أحدث الأخبار مع #دراغونبول


العين الإخبارية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
مسلسلات الرسوم المتحركة اليابانية.. «منجم» استثمارات المستقبل
لبضعة أيام في شهر مارس/آذار الماضي، اجتاحت الرسوم المتحركة اليابانية، "الأنمي" و"المانغا"، الإنترنت. حيث انتشرت شخصياتٌ فاتنةٌ وواسعةُ العيون كالنار في الهشيم عبر منصات التواصل الاجتماعي، مرسومةً بأسلوب استوديو غيبلي - وهو أسلوبٌ رسومات مُسمّى تيمنًا بالعقول المبدعة وراء أفلام الرسوم المتحركة مثل "جاري توتورو" و"المخطوفة" و"قلعة هاول المتحركة". ولسوء حظ استوديو غيبلي، وللصناعة الإبداعية اليابانية عمومًا، لم يكن هذا الانتشار لرسومات من صنع أيديهم، بل كانت شركة OpenAI الأمريكية تستعرض أحدث تطبيقاتها لتوليد الصور بالذكاء الاصطناعي. وكل ما كان على المستخدمين فعله هو تحميل صورة وتوجيه أمر بتحويلها على أسلوب ستوديو غيبلي. وأثارت هذه الظاهرة التي أطلق عليها اسم "غيبليفيكيشن"، كما عُرفت، اتهاماتٍ بأن الذكاء الاصطناعي يُقوّض شكلًا فنيًا فريدًا ومتميزًا، ويفشل في تعويض المبدعين. وردًا على الانتقادات، أصرت OpenAI على أنها لا تسمح بتوليد الصور بأسلوب "الفنانين الأحياء الأفراد"، لكنها تسمح بـ"أنماط الاستوديوها الأوسع والاكثر شمولا". وفي اليابان، كانت الضجة أكثر شراسة بشكل خاص، مما يؤكد أن البلاد كانت معرضة لخطر فقدان السيطرة على أحد أهم أصولها الإبداعية في وقت كانت فيه شعبيتها أكبر من أي وقت مضى. قاعدة عملاقة من المعجبين بالأنمي وفي السنوات القليلة الماضية، تحول الأنمي الياباني (وهو اختصار للوصف الإنجليزي "animation") من فئة المعجبين المحدودين إلى أحد أقوى وسائل التأثير اليابانية. ويُقدر عدد معجبيه بنحو 800 مليون شخص، من نجوم الرياضة والموسيقيين وحتى السياسيين. وقد أعلن لاعب كرة القدم الأمريكية جمال ويليامز ومغنية الراب ميغان ذي ستاليون عن حبهما لمسلسلات مثل ناروتو وبوكيمون. وارتدى شيغيرو إيشيبا، رئيس الوزراء الياباني، ذات مرة زي الشرير "ماجين بوو" من مسلسل الأنمي الشهير "دراغون بول زد"، ضمن أحدث جزء من سلسلة طويلة الأمد. ومن المتوقع الآن أن يتضاعف حجم السوق العالمية للأنمي تقريبًا من 31.2 مليار دولار في عام 2023 إلى 60.1 مليار دولار بحلول عام 2030، وفقًا لما ذكره بنك الاستثمار جيفريز في تقرير صدر عام 2024. ويقول مات ألت، مؤلف كتاب "الاختراع الخالص: كيف صنعت اليابان العالم الحديث"، إنه "قد تكون هذه ذروة الثقافة الشعبية اليابانية". وبعد أن حققت مسلسلات الأنمي نجاحًا مفاجئًا على نتفليكس وغيرها من منصات البث خلال الجائحة، لاحظت الاستوديوهات العالمية جاذبية خلفيات هذه المسلسلات وبما تضمه من تشكيلة واسعة من الشخصيات وخطوط الحبكة، لا سيما مع تعثر سلاسل أفلام الأبطال الخارقين. وتتوق شركات الاستثمار الخاصة العالمية لشراء شركات الترفيه اليابانية وحقوق الملكية الفكرية القيّمة التي تمتلك حقوق هذه المسلسلات. ولكن مع تزايد شعبية الأنمي والمانغا - القصص المصورة التي تُستمد منها العديد من شخصيات وقصص مسلسلات الأنمي - تشعر الاستوديوهات اليابانية وحكومة البلاد