أحدث الأخبار مع #دمحمدالباز،
الدستور
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الباز: التعاليم النبوية "طوق نجاة" لكل مَن يرتكب الأخطاء (فيديو)
قال الإعلامي د.محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير "الدستور"، إن الله سبحانه وتعالى بوصفه خالق البشر يُدرك طبائعهم ونقاط ضعفهم، كما أن الرسول (ص) لم يغفل هذه الطبيعة البشرية، بل وضعها في إطارها الصحيح. أضاف 'الباز'، خلال تقديمه برنامج "أنا في جاه النبي" عبر إذاعة "القاهرة الكبرى"، أن التعاليم النبوية تقدم ما يمكن اعتباره "طوق نجاة" لكل مَن يرتكب الأخطاء، حيث تقدم الإرشاد والنصيحة بأسلوب يتفهم قدرات الإنسان ومحدوديته. واختتم رئيس مجلسي إدارة وتحرير "الدستور" حديثه بأن المنهج النبوي لا يُثقل على الإنسان بما يفوق طاقته، بل يضع أمامه الحلول العملية التي تمكّنه من تجاوز الزلّات دون أن تظل الذنوب تطارده أو تثير قلقه الدائم.
الدستور
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الباز يحذر من "الإنسان الحِشَرى": مِن حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه (فيديو)
قال الإعلامي د.محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير "الدستور" إن مِن حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه، مستندًا في ذلك إلى حديث نبوي شريف. أضاف الباز، خلال تقديمه برنامج "أنا في جاه النبي" عبر إذاعة "القاهرة الكبرى" أن الإنسان الحِشري الذي يتدخل في شئون الآخرين يُعد من أكثر الأشخاص الذين ينفر منه المحيطون. وأضاف رئيس مجلسي إدارة وتحرير "الدستور": "كل منا له مساحته الخاصة، سواء كانت إنسانية أو مهنية وعندما يحترم الجميع هذه المساحات، تسير الحياة بشكل جيد، لكن عندما يتجاوز البعض حدودهم ويتدخلون في شئون الآخرين، تصبح الحياة مشوشة ولا تسير على الخط الصحيح، فالرسول (صلى الله عليه وسلم) يحثنا على عدم التدخل في شئون الآخرين".
الاقباط اليوم
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الاقباط اليوم
الباز: مواجهة الإسلام السياسي فكريًا أكبر عملية نصب في مصر
شارك د.محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير الدستور في ندوة مناقشة كتاب "في مواجهة الإسلام السياسي.. رحلة في عقل الأصولية الإسلامية"، للباحث عمرو فاروق والتي تستضيفها نقابة الصحفيين. وقال د.الباز إن أهمية الكتب تُقاس من قدرتها على إثارة النقاش والحوار أو طرح مجموعة من الأفكار سواء اختلفنا حولها أو اتفقنا، موضحًا: أحيي عمرو فاروق على إصراره ودأبه وعمله في هذا الملف الشائك فهو متابع لهذا الملف منذ سنوات ولديه جديد طوال الوقت. وأكد أن كتاب في مواجهة الإسلام السياسي مهم للغاية، لنستفيد منه في فهم خطورة هذا التيار، خاصة أنه أسس أن المواجهة الخشنة ليست هي الحل، بل لا بد من المواجهة الفكرية والتي في تقديري، حتى الآن، هى أكبر عملية نصب تحدث في مصر، حيث نتحدث منذ سنوات عن ضرورة المواجهة الفكرية لهذا التيار، ولأنه لا يوجد أحد لديه القدرة على ذلك فلا يحدث تقدم حقيقي ملموس في المواجهة". أشار إلى أن الإسلام السياسي هو جماعات أخذت من الإسلام قناعًا لتحقيق أهداف سياسية وإيصال ما يريده، فالدين (أي دين) هو أسهل وسيلة للتأثير على الناس. نوه إلى أن مقدمة الكتاب شديدة التكثيف، لكنها تمثل لحن ثم جاءت الفصول لتكون بمثابة التوزيع، مبديا ملاحظيتن على الكتاب أولهما افتقاد تواريخ المقالات لمعرفة سياق المقالات التي تضمنها الكتاب، بجانب وجود حاجة لتصنيف داخلي يربط بين الأشخاص أو الملفات. وتابع مقال أم كلثوم والإخوان على سبيل المثال من الممكن أن يكون محل دراسة كبيرة خاصة أن هناك وقائع كثيرة جمعت بين المطربة والإخوان، وكذلك متلازمة الجنس، التي لم تأخذ حقها طوال الوقت في مواجهة هذه الجماعة. وأكمل: نناقش الجماعة في المتن أو السند وغالبًا ما تنتصر، لذا فإن الحياة الخاصة عند هذه الجماعات يجب أن تكون آلية لمواجهته خاصة أنهم يرتكبون من المفاسد والحماقات التي يمكن أن تستغل في مواجهة هذه التنظيمات ومنها على سبيل المثال نظرته للمرأة حيث يعتقد أنها وعاء للمتعة فقط. وشدد: مَن تعاطى مع ملفات الإسلام السياسي هم أصحاب جناية حقيقة على هذا الملف، واللوم الذي أُلقى على الباحثين من داخل هذه الجماعات يجب أن يلقى اضعافه على الباحثين من تيارات وأحزاب وايدلوجيات مختلفة. تابع رفعت السعيد - رحمه الله، لديه أبحاث في هذا الملف لكن شهاته مجروحة خاصة أنه ينطلق في مواجهة الاسلام السياسي من أرض كراهية واضحة ومثله كثيرون لم يعطوا للقارئ فرصة لدراسة هذه الجماعات بشكل موضوعي.
