أحدث الأخبار مع #داوكيميكال


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- أعمال
- نافذة على العالم
نافذة - الشراكة الاقتصادية بين واشنطن والرياض.. عقود بدأت بالنفط وتستمر حتى الصناعة الرقمية
الثلاثاء 13 مايو 2025 08:15 مساءً تُعد العلاقات الاقتصادية بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية نموذجاً راسخاً للتعاون الإستراتيجي الممتد لأكثر منذ عقود، حيث بدأت هذه الشراكة التاريخية منذ عام 1933 بمنح شركة أمريكية امتياز التنقيب عن النفط، مما أسهم في تأسيس شركة أرامكو السعودية لاحقاً، التي أصبحت من أكبر شركات الطاقة في العالم. وأكد سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، خلال كلمته في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، على عمق العلاقات الاقتصادية بين البلدين، مشيراً إلى أن الاستثمارات المشتركة تُعد من أهم ركائز هذه العلاقة، التي تطورت من التعاون في مجال الطاقة إلى مجالات أوسع تشمل المعرفة والابتكار. كما شهدت العلاقات الاقتصادية بين البلدين تطوراً ملحوظاً، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بينهما أكثر من تريليوني ريال خلال العقد الماضي، وتجاوز عدد المشروعات المشتركة 609 مشروعات بقيمة استثمارية تصل إلى 62 مليار دولار، شملت قطاعات متنوعة مثل البتروكيماويات، والألومنيوم، والصناعات العسكرية، والتقنيات المتقدمة. ومن أبرز هذه الشراكات، مشروع "صدارة" بين أرامكو السعودية وشركة داو كيميكال الأمريكية، الذي بلغت قيمته 20 مليار دولار، بالإضافة إلى شراكات أخرى مثل "كيمياء" بين سابك وإكسون موبيل، ومشروع معادن ألومنيوم بالتعاون مع شركة ألكاو الأمريكية. كما وقعت السعودية والولايات المتحدة عدة اتفاقيات لتعزيز التعاون الاقتصادي، منها: اتفاقية تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية عام 2005، واتفاقية التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري والفني بين دول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة عام 2015. وتسعى السعودية في إطار رؤية 2030، إلى تنويع اقتصادها وجذب الاستثمارات الأجنبية، حيث توفر بيئة أعمال مثالية للأنشطة المرتبطة بالتصنيع المتقدم، والذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المالية والطبية، بالإضافة إلى مشاريع البنية التحتية والنقل والسياحة والترفيه. وتُعد الولايات المتحدة أحد الشركاء الرئيسيين للمملكة، حيث تحتل المرتبة الثانية للصادرات السعودية والأولى للواردات، وتستثمر أكثر من 500 شركة أمريكية في المملكة، مما يعكس الثقة المتبادلة والفرص الاستثمارية الواعدة بين البلدين. وتُجسد العلاقات الاقتصادية السعودية الأمريكية نموذجاً للتعاون المثمر، الذي يسهم في تعزيز الاستقرار الاقتصادي العالمي، ويعكس التزام البلدين بتطوير شراكة إستراتيجية قائمة على المصالح المشتركة والتنمية المستدامة. وفي السنوات الأخيرة، تعززت أطر التعاون بين البلدين من خلال إطلاق مبادرات استثمارية جديدة في قطاعات التقنية المتقدمة والطاقة المتجددة، بما يتماشى مع توجهات المملكة نحو التحول الرقمي والتنمية المستدامة. فقد شهدت العلاقات تطوراً في مجالات الذكاء الاصطناعي، وأمن المعلومات، والبنية التحتية الذكية، حيث دخلت كبرى الشركات الأمريكية مثل Google Cloud، وAmazon Web Services، وLucid Motors إلى السوق السعودي باستثمارات ضخمة تهدف إلى دعم التحول الاقتصادي للمملكة.


