أحدث الأخبار مع #دروب


عين ليبيا
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عين ليبيا
السودان يشتعل.. «الدعم السريع» تسيطر على النهود وتعتقل نشطاء
أعلنت 'قوات الدعم السريع' سيطرتها الكاملة على مقر اللواء '18 مشاة'، التابع للجيش السوداني، في مدينة النهود، العاصمة المؤقتة لولاية غرب كردفان. وأكدت مصادر ميدانية انسحاب الجيش السوداني من مقر اللواء في مدينة النهود إلى مدينة الخوي، فيما دخلت 'قوات الدعم السريع' مقر القيادة وانتشرت في أنحاء المدينة. وفي سياق متصل، وثق مقطع فيديو متداول اندلاع حريق في مصفاة الأبيض، بولاية شمال كردفان، نتيجة قصف بطائرات مسيّرة من قبل قوات الدعم السريع. من جانبها، أعلنت غرف طوارئ غرب كردفان أن 'قوات الدعم السريع' اعتقلت ستة من أعضاء غرفة طوارئ النهود، ونقلتهم إلى جهة مجهولة، وأشارت، في منشور على 'فيسبوك'، إلى أن مدينة النهود تستضيف أكثر من 45 ألف نازح في المخيمات ومراكز الإيواء، بالإضافة إلى سكانها الأصليين، معربةً عن قلقها على مصير المعتقلين وسلامة جميع المدنيين في النهود. وأفادت مصادر إعلامية بتصفية عدد من العلماء وأساتذة الجامعات في مدينة النهود على يد أفراد من قوات الدعم السريع. وفي مدينة الفاشر، يسود الهدوء منذ صباح الجمعة، دون تسجيل اشتباكات مباشرة، رغم استمرار القصف المدفعي المتقطع من قِبل 'قوات الدعم السريع'، كما رُصد تحليق مكثف لطائرة تابعة لها منذ الساعة الثامنة صباحًا وحتى اللحظة. قوات الد ع م ال سر ي ع تسيطر على رئاسة اللواء 18 النهود فجر اليوم الجمعة؛ والجيش والمستنفرين ينسحبون إلى مدينة الخوي؛ بحسب مصادر تحدثت مع "دروب".#النهود_الان — صحيفة دروب الإلكترونية (@Droub92402) May 2, 2025 'أوكسفام': عدد النازحين في السودان يرتفع إلى 12.7 مليون في أكبر أزمة إنسانية بالعالم أعلنت منظمة 'أوكسفام' الدولية، اليوم الجمعة، أن عدد النازحين في السودان بلغ 12.7 مليون شخص، في ما وصفته بأنه أكبر أزمة إنسانية يشهدها العالم حالياً. وقالت المنظمة في بيان نشرته على حسابها الرسمي بمنصة 'إكس'، إن نصف سكان السودان يواجهون خطر الجوع، فيما تعاني خمس مناطق من مجاعة فعلية، وأضافت أن واحداً من كل اثنين من السودانيين بات يعاني من نقص الغذاء الحاد. وأشارت المنظمة إلى أن تمويل خطة الاستجابة الإنسانية التي أطلقتها الأمم المتحدة لم يتجاوز 10% حتى الآن، محذرة من أن موسم الأمطار المرتقب وتراجع حجم المساعدات الدولية قد يدفع بملايين آخرين إلى حافة الكارثة. وفي تقرير سابق صدر في 14 أبريل 2025، أكدت 'أوكسفام' أن الحرب المستمرة منذ اندلاعها في أبريل 2023 بالعاصمة الخرطوم، تسببت في كارثة إنسانية شاملة اجتاحت البلاد وامتدت إلى دول الجوار، دون مؤشرات على انحسارها. وأضاف التقرير أن أكثر من 9 ملايين شخص نزحوا داخل السودان، وهو أعلى عدد نازحين داخلياً على مستوى العالم، في حين لجأ نحو 3.7 مليون شخص إلى دول مجاورة، وبهذا يبلغ عدد الفارين من العنف منذ بداية النزاع ما يقارب 13 مليون شخص، ما يجعلها واحدة من أكبر أزمات النزوح منذ الحرب العالمية الثانية. وأكدت المنظمة أن المدنيين في السودان ما زالوا يواجهون أوضاعاً مروعة، تشمل القتل والتجويع والانتهاكات الجسيمة، في ظل غياب أي حلول سياسية تنهي الأزمة المستفحلة.