بقلق متزايد من ضياع حقوق القيمة المالية لهذه الأعمال في الخارج. غزو الثقافة اليابانية ويقول رولاند كيلتس، مؤلف كتاب "اليابان وأمريكا: كيف غزت الثقافة الشعبية اليابانية الولايات المتحدة"، أن "ما بدأنا نراه من شركات الأنمي هو إدراكٌ بأن جانب الإنتاج والتوزيع في هذه الصناعة غير فعال، حيث يجني الوسطاء أموالًا طائلة، لكن هذا لا يصل للمبدعون الحقيقيون أصحاب الملكية الفكرية لهذه الأعمال". ويوضح حجم فجوة عدم الاستفادة من إبداعات الأنمي، أنه في حين أن الشركات اليابانية تستحوذ على ما يقرب من 90% من مبيعات قطاع الألعاب العالمي، فإن هذه النسبة بالنسبة لاستوديوهات الأنمي تقل عن 10%، وفقًا لوزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية، استنادًا إلى تقديرات هيومان ميديا، وهي مجموعة تحليل إعلامي، وجمعية الرسوم المتحركة اليابانية. وذلك لأن العائدات تتفرق بين العديد من الأطراف، حيث يحصل الموزعون ومنصات البث وشركات التسويق على حصص من عائدات البث، كما أن التنزيلات غير القانونية أو القرصنة الرقمية لهذه الأعمال من شبكة الإنترنت تُمثل مشكلة كبيرة. ومما يزيد من التحدي وجود مشاكل داخل صناعة الرسوم المتحركة اليابانية، فإنتاج الأنمي التقليدي مكلف للغاية: فوفقًا لتقديرات أكاديمية يويوجي للرسوم المتحركة، قد يستغرق فريق إنتاج مكون من 100 شخص شهرين لإنتاج حلقة واحدة مدتها 30 دقيقة، بتكلفة 20 مليون ين (140 ألف دولار). ووُجهت انتقادات للاستوديوهات بسبب تدني الأجور وممارسات العمل الاستغلالية لكل من رسامي الرسوم المتحركة والممثلين. وكما هو الحال في العديد من القطاعات الإبداعية الأخرى، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُساعد في تبسيط عمليات الإنتاج الشاقة، ولكنه يُنظر إليه أيضًا على أنه تهديد. أصول استثمارية ذات قيمة وعلى مدى العقد الماضي، بحث العديد من أكبر مستثمري الأسهم الخاصة في العالم عن فرص استثمارية في اليابان. وسعى بعضهم إلى تفكيك الشركات الصناعية العريقة، بينما سعى آخرون إلى الاستثمار في العقارات. لكن أتسوهيكو ساكاموتو، رئيس قسم الأسهم الخاصة في اليابان لدى شركة بلاكستون الأمريكية لإدارة الأصول، رأى قيمةً في أماكن أخرى. وأثناء تنقله بين أوساكا وطوكيو، لاحظ ساكاموتو تزايدًا في إقبال الناس على قراءة المانغا - ليس بالنسخ الورقية التقليدية، بل على أجهزة الآيباد وغيرها من الأجهزة. ويقول ساكاموتو، "منذ حوالي3 إلى 4 سنوات، بدأت ألاحظ إقبال الناس على قراءة القصص المصورة، أو المانغا، عبر الأجهزة الرقمية". وفي العام الماضي، وافقت بلاكستون على دفع 1.7 مليار دولار أمريكي لشركة إنفوكوم، التي تضم ناشرًا وموزعًا للمانغا يحظى بشعبية واسعة، ويستهدف في المقام الأول المستهلكات من النساء فوق سن الثلاثين - وهي واحدة من أكبر صفقات الأسهم الخاصة في اليابان عام 2024. وإلى جانب قاعدة مستخدميها، حصلت بلاكستون أيضًا على حق الوصول إلى كتالوج الشركة السابق الذي يضم 120 ألف عنوان من القصص المصورة المختلفة، وهو منجم ذهبي للملكية الفكرية الثمينة. ويوضح تاكاشي كوداما، الرئيس التنفيذي الجديد للشركة، أن "ما يقرب من 