logo
#

أحدث الأخبار مع #دافيدبرنياع،

في قلب روما: مفاوضات نووية بين إيران والولايات المتحدة تحت أنظار إسرائيل... ماذا يفعل الموساد؟؟
في قلب روما: مفاوضات نووية بين إيران والولايات المتحدة تحت أنظار إسرائيل... ماذا يفعل الموساد؟؟

تحيا مصر

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • تحيا مصر

في قلب روما: مفاوضات نووية بين إيران والولايات المتحدة تحت أنظار إسرائيل... ماذا يفعل الموساد؟؟

تتجه أنظار العالم إلى العاصمة الإيطالية روما، حيث تُعقد الجولة الخامسة من المفاوضات النووية بين تأتي هذه الجولة في ظل توترات متصاعدة، خاصة مع حضور مسؤولين إسرائيليين رفيعي المستوى، مما يضيف تعقيدات جديدة إلى المشهد الدبلوماسي. حضور إسرائيلي يثير التساؤلات كشفت وسائ إعلام عن مصدر مطلع عن وجود وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، ورئيس جهاز الموساد، دافيد برنياع، في روما لإجراء محادثات مع الفريق الأميركي المفاوض. سبق أن التقى المسؤولان بالمبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، في باريس قبل الجولة الثانية من المفاوضات، مما يشير إلى تنسيق وثيق بين الجانبين. إيران تحذر من أي اعتداء في تصريحات حادة، حذرت إيران من أن أي هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية سيُقابل برد حاسم. وأكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن الولايات المتحدة ستتحمل المسؤولية القانونية في حال وقوع مثل هذا الهجوم، خاصة في ظل تقارير عن استعدادات إسرائيلية لشن ضربات محتملة. خلافات بين إيران والولايات المتحدة حول تخصيب اليورانيوم تُعد مسألة تخصيب اليورانيوم العقبة الرئيسية في المفاوضات. بينما تطالب الولايات المتحدة بوقف كامل لعمليات التخصيب داخل إيران، تصر طهران على حقها في التخصيب لأغراض سلمية، معتبرة ذلك خطًا أحمر لا يمكن تجاوزه. هذا الخلاف يُهدد بتقويض فرص التوصل إلى اتفاق نهائي. الرهانات والتحديات في المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة يسعى الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى تحقيق اتفاق يُقيّد قدرات إيران النووية ويمنعها من تطوير أسلحة نووية، بينما تأمل طهران في رفع العقوبات الاقتصادية الخانقة. في هذا السياق، أشار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى أن التوصل إلى اتفاق ليس بالأمر الصعب، لكن الأمر يتطلب قرارات حاسمة من جميع الأطراف. وصول الوفد الإيراني إلى روما ومواقف حازمة في جولة تفاوضية جديدة وصل الوفد الإيراني إلى مقر المفاوضات في العاصمة الإيطالية روما، تمهيداً لانطلاق الجولة الخامسة من المحادثات النووية غير المباشرة مع الولايات المتحدة. وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية أن الوفد سيطرح مواقف طهران المشروعة المتعلقة بحقها في استخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية، بالإضافة إلى ضرورة رفع العقوبات الأميركية، مؤكدة أن الطرح سيكون بجدية وحزم. وشددت الوزارة على أن لكل جولة من المفاوضات حساسيتها الخاصة، معبرة عن استعدادها لمناقشة القضايا التي ستُطرح داخل غرفة التفاوض. كما أعلنت الخارجية الإيرانية أنها ستناقش صراحة ما وصفته بـ"التصريحات المتناقضة" الصادرة عن الإدارة الأميركية، إضافة إلى العقوبات الأميركية الجديدة التي اعتبرتها طهران تهديداً لفرص التوصل إلى اتفاق. هل تنجح الدبلوماسية أم تتجه المنطقة نحو التصعيد؟ مع استمرار الخلافات الجوهرية وتزايد التوترات، يبقى السؤال: هل ستتمكن الأطراف المعنية من تجاوز العقبات والتوصل إلى اتفاق يُجنب المنطقة مزيدًا من التصعيد؟

كيف استخدم الموساد الإبداع الاستخباراتي لقلب موازين الحرب ضد حزب الله في لبنان؟
كيف استخدم الموساد الإبداع الاستخباراتي لقلب موازين الحرب ضد حزب الله في لبنان؟