الدستور
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الباز: مواجهة الإسلام السياسي فكريًا أكبر عملية نصب في مصر
شارك د.محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير 'الدستور' في ندوة مناقشة كتاب "في مواجهة الإسلام السياسي.. رحلة في عقل الأصولية الإسلامية"، للباحث عمرو فاروق والتي تستضيفها نقابة الصحفيين. وقال د.الباز إن أهمية الكتب تُقاس من قدرتها على إثارة النقاش والحوار أو طرح مجموعة من الأفكار سواء اختلفنا حولها أو اتفقنا، موضحًا: 'أحيي عمرو فاروق على إصراره ودأبه وعمله في هذا الملف الشائك فهو متابع لهذا الملف منذ سنوات ولديه جديد طوال الوقت'. وأكد أن كتاب في مواجهة الإسلام السياسي مهم للغاية، لنستفيد منه في فهم خطورة هذا التيار، خاصة أنه أسس أن المواجهة الخشنة ليست هي الحل، بل لا بد من المواجهة الفكرية والتي في تقديري، حتى الآن، هى أكبر عملية نصب تحدث في مصر، حيث نتحدث منذ سنوات عن ضرورة المواجهة الفكرية لهذا التيار، ولأنه لا يوجد أحد لديه القدرة على ذلك فلا يحدث تقدم حقيقي ملموس في المواجهة". أشار إلى أن الإسلام السياسي هو جماعات أخذت من الإسلام قناعًا لتحقيق أهداف سياسية وإيصال ما يريده، فالدين (أي دين) هو أسهل وسيلة للتأثير على الناس. نوه إلى أن مقدمة الكتاب شديدة التكثيف، لكنها تمثل لحن ثم جاءت الفصول لتكون بمثابة التوزيع، مبديا ملاحظيتن على الكتاب أولهما افتقاد تواريخ المقالات لمعرفة سياق المقالات التي تضمنها الكتاب، بجانب وجود حاجة لتصنيف داخلي يربط بين الأشخاص أو الملفات. وتابع 'مقال أم كلثوم والإخوان على سبيل المثال من الممكن أن يكون محل دراسة كبيرة خاصة أن هناك وقائع كثيرة جمعت بين المطربة والإخوان، وكذلك متلازمة الجنس، التي لم تأخذ حقها طوال الوقت في مواجهة هذه الجماعة'. وأكمل: نناقش الجماعة في المتن أو السند وغالبًا ما تنتصر، لذا فإن الحياة الخاصة عند هذه الجماعات يجب أن تكون آلية لمواجهته خاصة أنهم يرتكبون من المفاسد والحماقات التي يمكن أن تستغل في مواجهة هذه التنظيمات ومنها على سبيل المثال نظرته للمرأة حيث يعتقد أنها وعاء للمتعة فقط. وشدد: 'مَن تعاطى مع ملفات الإسلام السياسي هم أصحاب جناية حقيقة على هذا الملف، واللوم الذي أُلقى على الباحثين من داخل هذه الجماعات يجب أن يلقى اضعافه على الباحثين من تيارات وأحزاب وايدلوجيات مختلفة'. تابع 'رفعت السعيد - رحمه الله، لديه أبحاث في هذا الملف لكن شهاته مجروحة خاصة أنه ينطلق في مواجهة الاسلام السياسي من أرض كراهية واضحة ومثله كثيرون لم يعطوا للقارئ فرصة لدراسة هذه الجماعات بشكل موضوعي'.
الدستور
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
بمشاركة الباز.. بدء ندوة كتاب "رحلة في عقل الأصولية الإسلامية"
بدأت، مساء الأحد، ندوة لمناقشة كتاب "في مواجهة الإسلام السياسي.. رحلة في عقل الأصولية الإسلامية"، للباحث عمرو فاروق والتي تستضيفها نقابة الصحفيين ويشارك في مناقشته د.محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير 'الدستور'. وقالت الإعلامية رضوى رُحيّم، مقدمة الندوة إن هناك كتبا تُكتب في شهور وآخرى في سنوات وثالثة في عُمر بأكمله، والكتاب الذي نناقشه اليوم هو من النوع الأخير. أضافت رُحيّم: 'تتبّع عمرو فاروق على مدار 4 سنوات ظاهرة الإسلام السياسي وصراعاته وأيديلوجياته، مؤكدة أن الكتاب عمل توثيقي وفكري: 'الإسلام السياسي فرض نفسه على الساحة ومستقبل الأجيال والإقليم، والكتاب يخوص في أعمال التنظيمات السرية ويضع أمامنا وثيقة تقرأ هذه المجتمعات من الداخل سواء كانت إخوان أو قاعدة أو داعش أو غيرها". أشارت: عمرو فاروق وضع الكتاب بناء على وثائق وأسئلة لم يجب عليها أحد، ويطرح أسئلة عديدة ويجيب عنها ويضع حلول لهذه الظاهرة.