70-80% أو أكثر من المحتوى الذي يحقق نجاحًا كبيرًا في اليابان مستوحى من المانغا، على عكس ديزني، حيث يبدأ كل شيء من الفيلم، هنا في اليابان، يبدأ كل شيء من المانغا". وبعد تغيير علامتها التجارية إلى "أموتوس"، تخطط الشركة لتكليف وشراء عناوين جديدة في أنواع مثل الخيال العلمي والفانتازيا، والتوسع دوليًا من خلال الترجمة. ويقول ساكاموتو، "نوزع اليوم 90% من محتوى الآخرين، بينما نسيطر على 10% فقط، ونسعى لمضاعفة هذه النسبة خلال السنوات الثلاث المقبلة، هذا سيفتح لنا آفاقًا جديدة للشراكة مع استوديوهات الرسوم المتحركة". وتأمل أموتوس أن يكون متجرها الرقمي سهل الاستخدام بما يكفي ليدفع المعجبون بدلًا من المخاطرة بتنزيل أعمال مقرصنة، وتأمل في استخدام خوارزميات لتخصيص العروض بما يناسب أذواق المستخدمين. وعلى عكس القصص المصورة أو المانغا، بالنسبة لاستوديوهات الأنمي، يعد الإنتاج والتوزيع أكثر تعقيدًا وتكلفة، وتختلف الاستراتيجية. وللوصول إلى جمهور عالمي، تعتمد هذه الاستوديوهات حاليًا على صفقات مع موزعين رئيسيين ومنصات بث، مما يعني أنها تتنازل عن جزء من العائدات، حتى الشركات اليابانية الكبرى مثل توهو تواجه نفس المشكلة. ويقول "أوتا"، الذي يشغل منصب رئيس قسم الأنمي في "توهو"، "حتى الآن، كانت استراتيجيتنا تقتصر على بيع الترخيص الرئيسي للاستفادة من الملكية الفكرية، وهذا كل شيء، كنا نحصل على مبلغ كبير من المال في البداية، وهذا كل شيء". ويضيف، "لم تكن لدينا أدنى فكرة عن كمية الأنمي والمنتجات التي تُباع في كل دولة ومنطقة، لكن استراتيجيتنا المستقبلية هي أن يتفق فريقنا الخارجي على اتفاقيات الترخيص لكل منطقة". ويستكشف بعض مالكي المحتوى كيفية توفير عدد من المنصات المختلفة في وقت واحد، على أمل زيادة ظهورها. والهدف الحكومي الآن هو بناء منصات يابانية محلية ذات انتشار دولي سيكون تحديًا وفق تصريحات لمسئولين لفايننشال تايمز. وبدلاً من ذلك، يتم تسليط الضوء على شراكات مثل تلك التي تجمع قناة "أنمي تايمز"، وهي تعاون بين استوديوهات يابانية مختلفة، وشركة أمازون برايم. أيضا، تستكشف استوديوهات الأنمي البيع المباشر وإنشاء مواقعها الإلكترونية الخاصة، كما تخطط شركة "توهو" لافتتاح مقاهٍ مستوحاة من شخصيات الأنمي الشهيرة، وتستكشف فكرة إنشاء حدائق ترفيهية في الخارج للاستفادة من شعبية هذا العالم المتشعب. وهناك أمل في أن تصبح الاستوديوهات التي تشهد منافسة شرسة أكثر مرونةً وتعاونًا. وتقليديًا، كانت تُموّل عناوين الأنمي من قِبل "لجان إنتاج" مؤلفة من مستثمرين خارجيين - وهو نموذجٌ جعل التفاوض على صفقات الحقوق أمرًا صعبًا. وبدلاً من ذلك، أصبحت استوديوهات الأنمي أكثر استعدادًا لتحمل المزيد من المخاطر المالية بنفسها، مما يعني أنها تحتاج إلى عدد أقل من الشركاء لكل مشروع، كما يقول المحللون، حتى تتمكن من الاستفادة من عائد محتواها الابداعي. aXA6IDE1NC4xMy45Ljg4IA== جزيرة ام اند امز GB


VGA4A
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
تسريبات تكشف عن موعد إصدار التوسعة الأولى للعبة Dragon Ball Sparking Zero