اليوم الثامن

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم الثامن

كيف استخدم الموساد الإبداع الاستخباراتي لقلب موازين الحرب ضد حزب الله في لبنان؟

كشف رئيس الموساد الإسرائيلي، دافيد برنياع، يوم الثلاثاء، عن تفاصيل جديدة حول عملية تفجير أجهزة البيجر واللاسلكي في لبنان، التي استهدفت مقاتلي حزب الله وأسفرت عن مقتل وإصابة العشرات. جاء ذلك خلال كلمته في المؤتمر السنوي لمعهد دراسات الأمن القومي، حيث استعرض الجوانب الاستراتيجية والتكتيكية للعملية، مشيراً إلى أنها تعكس تفوق إسرائيل الاستخباراتي والتكنولوجي. وتأتي عملية البيجر واللاسلكي في سياق الصراع المستمر بين إسرائيل وحزب الله، الذي تصاعد بشكل ملحوظ منذ هجوم 7 أكتوبر 2023 الذي نفذته حركة حماس على إسرائيل، وأعقبه تبادل لإطلاق النار عبر الحدود اللبنانية الإسرائيلية. يُعتبر حزب الله، المدعوم من إيران، تهديداً رئيسياً لإسرائيل بسبب ترسانته الصاروخية وقدراته العسكرية المتطورة. وقال برنياع إن العملية كانت "مثالاً واضحاً" على تحقيق مهمة الموساد في حماية إسرائيل، وأشاد بـ"الحنكة والدهاء" اللذين تم استخدامهما في التخطيط. وأوضح أن فكرة تفجير البيجر نشأت بعد أن تبين أن عملية "ووكي توكي"، التي طورت قبل عقد في عهد تمير باردو واستمرت في عهد يوسي كوهين، لم تكن فعالة في كل الظروف القتالية. ونتيجة لذلك، تم تصميم خطة جديدة تركز على استهداف أجهزة البيجر التي يحملها مقاتلو حزب الله بشكل دائم. وبدأت البنية التشغيلية لعملية البيجر في أواخر 2022، حيث وصلت أول شحنة مكونة من 500 جهاز إلى لبنان قبل أسابيع من هجوم 7 أكتوبر. في المقابل، كانت آلاف أجهزة "ووكي توكي" مخزنة في مستودعات حزب الله. وأشار برنياع إلى أن قرار تأخير تفعيل العمليتين حتى سبتمبر 2024، بدلاً من بداية الحرب، ساهم في تحقيق تأثير أكبر، حيث تزامن ذلك مع ذروة التوترات العسكرية. ووقعت عملية البيجر في سبتمبر 2024، وأسفرت عن مقتل عدة أشخاص وإصابة أكثر من 2800 آخرين، معظمهم من مقاتلي حزب الله ومدنيين في مناطق نفوذ التنظيم. أما عملية "ووكي توكي"، التي نفذت في اليوم التالي، فقد زادت من حجم الخسائر. وأكد برنياع أن كمية المتفجرات المستخدمة في آلاف الأجهزة لم تتجاوز قوة لغم واحد، لكن التنفيذ الدقيق جعلها "قوة عظمى" بفضل استهدافها المباشر للأفراد. ووصف برنياع يوم التفجير بأنه "نقطة تحول" في الحرب، مشيراً إلى أنه مهد لعمليات لاحقة، بما في ذلك اغتيال زعيم حزب الله حسن نصر الله والتوصل إلى اتفاق هدنة. وأضاف أن العملية حطمت معنويات حزب الله، معتبراً أن النصر الحقيقي يقاس بمدى تأثيره على "روح العدو ودوافعه"، وليس فقط بالخسائر المادية أو البشرية. وأثارت العملية حالة من الصدمة والغضب في لبنان، حيث اتهمت الحكومة اللبنانية و حزب الله إسرائيل بارتكاب "عمل إرهابي" يستهدف المدنيين. كما أدت الانفجارات إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية والإنسانية في البلاد، مع تضرر المستشفيات من تدفق المصابين وسط نقص الموارد. أثارت العملية انتقادات دولية واسعة، حيث اعتبرت الأمم المتحدة أن استخدام أجهزة مدنية كأسلحة قد يشكل انتهاكاً للقانون الدولي الإنساني. في المقابل، دافع مسؤولون إسرائيليون عن العملية، معتبرين أنها استهدفت "إرهابيين" وكانت ضرورية لأمن إسرائيل. أما إيران، الداعم الرئيسي لحزب الله، فقد وعدت بالرد، مما زاد من المخاوف من تصعيد إقليمي. ويُعتقد أن العملية أضعفت قدرات حزب الله التنظيمية بشكل مؤقت، حيث أثرت على شبكات الاتصال الداخلية وأحدثت حالة من الارتباك بين قياداته. ومع ذلك، يرى محللون أن الحزب قد يستعيد قوته مع مرور الوقت، خاصة مع استمرار الدعم الإيراني. كما أن الخسائر البشرية والمعنوية قد تدفع الحزب إلى تبني إجراءات أمنية أكثر صرامة في المستقبل. وتُظهر عملية البيجر واللاسلكي تفوق الموساد في الجمع بين الإبداع الاستخباراتي والتكنولوجيا المتقدمة، مما جعلها واحدة من أبرز العمليات في تاريخ الصراع مع حزب الله. ورغم نجاحها التكتيكي، فإن تداعياتها الإقليمية والدولية تثير تساؤلات حول مستقبل التوترات في المنطقة. ويبقى السؤال المطروح: هل ستكون هذه العملية بداية لتهدئة طويلة الأمد، أم محفزاً لجولة جديدة من التصعيد؟

