أحدث الأخبار مع #دكتورسليمانالحبيب
الرياض
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
وسط حضور كبيرمستشفى الدكتور سليمان الحبيـب بالسويـدي ينظـم نـدوة «فــي رحــاب الـحــج 2- تـأمــلات دينـيــة ونصائــح طـبـيــة»
نظم مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، ندوة صحية توعوية، تحت عنوان « في رحاب الحج 2 – تأملات دينية ونصائح طبية»، تحدث فيها معالي الشيخ الدكتور عبد السلام بن عبد الله السليمان، عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء، عميد المعهد العالي للقضاء بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وعدد من الأطباء، من النواحي الدينية والصحية. في البداية تحدث د. بدر الحربي، رئيس قسم الطوارئ بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالصحافة، وسلط الضوء على بعض الأمراض الشائعة في الحج، ومنها تلك التي يسببها ارتفاع درجات الحرارة والتعرض المباشر لأشعة الشمس، والجلطات القلبية والدماغية، والتقلصات العصبية، والإجهاد الحراري، إضافة إلى الإصابات والرضوض، وتطرق د. الحربي لطرق الوقاية من هذه الأمراض، وإلى ما وصفه بالتحوطات المهمة، كتجنب حرارة الشمس المباشرة، وضرورة حصول الحجاج على بطاقات تشرح حالتهم الصحية، وكذلك حمل أدوية الأمراض المزمنة ولبس الكمامة، وشرب السوائل وغيرها. وأعقبه بالحديث د. عبدالله بخاري استشاري أمراض الباطنة والأمراض المعدية، المدير التنفيذي لأكاديمية د. سليمان الحبيب الطبية، حيث ركز على الأمراض المعدية، كأمراض الجهاز الهضمي والتنفسي والعصبي، مضيفاً، أن الأكثر شيوعاً هي أمراض الجهاز التنفسي ثم الجهاز الهضمي، لافتاً إلى أن الوقاية منها تتطلب الاهتمام بالنظافة الشخصية، والالتزام بلبس الكمامة، واستكمال الجرعات اللازمة من اللقاحات، والاستعداد البدني والروحي. من جانبه تحدث الدكتور أحمد الجهني، استشاري الأمراض الصدرية، عن أمراض الجهاز التنفسي المعدية، مشيراً إلى أن «50 إلى 70%» من الحجاج يصابون بعدوى الجهاز التنفسي العلوي، ونصح الحجاج الذين يشعرون بأعراض هذه الأمراض بالإكثار من السوائل، والراحة، وتناول خافضات الحرارة والمسكنات، ولبس الكمامة. كما نصح الأشخاص المصابين بأمراض الجهاز التنفسي غير المعدية، بمراجعة الطبيب واتخاذ الاحترازات الوقائية اللازمة من أمراض الجهاز التنفسي المعدية، لأنها قد تثير عللاً كالربو والتهاب الشعب الهوائية وغيرها من الأمراض غير المعدية. بعد ذلك تحدث معالي الشيخ الدكتور عبد السلام بن عبد الله السليمان الذي قدم شكره وتقديره لمجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية، على هذه المبادرة الطيبة، التي من شأنها أن ترفع من سلامة ووعي الحجاج، وتعزز السلوكيات الصحية السليمة لديهم، بما يسهم في أدائهم لشعائرهم بأمان ودون إشكالات صحية، بجانب تزويدهم بالنصائح الدينية التي تساعدهم على أداء مناسكهم بالطريقة الصحيحة، وأبرز معاليه عظمة وأهمية هذه الشعيرة الدينية، مشدداً على أن الحج ليكون مبروراً يجب أن يكون خالصاً لوجه الله، واتباع الرسول في أداء المناسك، وأن تكون نفقة الحج من مال حلال، وتجنب الرفس والفسوق والجدال، إضافة إلى المسارعة في الخيرات. في ختام الندوة قام المهندس زياد الصديق المدير العام لمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، ود. سمير سندي المدير الطبي للمستشفى، بتكريم معالي الشيخ د. عبد السلام، ود. عبدالله المشاري نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للكيمياء السريرية، والأطباء المتحدثين. الجدير بالذكر أن هذه الندوة تأتي في إطار المسؤولية المجتمعية للمجموعة، ودعماً للجهود التي تبذلها الدولة –أيدها الله- للمحافظة على الأمن الصحي للحج من خلال التوعية، ووضع التدابير اللازمة لكافة المخاطر الصحية.
