أحدث الأخبار مع #دارمسكلياني
Babnet
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- Babnet
جوائز معرض تونس الدولي للكتاب: تتويج مبدعين في الرواية والفكر والشعر والترجمة
أعلنت اللجنة المنظمة للدورة التاسعة والثلاثين لمعرض تونس الدولي للكتاب عن قائمة الفائزين بجوائز الإبداع الأدبي والفكري، في حفل رسمي انتظم مساء اليوم الأربعاء 30 أفريل 2025 بقصر المعارض بالكرم، بحضور وزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي وعدد من الشخصيات الثقافية والإعلامية. وتندرج الجوائز ضمن فعاليات المعرض الذي يُقام من 25 أفريل إلى 4 ماي 2025، تحت شعار"نقرأ لنبني" ، وقد تنوّعت لتشمل مجالات الرواية، القصة، الشعر، الفكر، الترجمة، ودراسات الأطفال، في تعبير عن ثراء المشهد الثقافي التونسي وتعدّد روافده. الفائزون بجوائز الإبداع الأدبي والفكري - جائزة البشير خريف للرواية: رواية "أشباح السقيفة" للكاتب ماهر عبد الرحمان – دار مسكلياني (2024). - جائزة علي الدوعاجي للأقصوصة: مجموعة "متحف الحكاية الضالة" للكاتب محمد فطومي – دار أبجديات (2025). - جائزة فاطمة الحداد للفكر الفلسفي: "في فلسفة السياسة" للمفكر عبد العزيز العيادي – مكتبة علاء الدين (2024). - جائزة الطاهر الحداد للدراسات الإنسانية والأدبية: - "من البلاغة التونسية" للباحث صالح بن رمضان – دار المتوسطية (2024). - "في الصورة الفوتوغرافية" للباحث الهادي خليل – دار خريف (2024). (جائزة مناصفة) - جائزة مصطفى خريف للشعر: ديوان "باب الذي لا يُرى" للشاعر سيف علي – دار أبجديات (2025). - جائزة الصادق مازيغ للترجمة: المنصف عاشور عن ترجمته لكتاب "مقدمة في اللسانيات العامة" – معهد تونس للترجمة (2024). جوائز النشر والتكريمات - جائزة عبد القادر بن الشيخ لقصص الأطفال واليافعين: دار الأمينة للنشر والتوزيع. - جائزة نور الدين بن خذر للنشر العام: دار كونتراست للنشر ، تقديرًا لدورها في دعم الكتاب التونسي. وفي إطار الوفاء للمبدعين، كرّمت إدارة المعرض نخبة من الشخصيات الثقافية، من بينها: - الكاتبة الجزائرية سعاد لعبيز ، - الموسيقار محمد القرفي ، - الكاتبة آمنة بالحاج يحيى ، - الشاعر والمترجم محمد الخالدي ، - الروائي إبراهيم الدرغوثي ، إضافة إلى الروائي البرتغالي الراحل جوزيه ساراماغو ، الحائز على نوبل، ووجوه ثقافية بارزة مثل: محمد مسعود إدريس، محمد صالح الرصاع، عبد القادر بالحاج نصر، وحسنين بن عمو.
