أحدث الأخبار مع #دكتورفود


الكنانة
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- الكنانة
قرار قضائي جديد بحق أحد مشاهير لبنان
بقلم د . نجلاء كثير من نجم على السوشيال ميديا إلى متهم بتصنيع المخدرات.. قرار قضائي جديد بحق أحد مشاهير لبنان أصدرت السلطات اللبنانية قرارا قضائيا جديدا بقضية رجل الأعمال اللبناني الشهير بـ'DR FOOD' (دكتور فود) جورج حنا ديب، المتعلقة بـ'تصنيع المخدرات'. وفي التفاصيل، صدر عن قاضي التحقيق في جبل لبنان زياد الدغيدي قراره الظني بقضية دكتور فود، جورج حنا ديب، قرر خلاله اعتبار أعمال المدعى عليهم وبينهم ديب من نوع الجنايتين المنصوص عليهما في قانون المخدرات. وادعى عليه بجرم تصنيع المخدرات والاتجار بها، وأنزل بحقه عقوبة الأشغال الشاقة مدى الحياة، وحول ملفه إلى محكمة الجنايات. من جهته، وصف 'دكتور فود'، الذي يقول إن لديه خبرة في تقييم المأكولات في المطاعم والمقاهي، القرار الظني الصادر بحقه بأنه 'قرار ظالم ومجحف'، معتبرا أنه لا يستند إلى أي أدلة ثابتة، أو وقائع ملموسة. في مايو 2024، حيث تحول أحد أكبر مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، المعروف بالدكتور فود، إلى متهم ملاحق بجرم الاتجار بالمخدرات وتهريبها داخل ألواح الشوكولا. وادعى عليه القاضي الدغيدي على خلفية هذه التهم. وتعود تفاصيل هذه القضية إلى عام 2023، عندما ضبط جهاز أمن المطار، مواد غذائية وأطعمة مصنعة في معامل ديب، محشوة بالمخدرات ليتم تصديرها إلى إحدى الدول الخليجية. وبرر المتهم آنذاك موقفه بزعم أن البضائع مقلدة، لكنه اعترف بأنه يتعاطى المخدرات من دون الاتجار بها، ولاحقا أظهر توسع التحقيقات أن البضائع ليست مقلدة بل صنعت في معامل 'الدكتور فود'، ليتوارى بعدها المتهم عن الأنظار لأشهر طويلة، وفق ما ذكرت صحيفة 'المدن'. وحسب 'المدن'، جاء في القرار الظني أن المدعو 'الدكتور فود' تعامل مع مجموعة من الأشخاص لتهريب المخدرات بعد تصنيعها، وعثر في العام 2023 داخل حقيبة على 16 قطعة من حشيشة الكيف على شكل مكعب مستطيل، وكل قطعة مغلفة وموضوعة داخل علب شوكولا تحمل اسم شركة 'دكتور فود' التي تباع في السوق اللبنانية، وتعود ملكية الحقيبة إلى عبد الكريم السماك، الذي اعترف أنه تلقى اتصالاً هاتفيا من عبادة العمري الذي طلب منه الحضور إلى بيروت لتسلم هذه الألواح من الشوكولا، وحاولوا تهريب شحنة أخرى فيها أكثر من 24 قطعة ولم تظهر مادة المخدرات فيها أثناء تمريرها على جهاز السكانر بعد اخفائها بشكل احترافي. وكان الاتفاق على إرسال هذه العلب تدريجيا عبر مطار بيروت، من لبنان إلى تركيا، وتبين بعد الكشف على ألواح الشوكولا، وجود أكثر من 3 ألواح من حشيشة الكيف داخل العلبة الواحدة، مخبأة بين ألواح 'الويفر' بشكل متقن. وعقب ضبط هذه الشحنة، تبين أنها تحتوي على 343 لوحا من حشيشة الكيف، وتبلغ زنتها 820 كيلوغرامًا. ووفق ذات المصدر، اعترف ديب خلال التحقيقات أنه كان يزور بعلبك لشراء حشيشة الكيف، وبالاستماع إلى باقي المتهمين في القضية، اعترفوا بأنهم تواصلوا بعضهم مع بعض وحاولوا تهريب الكمية الأولى، وكانت عبارة عن 22 علبة من الشوكولا نحو تركيا، وقرروا شحن البضاعة على دفعات، أربع علب كل دفعة، خشية انكشاف أمرهم من قبل الجمارك. وبعد مباشرة التحقيقات، حاولوا سحب هذه البضائع من بيروت ونقلها إلى بعلبك لإخفائها. وأشارت 'المدن' إلى أنه 'بحسب المعلومات، فإن المصنع الذي يملكه 'دكتور فود' لم يُستخدم إلا لصناعة 'الويفر'، علما أنه لا يملك الخبرة الكافية، وأن الدعاية التي يسوقها عن حجم أعماله وهمية، فلا مكان لهذه البضائع إلا في السوق المحلي، أو في التصدير للخارج لكون سعر الحبة الواحدة يبلغ 25 ألف ليرة لبنانية، بينما يحتاج إلى بيع ملايين من هذه الألواح على مدى سنين طويلة ليتمكن من تحقيق الأرباح التي يتحدث عنها، خصوصا وأنه يعمل في هذا المجال منذ عام فقط، ما يطرح الكثير من علامات الاستفهام'. وأبانت التحقيقات، كما ذكرت 'المدن'، أن دكتور فود 'استغل شهرته وتأثيره على مواقع التواصل الاجتماعي للتسويق لهذه البضائع، والهدف هو تصديرها إلى تركيا ومن ثم لعدة دول عربية ليتم فصل المخدرات عنها وبيعها بمبالغ طائلة'. وبينت الصحيفة أنه 'لذلك، اعتبر القاضي الدغيدي أن الأفعال المنسوبة إلى 'دكتور فود' تشكل جنايتين وفقا للمادتين 125 و150 من قانون المخدرات، معطوفة على المادة 13 من قانون المخدرات، وعلى المادة 210 من قانون العقوبات. كما ظنّ القاضي بباقي أفراد المجموعة بمواد جرمية، وبذلك تكون عقوبة الدكتور فود هي الأشغال الشاقة مدى الحياة، وتم تحويل ملفه إلى محكمة الجنايات'.


