logo
#

أحدث الأخبار مع #داليدا

عبير صبري بالقفطان المغربي في جلسة تصوير جديدة
عبير صبري بالقفطان المغربي في جلسة تصوير جديدة

في الفن

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • في الفن

عبير صبري بالقفطان المغربي في جلسة تصوير جديدة

شاركت الفنانة عبير صبري جمهورها بصور من جلسة تصوير جديدة لها. أطلت عبير صبري في الصور التي نشرتها عبر حسابها على على Instagram بقفطان من تصميم ريم الجسمي. وكان القفطان باللون الأزرق السماوي مطرز بأشكال ورود بالألوان الوردي والذهبي، مع حزام حدد خصرها. وتركت عبير صبري شعرها ينسدل ناعما على كتفها، ونسقت مع الإطلالة حذاء ذهبي. يشار إلى أن عبير صبري شاركت في رمضان 2025 بمسلسل "الحلانجي". مسلسل "الحلانجي" من تأليف محمود حمدان، وإخراج معتز حسام، وبطولة محمد رجب، أيتن عامر ومحمد لطفي ومحمود قابيل وعبير صبري وإبراهيم السمان وأحمد وفيق وطارق صبري، ومجموعة من الفنانين. على جانب آخر، سبق وكشفت عبير صبري عن أمنيتها في تقديم السيرة الذاتية للفنانة الراحلة داليدا. وقالت عبير صبري: "بحلم أقدم شخصية داليدا، داليدا حلمي المرعب لدرجة إني بزعل لما ألاقي حد تاني بيقول عايز أعمل داليدا". وتابعت عبير صبري: "داليدا بالنسبة ليا شخصية درامية عميقة وإنسانية ونسائية وتجسيد لمشاعر الحب عند المرأة والضعف والاكتئاب، وهي عندها إشكاليات مع الموت كل الناس اللي حبتهم ماتوا وعندها مشاكل مع الكبر مع العمر معرفتش تتصالح معاها، عندها مشاكل كتير في حاجات كتير أوي عميقة وإنسانية".

قلبى مليان بحكايات.. داليدا
قلبى مليان بحكايات.. داليدا

بوابة الأهرام

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

قلبى مليان بحكايات.. داليدا

قليلون هم من يتركون أثرا لا يزول فى وجدان المصريين، داليدا ابنة الأسرة الإيطالية المولودة فى حى شبرا سنة 1933 كانت واحدة من هؤلاء، حالة فنية وإنسانية خاصة جدا، ابنة لعازف فى دار الأوبرا المصرية، توجها جمالها ورقتها لأن تصبح ملكة جمال مصر سنة 1954، امتلكت مفاتيح قلوب المصريين بأغنيات فرانكو آراب، اجتاحت المشاعر كعواصف هادرة من الحب والحيوية. تحرك أحاسيسنا حتى اليوم، كلمة حلوة وكلمتين، سالمة يا سلامة، ومن كلمات صلاح جاهين شدت «أنا من شبرا فى مصر وأولادها الطعمين، النيل بيضحك ويغنى فاكرنى وبيسأل عني».. كلمات صادقة من ابنة بارة عشقت طعم الحياة فى مصر. تاريخ حافل من الاحتفاء بالحياة والحب والألم معا جسده على مسرح الهناجر عرض «داليدا.. قلبى مليان بحكايات» للمخرج حمدى العربي، بمناسبة ذكراها، مكثفا انطلاقها ومعاناتها فى ليلة درامية واحدة وهو اليوم الأخير من حياتها قبل انتحارها، كاشفا حجم تناقضات حياتها بين النجومية والانطلاق واحتفاء العالم بها من جهة واكتئابها وعزلتها وهشاشة ذاتها بحثا عن إنسانيتها من جهة أخرى. صراع تجسد تعبيريا وغنائيا بين شخصيات عبرت عن مراحل حياتها المختلفة، أبدعت فيها كريمة نايت والطفلة تمارا مصطفى حجاج، وبرقصات رشيقة لعمرو باتريك على إيقاعات موسيقية وأغنيات متنوعة، تأخذ العقل وتسحر الوجدان. داليدا كانت وستظل حكاية تسكن القلوب.