إذاعة المنستير
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- إذاعة المنستير
الإعلان عن المتوجين بجوائز الإبداع الأدبي والفكري في الدورة 39 لمعرض تونس الدولي للكتاب
أعلنت اللجنة المنظمة لمعرض تونس الدولي للكتاب في دورته التاسعة والثلاثين، التي تنتظم فعالياتها بقصر المعارض بالكرم من 25 أفريل إلى 4 ماي 2025 تحت شعار "نقرأ لنبني"، عن المتوجين بجوائز الإبداع الأدبي والفكري، إلى جانب قائمة الشخصيات المكرّمة في هذه الدورة، وذلك في حفل رسمي انتظم مساء اليوم الأربعاء بحضور وزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي وثلة من أهل الفكر والثقافة والإعلام. وقد تميزت الجوائز بتنوعها وشمولها لمجالات متعددة من الإبداع والبحث والترجمة، حيث أسندت جائزة البشير خريف للإبداع الأدبي في الرواية إلى رواية "أشباح السقيفة" للكاتب ماهر عبد الرحمان، الصادرة عن دار مسكلياني للنشر سنة 2024. وفي صنف الأقصوصة، آلت جائزة علي الدوعاجي إلى مجموعة "متحف الحكاية الضالة" للكاتب محمد فطومي الصادرة عن دار أبجديات للنشر سنة 2025. وفي مجال الفكر، أُسندت جائزة فاطمة الحداد للكتابات الفلسفية إلى كتاب "في فلسفة السياسة" للمفكر عبد العزيز العيادي، وهو من إصدار مكتبة علاء الدين سنة 2024، فيما تم منح جائزة الطاهر الحداد في الدراسات الإنسانية والأدبية مناصفة بين كتاب "من البلاغة التونسية" للباحث صالح بن رمضان، الصادر عن دار المتوسطية سنة 2024، وكتاب "في الصورة الفوتوغرافية" للباحث الهادي خليل، عن دار خريف للنشر في السنة ذاتها. أما في الشعر، فقد كانت جائزة مصطفى خريف للإبداع الأدبي في الشعر من نصيب ديوان "باب الذي لا يُرى" للشاعر سيف علي، وهو إصدار حديث لدار أبجديات للنشر لسنة 2025. وفي حقل الترجمة، فاز المنصف عاشور بـجائزة الصادق مازيغ في الترجمة من العربية وإليها عن عمله "مقدمة في اللسانيات العامة"، الصادر عن معهد تونس للترجمة سنة 2024. وفي ما يتعلق بدور النشر، حازت دار الأمينة للنشر والتوزيع على جائزة عبد القادر بن الشيخ لنشر قصص الأطفال واليافعين، بينما نالت دار كونتراست للنشر جائزة نور الدين بن خذر للنشر، اعترافا بإسهاماتها في دعم الكتاب التونسي وتطوير المشهد الثقافي. وتتويجا لمسيرتها الثقافية والإبداعية، اختارت اللجنة المنظمة تكريم عدد من الشخصيات الفكرية والفنية هي الكاتبة الجزائرية سعاد لعبيز والموسيقار محمد القرفي، إلى جانب الكاتبة آمنة بالحاج يحيى، والشاعر والمترجم محمد الخالدي، والروائي إبراهيم الدرغوثي. كما شملت قائمة المكرمين اسم الروائي البرتغالي الراحل جوزيه ساراماغو، الحائز على جائزة نوبل للآداب، إضافة إلى محمد مسعود إدريس، محمد صالح الرصاع، عبد القادر بالحاج نصر، وحسنين بن عمو، الذين أسهموا على امتداد العقود الماضية في إثراء الثقافة التونسية والعربية.
جوهرة FM
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- جوهرة FM
الإعلان عن المتوجين بجوائز الإبداع الأدبي والفكري في الدورة 39 لمعرض تونس الدولي للكتاب (صور)
أعلنت اللجنة المنظمة لمعرض تونس الدولي للكتاب في دورته التاسعة والثلاثين، التي تنتظم فعالياتها بقصر المعارض بالكرم من 25 أفريل إلى 4 ماي 2025 تحت شعار "نقرأ لنبني"، عن المتوجين بجوائز الإبداع الأدبي والفكري، إلى جانب قائمة الشخصيات المكرّمة في هذه الدورة، وذلك في حفل رسمي انتظم مساء اليوم الأربعاء بحضور وزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي وثلة من أهل الفكر والثقافة والإعلام. وقد تميزت الجوائز بتنوعها وشمولها لمجالات متعددة من الإبداع والبحث والترجمة، حيث أسندت جائزة البشير خريف للإبداع الأدبي في الرواية إلى رواية "أشباح السقيفة" للكاتب ماهر عبد الرحمان، الصادرة عن دار مسكلياني للنشر سنة 2024. وفي صنف الأقصوصة، آلت جائزة علي الدوعاجي إلى مجموعة "متحف الحكاية الضالة" للكاتب محمد فطومي الصادرة عن دار أبجديات للنشر سنة 2025. وفي مجال الفكر، أُسندت جائزة فاطمة الحداد للكتابات الفلسفية إلى كتاب "في فلسفة السياسة" للمفكر عبد العزيز العيادي، وهو من