روسيا اليوم
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
من نجم على السوشيال ميديا إلى متهم بتصنيع المخدرات.. قرار قضائي جديد بحق أحد مشاهير لبنان
وفي التفاصيل، صدر عن قاضي التحقيق في جبل لبنان زياد الدغيدي قراره الظني بقضية دكتور فود، جورج حنا ديب، قرر خلاله اعتبار أعمال المدعى عليهم وبينهم ديب من نوع الجنايتين المنصوص عليهما في قانون المخدرات. وادعى عليه بجرم تصنيع المخدرات والاتجار بها، وأنزل بحقه عقوبة الأشغال الشاقة مدى الحياة، وحول ملفه إلى محكمة الجنايات. من جهته، وصف "دكتور فود"، الذي يقول إن لديه خبرة في تقييم المأكولات في المطاعم والمقاهي، القرار الظني الصادر بحقه بأنه "قرار ظالم ومجحف"، معتبرا أنه لا يستند إلى أي أدلة ثابتة، أو وقائع ملموسة. في مايو 2024، حيث تحول أحد أكبر مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، المعروف بالدكتور فود، إلى متهم ملاحق بجرم الاتجار بالمخدرات وتهريبها داخل ألواح الشوكولا. وادعى عليه القاضي الدغيدي على خلفية هذه التهم. وتعود تفاصيل هذه القضية إلى عام 2023، عندما ضبط جهاز أمن المطار، مواد غذائية وأطعمة مصنعة في معامل ديب، محشوة بالمخدرات ليتم تصديرها إلى إحدى الدول الخليجية. وبرر المتهم آنذاك موقفه بزعم أن البضائع مقلدة، لكنه اعترف بأنه يتعاطى المخدرات من دون الاتجار بها، ولاحقا أظهر توسع التحقيقات أن البضائع ليست مقلدة بل صنعت في معامل "الدكتور فود"، ليتوارى بعدها المتهم عن الأنظار لأشهر طويلة، وفق ما ذكرت صحيفة "المدن". وحسب "المدن"، جاء في القرار الظني أن المدعو "الدكتور فود" تعامل مع مجموعة من الأشخاص لتهريب المخدرات بعد تصنيعها، وعثر في العام 2023 داخل حقيبة على 16 قطعة من حشيشة الكيف على شكل مكعب مستطيل، وكل قطعة مغلفة وموضوعة داخل علب شوكولا تحمل اسم شركة "دكتور فود" التي تباع في السوق اللبنانية، وتعود ملكية الحقيبة إلى عبد الكريم السماك، الذي اعترف أنه تلقى اتصالاً هاتفيا من عبادة العمري الذي طلب منه الحضور إلى بيروت لتسلم هذه الألواح من الشوكولا، وحاولوا تهريب شحنة أخرى فيها أكثر من 24 قطعة ولم تظهر مادة المخدرات فيها أثناء تمريرها على جهاز السكانر بعد اخفائها بشكل احترافي. وكان الاتفاق على إرسال هذه العلب تدريجيا عبر مطار بيروت، من لبنان إلى تركيا، وتبين بعد الكشف على ألواح الشوكولا، وجود أكثر من 3 ألواح من حشيشة الكيف داخل العلبة الواحدة، مخبأة بين ألواح "الويفر" بشكل متقن. وعقب ضبط هذه الشحنة، تبين أنها تحتوي على 343 لوحا من حشيشة الكيف، وتبلغ زنتها 820 كيلوغرامًا. ووفق ذات المصدر، اعترف ديب خلال التحقيقات أنه كان يزور بعلبك لشراء حشيشة الكيف، وبالاستماع إلى باقي المتهمين في القضية، اعترفوا بأنهم تواصلوا بعضهم مع بعض وحاولوا تهريب الكمية الأولى، وكانت عبارة عن 22 علبة من الشوكولا نحو تركيا، وقرروا شحن البضاعة على دفعات، أربع علب كل دفعة، خشية انكشاف أمرهم من قبل الجمارك. وبعد مباشرة التحقيقات، حاولوا سحب هذه البضائع من بيروت ونقلها إلى بعلبك لإخفائها. وأشارت "المدن" إلى أنه "بحسب المعلومات، فإن المصنع الذي يملكه "دكتور فود" لم يُستخدم إلا لصناعة "الويفر"، علما أنه لا يملك الخبرة الكافية، وأن الدعاية التي يسوقها