logo
#

أحدث الأخبار مع #دلالاللواما

يوم الاستقلال عز وفخر
يوم الاستقلال عز وفخر

وطنا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • وطنا نيوز

يوم الاستقلال عز وفخر

دلال اللواما استاذة العلوم السياسيه / عضو في حزب عزم نحتفل اليوم الأحد الموافق 25/5/2025 بعيد الاستقلال الاردني التاسع والسبعين. هذا العرس الوطني المهيب الذي يزف في كافة المحافظات وقراها وجميع أرجاء الوطن. فهذه الفرحة هي مناسبه وطنيه عزيزه على قلوب كل الأردنيين والتي تجسد الاراده الاردنيه الحره والعزيمة التي لا تلين . حيث نستذكر فيها بكل الفخر والاعتزاز الامجاد و الانجازات العظيمة للبناة الاوائل طيب الله ثراهم. وأمد الله في عمر سيد البلاد وقائد المسيره الملك المعزز عبدالله الثاني وولي عهده الأمين الامير الحسين. متعنا الله في ظل رأيتهم الخافقه في القمة بين الدول بكل فخر واعتزاز بما نحن عليه اليوم من تقدم وتطور و بالحياة الكريمة والأمن والأمان اللذان ننعم بهما. عام 1946 الخامس والعشرين من شهر أيار حيث اعترف البريطانيون باستقلال إمارة شرق الأردن وفي نفس هذا اليوم تم قيام المملكة الأردنية الهاشمية . هذا التاريخ كان فجراً زاهراً سُطرت فيه اولى خطوات العز والمجد في الاستقلال من الاستعمار البريطاني . ليكون الاردن اردننا اليوم حراً طليقاً . ولا يسعني هنا في هذا المقام إلا أن اقتبس مقولة سعادة المهندس زيد نفاع الأمين العام لحزب عزم (شورنا من راسنا ورغيفنا من فاسنا ). نعم بهمة الهاشميين والرجال الاشاوس الملتفين حول القيادة الهاشميه سنبقى أحراراً شامخين ومرفوعين الرؤوس وشورنا من راسنا . فالاردنييون رجالا ونساء تخرجو من مدرسة الهواشم موشحين باوسمة الفخر بالولاء والانتماء . وبهذا اليوم من كل عام نجدد العهد والولاء للوطن وقائد الوطن. فكل عام والوطن وقائد الوطن والشعب بالف الف خير .

يوم الاستقلال عز وفخر
يوم الاستقلال عز وفخر

صراحة نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • صراحة نيوز

يوم الاستقلال عز وفخر

صراحة نيوز ـ دلال اللواما استاذة العلوم السياسيه عضو في حزب عزم نحتفل اليوم الأحد الموافق 25/5/2025 بعيد الاستقلال الاردني التاسع والسبعين. هذا العرس الوطني المهيب الذي يزف في كافة المحافظات وقراها وجميع أرجاء الوطن. فهذه الفرحة هي مناسبه وطنيه عزيزه على قلوب كل الأردنيين والتي تجسد الاراده الاردنيه الحره والعزيمة التي لا تلين . حيث نستذكر فيها بكل الفخر والاعتزاز الامجاد و الانجازات العظيمة للبناة الاوائل طيب الله ثراهم. وأمد الله في عمر سيد البلاد وقائد المسيره الملك المعزز عبدالله الثاني وولي عهده الأمين الامير الحسين. متعنا الله في ظل رأيتهم الخافقه في القمة بين الدول بكل فخر واعتزاز بما نحن عليه اليوم من تقدم وتطور و بالحياة الكريمة والأمن والأمان اللذان ننعم بهما. عام 1946 الخامس والعشرين من شهر أيار حيث اعترف البريطانيون باستقلال إمارة شرق الأردن وفي نفس هذا اليوم تم قيام المملكة الأردنية الهاشمية . هذا التاريخ كان فجراً زاهراً سُطرت فيه اولى خطوات العز والمجد في الاستقلال من الاستعمار البريطاني . ليكون الاردن اردننا اليوم حراً طليقاً . ولا يسعني هنا في هذا المقام إلا أن اقتبس مقولة سعادة المهندس زيد نفاع الأمين العام لحزب عزم (شورنا من راسنا ورغيفنا من فاسنا ). نعم بهمة الهاشميين والرجال الاشاوس الملتفين حول القيادة الهاشميه سنبقى أحراراً شامخين ومرفوعين الرؤوس وشورنا من راسنا . فالاردنييون رجالا ونساء تخرجو من مدرسة الهواشم موشحين باوسمة الفخر بالولاء والانتماء . وبهذا اليوم من كل عام نجدد العهد والولاء للوطن وقائد الوطن. فكل عام والوطن وقائد الوطن والشعب بالف الف خير .