إصدار مكتبة علاء الدين سنة 2024، فيما تم منح جائزة الطاهر الحداد في الدراسات الإنسانية والأدبية مناصفة بين كتاب "من البلاغة التونسية" للباحث صالح بن رمضان، الصادر عن دار المتوسطية سنة 2024، وكتاب "في الصورة الفوتوغرافية" للباحث الهادي خليل، عن دار خريف للنشر في السنة ذاتها. أما في الشعر، فقد كانت جائزة مصطفى خريف للإبداع الأدبي في الشعر من نصيب ديوان "باب الذي لا يُرى" للشاعر سيف علي، وهو إصدار حديث لدار أبجديات للنشر لسنة 2025. وفي حقل الترجمة، فاز المنصف عاشور بـجائزة الصادق مازيغ في الترجمة من العربية وإليها عن عمله "مقدمة في اللسانيات العامة"، الصادر عن معهد تونس للترجمة سنة 2024. وفي ما يتعلق بدور النشر، حازت دار الأمينة للنشر والتوزيع على جائزة عبد القادر بن الشيخ لنشر قصص الأطفال واليافعين، بينما نالت دار كونتراست للنشر جائزة نور الدين بن خذر للنشر، اعترافا بإسهاماتها في دعم الكتاب التونسي وتطوير المشهد الثقافي. وتتويجا لمسيرتها الثقافية والإبداعية، اختارت اللجنة المنظمة تكريم عدد من الشخصيات الفكرية والفنية هي الكاتبة الجزائرية سعاد لعبيز والموسيقار محمد القرفي، إلى جانب الكاتبة آمنة بالحاج يحيى، والشاعر والمترجم محمد الخالدي، والروائي إبراهيم الدرغوثي. كما شملت قائمة المكرمين اسم الروائي البرتغالي الراحل جوزيه ساراماغو، الحائز على جائزة نوبل للآداب، إضافة إلى محمد مسعود إدريس، محمد صالح الرصاع، عبد القادر بالحاج نصر، وحسنين بن عمو، الذين أسهموا على امتداد العقود الماضية في إثراء الثقافة التونسية والعربية.
الإذاعة الوطنية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإذاعة الوطنية
القائمة القصيرة لجوائز الإبداع الأدبي والفكري بمعرض تونس الدولي للكتاب
كشفت اللجنة المنظمة لمعرض تونس الدولي للكتاب في دورته 39 التي تقام فعالياتها بقصر المعارض بالكرم من 25 أفريل إلى 4 ماي 2025 تحت شعار "نقرأ لنبني"، عن القائمة القصيرة لجوائز الإبداع الأدبي. ففي مجال جائزة البشير خريف للإبداع الأدبي في الرواية، ترشحت ثلاثة أعمال هي "نساء هيبو وليال عشر" لحفيظة قارة بيبان الصادرة عن دار الأمينة للنشر والتوزيع سنة 2024، و"عشاء لثمانية أشخاص" لسمر سمير المزغني عن دار الكتاب ومنشورات المتوسط سنة 2024، و"أشباح السقيفة" لماهر عبد الرحمان عن دار مسكلياني للنشر في نفس العام. أما في جنس الأقصوصة والتي تحمل اسم علي الدوعاجي، فقد شملت القائمة القصيرة عمل "صيدنايا" لبسمة بالحاج يحيى والصادرة عن دار "يس للنشر" 2025، و"مجرد ألم" لفايقة قنفالي والصادرة عن دار كيان للنشر 2025، و"متحف الحكاية الضالة" لمحمد فطومي والصادرة مطلع هذا العام عن دار أبجديات للنشر. وفي جانب جائزة الكتابات الفلسفية التي تحمل اسم فاطمة الحداد ، ترشحت ثلاثة أعمال هي "الزمن الذي لا يمر" لحميد بن عزيزة و"في فلسفة السياسة" لعبد العزيز العيادي، و"التفلسف شأنا شخصيا" لمنصف الوسلاتي، وجميعها من منشورات دار كلمة للنشر والتوزيع لعام 2024. وفي حقل البحث في الدراسات الإنسانية والأدبية والتي تحمل اسم جائزة الطاهر الحداد، تم اختيار 3 أعمال هي: "من البلاغة التونسية" لصالح بن رمضان، والصادر عن دار المتوسطية سنة 2024، بالإضافة إلى الكتاب الفرونكفوني "À la recherche d'un Humanisme perdu" لعبد العزيز قاسم والصادر عن منشورات ليدرز في نفس السنة، وكذلك كتاب "في الصورة الفوتوغرافية" للهادي خليل والصادر عن دار خريف للنشر 2024. أما جائزة مصطفى خريف للإبداع الأدبي في الشعر، فقد شهدت ترشح 3 أعمال هي "باب الذي لا يرى" لسعيف علي والصادر عن "أبجديات للنشر" 2025. و"منفضة لأعقاب الزمن" لفتحي البوزيدي وإصدار دار المقدمة للنشر2025، إلى جانب "اختراع العالم" لمحمد العربي الصادر عن دلر ميارة للنشر والتوزيع 2025. وفي ما يخص جائزة الصادق مازيغ في الترجمة من العربية وإليها، فقد اقتصرت القائمة على عملين هما: "Le jardin de Luxembourg" لسلوى الراشدي وإصدار دار نشر الأدب الوجيز 2024 و"مقدمة في اللسانيات العامة" لمنصف عاشور والصادر عن معهد تونس للترجمة 2025.
