكورة سلسلة تصدرها دار "ليدرز" وتعنى بالشخصيات التونسية، لا يكتفي بمجرد التأبين أو الاسترجاع، وإنما يسعى، بحسب ما جاء في كلمات المتدخلين، إلى إعادة صلة الأجيال الجديدة بجذورها التاريخية في زمن تتعالى فيه الأصوات المعبّرة عن القلق من المستقبل والغموض الذي يكتنفه. في هذا الجزء الأول، استعرض الكتاب مسارات أربعين شخصية من بينها زعماء سياسيون ومفكرون وأدباء وأطباء وعسكريون وفنانون وناشطون، وقد جمعهم عنصر مشترك هو التأثير الإيجابي في تونس المعاصرة. ومن أبرز هذه الأسماء الشيخ محمد الطاهر ابن عاشور والمفكر محمد الطالبي والمؤرخ هشام جعيط والزعيم الحبيب بورقيبة والرئيس السابق الباجي قائد السبسي والمناضلة مية الجريبي والمدونة والناشطة لينا بن مهني ورجل الأعمال حمادي بوصبيع وعادل مقديش وغيرهم من الأسماء التي رحلت لكنها تركت أثرا لا يُمحى. وما يضفي على هذا العمل قيمة مضاعفة هو أن سِيَر هذه الشخصيات كُتبت بأقلام أكاديمية مرموقة عايشت الكثير منهم أو درست أثرهم عن قرب على غرار محمد العزيز ابن عاشور الذي أدار اللقاء التقديمي اليوم، وعمار محجوبي ورافع بن عاشور وفايزة الكافي وأحمد ونيس وحمودة بن سلامة ومحمد فريد بن تنفوس وأمين بوكر ودرة بوزيد وعادل كمون ومحمد قصد الله وآمنة المنيف وحامد زغل وأحمد فريعة. ووصف وزير الثقافة الأسبق محمد العزيز ابن عاشور، في كلمته الافتتاحية هذا العمل بـ"الكتاب النجم" لجمعه بين "التحليل العلمي الرصين والتوثيق الإنساني العاطفي ولأنه يضم شخصيات من مشارب متعددة سياسية وفكرية ودينية ومدنية وفنية وعسكرية". وأجمع المتدخلون على تفرّد هذا الكتاب لاعتماده على التنوع والإيجاز ما يجعله في متناول جمهور واسع وخاصة القراء الشباب الذين اعتادوا على النصوص المقتضبة والمباشرة في عصر المنصات الرقمية. كما أكدوا على أن من بين أهداف الكتاب إعادة ربط الأجيال الجديدة بجذورها التاريخية في زمن تسوده الضبابية، إذ أن معرفة التاريخ، كما ورد في أكثر من مداخلة، ليست ترفا ثقافيا، وإنما تظل حصنا ضد الانجراف ووسيلة لفهم الحاضر واستشراف المستقبل. وفي هذا السياق، دعا المشاركون البلديات والوزارات والمؤسسات الرسمية إلى إطلاق أسماء هذه الشخصيات على الشوارع والمباني العامة تأكيدا لوجوب حضورها في الذاكرة الجماعية وتجذيرا لها في الفضاء العمومي. ولم تخلُ المداخلات من التأمل في أزمة القراءة لدى الشباب اليوم. ولذلك اعتبر جل المتدخلين أن صيغة هذا الكتاب بتنوعها واختصارها قد تسهم في إعادة إشعال حب المعرفة لدى الأجيال الجديدة. ونبُه المتدخّلون في الختام إلى استمرار انتشار "الكليشيهات التاريخية" التي تختزل فترات من تاريخ تونس وتعيد إنتاج سرديات ايديولوجية لا تخدم فهم الواقع. ودعا المشاركون إلى مراجعة نقدية للتاريخ تقوم على البحث والتوثيق لا على التلقين والأحكام المسبقة.