صحيفة سبق
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي ينظم ندوة "في رحاب الحج 2- تأملات دينية ونصائح طبية " التوعوية
نظم مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، مساء أمس ندوة صحية توعوية، تحت عنوان " في رحاب الحج 2 – تأملات دينية ونصائح طبية"، تحدث فيها معالي الشيخ الدكتور عبد السلام بن عبد الله السليمان، عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء، عميد المعهد العالي للقضاء بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وعدد من الأطباء، من النواحي الدينية والصحية. في البداية تحدث د. بدر الحربي، رئيس قسم الطوارئ بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالصحافة، وسلط الضوء على بعض الأمراض الشائعة في الحج، ومنها تلك التي يسببها ارتفاع درجات الحرارة والتعرض المباشر لأشعة الشمس، والجلطات القلبية والدماغية، والتقلصات العصبية، والإجهاد الحراري، إضافة إلى الإصابات والرضوض، وتطرق د. الحربي لطرق الوقاية من هذه الأمراض، وإلى ما وصفه بالتحوطات المهمة، كتجنب حرارة الشمس المباشرة، وضرورة حصول الحجاج على بطاقات تشرح حالتهم الصحية، وكذلك حمل أدوية الأمراض المزمنة ولبس الكمامة، وشرب السوائل وغيرها. وأعقبه بالحديث د. عبدالله بخاري استشاري أمراض الباطنة والأمراض المعدية، المدير التنفيذي لأكاديمية د. سليمان الحبيب الطبية، حيث ركز على الأمراض المعدية، كأمراض الجهاز الهضمي والتنفسي والعصبي، مضيفاً، أن الأكثر شيوعاً هي أمراض الجهاز التنفسي ثم الجهاز الهضمي، لافتاً إلى أن الوقاية منها تتطلب الاهتمام بالنظافة الشخصية، والالتزام بلبس الكمامة، واستكمال الجرعات اللازمة من اللقاحات، والاستعداد البدني والروحي. من جانبه تحدث الدكتور أحمد الجهني، استشاري الأمراض الصدرية، عن أمراض الجهاز التنفسي المعدية، مشيراً إلى أن "50 إلى 70%" من الحجاج يصابون بعدوى الجهاز التنفسي العلوي، ونصح الحجاج الذين يشعرون بأعراض هذه الأمراض بالإكثار من السوائل، والراحة، وتناول خافضات الحرارة والمسكنات، ولبس الكمامة. كما نصح الأشخاص المصابين بأمراض الجهاز التنفسي غير المعدية، بمراجعة الطبيب واتخاذ الاحترازات الوقائية اللازمة من أمراض الجهاز التنفسي المعدية، لأنها قد تثير عللاً كالربو والتهاب الشعب الهوائية وغيرها من الأمراض غير المعدية. بعد ذلك تحدث معالي الشيخ الدكتور عبد السلام بن عبد الله السليمان الذي قدم شكره وتقديره لمجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية، على هذه المبادرة الطيبة، التي من شأنها أن ترفع من سلامة ووعي الحجاج، وتعزز السلوكيات الصحية السليمة لديهم، بما يسهم في أدائهم لشعائرهم بأمان ودون اشكالات صحية، بجانب تزويدهم بالنصائح الدينية التي تساعدهم على أداء مناسكهم بالطريقة الصحيحية، وأبرز معاليه عظمة وأهمية هذه الشعيرة الدينية، مشدداً على أن الحج ليكون مبروراً يجب أن يكون خالصاً لوجه الله، واتباع الرسول في أداء المناسك، وأن يكون نفقة الحج من مال حلال، وتجنب الرفس والفسوق والجدال، إضافة إلى المسارعة في الخيرات. في ختام الندوة قام المهندس زياد الصديق المدير العام لمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، ود. سمير سندي المدير الطبي للمستشفى، بتكريم معالي الشيخ د. عبد السلام، ود. عبدالله المشاري نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للكيمياء السريرية، والأطباء المتحدثين. الجدير بالذكر أن هذه الندوة تأتي في إطار المسؤولية المجتمعية للمجموعة، ودعماً للجهود التي تبذلها الدولة –أيدها الله- للمحافظة على الأمن الصحي للحج من خلال التوعية، ووضع التدابير اللازمة لكافة المخاطر الصحية.
