#أحدث الأخبار مع #دبيأوبراإنسايدر»،البيان٢٢-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالبيانمجتمع «دبي أوبرا إنسايدر» بوابة إلى عجائب الكواليستعد «دبي أوبرا» لجمهورها، اليوم، برنامجاً حافلاً، تتجاور فيه فعاليات مختلفة. والجديد، الذي يضمه هذا البرنامج إلى جانب العروض الفنية والموسيقية، هو جولة في «الدار»، التي تمثل سيمفونية من الأناقة. وفي هذا السياق، دعت «دبي أوبرا» محبيها وعشاق الموسيقى للانضمام إلى «مجتمع دبي أوبرا إنسايدر»، لاستكشاف «الدار» والاستمتاع برحلة آسرة تكشف عن الحكايات والتفاصيل الخفية لهذا المكان الأيقوني في قلب مدينة دبي، واكتشاف جاذبية معالمه، والانغماس بالقصص الرائعة التي تجعله جوهرة ثقافية في الإمارات. الجولة، التي تستمر ستين دقيقة، تعرف بـ«دبي أوبرا»، التي تتربع على عرش الفنون المسرحية في دبي، وتحمل بفخر لقب دار الأوبرا الوحيدة في الإمارات العربية المتحدة؛ إذ أضحت منذ افتتاحها الكبير في عام 2016 منارة للتميز الثقافي، وعنواناً يستقبل أشهر نجوم الموسيقى والمسرح وفنون الأداء في العالم. وبما لا يقل أهمية عن ذلك، تأسر «دبي أوبرا» جمهورها، وزوار مدينة دبي، باعتبارها تحفة معمارية بتصميم مذهل. الجولة، المفتوحة حتى 26 فبراير الجاري، تعرف بـ«التراث والتصميم»، حيث استكشاف الهندسة المعمارية المذهلة لـ«الدار» والمنحوتات والأعمال الفنية التي تتوافر عليها. هذا إلى جانب «عجائب الكواليس»، حيث يمكن للزوار الوصول إلى مناطق الكواليس المخفية، مثل غرف تبديل الملابس، وحفرة الأوركسترا، وغرف الفخاخ، للكشف عن مكامن السحر وراء العروض. وكذلك «رؤى حصرية» حيث يكتشف الزوار التاريخ والتصميم والإرث الفني، الذي يميز «أوبرا دبي» باعتبارها تحفة فنية. يذكر أن قواعد اللباس في الجولة غير متشددة، إذ يُسمح بارتداء الملابس غير الرسمية المناسبة، غير أنه لا يُسمح بارتداء ملابس الشاطئ. وتعد الجولة مناسبة للأشخاص من جميع الأعمار، بما في ذلك الأمهات الحوامل. في حين قد يهم محبو التصوير أن يعرفوا بأنه يتم تشجيع التصوير الفوتوغرافي بشكل عام في الجولة. هذا على أنه هناك بعض المحطات التي قد يُطلب من الزوار فيها الامتناع عن التقاط الصور، وهذا إلى جانب التأكيد عدم التقاط صور لأي عملاء أو موظفين أو فنانين دون الحصول على موافقة. على صعيد العروض، تعد «دبي أوبرا» جمهورها صباح اليوم، «حفل المايسترو الصغير»، حيث استكشاف المشاعر والأحاسيس العظمى والصغرى في «استوديو دبي أوبرا»، واكتشاف عالم الموسيقى الكلاسيكية من خلال المشاعر والحكايات والعروض الحية. وفي هذا الحفل الموسيقي التفاعلي الموجه للأطفال والعائلات، تقدم فرقة «بالديكان كالتشر» برنامجاً تفاعلياً يمزج بين السرد القصصي والعزف الحي لأشهر المقطوعات الموسيقية لفيفالدي، وباخ، وموزارت، وتشايكوفسكي. وذلك في أجواء مريحة ومناسبة للأطفال. العرض يقدمه «بالديكان