في مفاجأة أثارت حماس معجبي سلسلة دراغون بول، تسربت معلومات حصرية عبر الإنترنت تكشف عن موعد إصدار التوسعة الأولى التي تحمل اسم Daima DLC Part 1 للعبة Dragon Ball Sparking Zero إلى جانب قائمة الشخصيات القابلة للعب التي سيتم اضافتها للعبة. وبحسب التسريبات، من المقرر إطلاق الحزمة في 24 أبريل 2025 مع تركيز واضح على شخصية 'فيجيتا' بأشكالها المختلفة. وقد رصد موقع The Gamer عن أن معلومات التوسعة تسربت عبر منصة Humble Bundle عن طريق الخطأ حيث ظهرت تفاصيل التوسعة مبكراً في متجرها الإلكتروني. وقد أكدت حسابات موثوقة مختصة بأخبار 'دراغون بول' مثل حساب DbsHype على منصة X صحة هذه المعلومات مشيراً إلى أن الإصدار سيأتي مع تحديثات جديدة تعزز تجربة اللعب. تفاصيل توسعة Daima DLC Part 1 للعبة Dragon Ball Sparking Zero تضم الحزمة 8 شخصيات جديدة لكن اللافت أن نصفها (4 شخصيات) يشكلون تحولات مختلفة لـ 'فيجيتا الصغير' (Mini Vegeta) منها نسخة فيجيتا سوبر سايان 3 التي طال انتظارها، أما الشخصيات الأخرى فتشمل: جوكو الصغير سوبر سايان (Mini Goku Super Saiyan) غلوريو (Glorio) بانزي (Panzy) ماجين كوو (Majin Kuu) ويعتقد المعجبون أن 'بانزي' و'ماجين كوو' قد تكونان شخصيتين جديدتين مستوحاتين من عالم دراغون بول دايمـّا المنتظر والذي يركز على تحويل الشخصيات الرئيسية إلى نسخ 'صغيرة'. إلى جانب الشخصيات الجديدة، سيحصل اللاعبون على زي خاص لـ 'جوكو الصغير' يسمح له بتبديل تقنيته القصوى إلى ضربة الهالة Aura Impact دون الحاجة لامتلاك النسخة الأساسية من الشخصية. الجدير بالذكر أن هذا الزي لا يغير مظهر الشخصية بل يركز على تطوير الأداء القتالي فقط. أثارت هذه التسريبات تفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي حيث عبر اللاعبون عن حماسهم لإضافة 'سوبر سايان 3' لفيجيتا لكن بعضهم تساءل عن سبب تركيز الحزمة على أشكال متعددة للشخصية ذاتها. فيما يرى أخرون أن هذه الخطوة قد تكون تمهيد لحزمة ثانية توازن بين الشخصيات. يذكر أن Dragon Ball Sparking Zero تعد واحدة من أكثر الألعاب شعبية منذ إصدارها في 2024 حيث تستند إلى نظام قتال ديناميكي يعيد إحياء ذكريات سلسلة 'Budokai Tenkaichi' الكلاسيكية. من مراجعتنا للعبة تقدم لعبة Dragon Ball Sparking! Zero تجربة متكاملة تلبي معظم رغبات عشاق سلسلة دراغون بول، وتعيد إحياء سلسلة Budokai Tenkaichi ومخلصة للغاية للعمل الأصلي، ومحتوى غني يجعلك مشغولًا لساعات طويلة مع أوضاع لعب وسيناريوهات قصة مختلفة تناسب جميع اللاعبين، وهي تجربة لا غنى عنها لعشاق دراغون بول الذين يبحثون عن تجربة قتالية متكاملة تجمع بين الحنين إلى الماضي والابتكار. التقييم النهائي 8/10 – المراجعة الكاملة


الاقباط اليوم
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقباط اليوم
لحمنا جملى مكندز ما نتاكلش!! بقلم حمدي رزق
