أحدث الأخبار مع #دراجونفلاي


الرجل
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الرجل
سيرجي برين يرسو بيخته "دراجونفلاي" في ميامي بتكلفة 450 مليون دولار (فيديو)
أحدث رجل الأعمال الأمريكي الشهير سيرجي برين (Sergey Brin)، المؤسس الشريك لشركة جوجل (Google)، ضجة واسعة في ميامي بعد أن رسا يخته الفاخر "دراجونفلاي (Dragonfly)" وسط المدينة، ليُربك مشهد المرسى بأكمله نظرًا لحجمه الضخم وطابعه الاستثنائي. أكبر يخت في عالم التكنولوجيا الأمريكية بُني اليخت في عام 2024 على يد حوض Lürssen الألماني العريق، المعروف بإنتاجه لأكبر وأفخم اليخوت في العالم. ويبلغ طول "دراجونفلاي" 466 قدمًا، أي ما يُعادل 142 مترًا، وهو ما يجعله يتجاوز أغلب اليخوت الخاصة من حيث الحجم ضمن النخبة التكنولوجية الأمريكية. وقد ذكرت مصادر مطّلعة أن تكلفة بناء هذا اليخت الفريد وصلت إلى 450 مليون دولار أمريكي، ما يجعله أغلى يخت مملوك من قِبل شخصية بارزة في قطاع التكنولوجيا في الولايات المتحدة، متفوقًا على يخوت يمتلكها جيف بيزوس ولاري إليسون. تصميم يجمع بين الحصانة البحرية والفخامة القصوى يبتعد "دراجونفلاي" عن المفهوم التقليدي لليخوت الفاخرة، ويُقدّم نفسه كحصن متكامل مزوّد بأحدث وسائل الراحة والخصوصية. فهو يضم مهبطَين للطائرات المروحية، ما يسمح بالانتقال السلس من البحر إلى الجو دون الحاجة إلى مرافق خارجية. كما يحتوي على نادٍ شاطئي قابل للنفخ، يتيح للركّاب الاستمتاع بأجواء البحر عن قرب في أي وقت. لكن الأهم من ذلك هو اعتماده على تقنية بطاريات متطورة تتيح الإبحار بصمت تام تقريبًا، دون الحاجة إلى محركات الديزل التقليدية، وهو ما يُلبّي رغبة برين في الاستمتاع برحلات بحرية بعيدة عن الضوضاء والأنظار، بما يشبه "العزلة الرقمية" التي تتماشى مع شخصيته الهادئة. استعراض قوة بحرية في قلب ميامي مع رسو "دراجونفلاي" في وسط ميامي، بدت المارينا بأكملها كما لو أنها تقلّصت أمام هيبة هذا اليخت العملاق. وأصبح المشهد أشبه بعرض للقوة والترف التكنولوجي، لا سيما أن هذا الظهور العلني النادر يُسلّط الضوء على توجه أثرياء التكنولوجيا نحو الاستثمار في عوالم اليخوت الخارقة كامتداد طبيعي لأسلوب حياتهم الفاخر. وفي حين يُفضّل كثير من أصحاب هذه اليخوت إبقاء تحفهم البحرية طيّ الكتمان، اختار برين أن يجعل من "دراجونفلاي" تصريحًا بحريًّا علنيًّا عن الخصوصية والابتكار والثروة.