تورس
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
في لقاء لتقديم كتاب "تونسيون مميزون" : مثقفون يدعون إلى مراجعة نقدية للتاريخ ويؤكدون على ضرورة إعادة الاعتبار للنخب المؤثرة في تاريخ تونس
هذا الكتاب الذي يعدّ باكورة سلسلة تصدرها دار "ليدرز" وتعنى بالشخصيات التونسية ، لا يكتفي بمجرد التأبين أو الاسترجاع، وإنما يسعى، بحسب ما جاء في كلمات المتدخلين، إلى إعادة صلة الأجيال الجديدة بجذورها التاريخية في زمن تتعالى فيه الأصوات المعبّرة عن القلق من المستقبل والغموض الذي يكتنفه. في هذا الجزء الأول، استعرض الكتاب مسارات أربعين شخصية من بينها زعماء سياسيون ومفكرون وأدباء وأطباء وعسكريون وفنانون وناشطون، وقد جمعهم عنصر مشترك هو التأثير الإيجابي في تونس المعاصرة. ومن أبرز هذه الأسماء الشيخ محمد الطاهر ابن عاشور والمفكر محمد الطالبي والمؤرخ هشام جعيط والزعيم الحبيب بورقيبة والرئيس السابق الباجي قائد السبسي والمناضلة مية الجريبي والمدونة والناشطة لينا بن مهني ورجل الأعمال حمادي بوصبيع وعادل مقديش وغيرهم من الأسماء التي رحلت لكنها تركت أثرا لا يُمحى. وما يضفي على هذا العمل قيمة مضاعفة هو أن سِيَر هذه الشخصيات كُتبت بأقلام أكاديمية مرموقة عايشت الكثير منهم أو درست أثرهم عن قرب على غرار محمد العزيز ابن عاشور الذي أدار اللقاء التقديمي اليوم، وعمار محجوبي ورافع بن عاشور وفايزة الكافي وأحمد ونيس وحمودة بن سلامة ومحمد فريد بن تنفوس وأمين بوكر ودرة بوزيد وعادل كمون ومحمد قصد الله وآمنة المنيف وحامد زغل وأحمد فريعة. ووصف وزير الثقافة الأسبق محمد العزيز ابن عاشور، في كلمته الافتتاحية هذا العمل ب"الكتاب النجم" لجمعه بين "التحليل العلمي الرصين والتوثيق الإنساني العاطفي ولأنه يضم شخصيات من مشارب متعددة سياسية وفكرية ودينية ومدنية وفنية وعسكرية". وأجمع المتدخلون على تفرّد هذا الكتاب لاعتماده على التنوع والإيجاز ما يجعله في متناول جمهور واسع وخاصة القراء الشباب الذين اعتادوا على النصوص المقتضبة والمباشرة في عصر المنصات الرقمية. كما أكدوا على أن من بين أهداف الكتاب إعادة ربط الأجيال الجديدة بجذورها التاريخية في زمن تسوده الضبابية، إذ أن معرفة التاريخ، كما ورد في أكثر من مداخلة، ليست ترفا ثقافيا، وإنما تظل حصنا ضد الانجراف ووسيلة لفهم الحاضر واستشراف المستقبل. وفي هذا السياق، دعا المشاركون البلديات والوزارات والمؤسسات الرسمية إلى إطلاق أسماء هذه الشخصيات على الشوارع والمباني العامة تأكيدا لوجوب حضورها في الذاكرة الجماعية وتجذيرا لها في الفضاء العمومي. ولم تخلُ المداخلات من التأمل في أزمة القراءة لدى الشباب اليوم. ولذلك اعتبر جل المتدخلين أن صيغة هذا الكتاب بتنوعها واختصارها قد تسهم في إعادة إشعال حب المعرفة لدى الأجيال الجديدة. ونبُه المتدخّلون في الختام إلى استمرار انتشار "الكليشيهات التاريخية" التي تختزل فترات من تاريخ تونس وتعيد إنتاج سرديات ايديولوجية لا تخدم فهم الواقع. ودعا المشاركون إلى مراجعة نقدية للتاريخ تقوم على البحث والتوثيق لا على التلقين والأحكام المسبقة.


٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
"تونسيون مميزون" كتاب جديد لدار "ليدرز"
صدر أخيرا عن دار ليدرز للنشر وقد شمل هذا الجزء الأول نساء ورجال معاصرين، غادرونا بعد أن تركوا بصمتهم في عديد المجالات منها السياسة والعلوم والطب والدفاع والفنون التشكيلية وغيرها. ومن أبرز هذه الشخصيات الشيخ محمد الطاهر بن عاشور ومحمد الطالبي وهشام جعيط والحبيب بورقيبة والباجي قايد السبسي وأحمد بن صالح وعبد العزيز سكيك وسعيد الكاتب ومية الجريبي ولينا بن مهني ورشيد بن يدر وحمادي بوصبيع وعادل مقديش وجلال بن عبد الله وغيرهم. وما يضفي قيمة خاصة على الكتاب أنّ التعريف بهذه الشخصيات جاء بقلم أساتذة بارزين نذكر منهم محمد العزيز ابن عاشور وعمار محجوبي ورافع بن عاشور وفايزة الكافي ومحمد كرو وأحمد ونيس وحمودة بن سلامة ومحمد فريد بن تنفوس وأمين بوكر ودرة بوزيد وأحمد فريعة وعادل كمون ومحمد قصد الله وآمنة المنيف وحامد زغل وغيرهم. وقد تولى العميد الصادق بلعيد ذكر مناقب الأستاذ محمد الطالبي وتناولت العميدة نائلة شعبان مسيرة الأستاذ عبد الفتاح عمر فيما خصص حمادي الرديسي مقالة عن عبد الوهاب المدب. ويهدف الكتاب لا فقط إلى استذكار مآثر هذه الشخصيات الملهمة للأجيال الصاعدة، وانما أيضا الى تحفيز البلديات والوزارات إلى إطلاق أسمائها على الأنهج والشوارع، علما بأنه من المنتظر أن تتواصل هذه السلسلة في أجزاء لاحقة.