بقلم حمدي رزق من الأقوال المأثورة لطيب الذكر محمود عبدالعزيز (مزاجنجى) فى فيلم الكيف: إحنا بالصلاة عالنبى حلوين قوى مع بعض.. لكن ساعة الغلط بنطرطش زلط.. يعنى لحمنا جملى مكندز ما نتاكلش.. وإن اتاكلنا عضمنا ركب ما ننقرش، وإن اتقرشنا نشرخ فى الزور وما نتبلعش.. ولو بلعتنى.. هتلاقينى مر علقم وهتطرشنى. العنوان أعلاه يلخص موقف التنين الصينى الذى يبخ نارًا فى مواجهة الفيل الأمريكى أبو زلومة (رمزية حزب ترامب الجمهورى). الرئيس الصينى شى جينبينغ راكبًا التنين من أعلى يتحدى ترامب صاحب الفيل، ملوحًا بحرب تجارية لن تُبقى ولن تذر، يقولها شى متحديًا: الصين ليست خائفة!! والرد الصينى من فوره، فى التو واللحظة، وقبل أن يجف مداد قرارات ترامب الاستعراضية. لجنة التعريفات الجمركية بمجلس الدولة الصينى رفعت التعريفات الجمركية (الانتقامية) على الواردات الأمريكية من (84% إلى 125%)، كسرت السقف، خرقت ثقب الأوزون، والرقم 125% له دلالة، ترامب قرر جمارك انتقامية 124%، الصين ترد الصاع صاعين وبزيادة واحد فى الميه، والواحد يبقى ميه، وإن غدًا لناظره قريب. المعنى فى بطن الرئيس شى جينبينغ، والرسالة بعلم الوصول، وصلت البيت الأبيض: هتضرب هنضرب.. هتكسر هنكسر.. هتحرق هنحرق.. ومش برجالتنا.. بإيدينا، (من فيلم سلام يا صاحبى). ونقلت القناة الصينية الرسمية CCTV على لسان شى جينبينغ كلامًا جد موزون: لا رابح فى حرب الرسوم الجمركية، وأن معارضة العالم لن تؤدى إلا إلى العزلة الذاتية. الرئيس شى جينبينغ يستعرض قوته، ويبين عضلاته الاقتصادية المفتولة، لأكثر من 70 عامًا، اعتمدت تنمية الصين على الذات والعمل الجاد، ولم تعتمد قط على هبات الآخرين، ولم تخشَ قط أى قمع ظالم، وبصرف النظر عن كيفية تغير البيئة الخارجية، ستظل الصين واثقة، ومركزة، ومُركزة على إدارة شؤونها الخاصة بكفاءة. يأتى عجبًا، هكذا الرئيس ترامب، يجر شَكَل طوب الأرض، من كندا وصولًا إلى الصين مرورًا بالمكسيك وبنما، وكعادته يضرب ويلاقى، يفرض جمارك انتقامية، وعند ذكر الرئيس الصينى، يتودد، إنه صديقى أحبه وأحترمه.. لكن بكين لم تعامل بلدنا جيدًا. ترامب يخشى، ولكنه مقموص حبتين من الجائحة الاقتصادية الصينية أن تجتاح بلاده، يتحجج، يتنحنح، بكين لا تعامل واشنطن جيدًا، والمعاملة الجيدة فى عُرف ترامب الخضوع للابتزاز، ودفع الإتاوة، وهم صاغرون، وصفة مجربة، وتغل مليارات فى صفقات وهمية موهومة يضحك بها على الذقون، على أصحاب اللحى المهذبة. ترامب يخاف ما يختشيش، يخاف من العين الحمراء، متحدث المجلس الصينى يحمل على قراراته بقسوة: لقد أصبح فرض الولايات المتحدة المتتالى للتعريفات الجمركية المرتفعة بشكل مفرط على الصين مجرد لعبة أرقام، دون أى أهمية اقتصادية حقيقية، إنها تكشف فقط عن ممارسة الولايات المتحدة المتمثلة فى تسليح التعريفات الجمركية كأداة للتنمر والإكراه، مما يحول نفسها إلى مزحة... التنين الصينى غاضب، يبخ نارًا فى وجه الفيل الأمريكى إذا أصرت الولايات المتحدة على مواصلة لعبة الأرقام هذه بالتعريفات الجمركية، فلن تنخرط الصين. ومع ذلك، إذا استمرت الولايات المتحدة فى الإضرار بشكل كبير بمصالح الصين، فستتخذ الصين تدابير مضادة بحزم وتقاتل حتى النهاية. لفهم صراع التنين والفيل يُنصح بمشاهدة فيلم غضب التنين، فيلم رسوم متحركة خيال علمى فى فنون القتال، صدر عام 1995، هو الفيلم الثالث عشر من سلسلة دراغون بول زد، ونسخة الفيلم الرابع عشر يتم تصويرها الآن بين واشنطن وبكين.