النهار
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
"صلاة القلق" لمحمد سمير ندا تفوز بـ"الجائزة العالمية للرواية العربية"
في لحظةٍ انتظرها عشّاق الأدب العربي، انتزعت رواية "صلاة القلق" للكاتب المصري محمد سمير ندا صدارة المشهد الروائي العربي مساء الخميس، متوّجة بـ"الجائزة العالمية للرواية العربية" لعام 2025، في دورتها الثامنة عشرة، بعد منافسة حادّة ضمّت 124 رواية من مختلف أرجاء العالم العربي. وصفت رئيسة لجنة التحكيم الناقدة المصرية منى بيكر الرواية بأنّها عملٌ استثنائي "يوقظ أسئلة وجودية دفينة في نفس القارئ، ويمنح فعل القراءة أبعاداً حسّية وإنسانية، تتجاوز الحدود الجغرافية إلى المشترك الإنساني العميق". كلماتٌ تلخّص جوهر الرواية التي قادت محمد سمير ندا إلى هذه اللحظة المفصلية في مسيرته الأدبية. "صلاة القلق"، الصادرة عن "دار مسكلياني" في 2024، لم تصل إلى القمة صدفة، فقد تقدّمت الرواية من بين ستّ روايات وصلت إلى القائمة القصيرة، من بينها "ميثاق النساء" للبنانية حنين الصايغ، و"دانشمند" للموريتاني أحمد فال الدين، و"وادي الفراشات" للعراقي أزهر جرجيس، و"المسيح الأندلسي" للسوري تيسير خلف، و"ملمس الضوء" للإماراتية نادية النجار. لجنة التحكيم لهذه الدورة ضمّت أسماءً أدبية وفكرية من خلفيات متعددة: الأكاديمي اللبناني بلال الأرفه لي، المترجم الفنلندي وسامبسا بلتونن، الناقد المغربي سعيد بنكراد، والأكاديمية الإماراتية مريم الهاشمي، إلى جانب منسقة الجائزة فلور مونتانارو، وتحت إشراف رئيس مجلس الأمناء، الأكاديمي ياسر سليمان. محمد سمير ندا، المولود في بغداد عام 1978، عاش طفولته بين العراق ومصر وليبيا، قبل أن يستقرّ في الكتابة الروائية. يحمل شهادة في التجارة، إلا أن الأدب كان خياره الوجودي. "صلاة القلق" هي روايته الثالثة بعد "مملكة مليكة" (2016) و"بوح الجدران" (2021). وهو ابن الكاتب المصري الراحل سمير ندا (1938–2013)، ما يضيف لرحلته بعداً عائلياً من إرثٍ إبداعي متجذّر. بفوزه، لا يكتفي ندا بإضافة اسمه إلى لائحة المتوّجين بجائزة هي من الأبرز في العالم العربي، بل يقدّم رواية تتحدى القارئ وتحرّضه، تُصغي إلى قلقه وتجاوره. "صلاة القلق" ليست فقط عنواناً لرواية فائزة، بل شهادة على تحوّل القلق الإنساني إلى طاقة إبداعية نابضة بالحياة. تبلغ القيمة المالية للجائزة التي يرعاها مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي 50 ألف دولار. وترشحت للجائزة هذا العام 124 رواية من 20 دولة وصلت 16 منها للقائمة الطويلة في كانون الثاني/يناير.