عن حجم أعماله وهمية، فلا مكان لهذه البضائع إلا في السوق المحلي، أو في التصدير للخارج لكون سعر الحبة الواحدة يبلغ 25 ألف ليرة لبنانية، بينما يحتاج إلى بيع ملايين من هذه الألواح على مدى سنين طويلة ليتمكن من تحقيق الأرباح التي يتحدث عنها، خصوصا وأنه يعمل في هذا المجال منذ عام فقط، ما يطرح الكثير من علامات الاستفهام". وأبانت التحقيقات، كما ذكرت "المدن"، أن دكتور فود "استغل شهرته وتأثيره على مواقع التواصل الاجتماعي للتسويق لهذه البضائع، والهدف هو تصديرها إلى تركيا ومن ثم لعدة دول عربية ليتم فصل المخدرات عنها وبيعها بمبالغ طائلة". وبينت الصحيفة أنه "لذلك، اعتبر القاضي الدغيدي أن الأفعال المنسوبة إلى "دكتور فود" تشكل جنايتين وفقا للمادتين 125 و150 من قانون المخدرات، معطوفة على المادة 13 من قانون المخدرات، وعلى المادة 210 من قانون العقوبات. كما ظنّ القاضي بباقي أفراد المجموعة بمواد جرمية، وبذلك تكون عقوبة الدكتور فود هي الأشغال الشاقة مدى الحياة، وتم تحويل ملفه إلى محكمة الجنايات". المصدر: "المدن"


صوت لبنان
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صوت لبنان
بعد القرار الظني الصادر بحق Dr Food.. بيان توضيحي من شركته: القرار مبني على استنتاجات غير دقيقة زجّت باسمه ظلمًا
صدر عن شركة دكتور فود بيان توضيحي بشأن القرار الظني الصادر بحق السيد جورج ديب المعروف بـ"دكتور فود"، وقد ورد في البيان التالي: "عطفًا على صدور القرار الظني بحق السيد جورج ديب وبحق آخرين في قضية تتعلق بالمخدرات، ومنعًا لأي التباس أو سوء فهم، يهم الشركة توضيح النقاط التالية: ١-قرار ظالم ومجحف إن القرار الظني الصادر بحق السيد جورج ديب لا يستند إلى أي أدلة ثابتة أو وقائع ملموسة تدينه، بل هو مبني على استنتاجات غير دقيقة زجّت باسمه ظلمًا في هذه القضية. لقد مثل أمام المحققين بكل شفافية وتعاون، وقدم ما يثبت عدم علاقته بهذه الشبكة التي تم الزج باسم منتجات Dr Food فيها دون أي مبرر قانوني أو منطقي، كما أنه لا تربطه أي صلة بالأشخاص الواردة أسماؤهم في التحقيقات. من الواضح أن هناك استهدافًا مقصودًا لشخصه وللنجاح الكبير الذي حققه، حيث كان المطلوب ضرب صورته الحسنة وتشويه سمعة منتجاته التي اكتسحت السوق وأصبحت في الصدارة. ٢-عدم اعتبار القرار الظني إدانة من المهم التأكيد على أن القرار الظني ليس حكمًا قضائيًا نهائيًا، ولا يُعدّ إدانة بأي شكل من الأشكال، بل هو مجرد إجراء قانوني أولي يُبنى على شبهة غير مثبتة. القانون ينص على أن الأصل هو البراءة، وأي قرار ظني لا يعني ثبوت الجرم، بل يتطلب أدلة قاطعة وحاسمة، وهو ما لا يتوفر في هذه القضية بحقه. ٣-العمل القانوني لإثبات البراءة السيد جورج ديب على ثقة تامة بعدالة القضاء، ولهذا يؤكد أن هذا القرار لن يكون إلا محطة مؤقتة في مسار القضية. هناك فريق من المحامين المتخصصين الذين يعملون بلا كلل لدحض هذه الشبهات وإثبات براءته الكاملة من أي تهمة منسوبة إليه. الحقائق ستظهر عاجلًا وليس آجلًا، وستثبت الأيام أنه كان بعيدًا كل البعد عن أي تورط في هذه القضية. أخيرًا، يشكر السيد جورج ديب كل من ساندنه ووقف إلى جانبه في هذا الظرف الصعب، ويؤكد أنه ماضٍ في متابعة الإجراءات القانونية حتى تظهر الحقيقة واضحة أمام الجميع".