الموساد يكشف تفاصيل جديدة عن عمليات "البيجر واللاسلكي"
الموساد يكشف تفاصيل جديدة عن عمليات "البيجر واللاسلكي"

اليمن الآن

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

الموساد يكشف تفاصيل جديدة عن عمليات "البيجر واللاسلكي"

العملية كانت ثمرة تخطيط استخباراتي معقد نفذه الموساد، حيث تم استخدام أساليب مبتكرة لاختراق صفوف الحزب واستهداف عناصره بشكل دقيق. حشد نت- عدن: كشف رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي، دافيد برنياع، يوم الثلاثاء، عن تفاصيل جديدة لعمليتي "البيجر" و"ووكي توكي"، اللتين استهدفتا مقاتلي حزب الله وأسفرتا عن مقتل العشرات من عناصر الجماعة اللبنانية المدعومة من إيران. وخلال كلمته في المؤتمر السنوي لمعهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي، وصف برنياع "البيجر" بأنها نقطة تحول في الحرب الدائرة على الجبهة الشمالية، مشيراً إلى أن الضربة وجهت لحزب الله "بما حطم معنوياته وأضعف روحه القتالية"، وفق تعبيره. وأضاف أن العملية كانت ثمرة تخطيط استخباراتي معقد نفذه الموساد، حيث تم استخدام أساليب مبتكرة لاختراق صفوف الحزب واستهداف عناصره بشكل دقيق. وأوضح برنياع أن العملية جاءت مكملة لعملية "ووكي توكي"، التي بدأ تطويرها قبل نحو عقد خلال فترة رئاسة تمير باردو واستمرت في عهد يوسي كوهين، إلا أن فعالية الأخيرة لم تكن كافية في جميع المواقف القتالية، مما دفع الموساد للبحث عن وسيلة أكثر تطورًا. وكشف أن فكرة "البيجر" انطلقت من مبدأ استهداف مقاتلي الحزب عبر أجهزة متصلة دائمًا بأجسادهم، حيث تم إنشاء البنية التشغيلية الأولى في أواخر عام 2022، ووصلت أول شحنة إلى لبنان تضم 500 جهاز بيجر فقط قبل أسابيع من هجوم 7 أكتوبر. يأتي هذا الكشف في وقت تتصاعد فيه المواجهات بين إسرائيل وحزب الله، وسط تكهنات بتوسّع العمليات الاستخباراتية واستهداف قيادات ميدانية بارزة في الفترة المقبلة.

رئيس الموساد يكشف تفاصيل جديدة لـ«عملية البيجر» ضد حزب الله
رئيس الموساد يكشف تفاصيل جديدة لـ«عملية البيجر» ضد حزب الله