VGA4A
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
عام على رحيل الأسطورة والأب الروحي لسلسلة Dragon Ball الباقية في قلوبنا
في مثل هذه الأيام قبل عامٍ مضى، اهتز عالم الأنمي والمانغا بخبر أحزن قلوب الملايين حول العالم برحيل الفنان الياباني المخضرم أكيرا تورياما ، وهو مبتكر السلسلة الأسطورية Dragon Ball 'دراغون بول'. في الأول من مارس من العام الماضي، غيب الموت هذا الفنان المُبدع عن عمر ناهز 68 عامًا، بعد صراع مع ورم دموي حاد، تاركًا خلفه إرثًا فنيًا لا يُقدر بثمن، وحزن في قلوب محبيه الذين تلقوا الخبر كالصاعقة، حيث صدر البيان المشترك من Bird Studio و Capsule Corporation Tokyo ليعلن عن وفاة الأسطورة تورياما. كلمات البيان حملت في طياتها مزيجًا من الحزن العميق والفخر بالإرث الذي تركه الراحل، مؤكدةً أنه حتى اللحظات الأخيرة كان تورياما مُفعمًا بالإبداع، يحمل في جعبته أعمالًا قادمة ينتظرها جمهوره بشغف، وأحلامًا وطموحات فنية لم تتحقق. لكن القدر كان أسرع، ليودعنا بجسده، بينما تبقى أعماله الخالدة، وعلى رأسها أعمال Dragon Ball التي ستروي عطش الأجيال القادمة. تأثير تورياما يتجاوز Dragon Ball لم يقتصر إبداع تورياما على عالم دراغون بول فحسب، بل امتد ليُثري مجالات أخرى. فقد شارك كمصمم شخصيات في سلاسل ألعاب الفيديو الشهيرة مثل Dragon Quest، و Chrono Trigger، و Blue Dragon وعمل على لعبة Sand Land، وهي لعبة تقمص أدوار وحركة مستوحاة من سلسلة المانغا التي تحمل الاسم نفسه، وذلك في شهر أبريل القادم لأجهزة الحاسب الشخصي والمنصات المنزلية، لتكون شاهدًا آخر على إبداع تورياما المتنوع. تجاوز تأثير الأب الروحي لدراجون بول حدود عالم الترفيه، ليصل إلى الاعتراف الرسمي على أعلى المستويات، فقد أشاد المتحدث باسم الحكومة اليابانية، يوشيماسا هاياشي واصفًا إياه بأنه 'لعب دورًا هامًا للغاية في إظهار القوة الناعمة لليابان، وأكد هاياشي أن أعمال تورياما ساهمت بشكل كبير في الاعتراف العالمي بالمحتوى الياباني. مستقبل Dragon Ball بعد رحيل الأب الروحي لقطة من فيلم Dragon Ball الأخير رحيل تورياما ترك علامات استفهام حول مستقبل سلسلة Dragon Ball، فبالرغم من النجاح الذي حققه مسلسل الأنمي الأخير Dragon Ball Daima، والذي انتهى عرضه بعد 20 حلقة، إلا أن المشروع كان يحمل طموحات كبيرة للتجديد والتغيير في السلسلة، بمشاركة عميقة من تورياما نفسه، لكن القدر لم يمهله ليكمل هذه الرؤية. في الوقت الحالي، لا يوجد أنمي أو مانغا جديدة مستمرة لسلسلة دراغون بول بعد انتهاء Daima، وتوقف مانغا Dragon Ball Super الشهرية مؤقتًا بعد وفاته، وبالرغم من صدور فصل خاص في فبراير الماضي، لا يوجد تأكيد رسمي لعودتها كسلسلة كاملة. وفي وسط حالة هذا الترقب حول مصير السلسلة، يظل هناك بصيص أمل لمستقبل Dragon Ball، فقد لمح منتج السلسلة أكيو إيوكو عدة مرات إلى وجود