تخليدا لذكرى داليدا، أسعار حفل «بنت شبرا» تبدأ من 2500 جنيه
تخليدا لذكرى داليدا، أسعار حفل «بنت شبرا» تبدأ من 2500 جنيه

فيتو

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • فيتو

تخليدا لذكرى داليدا، أسعار حفل «بنت شبرا» تبدأ من 2500 جنيه

تحيي المطربتان ميرڤا قاضي وهيدي موسى، حفلا جديدا يحمل اسم "بنت شبرا" تخليدا وإحياءً لذكرى النجمة العالمية داليدا يومي 30 و31 مايو الجاري على مسرح المسرح بمدينة الإنتاج الإعلامي، بقيادة المايسترو ناير ناجي. حفل بنت شبرا.. داليدا تبدأ أسعار تذاكر الحفل المقرر انطلاقه نهاية الشهر الجاري من 2500 جنيه. تشمل تذاكر الحفل 5 فئات سعرية هي: 2500 3000 5000 6000 7000 جنيها ذكرى ميلاد داليدا النجمة العالمية يولاندا جيجليوتي الشهيرة بـ (داليدا) من أبرز الأصوات النسائية التي شهدتها مسارح العالم، وتركت إرثا فنيا وبصمات إستثنائية شهد على نجاحها الجميع. تنوعت محطات حياة داليدا فى جميع الإتجاهات وجسدت المعنى الحرفي لكلمة فنانة من الشرق لـ الغرب، منذ ولادتها في حي الخمراوية بمنطقة شبرا مصر، وصولًا إلى محطة فرنسا وإنجلترا وهولندا وألمانيا وهبوطًا إلى المحطة الأخيرة (الانتحار). المحطة الأولى: داليدا شبرا مصر ولدت يولاندا جيجليوتي الشهيرة بـ داليدا في 17 يناير 1933م في حي شبرا مصر وبالتحديد فى مكان يُسمي الخمراوية بالقاهرة لأبوين مهاجرين من جزيرة كالابريا في جنوب إيطاليا، وعاشت الطفلة يولندا بدايات صعبة بحي شبرا بسبب عصبية والدها وتزمته ووالدتها المحافظة وقد فرضا عليها رقابة صارمة في فترة المراهقة، بعد وفاة والدها الذي كان يعمل عازفا للكمان عملت سكرتيرة على الآلة الكاتبة بشركة أدوية لتساعد والدتها التي عملت الخياطة وسط ظروف مادية طاحنة. واستمر الحال أشهر طويلة إلى أن عرفت داليدا متنفس جديد ولأول مرة شاركت في مسابقة ملكة جمال مصر وفازت بها عام 1951، واحتفى بها الكثيرون نظرًا لظهور وجه أنثوي جديد ومميز وكان للمنتجين الفنيين إحتفاء خاص بها واختطفوها للوسط الفني وظهرت بعد ذلك في عدة أفلام في أدوار بسيطة منها منها "ارحم دموعي" و"الظلم حرام" و"سيجارة وكأس" وكان آخر فيلم ظهرت فيه قبل هجرتها إلى فرنسا عام 1954. داليدا ومحطة العالمية فى بداية ظهورها بفرنسا فشلت داليدا في الحصول على فرصة في التمثيل جيدة ففكرت في العودة إلى مصر على الفور، ولكنها التقت برجل يدعى" رولند برجر "أقنعها بالتحول للغناء فقام بتدريبها وبدأت تغني على المسارح وبدأت حياتها تتغير كليًا. وكانت أغنية" بامبينو" عام 1965 هي بدايتها مع الشهرة العالمية فقد احتلت هذه الأغنية الصدارة لأسابيع عديدة، وقدمت داليدا في حياتها الفنية نحو 700 أغنية بتسع لغات هي العربية والعبرية والإنجليزية والفرنسية والألمانية واليابانية والهولندية والتركية، ومن أبرز أغانيها ولعلها الأشهر باللغة العربية أغنية "حلوة يا بلدي"، "أحسن ناس" و"سلمي يا سلامة". داليدا، فيتو داليدا ومحطة الحب لم يكن حظ داليدا في الحب جيدا بل كان سببا في البؤس والوحدة والاكتئاب، حيث تزوجت" داليدا " من لوسين موريس ثم طلقها بعد عدة أشهر وحاول طليقها الانتحار بعد ذلك بعدة سنوات لرفضها العودة إليه. وارتبطت داليدا بعد ذلك بقصة حب عنيفة بالرسام جان سوبيسكي الذي انتحر بإطلاق الرصاص على نفسه عام 1961، وفي عام 1967 ارتبطت بشاب إيطالي يصغرها في السن يدعى لويجي تنكو وكان مغنيا ولدى فشله في الفوز بجائزة في أحد المهرجانات انتحر بالرصاص فحاولت هي الأخرى الانتحار وفشلت. وعقب ذلك أحبت شابا آخر يدعى لوسيو ولقي هو الآخر حتفه منتحرا وكان يصغرها بـ 12 عاما، وفي السبعينيات عاشت قصة حب قوية مع مغن شاب يدعى مايك برانت، لكنه انتحر أيضا عام 1975، وكانت علاقة زواجها الأخير أسفرت عن حملها ثم إجهاضها مما أدى لإصابتها بالعقم وضاعف ذلك من شعورها بالاكتئاب. سر وصول داليدا للمحطة الأخيرة (الانتحار) وحاولت "داليدا" الانتحار مرات عديدة ولكنها كانت تفشل دائما، إلا أنه في 3 مايو عام 1987 نجحت محاولتها في الانتحار بتناول كمية كبيرة من الأقراص المنومة، تاركة وراءها إرثا فنيا وإنسانيا فريدا ورسالة تقول: 'الحياة صارت لا تحتمل، سامحوني'. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أبرزهن "سعاد حسني".. فنانات وداعهن كان لغزًا
أبرزهن "سعاد حسني".. فنانات وداعهن كان لغزًا

