logo
#

أحدث الأخبار مع #دانييلاهاثورن

ستوكس 600 الأوروبي انخفض 1.4% خلال الأسبوع
ستوكس 600 الأوروبي انخفض 1.4% خلال الأسبوع

العربية

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

ستوكس 600 الأوروبي انخفض 1.4% خلال الأسبوع

أغلقت الأسهم الأوروبية منخفضة في جلسة الجمعة بعد تأجيج بيانات أميركية حديثة مخاوف إزاء ارتفاع التضخم، لتنهي الأسهم أسبوعًا اتسم بابتعاد المستثمرين عن الأصول التي تنطوي على مخاطر بسبب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية جديدة. وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي متراجعًا 0.7% ونزل 1.4% على أساس أسبوعي، وهو أسوأ أداء يسجله منذ 16 ديسمبر/ كانون الأول. وأظهر تقرير أن مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة ارتفع بمعدل شهري أسرع قليلاً بلغ 0.4%. وهذا المؤشر هو المعيار المفضل لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) لقياس الأسعار، وفق "رويترز". وقالت دانييلا هاثورن كبيرة محللي السوق لدى كابيتال دوت كوم: "نشهد بعض العزوف عن المخاطرة في السوق. وتفاقم هذا الوضع اليوم بسبب بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية الأقوى، والتي أثرت بشكل رئيسي على الأسهم الأميركية، ولكنها انعكست أيضًا على الأسهم الأوروبية". وتراجع المؤشر القياسي للأسهم الأوروبية إلى أدنى مستوياته في أسبوعين يوم الخميس بعد إعلان ترامب في وقت سابق فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع واردات السيارات وأجزائها المصنعة خارج الولايات المتحدة، مما أثار قلقًا قبل الموعد النهائي في الثاني من أبريل/ نيسان بشأن فرض رسوم جمركية مضادة على شركاء الولايات المتحدة التجاريين. ومع ذلك، يتجه المؤشر ستوكس 600 لتسجيل أقوى أداء ربع سنوي في عامين بفضل خطط الإنفاق الألمانية والتحول بعيدًا عن الأسهم الأميركية. وقفزت أسهم قطاع العقارات، الذي يستفيد بشكل خاص من انخفاض أسعار الفائدة، 1.5% خلال جلسة الجمعة. وزادت أسهم قطاع المرافق 1.6%، وعادة ما يجري تداولها كبديل للسندات.

الأسهم الأوروبية تتراجع مع هبوط التكنولوجيا وارتفاع عوائد السندات
الأسهم الأوروبية تتراجع مع هبوط التكنولوجيا وارتفاع عوائد السندات

الشرق الأوسط

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

الأسهم الأوروبية تتراجع مع هبوط التكنولوجيا وارتفاع عوائد السندات

تراجعت الأسهم الأوروبية، يوم الثلاثاء، عن مستوياتها القياسية المرتفعة، متأثرة بهبوط أسهم قطاع تكنولوجيا المعلومات بقيادة شركة «كابغيميني»، وزيادة عوائد السندات، مما ضاعف الضغوط على السوق. كما بدأ زخم ارتفاع أسهم شركات الدفاع يفقد قوته. فقد تخلى مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي عن مكاسبه المبكرة، ليظل مستقراً عند 555.40 نقطة بحلول الساعة 09:20 (بتوقيت غرينتش). وفي المقابل، ارتفع مؤشر صناعة الطيران والدفاع بنسبة 1.3 في المائة، مدفوعاً بارتفاع أسهم شركة «ليوناردو» الإيطالية بنسبة 2.3 في المائة، وأسهم «ساب» السويدية بنسبة 2.5 في المائة، وأسهم «بي إيه إي سيستمز» البريطانية بنسبة 0.6 في المائة. كما شهدت أسهم شركة «راينميتال» الألمانية لصناعة الأسلحة زيادة بنسبة 2.3 في المائة، في حين سجلت «تيسينكروب» ارتفاعاً بنسبة 3.1 في المائة، بعد أن سجلت زيادة بنحو 20 في المائة يوم الاثنين، وفق «رويترز». وسجل القطاع 4.6 في المائة، يوم الاثنين، في أكبر ارتفاع يومي له منذ غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، بعد تصريح رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بأن المفوضية ستقترح إعفاء الإنفاق الدفاعي من حدود الإنفاق الحكومي في الاتحاد الأوروبي. وقالت كبيرة محللي السوق في «كابيتال.كوم»، دانييلا هاثورن: «عندما تشهد مثل هذا الزخم القوي، غالباً ما يحدث تراجع لتثبيت هذا الزخم، ومن الممكن أن نشهد بعض عمليات جني الأرباح». وفي محاولة للحد من مكاسب السوق، تراجع سهم «كابغيميني» بنسبة 9 في المائة، بعد أن أعلنت شركة الاستشارات الفرنسية الكبرى في مجال تكنولوجيا المعلومات انخفاضاً سنوياً بنسبة 2 في المائة في المبيعات، رغم تجاوزها للتوقعات. كما تراجع قطاع التكنولوجيا بنسبة 1.1 في المائة. كما أثرت زيادة عوائد السندات في السوق بصفة عامة، حيث توقّع المستثمرون زيادة في إصدار السندات الأوروبية لتمويل الإنفاق الدفاعي. وكان العائد على السندات الألمانية لمدة 10 سنوات قريباً من أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع. وفي المقابل، استفاد القطاع المصرفي من ارتفاع العوائد، حيث سجّل زيادة بنسبة 0.7 في المائة، في حين تراجعت أسهم العقارات الحساسة للأسعار بنسبة 0.5 في المائة. وظهرت شركات المرافق، التي غالباً ما يُنظر إليها بديلاً للسندات، بوصفها أحد أكبر العوامل التي أبطأت حركة السوق، حيث تراجعت بنسبة 0.7 في المائة. كما هبطت أسهم «إيناغاس» بنسبة 2.9 في المائة، بعد أن توقع مشغل شبكة الغاز الإسبانية انخفاضاً في الأرباح الأساسية هذا العام. وحول البيانات الاقتصادية، ارتفعت أسعار المستهلك في فرنسا بنسبة 1.8 في المائة على أساس سنوي في يناير (كانون الثاني)، مما يتماشى مع التوقعات. كما تسارع نمو الأجور في المملكة المتحدة في نهاية عام 2024، مما يسلّط الضوء على الحذر الذي يعتمده بنك إنجلترا المركزي بشأن خفض أسعار الفائدة رغم ضعف الاقتصاد العام. وتحسّنت معنويات المستثمرين في ألمانيا أكثر من المتوقع في فبراير. ومن بين الشركات الأخرى، تراجع سهم «آي إتش جي»، مالكة سلسلة فنادق «هوليداي إن»، بنسبة 3.1 في المائة، بعد إعلان نتائجها المالية لعام 2024، في حين ارتفع سهم «إنتوفاغاستا» بنسبة 2.7 في المائة، بعد أن أعلنت الشركة زيادة بنسبة 11 في المائة على أساس سنوي في الأرباح الأساسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store