وظيفة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وظيفة
منصة دروب توفر دورات تدريبية للرجال والنساء عن بعد في مختلف المجالات
تعلن منصة (دروب) للتعليم الإلكتروني إحدى مبادرات صندوق تنمية الموارد البشرية (المدعومة من وزارة الموارد البشرية) عن توفر عدد هائل من الدورات التدريبية المجانية عن بعد (للرجال والنساء) من مختلف مناطق المملكة مع شهادات معتمدة بالتعاون مع جهات حكومية رائدة تقدم مسارات تدريبية متعددة في مختلف المجالات على النحو التالي: الشركاء: - وزارة المالية - وزارة الموارد البشرية - وزارة السياحة - الهيئة العامة للترفيه - وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات - جامعة الملك خالد - جامعة الملك عبد العزيز - بنك التنمية الاجتماعية - اكاديمية الملكية الفكرية - الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات - هيئة الحكومة الرقمية - قدراتك - الأكاديمية المالية - أكاديمية منشأت الفئات المستهدفة: - الباحثون والباحثات عن عمل. - موظفوا وموظفات القطاع الخاص. نبذة عن دروب: منصة وطنية حكومية للتدريب الإلكتروني، وهي إحدى مبادرات صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) التي تسعى إلى تطوير قدرات ورفع مهارات القوى الوطنية من الذكور والإناث وإكسابهم المهارات الوظيفية التي تدعم حصولهم على الوظيفة المناسبة والاستقرار فيها وفق متطلبات سوق العمل السعودي، وتحتوي منصة "دروب" على العديد من البرامج التدريبية الإلكترونية والمسارات التدريبية المجانية لموضوعات تدريبية متنوعة تلبي الاحتياجات الوظيفية، يمكن الوصول لها في أي وقت ومن كل مكان، إتمام البرامج التدريبية لدروب يساهم في تحسين فرص المواطنين الوظيفية وتأهيلهم لسوق العمل، وشهاداتها تعد إضافة قوية للسيرة الذاتية.


الدولة الاخبارية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
'دروب 12'.. وجهات مميزة ومفاجآت جديدة تكشف أسرار الثقافات
الثلاثاء، 18 مارس 2025 02:54 مـ بتوقيت القاهرة حلقات جديدة يطلّ بها علي آل سلوم عبر الموسم الـ 12 من برنامجه "دروب"، الذي يُعرض خلال شهر رمضان المبارك، ليأخذ مشاهدي تلفزيون دبي التابع لمؤسسة دبي للإعلام في رحلات جديدة يزور خلالها مجموعة واسعة من الدول والوجهات المميزة، مُتيحًا للجمهور فرصة استكشاف الثقافات الأخرى والتعرف على أسرارها. يجسد البرنامج من خلال ذلك شعاره الفريد "وجهنا الآخر"، الذي يعكس، بحسب آل سلوم، تجربة البرنامج بعد مرور 12 عامًا على انطلاقه. وفي الحوار التالي، يؤكد آل سلوم أن الدعم المعنوي والتقني الذي تقدمه مؤسسة دبي للإعلام للبرنامج، وإيمانها برسالته وأهدافه، حيث شكّل حافزًا كبيرًا لفريقه. كما يشير إلى أن الموسم الجديد سيتضمن مجموعة من المفاجآت، من أبرزها مشاركة المغامرة الإماراتية ميثاء عبدالرحمن صالح في بعض حلقاته، إلى جانب احتفائه بـ "يوم زايد للعمل الإنساني" الذي يصادف 19 رمضان من كل عام الموافق لذكرى رحيل مؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. ما هي مميزات الموسم الجديد من برنامج "دروب"؟ يتميز الموسم الجديد من برنامج "دروب"، بشعاره الفريد "وجهنا الآخر"، الذي يعكس تجربة البرنامج بعد مرور 12 عامًا من انطلاقه، ليبدو البرنامج اليوم وكأننا نتخرج من هذه المدرسة الغنية بالتجارب ونسعى إلى استيعاب الدروس التي تعلمناها من خلال تقاربنا مع شعوب العالم. ونهدف في هذا الموسم، إلى استكشاف كيف يرى الآخرون هويتنا، وكيف يمكننا أن نرى أنفسنا من خلال بيئاتهم وثقافاتهم. فمثلاً، كيف يمكن للإنسان أن يتأقلم مع بيئة تغيب فيها الشمس لنحو 19 ساعة يوميًا خلال فصل الشتاء. كما نسلط الضوء أيضًا على كيفية تجاوز الإنسان لمخاوفه وتحدياته، وكذلك على بعض المعتقدات التي نشأنا عليها، والتي قد تبدو مختلفة تمامًا عند اختبارها في بيئات أخرى. فعلى سبيل المثال، لطالما اعتُبر الصياد شخصًا يهدد الحياة البرية، لكن في بعض المجتمعات يُنظر إليه كحامٍ لهذه البيئة، حيث يقوم بإدارة الصيد بطريقة مستدامة للحفاظ على التوازن البيئي. وكذلك نركز على "القرب والبعد الثقافي"، إذ قد تكون هناك مجتمعات بعيدة جغرافيًا، لكنها قريبة منا ثقافيًا، فمثلًا، يمكن أن نجد قبائل عربية تعيش في مناطق حدودية بين ليبيا ومصر، ورغم المسافات، فإنها تتشارك معنا في العادات والتقاليد، وحتى في حبها للفنانين الإماراتيين مثل ميحد حمد. فكيف تشكلت هذه الروابط الثقافية؟ وكيف تؤثر البيئة المحيطة على التشابه بين الشعوب؟ ما هي أبرز الدول التي يزورها برنامج "دروب" في موسمه الجديد؟ يعد برنامج "دروب" سلسلة مميزة ومليئة بالتشويق والتعلم المستمر، وفي هذا الموسم نقدم وجهات جديدة، من أبرزها أبخازيا وفنلندا والساحل الشرقي للخليج العربي، وبحر البلطيق، والقففاز وحدود ليبيا ومصر، وجنوب أفريقيا، وتشيركيسيا، واستونيا، وغيرها. عادة ما يحمل البرنامج في مواسمه مفاجآت خاصة، ما الذي يحمله هذا الموسم من مفاجآت؟ يمثل هذا الموسم محطة جديدة في مسيرة البرنامج، حيث نعتبره عام التخرج بعد 12 عامًا من التجربة، وننطلق في مرحلة جديدة تحمل معها وجوهًا جديدة، من بينها مشاركة المغامرة والمحبة للاستكشاف والسفر، الإماراتية ميثاء عبدالرحمن صالح، التي ستخوض معنا هذه الرحلة وتضيف صوتًا نسائيًا إلى البرنامج، ما يعزز تجربة التقارب الثقافي والتعارف بين الشعوب، وهو ما يتيح لنا الاقتراب أكثر من الثقافات والتعرف على وضع المرأة فيها وأسلوب حياتها في محيطها وبيئتها المختلفة والمشابهة أحيانا لبيئتنا. من جهة أخرى أنجز فريق "دروب" في هذا الموسم سلسلة أخرى وحصرية، ولأول مرة يتم تصوير "مسار القفقاز" والتعرف على جوانب ترصد لأول مرة عن القومية الشركسية الممتدة التي بدأ أفراد شعبها بالرجوع لأرضهم الأولى ومشاهد ملهمة جداً، ولدينا الكثير من المفاجآت الأخرى التي تضيف بعداً جديداً للبرنامج. يتضمن الموسم الجديد حلقات بعنوان خاصة بعنوان "دروب زايد"، هل يمكن أن تحدثنا أكثر عنها؟ "دروب زايد" ليس اسمًا منفصلًا عن البرنامج، وإنما هي حلقة خاصة فيه أُعدت احتفاءً بـ "يوم زايد للعمل الإنساني"، وتتمحور هذه الحلقة حول شخصية بارزة لعبت دوراً مؤثراً على الساحة المحلية في عهد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وساهمت بشكل كبير في استمرار العطاء الذي نشهده اليوم في دولة الإمارات. وحرصنا على تقديم هذه الحلقة كمفاجأة خاصة، حيث نسلط الضوء على شخصية عزيزة وغالية على قلوبنا، ممن كانوا جزءًا من المسيرة الإنسانية التي بدأها الشيخ زايد. وضمن هذه الحلقة، سيكون هناك إعلان خاص بمناسبة "يوم زايد للعمل الإنساني"، حيث سيتم عرض حلقتين مميزتين من "دروب"، نكتشف من خلالهما ثقافات مختلفة وشعوبًا جديدة، إلى جانب الاحتفاء بهذا اليوم الإنساني المميز. كيف تصف دعم "دبي للإعلام" لبرنامج "دروب"؟ تُعد مؤسسة دبي للإعلام بقيادتها وإدارتها وفريق عملها، شريكًا رئيسيًا في نجاح برنامج "دروب"، لإيمانها برسالتنا وأهدافنا، وتحرص على تقديم كل أشكال الدعم منذ مرحلة التخطيط وحتى التنفيذ، وقد شكل دعم المؤسسة المعنوي والتقني حافزًا كبيرًا لنا، حيث تشاركنا إدارتها في كل التفاصيل لضمان نجاح الموسم، لإيمانها بأن البرنامج لا يزال لديه المزيد ليقدمه، خاصة في مجال تعزيز التقارب بين الشعوب والتعريف بثقافاتهم المختلفة. ويعكس هذا الدعم التزام مؤسسة دبي للإعلام بالمساهمة في تحقيق رؤية الإمارات في نشر التسامح والتواصل بين الشعوب، ونتطلع إلى استمرار هذا التعاون للمساهمة في بناء جسور الحوار الثقافي، وتعزيز قيم التسامح والانفتاح على العالم، وهو ما يعكس جوهر دولة الإمارات كبلد متسامح ومتعايش مع مختلف الثقافات.


البلاد البحرينية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
"دروب 12".. وجهات مميزة ومفاجآت جديدة تكشف أسرار الثقافات
حلقات جديدة يطلّ بها علي آل سلوم عبر الموسم الـ 12 من برنامجه "دروب"، الذي يُعرض خلال شهر رمضان المبارك، ليأخذ مشاهدي تلفزيون دبي التابع لمؤسسة دبي للإعلام في رحلات جديدة يزور خلالها مجموعة واسعة من الدول والوجهات المميزة، مُتيحًا للجمهور فرصة استكشاف الثقافات الأخرى والتعرف على أسرارها. يجسد البرنامج من خلال ذلك شعاره الفريد "وجهنا الآخر"، الذي يعكس، بحسب آل سلوم، تجربة البرنامج بعد مرور 12 عامًا على انطلاقه. وفي الحوار التالي، يؤكد آل سلوم أن الدعم المعنوي والتقني الذي تقدمه مؤسسة دبي للإعلام للبرنامج، وإيمانها برسالته وأهدافه، حيث شكّل حافزًا كبيرًا لفريقه. كما يشير إلى أن الموسم الجديد سيتضمن مجموعة من المفاجآت، من أبرزها مشاركة المغامرة الإماراتية ميثاء عبدالرحمن صالح في بعض حلقاته، إلى جانب احتفائه بـ "يوم زايد للعمل الإنساني" الذي يصادف 19 رمضان من كل عام الموافق لذكرى رحيل مؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. ما هي مميزات الموسم الجديد من برنامج "دروب"؟ يتميز الموسم الجديد من برنامج "دروب"، بشعاره الفريد "وجهنا الآخر"، الذي يعكس تجربة البرنامج بعد مرور 12 عامًا من انطلاقه، ليبدو البرنامج اليوم وكأننا نتخرج من هذه المدرسة الغنية بالتجارب ونسعى إلى استيعاب الدروس التي تعلمناها من خلال تقاربنا مع شعوب العالم. ونهدف في هذا الموسم، إلى استكشاف كيف يرى الآخرون هويتنا، وكيف يمكننا أن نرى أنفسنا من خلال بيئاتهم وثقافاتهم. فمثلاً، كيف يمكن للإنسان أن يتأقلم مع بيئة تغيب فيها الشمس لنحو 19 ساعة يوميًا خلال فصل الشتاء. كما نسلط الضوء أيضًا على كيفية تجاوز الإنسان لمخاوفه وتحدياته، وكذلك على بعض المعتقدات التي نشأنا عليها، والتي قد تبدو مختلفة تمامًا عند اختبارها في بيئات أخرى. فعلى سبيل المثال، لطالما اعتُبر الصياد شخصًا يهدد الحياة البرية، لكن في بعض المجتمعات يُنظر إليه كحامٍ لهذه البيئة، حيث يقوم بإدارة الصيد بطريقة مستدامة للحفاظ على التوازن البيئي. وكذلك نركز على "القرب والبعد الثقافي"، إذ قد تكون هناك مجتمعات بعيدة جغرافيًا، لكنها قريبة منا ثقافيًا، فمثلًا، يمكن أن نجد قبائل عربية تعيش في مناطق حدودية بين ليبيا ومصر، ورغم المسافات، فإنها تتشارك معنا في العادات والتقاليد، وحتى في حبها للفنانين الإماراتيين مثل ميحد حمد. فكيف تشكلت هذه الروابط الثقافية؟ وكيف تؤثر البيئة المحيطة على التشابه بين الشعوب؟ ما هي أبرز الدول التي يزورها برنامج "دروب" في موسمه الجديد؟ يعد برنامج "دروب" سلسلة مميزة ومليئة بالتشويق والتعلم المستمر، وفي هذا الموسم نقدم وجهات جديدة، من أبرزها أبخازيا وفنلندا والساحل الشرقي للخليج العربي، وبحر البلطيق، والقففاز وحدود ليبيا ومصر، وجنوب أفريقيا، وتشيركيسيا، واستونيا، وغيرها. عادة ما يحمل البرنامج في مواسمه مفاجآت خاصة، ما الذي يحمله هذا الموسم من مفاجآت؟ يمثل هذا الموسم محطة جديدة في مسيرة البرنامج، حيث نعتبره عام التخرج بعد 12 عامًا من التجربة، وننطلق في مرحلة جديدة تحمل معها وجوهًا جديدة، من بينها مشاركة المغامرة والمحبة للاستكشاف والسفر، الإماراتية ميثاء عبدالرحمن صالح، التي ستخوض معنا هذه الرحلة وتضيف صوتًا نسائيًا إلى البرنامج، ما يعزز تجربة التقارب الثقافي والتعارف بين الشعوب، وهو ما يتيح لنا الاقتراب أكثر من الثقافات والتعرف على وضع المرأة فيها وأسلوب حياتها في محيطها وبيئتها المختلفة والمشابهة أحيانا لبيئتنا. من جهة أخرى أنجز فريق "دروب" في هذا الموسم سلسلة أخرى وحصرية، ولأول مرة يتم تصوير "مسار القفقاز" والتعرف على جوانب ترصد لأول مرة عن القومية الشركسية الممتدة التي بدأ أفراد شعبها بالرجوع لأرضهم الأولى ومشاهد ملهمة جداً، ولدينا الكثير من المفاجآت الأخرى التي تضيف بعداً جديداً للبرنامج. يتضمن الموسم الجديد حلقات بعنوان خاصة بعنوان "دروب زايد"، هل يمكن أن تحدثنا أكثر عنها؟ "دروب زايد" ليس اسمًا منفصلًا عن البرنامج، وإنما هي حلقة خاصة فيه أُعدت احتفاءً بـ "يوم زايد للعمل الإنساني"، وتتمحور هذه الحلقة حول شخصية بارزة لعبت دوراً مؤثراً على الساحة المحلية في عهد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وساهمت بشكل كبير في استمرار العطاء الذي نشهده اليوم في دولة الإمارات. وحرصنا على تقديم هذه الحلقة كمفاجأة خاصة، حيث نسلط الضوء على شخصية عزيزة وغالية على قلوبنا، ممن كانوا جزءًا من المسيرة الإنسانية التي بدأها الشيخ زايد. وضمن هذه الحلقة، سيكون هناك إعلان خاص بمناسبة "يوم زايد للعمل الإنساني"، حيث سيتم عرض حلقتين مميزتين من "دروب"، نكتشف من خلالهما ثقافات مختلفة وشعوبًا جديدة، إلى جانب الاحتفاء بهذا اليوم الإنساني المميز. كيف تصف دعم "دبي للإعلام" لبرنامج "دروب"؟ تُعد مؤسسة دبي للإعلام بقيادتها وإدارتها وفريق عملها، شريكًا رئيسيًا في نجاح برنامج "دروب"، لإيمانها برسالتنا وأهدافنا، وتحرص على تقديم كل أشكال الدعم منذ مرحلة التخطيط وحتى التنفيذ، وقد شكل دعم المؤسسة المعنوي والتقني حافزًا كبيرًا لنا، حيث تشاركنا إدارتها في كل التفاصيل لضمان نجاح الموسم، لإيمانها بأن البرنامج لا يزال لديه المزيد ليقدمه، خاصة في مجال تعزيز التقارب بين الشعوب والتعريف بثقافاتهم المختلفة. ويعكس هذا الدعم التزام مؤسسة دبي للإعلام بالمساهمة في تحقيق رؤية الإمارات في نشر التسامح والتواصل بين الشعوب، ونتطلع إلى استمرار هذا التعاون للمساهمة في بناء جسور الحوار الثقافي، وتعزيز قيم التسامح والانفتاح على العالم، وهو ما يعكس جوهر دولة الإمارات كبلد متسامح ومتعايش مع مختلف الثقافات.


الصحفيين بصفاقس
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الصحفيين بصفاقس
يستحق المشاهدة: برنامج دروب 'قناة دبي' يستكشف ثقافات الشعوب.
يستحق المشاهدة: برنامج دروب 'قناة دبي' يستكشف ثقافات الشعوب. 15 مارس، 20:45 يغوص برنامج 'دروب' في ثنايا البحث عن أسرار الثقافات الأخرى ودهاليز التاريخ، متجاوزا بذلك عتبة التعرف إلى الثقافات الأخرى والتواصل معها إلى اكتشاف «ما وراء الأسطورة»، وهي الجملة التي اتخذ منها البرنامج شعارا له. حيث يقوم بزيارة بلد أو واجهة سياحية في بلد ما أو منطقة ما في العالم لكي يعرف المجتمع على المثل الإخلاقية والحضارية لكل جهة بالعالم من دون التميز بين جنس أو نوع أو ثقافة أو طائفية يسلط البرنامج الضوء على الرموز المختلفة في علم علوم الإنسان، و كيفية التعرف إلى شعوب الأرض وثقافاتها، فلكل شعب أساطيره وقصصه الغريبة التي تبدو أشبه بالخيال، التى يبقى لها أثر لافت على المجتمع، و في كيفية التعرف إلى نقاط الاختلاف والتشابه بين ثقافات الدنيا. ولعل الهدف من وراء البرنامج هو التعمق أكثر في الثقافات من خلال زيارتها وإزاحة الستار عن مفهوم الأساطير لديها. يعرض البرنامج على قنوات تلفزيون دبي ، ويمكن مشاهدته أيضا على يوتيوب.