إنسامبل»، الرباعي الوتري العالمي، بقيادة العازف الشهير على التشيللو بيتر غلاديش، الفائز ثلاث مرات بجائزة مسابقة كارل دافيدوف الدولية والمسابقة الأوروبية للموسيقى باولو سيراو في إيطاليا. وينضم إليه: أنا لاريوفا-غلاديش، عازفة الفيولا الحائزة على جوائز مرموقة مثل مسابقة الكونشرتو الأسترالية، وجائزة روفيري دي أورو، ومسابقة تاديني الدولية للموسيقى. وسيرجي بيلوزيرتسيف، عازف الكمان الفائز بمسابقة أندريا بوستاتشيني الدولية للكمان، ومسابقة ماريو فيليولي في إيطاليا. وداريا كوشينوفا، عازفة الكمان الفائزة بجائزة مسابقة بيتهوفن في جمهورية التشيك، ومسابقة موساهودجايفا الدولية. في ذات السياق، تقدم «دبي أوبرا» «حفل سترينقز أند دريمز»، الذي يمثل رحلة ساحرة مع الموسيقى الكلاسيكية الفرنسية، مساهمة مسائية من فرقة «بالديكان إنسامبل» وأداء مبهر من نخبة الفنانين العالميين، في مواصلة لعرض «بالديكان كالتشر». وتشمل هذه الرحلة الموسيقية أعمالاً لعمالقة التأليف الفرنسي: كلود ديبوسي، وغابرييل فوريه، وموريس رافيل. وياتي العرض على جزأين، الأول يضم أعمالاً لكلود ديبوسي وغابرييل فوريه وموريس رافيل. وبعد استراحة مدتها ثلث ساعة، يبدأ الجزء الثاني المخصص بأكمله لموريس رافيل. جيبسي كينغز في اليوم ذاته، تصدح الغيتارات الإسبانية مع أداء رائع لفرقة فرقة «جيبسي كينغز» الشهيرة، التي ستقدم مزيجاً ساحراً من موسيقى الرومبا، الفلامنكو والبوب والموسيقى العالمية.
البيان٢٢-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالبيانمجتمع «دبي أوبرا إنسايدر» بوابة إلى عجائب الكواليستعد «دبي أوبرا» لجمهورها، اليوم، برنامجاً حافلاً، تتجاور فيه فعاليات مختلفة. والجديد، الذي يضمه هذا البرنامج إلى جانب العروض الفنية والموسيقية، هو جولة في «الدار»، التي تمثل سيمفونية من الأناقة. وفي هذا السياق، دعت «دبي أوبرا» محبيها وعشاق الموسيقى للانضمام إلى «مجتمع دبي أوبرا إنسايدر»، لاستكشاف «الدار» والاستمتاع برحلة آسرة تكشف عن الحكايات والتفاصيل الخفية لهذا المكان الأيقوني في قلب مدينة دبي، واكتشاف جاذبية معالمه، والانغماس بالقصص الرائعة التي تجعله جوهرة ثقافية في الإمارات. الجولة، التي تستمر ستين دقيقة، تعرف بـ«دبي أوبرا»، التي تتربع على عرش الفنون المسرحية في دبي، وتحمل بفخر لقب دار الأوبرا الوحيدة في الإمارات العربية المتحدة؛ إذ أضحت منذ افتتاحها الكبير في عام 2016 منارة للتميز الثقافي، وعنواناً يستقبل أشهر نجوم الموسيقى والمسرح وفنون الأداء في العالم. وبما لا يقل أهمية عن ذلك، تأسر «دبي أوبرا» جمهورها، وزوار مدينة دبي، باعتبارها تحفة معمارية بتصميم مذهل. الجولة، المفتوحة حتى 26 فبراير الجاري، تعرف بـ«التراث والتصميم»، حيث استكشاف الهندسة المعمارية المذهلة لـ«الدار» والمنحوتات والأعمال الفنية التي تتوافر عليها. هذا إلى جانب «عجائب الكواليس»، حيث يمكن