البوابة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البوابة
علياء أبو عامر: الهجوم السيبراني على شبكات الكهرباء في إسبانيا والبرتغال قد يكون مرتبطًا بمواقفهما السياسية
رجّحت المتخصصة في الأمن السيبراني علياء أبو عامر أن الهجمة السيبرانية الأخيرة التي تسببت في انقطاع التيار الكهربائي في كل من إسبانيا والبرتغال، قد تكون ذات دوافع سياسية، مشيرة إلى احتمال ارتباطها بمواقف البلدين الداعمة للقضية الفلسطينية في ظل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. خطر واقعي أوضحت أبو عامر أن الهجمات السيبرانية على شبكات الطاقة لم تعد مجرد سيناريوهات افتراضية، بل تحولت إلى تهديدات حقيقية تمس الأمن القومي للدول. وساقت مثالًا بانقطاع التيار الكهربائي في أوكرانيا عام 2015، الناتج عن هجوم سيبراني تبنته مجموعة "ساندوورم" المرتبطة بالاستخبارات الروسية، والذي أدى إلى حرمان آلاف المواطنين من الكهرباء بعد اختراق ثلاث شركات توزيع إقليمية. حوادث مماثلة عالمية أشارت أبو عامر إلى حادثة انقطاع التيار في مدينة مومباي الهندية عام 2020، والتي أثّرت على المستشفيات والسكك الحديدية والبنية التحتية المالية. ورغم عدم وجود إثبات رسمي، فقد ربطت تقارير استخباراتية الحادث بمجموعة مهاجمين سيبرانيين مدعومين من الصين. كما نوهت إلى أن مجموعة "دراجون فلاي" الروسية تمكنت بين عامي 2014 و2018 من اختراق أنظمة التحكم الخاصة بشركات الطاقة الأمريكية، ما كشف عن ثغرات أمنية عميقة رغم عدم انقطاع الكهرباء فعليًا. تعزيز الأمن السيبراني أكدت أبو عامر أن دولًا مثل إيران، وجنوب أفريقيا، والبرازيل، شهدت هجمات مماثلة استهدفت شبكاتها الكهربائية، سواء بدافع التخريب أو بهدف الفدية، مما يبرز أهمية الإسراع في تعزيز البنية التحتية السيبرانية في قطاع الطاقة لحماية المصالح الوطنية وضمان استمرارية الإمدادات. دور إسرائيل في الهجمات السيبرانية سلّطت أبو عامر الضوء على الدور الذي تلعبه إسرائيل في الحرب السيبرانية، مشيرة إلى "الوحدة 8200" التابعة للجيش الإسرائيلي، والتي تُعد نظيرًا لوكالة الأمن القومي الأمريكية (NSA)، وتُعرف بتنفيذ عمليات هجومية وتجسسية، من أبرزها الهجوم السيبراني المعروف باسم "ستاكسنت" الذي استهدف البرنامج النووي الإيراني. وأضافت أن وحدة "السايبر" التابعة لجهاز الموساد الإسرائيلي متورطة في عمليات تخريب وتجسس ضد البنية التحتية الحيوية لدول مثل إيران ولبنان.


الجمهورية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الجمهورية
علياء أبو عامر : توقعات ارتباط انقطاع التيار الكهربائي عن إسبانيا والبرتغال بـ'هجمة سيبرانية' ردا على تأييدهما للقضية الفلسطينية
رجحت علياء أبو عامر المتخصصة في الأمن السيبراني، أن تكون هجمة سيبرانية المتسببة في انقطاع التيار الكهرباء في إسبانيا والبرتغال، متوقعة أن يكون الأمر مرتبط بمواقف سياسية لتلك الدول، بعد دعمها للقضية الفلسطينية، في مواجهة العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة. وأوضحت أن الهجمات السيبرانية على شبكات الطاقة لم تعد مجرد سيناريوهات نظرية، بل أصبحت واقعاً ملموساً يهدد أمن الطاقة العالمي، ضاربة المثل بأول انقطاع كهربائي تعرضت له أوكرانيا ناجم عن هجوم سيبراني في 2015، حيث تمكن قراصنة مرتبطون بروسيا (مجموعة 