حضرموت نت
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
اخبار السعودية : "المشاريع الكبرى والبتروكيماويات والتقنية والسياحة".. ما الفرص النوعية التي تتيحها "رؤية 2030" للشركات الأميركية؟
سارعت الولايات المتحدة الأميركية إلى الاعتراف الرسمي بالمملكة العربية السعودية عام 1931م، ممهدة الطريق أمام إبرام اتفاقية التعاون بين البلدين عام 1933م، التي حدّدت أسس التمثيل الدبلوماسي والقنصلي والتعاون الاقتصادي، وحظيت العلاقات الثنائية بين الرياض وواشنطن بنمو مطرد في جميع المجالات طيلة أكثر من 9 عقود، تطوّرت خلالها إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية الشاملة. وظل الاقتصاد ركيزة أساسية في بناء وتطور العلاقات الثنائية بين المملكة وأميركا، محتفظاً بفاعلية احتلاله الركيزة الأولى في تأسيس العلاقات بين الطرفين، التي ارتكزت في مراحلها الأولى على الاقتصاد والتعاون في استخراج النفط، ومع إطلاق 'رؤية السعودية 2030″، اتسعت آفاق التعاون الثنائي في مجال الاقتصاد بفضل الفرص النوعية الكثيرة، التي أتاحتها الرؤية للشركات الأميركية في مختلف قطاعات الاقتصاد السعودي، ومن بينها القطاعات الإستراتيجية. ومن الفرص النوعية، التي أتاحتها الرؤية للشركات الأميركية في مجال التعدين والبتروكيماويات والتصنيع، مشروع مشترك بين شركة 'إكسون موبيل' وشركة 'سابك' لتطوير مجمع للبتروكيماويات بقيمة 9.3 مليار دولار في ولاية تكساس الأميركية، ومشروع مشترك في المملكة بين شركة 'داو كيميكال' وشركة 'أرامكو' بقيمة 20 مليار دولار، وفي مجال التقنية والذكاء الاصطناعي أبرم صندوق الاستثمارات العامة وشركة جوجل، اتفاقية لإنشاء مركز متكامل للذكاء الاصطناعي في المملكة، سيسهم بنحو 70.6 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للسعودية بشكل تراكمي خلال الثمانية أعوام المقبلة. وأتاحت الرؤية في مجال السياحة فرصاً مهمة للشركات الأميركية، ففي المشاريع الكبرى مثل 'البحر الأحمر'، أتاحت للشركات الأميركية فرصاً في قطاعات الضيافة، وإدارة الوجهات السياحية، وتطوير البنية التحتية السياحية، وفي مجال الخدمات المالية والتكنولوجيا المالية، أتاحت الرؤية مشروع تعاون بين بورصة 'ناسداك' الأميركية و'تداول' السعودية لتطوير البنية التحتية لرؤوس الأموال والأنظمة المالية، كما أتاحت لشركة 'بلاك روك' الأميركية التي تعد أكبر شركة لإدارة الأصول في العالم، تأسيس فرق للاستثمار في المملكة، وتطوير منتجات مالية مخصصة للسوق السعودي. وعلى الرغم من أن ضخامة التعاون الاقتصادي بين الرياض وواشنطن، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين الطرفين نحو 25.9 مليار دولار عام 2024، وفقاً لتصريح الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي الأميركي تشارلز حلاب، إلى قناة 'سي إن بي سي' العربية؛ فإن من المتوقع أن تسهم الزيارة الرسمية الحالية للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المملكة، في زيادة التعاون الاقتصادي بين البلدين، من خلال الاستفادة من الفرص النوعية التي لا تزال تتيحها 'رؤية 2030' للشركات الأميركية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


صدى الالكترونية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى الالكترونية
شركة صدارة للكيميائيات تعلن عن وظائف شاغرة
أعلنت شركة صدارة للكيميائيات وهي تحالف بين شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية) وشركة داو كيميكال (داو)، عن توفر وظائف شاغرة في مجالات متعددة لحملة الثانوية العامة فأعلى . وأشارت الشركة إلى أن الوظائف تحت مسمى: 1- أخصائي جودة وفحص المشاريع: – درجة دبلوم كلية تقنية لمدة عامين في الدراسات الميكانيكية أو ما يعادلها. – أو شهادة الثانوية العامة (مسار علمي) أو ما يعادلها. 2- أخصائي ضرائب: – درجة البكالوريوس في المحاسبة أو المالية. – يفضّل شهادة SOCPA، وشهادة ضريبة القيمة المضافة. 3- مُحلل مالي: – درجة البكالوريوس في تخصص (المالية، أو الاقتصاد، أو الرياضيات، أو الإحصاء) أو ما يعادلها. – مهارات تحليلية عالية وقدرة على حل المشكلات والمهارات الكمية. 4- مُحلل مالي للأعمال: – درجة البكالوريوس في تخصص (المالية، أو الاقتصاد، أو الرياضيات، أو الإحصاء) أو ما يعادلها. – دعم عملية التنبؤ المؤسسي وتتبع الأداء وتحليله. تمثل شركة صدارة للكيميائيات تحالفاً فريداً بين شركتين رائدتين في المجالات الصناعية الخاصة بكل منهما، وهما شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية)، وشركة داو كيميكال (داو)، حيث تلاقت القيم المشتركة والرؤية الثاقبة بهدف تغيير قواعد اللعبة في مجال صناعة الكيميائيات. التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الأربعاء بتاريخ 1446/11/02هـ الموافق 2025/04/30م، من خلال رابط الموقع .