مستقبل وطن

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مستقبل وطن

رئيس الموساد يكشف تفاصيل جديدة لـ«عملية البيجر» ضد حزب الله

كشف رئيس الموساد، دافيد برنياع، يوم الثلاثاء، تفاصيل جديدة لعملية البيجر واللاسلكي التي استهدفت عناصر لحزب الله وأدت إلى مقتل العشرات من مقاتلي وأعضاء الجماعة اللبنانية المرتبطة بإيران. وفي كلمة له أمام المؤتمر السنوي لمعهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي، قال برنياع إن عملية البيجر تمثل نقطة التحول في الحرب في الشمال، إذ تلقى حزب الله ضربة حطمت روحه ومعنوياته، على حد قوله. وقال رئيس الموساد إن عملية البيجر كانت "مثالا واضحا على تحقيق مهمتنا"، مشيراً إلى أن" الموساد يقوم بمهمته في تأمين الدولة ومواطنيها. لقد تم التخطيط للعملية بطريقة إبداعية من قبل موظفي الموساد، باستخدام الحنكة والدهاء". وأضاف أن "عملية البيجر هي حديثة، مقارنة بعملية "ووكي توكي" التي أطلقت في اليوم التالي"، كاشفا أنه تم تطوير عملية "ووكي توكي" قبل نحو عقد، في عهد تمير باردو، واستمرت في عهد يوسي كوهين". وظهرت فكرة العملية لأول مرة، بحسب رئيس الموساد، عندما "أدركنا أن عملية "ووكي توكي" لم تكن فعالة في جميع المواقف القتالية. لذلك، فكرنا في طريقة أخرى لإلحاق الأذى بإرهابيي حزب الله - من خلال تفجير جهاز كان متصلاً دائمًا بأجسادهم". وأوضح برنياع أن "البنية التشغيلية الأولى أقيمت في أواخر عام 2022، ووصلت أول شحنة إلى لبنان تحتوي على 500 جهاز بيجر فقط قبل أسابيع فقط من المجزرة الرهيبة في 7 أكتوبر". وأشار إلى أنه "في الوقت نفسه، كانت آلاف أجهزة الاتصال من العملية القديمة مخزنة في مخازن حزب الله"، موضحا أن "تفعيل العمليتين في بداية الحرب لم يكن ليحقق الإنجاز القوي في ساحة المعركة الذي حققناه وقت تفعيلهما". وأودت العملية بحياة تسعة أشخاص وإصابة أكثر من 2800. وقال المسؤول الاستخباراتي الإسرائيلي ان انفجار آلاف الأجهزة في أيدي عناصر حزب الله سيبقى في الذاكرة كنقطة تحول في الحرب، وهو اليوم الذي فاقت فيه قوة الحيلة قوة الحركة، ولم تتجاوز كمية المتفجرات في آلاف الأجهزة مجتمعة كمية المتفجرات الموجودة في لغم واحد، لكنها كانت قوية".

رئيس الموساد يكشف تفاصيل جديدة لعملية البيجر
رئيس الموساد يكشف تفاصيل جديدة لعملية البيجر

البلاد البحرينية

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

رئيس الموساد يكشف تفاصيل جديدة لعملية البيجر

كشف رئيس الموساد، دافيد برنياع، يوم الثلاثاء، تفاصيل جديدة لعملية البيجر واللاسلكي التي استهدفت عناصر لحزب الله وأدت إلى مقتل العشرات من مقاتلي وأعضاء الجماعة اللبنانية المرتبطة بإيران. وفي كلمة له أمام المؤتمر السنوي لمعهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي، قال برنياع إن عملية البيجر تمثل نقطة التحول في الحرب في الشمال، إذ تلقى حزب الله ضربة حطمت روحه ومعنوياته، على حد قوله. وقال رئيس الموساد إن عملية البيجر كانت "مثالا واضحا على تحقيق مهمتنا"، مشيراً إلى أن" الموساد يقوم بمهمته في تأمين الدولة ومواطنيها. لقد تم التخطيط للعملية بطريقة إبداعية من قبل موظفي الموساد، باستخدام الحنكة والدهاء". وأضاف أن "عملية البيجر هي حديثة، مقارنة بعملية "ووكي توكي" التي أطلقت في اليوم التالي"، كاشفا أنه تم تطوير عملية "ووكي توكي" قبل نحو عقد، في عهد تمير باردو، واستمرت في عهد يوسي كوهين". وظهرت فكرة العملية لأول مرة، بحسب رئيس الموساد، عندما "أدركنا أن عملية "ووكي توكي" لم تكن فعالة في جميع المواقف القتالية. لذلك، فكرنا في طريقة أخرى لإلحاق الأذى بإرهابيي حزب الله - من خلال تفجير جهاز كان متصلاً دائمًا بأجسادهم". وأوضح برنياع أن "البنية التشغيلية الأولى أقيمت في أواخر عام 2022، ووصلت أول شحنة إلى لبنان تحتوي على 500 جهاز بيجر فقط قبل أسابيع فقط من المجزرة الرهيبة في 7 أكتوبر". وأشار إلى أنه "في الوقت نفسه، كانت آلاف أجهزة الاتصال من العملية القديمة مخزنة في مخازن حزب الله"، موضحا أن "تفعيل العمليتين في بداية الحرب لم يكن ليحقق الإنجاز القوي في ساحة المعركة الذي حققناه وقت تفعيلهما". وأودت العملية بحياة تسعة أشخاص وإصابة أكثر من 2800. وقال المسؤول الاستخباراتي الإسرائيلي ان انفجار آلاف الأجهزة في أيدي عناصر حزب الله سيبقى في الذاكرة كنقطة تحول في الحرب، وهو اليوم الذي فاقت فيه قوة الحيلة قوة الحركة، ولم تتجاوز كمية المتفجرات في آلاف الأجهزة مجتمعة كمية المتفجرات الموجودة في لغم واحد، لكنها كانت قوية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store