'ساندوورم') من اختراق ثلاث شركات توزيع إقليمية وإطفاء محطات فرعية، مما أدى إلى حرمان آلاف الأوكرانيين من التيار الكهربائي. وأضافت 'علياء'، أن مدينة مومباي الهندية أيضا، تعرضت في 2020 لانقطاع كبير في الكهرباء، أثّر على المستشفيات والسكك الحديدية والبنية المالية، وربطت تقارير لاحقة الحادث بمجموعة مهاجمين مدعومة من الصين، رغم عدم وجود تأكيد رسمي قاطع على أن هجوم سيبراني كان السبب المباشر، مشيرة إلى أنه بين عامي 2014 و2018، تمكنت مجموعة القراصنة الروسية 'دراجون فلاي' من اختراق شبكات التحكم الخاصة بشركات الطاقة الأمريكية، ورغم عدم وقوع انقطاع فعلي للكهرباء، فقد كشفت هذه الاختراقات عن ثغرات أمنية خطيرة يمكن استغلالها مستقبلاً. وقالت المتخصصة في الأمن السيبراني، أن هناك العديد من الحوادث المشابهة في إيران وجنوب أفريقيا والبرازيل، بعضها استهدف التخريب والبعض استهدف الحصول على الأموال، مؤكدة أن تلك التهديدات تفرض الحاجة العاجلة إلى تعزيز تدابير الأمن السيبراني عبر كافة قطاعات الطاقة لضمان استمرارية الإمدادات وحماية المصالح الوطنية. وأشارت إلى أن وحدة الاستخبارات السيبرانية التابعة للجيش الإسرائيلي والمعروفة باسم 'الوحدة 8200″، والتي تُعتبر النظير الإسرائيلي لوكالة الأمن القومي الأمريكية (NSA) تُنسب إليها عمليات هجومية وتجسسية، أبرزها عملية ستاكسنت، التي استهدفت البرنامج النووي الإيراني، موضحة أن 'وحدة السايبر' في الموساد، الذراع السيبراني لجهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي، معروفة بتنفيذ عمليات تجسس وتخريب للبنية التحتية الحيوية للخصوم، لا سيما في إيران ولبنان


أخبار مصر
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار مصر
دراسة تكشف عن بقعة واعدة على قمر زحل العملاق. للتفاصيل
أشارت دراسة دولية إلى أن 'تيتان'، أكبر أقمار كوكب زُحل، على الرغم من احتوائه على وفرة مذهلة من الجزيئات العضوية، إلا أنه قد لا يكون قادراً سوى على دعم كمية ضئيلة جداً من الحياة. وتوصّل فريق دولي من الباحثين، بقيادة جامعتي 'أريزونا' و'هارفارد' في الولايات المتحدة، إلى هذه النتائج بعد استخدام نماذج متقدمة لمحاكاة احتمالات وجود حياة على 'تيتان'، وتحديد مكانها المحتمل، وحجمها المُمكن؛ ونُشرت النتائج، الإثنين 7 أبريل 2025، في دورية The Planetary Science Journal.ما هو تيتان؟ ويُعدُّ 'تيتان' ثاني أكبر قمر في النظام الشمسي بعد 'جانيميد' قمر المشتري، ويتميَّز بوجود غلاف جوي كثيف يُشبه في تركيبته الغلاف الجوي للأرض، إلى جانب وجود بحيرات وأنهار من الميثان السائل على سطحه. كما يحتوي في باطنه على محيط مائي هائل قد يمتدّ لعمق 500 كيلومتر. ووفقاً للباحثين، فإن هذه البيئة الغنية بالمواد العضوية، تجعل من 'تيتان' مُرشَّحاً واعداً للبحث عن أشكال بدائية للحياة خارج الأرض، رغم برودته الشديدة وظروفه القاسية. تابعوا المزيد: ناسا تكتشف علامات حياة على المريخ وما علاقة الجليد؟مهمة فضائية مستقبلية لناسا وقد تم اختيار 'تيتان' بوصفه هدفاً لمهمة 'دراجونفلاي' الفضائية المقبلة، التابعة لوكالة الفضاء الأميركية 'ناسا'، المقرر إطلاقها في يوليو 2028. بيد أنه على الرغم من الافتراضات السابقة التي بُنيت على وفرة المواد العضوية فيه يرى الباحثون أن تلك التقديرات كانت مبنية على نهج مبسَّط أكثر من اللازم.وركَّزت الدراسة على…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