Babnet
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- Babnet
صدور كتاب "Tunisiens Emérites" عن دار ليدرز للنشر
صدر مؤخرا عن دار "ليدرز" للنشر كتاب جديد باللغة الفرنسية يحمل عنوان "Tunisiens Émérites" (تونسيون مميزون)، وهو عمل توثيقي ثري يكرّم أربعين شخصية تونسية بارزة تركت بصمتها في مجالات متنوّعة مثل السياسة والطب والعلوم والدفاع والفنون التشكيلية وغيرها. ويأتي هذا الجزء الأول من السلسلة ليسلّط الضوء على نساء ورجال معاصرين غادرونا لكن إرثهم لا يزال حيا في الذاكرة الوطنية. ومن بين هؤلاء الأعلام يستحضر الكتاب الشيخ محمد الطاهر بن عاشور ، المفكر محمد الطالبي ، المؤرخ هشام جعيط ، الزعيم الحبيب بورقيبة ، الرئيس الباجي قايد السبسي ، النقابي أحمد بن صالح ، اللواء العسكري عبد العزيز سكيك ، الكاتب سعيد الكاتب ، المناضلة مية الجريبي ، الناشطة الحقوقية لينا بن مهني ، رجل الاقتصاد رشيد بن يدر ، رجل الأعمال حمادي بوصبيع ، الفنان عادل مقديش ، الفنان التشكيلي جلال بن عبد الله وغيرهم من الشخصيات التي ساهمت في بناء تونس الحديثة. وأضفت نخبة من الأكاديميين والمثقفين على هذا العمل قيمة علمية وأدبية، حيث تولّى كل منهم تقديم سيرة إحدى هذه الشخصيات بأسلوب دقيق وعميق. ومن بين هؤلاء الأساتذة: محمد العزيز ابن عاشور ، عمار محجوبي ، رافع بن عاشور ، فايزة الكافي ، محمد كرو ، أحمد ونيس ، حمودة بن سلامة ، محمد فريد بن تنفوس ، أمين بوكر ، درة بوزيد ، أحمد فريعة ، عادل كمون ، محمد قصد الله ، آمنة المنيف ، وحامد زغل. وتضمّن الكتاب مقالات متميزة عن شخصيات محورية، إذ كتب العميد الصادق بلعيد عن مناقب الأستاذ محمد الطالبي. وتناولت العميدة نائلة شعبان مسيرة الأستاذ عبد الفتاح عمر ، فيما خصّص الباحث حمادي الرديسي مقالته للمفكر عبد الوهاب المدب. وإلى جانب أهدافه التوثيقية في الحفاظ على الذاكرة الجماعية، يهدف هذا الإصدار أيضا إلى إلهام الأجيال الجديدة من خلال إبراز رموز وطنية قدّمت الكثير للوطن.


الصحفيين بصفاقس
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الصحفيين بصفاقس
صدر أخيراتونسيّون مميّزون
صدر أخيراتونسيّون مميّزون 4 افريل، 14:30 أربعون شخصية تونسية بارزة تحظى بتقديم مسيرتها ضمن كتاب جديد بعنوان ' تونسيون مميزون' صدر أخيرا عن دار ليدرز للنشر وقد شمل هذا الجزء الأول نساء ورجال معاصرين، غادرونا بعد أن تركوا بصمتهم في عديد المجالات منها السياسة والعلوم والطب والدفاع والفنون التشكيلية وغيرها. ومن أبرز هذه الشخصيات الشيخ محمد الطاهر بن عاشور ومحمد الطالبي وهشام جعيط والحبيب بورقيبة والباجي قايد السبسي وأحمد بن صالح وعبد العزيز سكيك وسعيد الكاتب ومية الجريبي ولينا بن مهني ورشيد بن يدر وحمادي بوصبيع وعادل مقديش وجلال بن عبد الله وغيرهم. وما يضفي قيمة خاصة على الكتاب أنّ التعريف بهذه الشخصيات جاء بقلم أساتذة بارزين نذكر منهم محمد العزيز ابن عاشور وعمار محجوبي ورافع بن عاشور وفايزة الكافي ومحمد كرو وأحمد ونيس وحمودة بن سلامة ومحمد فريد بن تنفوس وأمين بوكر ودرة بوزيد وأحمد فريعة وعادل كمون ومحمد قصد الله وآمنة المنيف وحامد زغل وغيرهم. وقد تولى العميد الصادق بلعيد ذكر مناقب الأستاذ محمد الطالبي وتناولت العميدة نائلة شعبان مسيرة الأستاذ عبد الفتاح عمر فيما خصص حمادي الرديسي مقالة عن عبد الوهاب المدب. ويهدف الكتاب لا فقط إلى استذكار مآثر هذه الشخصيات الملهمة للأجيال الصاعدة، وانما أيضا الى تحفيز البلديات والوزارات إلى إطلاق أسمائها على الأنهج والشوارع، علما بأنه من المنتظر أن تتواصل هذه السلسلة في أجزاء لاحقة. تونسيّون مميّزون Tunisiens émérites