#أحدث الأخبار مع #دانيالريردون،الجمهوريةمنذ 6 أيامعلومالجمهوريةاكتشاف هياكل من البلازما الغامضة .. في جوارنا الكوني..!!وبُنى البلازما التي تظهرعبارة عن اختلافات في الكثافة أو الاضطرابات، تُشبه أعاصير بين النجوم وقد أثارتها أحداث نشطة في المجرة. تصف الدراسة، المنشورة بمجلةNature Astronomy، أيضًا أول القياسات لطبقات البلازما داخل موجة صدمية بين النجوم تُحيط بنجم نابض. ركزت عمليات الرصد على نجم نابض قريب سريع الدوران، ويبعد 512 سنة ضوئية عن الأرض. وهو نجم نيوتروني، أو بقايا نجمية فائقة الكثافة تُنتج حزمًا من الموجات الراديوية و"رياحًا" نشطة من الجسيمات. يتحرك النجم النابض ورياحه بسرعة تفوق سرعة الصوت عبر الوسط البينجمي (الواقع بين النجوم). هذا يُحدث صدمة قوسية أو موجة صدمية من الغاز الساخن تتوهج باللون الأحمر. البلازما البينجمية مضطربة، وتتسبب في انحراف موجات النجم النابض الراديوية،بمسافة قليلة، عن مسارها المستقيم. تُنشئ الموجات المتناثرة نمطًا من البقع الساطعة والخافتة التي ترصدهاالتلسكوبات الراديوية بينما تتحرك الأرض و النجم النابض و البلازما عبر الفضاء. يُوفر وميض النجم النابض معلومات فريدة عن هياكل البلازما التي تكون صغيرة جدًا وخافتة بحيث لا يُمكن رصدها بطريقة أخرى.قد يبدو وميض النجم للعين المجردة عشوائيًا. ولكن بالنسبة للنجوم النابضة، هناك أنماط خفية. باستخدام التقنيات المناسبة، يُمكن الكشف عن أشكال مُرتبة من نمط التداخل، تُسمى أقواس الوميض. دانيال ريردون، باحث ما بعد الدكتوراه بجامعة سوينبرن للتكنولوجيا، يدرس النجوم النابضة وموجات الجاذبية، ذكر في مقال له بموقع كونفرسيشن ونشره موقع سبيس كوم، أن "دراستنا لأقواس الوميض فتحت آفاقًا جديدةً بكشفها عن 25 قوسًا من الوميض غير المسبوق، وهو أكبر عدد من بُنى البلازما التي رُصدت لأي نجم نابض حتى الآن." دقةهذه الدراسةسببها قرب النجم النابض (أقرب نجم نابض مجاور لنا) واتساع منطقة الرصد لتلسكوب ميركات الراديوي في جنوب إفريقيا. يضيف: أقواس التلألؤ الخمسة والعشرين التي اكتشفناها، أسفر 21 منها عن وجود هياكل في الوسط بين النجمي. كان هذا مفاجئًا لأن النجم النابض يقع في منطقة هادئة نسبيًا من مجرتنا تُسمى الفقاعة المحلية. وتوضحالاكتشافات الجديدة لأقواس التلألؤ أن الفقاعة المحلية ليست فارغة كما كان يُعتقد سابقًا. إنها مليئة بهياكل بلازما مدمجة لا يمكن أن تستمر إلا إذا بردت الفقاعة من ملايين الدرجات إلى 10آلاف درجة مئوية.
الجمهوريةمنذ 6 أيامعلومالجمهوريةاكتشاف هياكل من البلازما الغامضة .. في جوارنا الكوني..!!وبُنى البلازما التي تظهرعبارة عن اختلافات في الكثافة أو الاضطرابات، تُشبه أعاصير بين النجوم وقد أثارتها أحداث نشطة في المجرة. تصف الدراسة، المنشورة بمجلةNature Astronomy، أيضًا أول القياسات لطبقات البلازما داخل موجة صدمية بين النجوم تُحيط بنجم نابض. ركزت عمليات الرصد على نجم نابض قريب سريع الدوران، ويبعد 512 سنة ضوئية عن الأرض. وهو نجم نيوتروني، أو بقايا نجمية فائقة الكثافة تُنتج حزمًا من الموجات الراديوية و"رياحًا" نشطة من الجسيمات. يتحرك النجم النابض ورياحه بسرعة تفوق سرعة الصوت عبر الوسط البينجمي (الواقع بين النجوم). هذا يُحدث صدمة قوسية أو موجة صدمية من الغاز الساخن تتوهج باللون الأحمر. البلازما البينجمية مضطربة، وتتسبب في انحراف موجات النجم النابض الراديوية،بمسافة قليلة، عن مسارها المستقيم. تُنشئ الموجات المتناثرة نمطًا من البقع الساطعة والخافتة التي ترصدهاالتلسكوبات الراديوية بينما تتحرك الأرض و النجم النابض و البلازما عبر الفضاء. يُوفر وميض النجم النابض معلومات فريدة عن هياكل البلازما التي تكون صغيرة جدًا وخافتة بحيث لا يُمكن رصدها بطريقة أخرى.قد يبدو وميض النجم للعين المجردة عشوائيًا. ولكن بالنسبة للنجوم النابضة، هناك أنماط خفية. باستخدام التقنيات المناسبة، يُمكن الكشف عن أشكال مُرتبة من نمط التداخل، تُسمى أقواس الوميض. دانيال ريردون، باحث ما بعد الدكتوراه بجامعة سوينبرن للتكنولوجيا، يدرس النجوم النابضة وموجات الجاذبية، ذكر في مقال له بموقع كونفرسيشن ونشره موقع سبيس كوم، أن "دراستنا لأقواس الوميض فتحت آفاقًا جديدةً بكشفها عن 25 قوسًا من الوميض غير المسبوق، وهو أكبر عدد من بُنى البلازما التي رُصدت لأي نجم نابض حتى الآن." دقةهذه الدراسةسببها قرب النجم النابض (أقرب نجم نابض مجاور لنا) واتساع منطقة الرصد لتلسكوب ميركات الراديوي في جنوب إفريقيا. يضيف: أقواس التلألؤ الخمسة والعشرين التي اكتشفناها، أسفر 21 منها عن وجود هياكل في الوسط بين النجمي. كان هذا مفاجئًا لأن النجم النابض يقع في منطقة هادئة نسبيًا من مجرتنا تُسمى الفقاعة المحلية. وتوضحالاكتشافات الجديدة لأقواس التلألؤ أن الفقاعة المحلية ليست فارغة كما كان يُعتقد سابقًا. إنها مليئة بهياكل بلازما مدمجة لا يمكن أن تستمر إلا إذا بردت الفقاعة من ملايين الدرجات إلى 10آلاف درجة مئوية.