صحيفة سبق
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم يجري عملية تجميلية دقيقة لمعالجة تشوه أنفي لشابة
نجح مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم، في إعادة هيكلة أنف شابة تبلغ من العمر "25" عاماً، بعملية تجميلية معقدة، باستخدام غضاريف من منطقة الصدر، وكانت المراجعة تعاني من اعتلال في التنفس وتشوه حاد بالأنف وتليف صمامات الأنف ناتج عن حادث سقوط، تعرضت له في سن الطفولة. وقال د. إبراهيم القنيبط استشاري تجميل الأنف والوجه والترميم، رئيس الفريق الطبي، أن المراجعة كانت قد خضعت لعدة عمليات غير دقيقة في مستشفيات أخرى، وظل التشوه ماثلاً، مع خلل في الوظائف، وأثر ذلك سلباً على حالتها النفسية، فراجعت مؤخراً مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم، وخضعت لفحوصات دقيقة شملت تحاليل المناعة والدم والأشعة المقطعية للوجه وأظهرت النتائج وجود كسور متعددة في الأنف وقاعدة الغضروف، وأجريت لها عملية دقيقة، تم فيها أخذ غضاريف من صدر المراجعة وتشكيلها لبناء وترميم الأنف كاملا، وكذلك ترميم قوام الأرنبة، وتوسيع الصمامات الأنفية وترميمها، وإعادة بناء جسر الأنف وربطه في قوام الأرنبة، وإعادة تشكيل الأخيرة، إضافة إلى تصغير القرنيات عبر تقنية التجميل القرني دون إزالتها. واستمرت العملية لمدة "5" ساعات، وتكلل جهود الفريق الطبي ولله الحمد بالنجاح الباهر، ونقلت المراجعة إلى غرفة التنويم، حيث أمضت قيد الرعاية الطبية الحثيثة لمدة يوم واحد، ومن ثم غادرت المستشفى بحالة صحية جيدة. وأوضح د. القنيبط الحاصل على الزمالة الكورية أن هذه العملية تعد الأولى من نوعها في منطقة القصيم، واتسمت بالدقة والتعقيد، موضحاً أن المراجعة عادت إلى المستشفى بعد أسبوع من العملية، وأكدت المعاينة نجاح العملية، واستعادتها الشكل الجمالي للأنف، والقدرة على التنفس بيسر. الجدير بالذكر أن مستشفيات مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية، تولي اهتماماً كبيراً بتشخيص وعلاج الأمراض الجلدية والجراحات التجميلية، إذ أنشأت مراكزاً متكاملة لعلاج الأمراض الجلدية وإجراء جراحات التجميل المختلفة، ويعمل بها نخبة من أمهر جراحي التجميل، ومزودة بأحدث ما أنتجته تكنولوجيا الرعاية الصحية لإجراء العمليات التجميلية المختلفة، كشفط الدهون وتكبير وتصغير الثدي وتجميل الوجه والأنف وغيرها، علاوة على أنه يضم وحدات عالية التجهيز للعناية بالبشرة والشعر وإزالة الشعر بالليزر.