الدستور

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

أبرزهن "سعاد حسني".. فنانات وداعهن كان لغزًا

لطالما شكلت حياة العديد من الفنانات محط اهتمام الجمهور، ليس فقط بفضل أعمالهن الفنية المميزة، بل أيضًا بسبب الظروف الغامضة التي رافقت وداعهن، والتي تحوّلت إلى ألغاز تثير الجدل حتى اليوم. في هذا السياق، هناك العديد من القصص التي استحوذت على خيال محبي الفن، وأصبحت أمثلة على الغموض والإثارة، ومن أبرز هذه القصص كانت "السندريلا" التي كانت أحد الأيقونات التي رحلوا بشكل مفاجئ دون أن تكشف كل تفاصيل حياتهن. السندريلا.. قصة الغموض والضوء الحديث عن "الفنانات الغامضات" يبدأ غالبًا باسم سعاد حسني، أيقونة الجمال والتمثيل في السينما المصرية، والمعروفة بلقب "السندريلا"، ففي يونيو 2001، سقطت من شرفة شقة في لندن، في حادث سُجّل رسميًا على أنه انتحار، إلا أن عائلتها وبعض المقربين منها نفوا هذه الرواية، مؤكدين أنها كانت تعالج وتحضّر للعودة إلى مصر لاستكمال مذكراتها ومشروعاتها الفنية. ظل الغموض يخيّم على تفاصيل الحادث، ما جعل وفاتها واحدة من أبرز ألغاز الوسط الفني العربي. أسمهان.. ماتت وسط الشكوك آمال الأطرش، أو "أسمهان"، صاحبة الصوت الأوبرالي الساحر، توفيت غرقًا في حادث سيارة عام 1944، عن عمر ناهز 32 عامًا، وكانت برفقة مديرة أعمالها ماري قلادة حين انحرفت السيارة وسقطت في ترعة الساحل أثناء توجههما إلى رأس البر. الغريب أن السائق نجا من الحادث ثم اختفى دون أثر، مما فتح باب الشكوك حول احتمال وجود مؤامرة سياسية وراء الحادث، خاصة أن أسمهان كانت على صلة بأطراف استخباراتية خلال الحرب العالمية الثانية. داليدا.. مأساة متكررة تنتهي بانتحار الفنانة العالمية داليدا، التي وُلدت في حي شبرا بالقاهرة وحققت شهرة عالمية، رحلت عام 1987 منتحرةً بجرعة زائدة من المهدئات، وعانت داليدا من سلسلة انتكاسات عاطفية ومهنية، حيث شهدت حياتها انتحار أكثر من رجل ارتبطت به. ورغم أن السلطات أكدت أن الحادثة كانت انتحارًا، إلا أن الغموض ظل يكتنف الأسباب الحقيقية، ما جعل وفاتها تُروى أحيانًا كحلقة أخيرة في سلسلة مأساوية. ذكرى.. مأساة ليلة انتهت بجريمة في 28 نوفمبر 2003، استيقظ الوسط الفني العربي على فاجعة مقتل الفنانة التونسية ذكرى محمد الدالي، المعروفة فنيًا باسم "ذكرى"، بطلقات نارية داخل شقتها بحي الزمالك في القاهرة. وفقًا للتحقيقات، أقدم زوجها، رجل الأعمال أيمن السويدي، على قتلها بعد سهرة شهدت خلافات حادة، ثم أطلق النار على مدير أعماله وزوجته، قبل أن ينتحر. رغم وضوح تسلسل الأحداث، إلا أن كثيرين اعتبروا أن ما حدث في تلك الليلة يخفي أبعادًا نفسية وعاطفية واجتماعية لم تُكشف تمامًا، لتتحول الحادثة إلى واحدة من أكثر الجرائم إثارة للجدل في تاريخ الفن المعاصر.