‏لا للتكالب على صفو الأردن
‏لا للتكالب على صفو الأردن

وطنا نيوز

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

‏لا للتكالب على صفو الأردن

كتبت دلال اللواما ‏استاذة في العلوم السياسيه ‏ ‏ عندما يتعلق الامر بتعكير صفو واستقرار الاردن، يكون الامر مرفوضا جملة وتفصيلاً، ان العصيان الذي يتهافتون عليه الكثيرين بغير دراية منهم الى أبعاد ما يتم الترويج له، وما هو الا تنفيذ لعمليات اضعاف وتعطيل الاردن، والذي لا يدعم ولا يخدم القضية الفلسطينية بشيء، بل يخدم اجندات لإشاعة الفوضى والخراب، ولا تعبر عن الراي العام للأردنيين. أن الاستقرار الوطني هو أكبر سلاح نواجه به اعدانا، فجبهتنا الداخلية يجب ان تكون متماسكة وصلبة لنستطيع مواجهة أي تحدي. ‏ ‏حينما نشاهد هذا الكم الهائل من التحشيد والتجييش للإضراب المدني والعصيان. وتسخين الساحة يبرز هذا التساؤل: من المستفيد؟ وكيف سيصب هذا الخراب وزعزعة الاقتصاد في الاردن بقضية حجمها حجم المجتمع الدولي كافة وليس الاردن فقط!، فلماذا نقوم بخلط الاوراق والعبث بأمننا واقتصادنا؟ هل سيخرج بنتائج مرضيه؟. غير بعثرة الامور وتشتيت الجهود وبدل ان نفسح الطريق لتكون البيئة مهيئةً لدعم جلالة الملك عبد الله الثاني في جهوده الحثيثة في مسيرة محاكاة هذه القضية الموجعة بحكمة وتروي مع المفاصل الحقيقية في الخارج والتي تلعب دورا مهما في وقف هذا النزيف. فتشتيت فكر جلالة الملك حفظه الله في الضغط على العصب الحساس (امن بلاده) تضعه في قلق وتوتر دائم. ان جلالته لا يقبل المزاودة على مواقفه الظاهرة في نصرة اخواننا في فلسطين وقطاع غزة تحديداً. فيتوجب علينا عدم فتح جبهة داخلية تثير البلبلة وخرق في التعاطي مع الامور. وعدم وضع البلاد امام مفترق وتحدي صعب في تكثيف الجهود لإصلاح الشأن في الداخل بدلاً من صب الجهود وتركيزها في ايجاد الحلول مع المجتمع الدولي والمنظمات الرسمية وغير الرسمية للمساندة في هذه المحنة والوقوف مع اهلنا في غزة المنكوبة. لا نعكر صفو الاردن. ‏ ‏فليلتزم كل منا بدوره في الحياة. وهنا استذكر بوست تم نشره اليوم الفائت على الفيس بوك لأحدى اعضاء هيئة التدريس في أحد الجامعات الاردنية حيث تقول فيه: (انا متضامنة مع غزه وسأتطوع بتدريس ساعة زيادة على نصابي اليومي ولتكن عن أرواح اهلنا في غزة) من علمائنا نتعلم، لتكن قدوتنا هذه النماذج العطره في بلدنا الحبيب وهكذا يكون التضامن في رفعة اردننا وعلو شأنه للوقوف صامدين امام كل التحديات، نعمل كخلية نحل، كالجسد الواحد نتصلب ونشد بعضنا بعضا، فكل منا له دوره ومسيرته. لنترك البت في الامور والشأن السياسي لأصحابه وننشغل نحن في نهضة اردننا. ولا نقبل المزاودة على موقفنا من فلسطين. أن جلالة الملك عبد الله الثاني لم ولن يتهاون امام هذا الاعصار التسونامي الشكل، الاسرائيلي الهوية . ‏ ‏ ‏