مشاريع قيد العمل وإمكانية وجود إعلان كبير في عام 2025، ود يكون هذا الإعلان بمثابة تكريم يليق بإرث تورياما، واستمرار لمسيرة السلسلة التي أحبها الملايين. يمكننا القول أن دراغون بول ليست مجرد سلسلة أنمي ومانغا، بل هي ظاهرة ثقافية عالمية أثرت في أجيال وأجيال، وأعطتنا قيم حول الصداقة والشجاعة والمثابرة، ورغم رحيل رحل الأسطورة، لكن إرثه باقٍ، وذكرياته محفورة في قلوب محبيه إلى الأبد. تابعنا على


VGA4A
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
وداعًا Dragon Ball Daima! مستقبل سلسلة دراغون بول لا يزال غامضًا بعد تورياما!
شهد عام 2024 العديد من الأخبار المثيرة في أعمال دراغون بول الرائعة، حيث اتجهت السلسلة الشهيرة نحو آفاق جديدة ومشاريع مبتكرة بعد إلإطلاق العديد من الألعاب الناجحة ومسلسل Dragon Ball Super، وبعد سنوات من النجاحات المتواصلة جاء مشروع أنمي دراغون بول Dragon Ball Daima الذي أسدل الستار عنه قبل أيام قليلة بشكل مختلف ومغاير، ولكنه من لمسات 'الراحل' تورياما . العمل الطموح الذي يعد بإعادة تعريف السلسلة واستكشاف جوانب لم يتم التطرق إليها من قبل في عالم دراغون بول الواسع، هذا العمل فتح الباب لتكهنات حول مستقبل السلسلة، وما إذا كان Daima يمثل اتجاهًا جديدًا موازيًا أو بديلًا لسلسلة دراغون بول سوبر التي طالما حظيت بشعبية جارفة والعديد منا ينتظر الجزء الثاني منها بفارغ الصبر. Dragon Ball Daima بداية حقبة جديدة هذا العمل ليس مجرد إضافة جديدة، بل هو مشروع فريد من نوعه يحمل بصمة المؤلف الأصلي المبدع أكيرا تورياما بشكل مباشر وعميق، ففي رسالة خاصة، كشف تورياما عن تفاصيل هذا العمل الجديد، مؤكدًا أن المسلسل سيأخذنا في مغامرة استثنائية مليئة بالأكشن والغموض، وكلمة Daima نفسها مستوحاة من الرموز اليابانية '大魔' التي تحمل معاني مثل 'الشر' أو 'الشيطان'، مما يلمح إلى طبيعة التحديات والمخاطر التي ستواجه أبطالنا في هذا المشروع الجديد. مغامرة أصلية في عالم غامض ومجهول تدور أحداث مسلسل Dragon Ball Daima حول مؤامرة غامضة تتسبب في تحول جوكو وأصدقائه إلى هيئة أصغر من المعتاد، ولإيجاد حل لهذه المشكلة، ينطلق أبطالنا في رحلة محفوفة بالمخاطر إلى عالم جديد كليًا، عالم مجهول وغامض يخبئ الكثير من الأسرار والتحديات، مع التركيز على استكشاف ألغاز عالم دراغون بول بشكل أعمق وأكثر تفصيلاً. من العناصر المميزة في المسلسل عودة عصا جوكو السحرية إلى ساحة المعركة، وهي السلاح الذي لم يستخدمه جوكو منذ فترة طويلة، وهذا القرار يعكس رغبة تورياما في إعادة إحياء عناصر كلاسيكية من السلسلة وتقديمها بشكل جديد ومبتكر. الأمر الأهم هو المشاركة العميقة لأكيرا تورياما في هذا المشروع، حيث أكد أنه انخرط بشكل كامل في وضع مفاهيم القصة والإعدادات وتصميم الشخصيات، معربًا عن حماسه الشديد لهذا العمل الجديد، وقد أوضح تورياما أن Daima كان