للزوار الوصول إلى مناطق الكواليس المخفية، مثل غرف تبديل الملابس، وحفرة الأوركسترا، وغرف الفخاخ، للكشف عن مكامن السحر وراء العروض. وكذلك «رؤى حصرية» حيث يكتشف الزوار التاريخ والتصميم والإرث الفني، الذي يميز «أوبرا دبي» باعتبارها تحفة فنية. يذكر أن قواعد اللباس في الجولة غير متشددة، إذ يُسمح بارتداء الملابس غير الرسمية المناسبة، غير أنه لا يُسمح بارتداء ملابس الشاطئ. وتعد الجولة مناسبة للأشخاص من جميع الأعمار، بما في ذلك الأمهات الحوامل. في حين قد يهم محبو التصوير أن يعرفوا بأنه يتم تشجيع التصوير الفوتوغرافي بشكل عام في الجولة. هذا على أنه هناك بعض المحطات التي قد يُطلب من الزوار فيها الامتناع عن التقاط الصور، وهذا إلى جانب التأكيد عدم التقاط صور لأي عملاء أو موظفين أو فنانين دون الحصول على موافقة. على صعيد العروض، تعد «دبي أوبرا» جمهورها صباح اليوم، «حفل المايسترو الصغير»، حيث استكشاف المشاعر والأحاسيس العظمى والصغرى في «استوديو دبي أوبرا»، واكتشاف عالم الموسيقى الكلاسيكية من خلال المشاعر والحكايات والعروض الحية. وفي هذا الحفل الموسيقي التفاعلي الموجه للأطفال والعائلات، تقدم فرقة «بالديكان كالتشر» برنامجاً تفاعلياً يمزج بين السرد القصصي والعزف الحي لأشهر المقطوعات الموسيقية لفيفالدي، وباخ، وموزارت، وتشايكوفسكي. وذلك في أجواء مريحة ومناسبة للأطفال. العرض يقدمه «بالديكان إنسامبل»، الرباعي الوتري العالمي، بقيادة العازف الشهير على التشيللو بيتر غلاديش، الفائز ثلاث مرات بجائزة مسابقة كارل دافيدوف الدولية والمسابقة الأوروبية للموسيقى باولو سيراو في إيطاليا. وينضم إليه: أنا لاريوفا-غلاديش، عازفة الفيولا الحائزة على جوائز مرموقة مثل مسابقة الكونشرتو الأسترالية، وجائزة روفيري دي أورو، ومسابقة تاديني الدولية للموسيقى. وسيرجي بيلوزيرتسيف، عازف الكمان الفائز بمسابقة أندريا بوستاتشيني الدولية للكمان، ومسابقة ماريو فيليولي في إيطاليا. وداريا كوشينوفا، عازفة الكمان الفائزة بجائزة مسابقة بيتهوفن في جمهورية التشيك، ومسابقة موساهودجايفا الدولية. في ذات السياق، تقدم «دبي أوبرا» «حفل سترينقز أند دريمز»، الذي يمثل رحلة ساحرة مع الموسيقى الكلاسيكية الفرنسية، مساهمة مسائية من فرقة «بالديكان إنسامبل» وأداء مبهر من نخبة الفنانين العالميين، في مواصلة لعرض «بالديكان كالتشر». وتشمل هذه الرحلة الموسيقية أعمالاً لعمالقة التأليف الفرنسي: كلود ديبوسي، وغابرييل فوريه، وموريس رافيل. وياتي العرض على جزأين، الأول يضم أعمالاً لكلود ديبوسي وغابرييل فوريه وموريس رافيل. وبعد استراحة مدتها ثلث ساعة، يبدأ الجزء الثاني المخصص بأكمله لموريس رافيل. جيبسي كينغز في اليوم ذاته، تصدح الغيتارات الإسبانية مع أداء رائع لفرقة فرقة «جيبسي كينغز» الشهيرة، التي ستقدم مزيجاً ساحراً من موسيقى الرومبا، الفلامنكو والبوب والموسيقى العالمية.