خمسة وعشرون سنه على العهد
خمسة وعشرون سنه على العهد

وطنا نيوز

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

خمسة وعشرون سنه على العهد

بقلم : دلال اللواما عندما يعتز ويفتخر جلالة الملك عبد الله الثاني بمضي خمسة وعشرين سنه من ثباته على موقفه الرجولي تجاه إخواننا في فلسطين وأنه على العهد معهم لم يخلفه معهم أو يخذلهم في يوم ولن يحيد، عندما يؤكد الباني جلالة الملك عبد الله بن الحسين ويعيد ويكرر كلامه المؤكد لموقفه وثباته الحازم الذي لا يسمح للجدال فيه مهما عصفت به رياح الخيانات بعضها من الداخل أو من الخارج لن يتخلى عن عهد رجولة قطعه للشعب الفلسطيني هذا الشعب الذي لم يجد في غير ابن الهواشم ونسل الهاشميين نجاةً وسنداً فتشبث بجلالته موقنين أنه السبيل الوحيد الذي لن يخذلهم وسيبقى معهم في طريقهم إلى أن يكتب الله لهم الحرية والنصر والحفاظ على وطنهم ومقدراتهم الدينية، فجاء قول جلالته المطمئن كالبلسم لقلوبهم المرهقة مؤكداً لهم ولنا كأردنيين وفاءه لما عاهدهم به: 'بعد 25 سنه ليش أغير موقفي، 25 سنه وأنا بقول: كلا للتهجير ، كلا للتوطين ، كلا للوطن البديل'. بهذه الكلمات الذهبية تغنى جلالته مفتخراً بحزمه في هذه القضية التي لا تهاون فيها. واتبع الخطاب جلالته: 'للأسف عنا ناس داخل البلد يلي بياخدو أوامر من الخارج (مش عيب عليهم)' . نعم يا سيدي . فعلا مش عيب عليهم اليس من العار أن يعيشوا على تراب الأردن الطاهر ويتمتعون بالأمن والأمان ويحاولون نخر أمننا وبلبلة صفوفنا قاتلهم الله أينما حلوا وارتحلوا. لم تكن كلمة (مش عيب عليهم) سهلة أو هينة عندما ينطق بها رجل بمثل قوة وشجاعة سيد البلاد فلقد جاء فيها الكثير من الأسف والشعور بالخذلان من قائد البلاد الى أفراد تنعموا بخيرات بلده وبأمنه وأمانه فلم يتوقع أو لم يكن في حسبانه هذه النتيجة؛ نكران الجميل والعبث باستقرار وأمن بلاده . لكنه لملم أسفه وتوجه بوجهه للمحاربين القدامى وأكمل خطابه لهم وقال: 'أمامنا تحديات صحيح لكن أنا متفائل'، حيث أنه صرح بجميل العبارات أنه يستمد القوة والشجاعة من جنوده البواسل المتقاعدين والذين على رأس عملهم ومن أبناء شعبه في مختلف الميادين وأنه يفخر بالعزوة الأردنية من على يمينة ومن على شماله. فجلالة الملك عبد الله الثاني يعرف حق المعرفة مقدار الحب الذي يربطه بشعبه ويربط شعبه به، والتفاف شعبه حوله في كل موقف وتأييده له، ما هو إلا دليل الولاء للقيادة الهاشمية الأبية والإنتماء لتراب هذا الوطن العزيز علينا جميعاً شعباً وملكاً. حفظ الله الوطن ملكاً وشعباً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store