في الأصل مشروع أنمي أصلي دون تدخل مباشر منه، ولكنه بعد تقديم بعض النصائح، وجد نفسه منخرطًا بشكل أساسي في إنشاء القصة والعالم والشخصيات والآلات وكل العناصر الأخرى، مما يؤكد على الأهمية الخاصة التي يوليها لهذا المشروع. توسع في عالم دراغون بول أكد أكيو إيوكو ، أحد المسؤولين عن المشروع أن Dragon Ball Daima قدمت لنا قصة أصلية تمامًا، وهذا يعني أن المعجبين الذين لم يتابعوا المسلسل بعد، أن لا يتوقعوا جزء جديد من دراغون بول سوبر، بل أمام مشروع مستقل بذاته يوسع عالم دراغون بول ويقدمه بزاوية جديدة. مصطلح Daima نفسه هو مصطلح مبتكر لا يحمل معنى حرفيًا في اللغة اليابانية، ولكنه مشتق من الكانجي الذي يعني 'عظيم' و 'شيطان/سحر'، وقد تم استخدام الكاتاكانا لكتابة Daima في المصادر الرسمية، بدلًا من الكانجي الذي اقترحه تورياما ، مما قد يشير إلى رغبة في إضفاء لمسة عصرية وغامضة على العنوان. هذا بالإضافة الى الى أن Dragon Ball Daima ومن خلال تحول الشخصيات إلى هيئة أصغر وعودة العصا السحرية، قد يميل إلى تقديم نبرة أكثر كوميدية وخفة، أقرب إلى الأجواء المرحة في Dragon Ball الأصلي، مقارنة بالحدة والتركيز على القتال في Dragon Ball Z و Super. مستقبل Dragon Ball Daima مسلسل أنمي Dragon Ball Daima ورغم انتهائه بعد عشرين حلقة متميزة وغنية بالأحداث الكلاسيكية، والرضى العام تجاهه، بدا مشروعًا طموحًا ومثيرًا للاهتمام، يحمل في طياته الكثير من الوعود بالتجديد والتغيير في سلسلة دراغون بول، مع المشاركة العميقة لمبدع أكيرا تورياما والتركيز على القصة الأصلية واستكشاف ألغاز الكون، لكن مع الأسف فإنه تورياما قد فارق الحياة قبل عدة أشهر، ولا ندري ما الذي يخبئه المستقبل، فهل سنشهد جزء جديد من أكيو إيوكو م ع إضافة فريدة ومستقلة بذاتها ، أم أننا سنكون مع موعد مع جزء جديد وعودة للسلسلة الرائعة المرتقبة بشدة Dragon Ball Super. في الوقت الحالي، لا يوجد حاليًا أي أنمي أو مانغا مستمرة لسلسلة Dragon Ball بعد انتهاء Daima، وخاصة أن مانغا Dragon Ball Super الشهرية متوقفة مؤقتًا بعد وفاة أكيرا تورياما ، ولا يوجد تأكيد رسمي لعودتها كسلسلة كاملة بالرغم من صدور فصل خاص في فبراير. قد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل ظهور محتوى جديد بسبب نزاعات حقوق الملكية للسلسلة، لكن قد تكون هناك أسباب تبعث على الأمل في المستقبل، فمنتج السلسلة أكيو إيوكو لمح عدة مرات إلى وجود مشاريع قيد العمل وإمكانية وجود إعلان كبير في عام 2025. في كل الأحوال، ورغم صعوبة الاستمرار بدون أكيرا تورياما، إلا أن السلسلة في أيد أمينة، وقد يكون Daima هو نقطة تحول مهمة في مستقبل السلسلة ورغم أنه انتهى وما تزال بعض نقاط الحبكة تركت دون حل في النهاية، لكنها قد تفتح الباب لمغامرات جديدة وشخصيات مبتكرة تثري عالم دراغون بول وتجذب أجيالًا جديدة من المعجبين. تابعنا على