مجلة سيدتي
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- مجلة سيدتي
دراسة تحدد مكان الحياة المحتمل على أكبر أقمار زُحل
أشارت دراسة دولية إلى أن " تيتان"، أكبر أقمار كوكب زُحل، على الرغم من احتوائه على وفرة مذهلة من الجزيئات العضوية، إلا أنه قد لا يكون قادراً سوى على دعم كمية ضئيلة جداً من الحياة. وتوصّل فريق دولي من الباحثين، بقيادة جامعتي "أريزونا" و"هارفارد" في الولايات المتحدة، إلى هذه النتائج بعد استخدام نماذج متقدمة لمحاكاة احتمالات وجود حياة على "تيتان"، وتحديد مكانها المحتمل، وحجمها المُمكن؛ ونُشرت النتائج، الإثنين 7 أبريل 2025، في دورية The Planetary Science Journal. ما هو تيتان؟ ويُعدُّ "تيتان" ثاني أكبر قمر في النظام الشمسي بعد "جانيميد" قمر المشتري ، ويتميَّز بوجود غلاف جوي كثيف يُشبه في تركيبته الغلاف الجوي للأرض، إلى جانب وجود بحيرات وأنهار من الميثان السائل على سطحه. كما يحتوي في باطنه على محيط مائي هائل قد يمتدّ لعمق 500 كيلومتر. ووفقاً للباحثين، فإن هذه البيئة الغنية بالمواد العضوية، تجعل من "تيتان" مُرشَّحاً واعداً للبحث عن أشكال بدائية للحياة خارج الأرض، رغم برودته الشديدة وظروفه القاسية. تابعوا المزيد: مهمة فضائية مستقبلية لناسا وقد تم اختيار "تيتان" بوصفه هدفاً لمهمة "دراجونفلاي" الفضائية المقبلة، التابعة لوكالة الفضاء الأميركية " ناسا"، المقرر إطلاقها في يوليو 2028. بيد أنه على الرغم من الافتراضات السابقة التي بُنيت على وفرة المواد العضوية فيه يرى الباحثون أن تلك التقديرات كانت مبنية على نهج مبسَّط أكثر من اللازم. وركَّزت الدراسة على "الجلايسين"، أبسط الأحماض الأمينية المعروفة، الذي يُعتقد أنه كان وفيراً في المواد الأولية التي تشكل منها النظام الشمسي. وأظهرت المحاكاة الحاسوبية التي أجراها الفريق أن نسبة ضئيلة فقط من هذه المواد العضوية يمكن أن تُستهلك من قبل كائنات دقيقة، وأن نقلها من السطح إلى المحيط تحت قشرة الجليد يتم ببطء شديد، ربما عبر اصطدام نيازك تؤدي إلى تكوُّن "برك منصهرة" تخترق الجليد وتُوصل المواد العضوية إلى الداخل. وأشارت النتائج إلى أن المحيط الجوفي العميق تحت سطح "تيتان" قد يدعم أشكالاً بدائية من الحياة، مثل الكائنات المجهرية التي تتغذى على الجلايسين. ورغم وفرة الجزيئات العضوية على سطح "تيتان"، فإن الكمية التي يُمكن أن تصل إلى المحيط غير كافية لدعم حياة وفيرة. وقدَّر الباحثون الكتلة الحيوية المحتملة على "تيتان" ببضعة كيلوجرامات فقط، ما يُعادل وزن كلب صغير، في متوسط أقل من خلية واحدة لكل لتر من مياه محيط "تيتان" الشاسع. ووفقًا للباحثين، تُقدِّم النتائج منظوراً دقيقاً بشأن احتمالات وجود حياة على "تيتان"، ما يُساعد العلماء على ضبط التوقعات المتعلقة بالحياة في العوالم الأخرى بعيداً عن التصورات المبالغ فيها. وأشاروا إلى أن اكتشاف حياة على "تيتان" قد يكون صعباً، بسبب ندرة الكائنات وتوزيعها الضئيل، ما يستدعي ضرورة استخدام أدوات شديدة الحساسية واستراتيجيات بحث جديدة في البعثات الاستكشافية، مثل بعثة "دراجونفلاي"، لتحديد مواقع محتملة للحياة. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على