من ملكة جمال مصر إلى جثة في باريس.. داليدا التي غنّت الحزن حتى انتحرت!
من ملكة جمال مصر إلى جثة في باريس.. داليدا التي غنّت الحزن حتى انتحرت!

جو 24

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جو 24

من ملكة جمال مصر إلى جثة في باريس.. داليدا التي غنّت الحزن حتى انتحرت!

جو 24 : في مثل هذا اليوم من عام 1987، أسدلت النجمة العالمية داليدا الستار الأخير على فصول حياتها، لكنها على الرغم من ذلك لم تُغادر قلوب محبيها. وبعد 38 عاماً على رحيلها، لا تزال العاصمة الفرنسية التي ماتت فيها تنبض بذكراها.. في كل زاوية من مونمارتر، في كل لحنٍ من أغانيها، وفي كل زهرة تُلقى على قبرها، تظل داليدا حيّة، كما أرادت دائماً... "أن تموت على المسرح". بداية الرحلة: من مصر إلى باريس وُلدت داليدا، أو يولاندا كريستينا جيليوتي، في القاهرة عام 1933 لأسرة إيطالية، منذ صغرها، جذبتها الأضواء، بدءاً من الفوز بلقب ملكة جمال مصر وصولاً إلى حلم الغناء في فرنسا. ونشأت المطربة المحبوبة في حي شبرا الشعبي، وسط طبقات متنوعة أكسبتها القدرة على التكيف والتعامل مع الجميع. وبالفعل، وصلت إلى باريس في خمسينيات القرن الماضي، دون أن تدري أنها ستُصبح واحدة من أبرز أيقونات الغناء الفرنسي. داليدا الصوت الذي لم يُحبس قدّمت داليدا أكثر من 700 أغنية بثماني لغات، وحققت مبيعات تجاوزت 170 مليون نسخة حول العالم. وامتلكت داليدا قدرة نادرة على التأقلم مع كل الألوان الموسيقية، حيث تنقلت بسلاسة بين الشانسون والبوب والديسكو والراي، غنّت الحب واليأس والحياة والموت، وأبدعت في كل ما قدّمته. من "Il venait d'avoir 18 ans" إلى "Paroles, paroles"، ومن "سلمى يا سلامة" إلى "Mourir sur scène"، رسمت لنفسها خطاً فنياً فريداً لا يشبه أحداً. وجهٌ للحب... وصوتٌ للحزن لم تكن حياتها الشخصية أقل تأثيراً من فنّها، فقد عاشت داليدا تجارب عاطفية قاسية، فقدت خلالها أشخاصاً أحبّتهم بصدق، منهم من انتحر ومنهم من انسحب بهدوء، ومع كل خسارة، كانت تعود لتُغني... لا لتتجاوز الحزن، بل لتجعله أكثر جَمالاً. لوسيان موريس مدير إذاعة "أوروبا 1" الفرنسية، كان زوجها الوحيد رسمياً، تزوجته عام 1961، لكن زواجهما لم يدم طويلاً، وبعد الانفصال، ظلت العلاقة بينهما ودية، لكن عام 1970 أقدم لوسيان على الانتحار بإطلاق النار على نفسه، ما شكل صدمة كبيرة لداليدا، التي بقيت تلوم نفسها على فشل العلاقة. وتوالت خسائر داليدا بتعدد علاقاتها العاطفية، التي شكلت كل واحدة فشلت فيها جرحاً غائراً في قلبها الذي لم يهدأ طيلة حياتها. انعزال في منزلها وبكاء على المسرح في عام 1962، استقرت داليدا في قصر خاص بمنطقة مونمارتر الهادئة، تحديداً في 11 مكرر شارع أورشون، هذا المنزل، الذي أصبح مزاراً لمحبّيها، لم يكن مجرد مكان للسكن، بل كان عالمها الخاص الذي لجأت إليه في لحظات الألم والانعزال، ولا تزال اللافتة المثبّتة على مدخله شاهدة على حضورها حتى بعد الغياب. ورغم الأضواء التي أحاطت بها في كل مسارح العالم، لم تكن داليدا بعيدة يوماً عن الألم. ففي إحدى حفلاتها الشهيرة، وبينما كانت تؤدي أغنية "Je suis malade"، لم تتمالك نفسها، وانفجرت بالبكاء على المسرح أمام جمهور ذُهل من انكشاف هشاشتها بهذا الشكل العلني. نهاية مأساوية لداليدا في 3 مايو (أيار) 1987، تناولت داليدا جرعة زائدة من الحبوب المنومة، منهية حياتها عن عمر ناهز 54 عاماً. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store