#أحدث الأخبار مع #دنياسامىمصرس١٨-٠٣-٢٠٢٥ترفيهمصرسغادة عبدالعال: هدى المفتي وانتصار تدربتا على يد «كوافيرات» وسط البلد لتقديم «80 باكو»تحدثت المؤلفة غادة عبدالعال عن تجربة مسلسل «80 باكو» الذى شاركت به فى موسم رمضان الجارى 2025، وعرض خلال النصف الأول من رمضان، وحقق نجاحًا بين الجمهور والنقاد بسبب اختلاف فكرته عن غيره من الأعمال الفنية، إذ سلط الضوء على طبقة مختلفة وهى «الكوافيرات» اللائى يقدمن خدمة لزبوناتهن، بينما لا يعرفهن بشكل شخصى، أو يعرفن هوياتهن، ولفتت «غادة» إلى أن كل بطلات المسلسل تعاون معها: هدى المفتى، انتصار، دنيا سامى، وكل الممثلين فى العمل. وتابعت غادة ل«صنايعية دراما رمضان» فى موسمه الثانى عبر «المصرى اليوم» عن التجربة: فكرة المسلسل كانت بالتعاون بينى وبين هدى المفتى، إذ كنا نرغب فى تقديم مسلسل معًا، واقترحنا معًا فكرة «الكوافيرات»، ووجدتها فكرة مختلفة ومناسبة لأنها تسلط الضوء على أشخاص يقدمون لنا خدمات ونحن لا نعلم عنهم شيئًا، وكان لدى ذكريات من أيام طفولتى، عن الكوافير إذ يشبه الذى كنّا نذهب له فى العيد، والمخرجة كوثر يونس خرجت للشارع وذهبت إلى كوافيرات وسط البلد.وتابعت «غادة»: شاهدن الفتيات يتعاملن مع الكوافيرات من أجل تقديم مسلسل مختلف، ودور انتصار، كان مكتوبا على الورق دور أم تحتوى الجميع وتخشى عليهم، وترغب فى تقديم الرعاية والدعم لهم. وأضافت: انتصار قدمت الدور بشكل مناسب وواقعى، وأعتقد الجمهور سيظل يتذكر دور انتصار فى المسلسل لعدة سنوات، وكذلك قررنا أن تتبنى قططا من أجل الواقعية، وكل شخصيات المسلسل حقيقيون وقابلناهم من قبل، ووجود خالد مختار فى المسلسل، كنّا نفكر فى وجود مساحات كبيرة وأدوار واضحة لهم، وأردنا وجود وجوه جديدة يكون لديها مساحة واسعة من أجل تقديم الدور.انتصار ودينا سامى فى مشهد من «80 باكو»وتابعت «غادة»: من المشاهد المختلفة أيضًا مشهد مناقشة الربط بين الكوافيرات ومريضة السرطان، التى تحتاج شكلا معينا ل«الباروكة»، واقترحت المخرجة كوثر يونس أن تكون معنا مى، لأنه جزء من رحلتها، وأحب فكرة أننا نعطيه مساحة أكبر وأوسع، وعن وجود خالد مختار فى المسلسل وهو ليس خريج معهد سينما.وأضافت: أعتقد «خالد» كان مناسبا للدور، ويجب الموازنة بين فكرة وجود وجوه جديدة من السوشيال ميديا أو خريجين معهد السينما، وبشكل عام الحكم فى النهاية للموهبة، وتفاجأت من تفاعل الجمهور مع المسلسل ومع التريندات الخاصة به مثل «مفيش رسمى مفيش بوسى.. فى رسمى فى بوسى»، حين كنت أكتبها لم أتوقع أنها تحتل مؤشرات البحث لهذه الدرجة.وبالنسبة لفكرة وجود «بطة» مع دنيا سامى فقالت: البطة لأننا أردنا أن نقول إن دنيا سامى أو فاتن ليست شريرة بالكامل، ولكن لديها شىء جيد فى شخصيتها.
مصرس١٨-٠٣-٢٠٢٥ترفيهمصرسغادة عبدالعال: هدى المفتي وانتصار تدربتا على يد «كوافيرات» وسط البلد لتقديم «80 باكو»تحدثت المؤلفة غادة عبدالعال عن تجربة مسلسل «80 باكو» الذى شاركت به فى موسم رمضان الجارى 2025، وعرض خلال النصف الأول من رمضان، وحقق نجاحًا بين الجمهور والنقاد بسبب اختلاف فكرته عن غيره من الأعمال الفنية، إذ سلط الضوء على طبقة مختلفة وهى «الكوافيرات» اللائى يقدمن خدمة لزبوناتهن، بينما لا يعرفهن بشكل شخصى، أو يعرفن هوياتهن، ولفتت «غادة» إلى أن كل بطلات المسلسل تعاون معها: هدى المفتى، انتصار، دنيا سامى، وكل الممثلين فى العمل. وتابعت غادة ل«صنايعية دراما رمضان» فى موسمه الثانى عبر «المصرى اليوم» عن التجربة: فكرة المسلسل كانت بالتعاون بينى وبين هدى المفتى، إذ كنا نرغب فى تقديم مسلسل معًا، واقترحنا معًا فكرة «الكوافيرات»، ووجدتها فكرة مختلفة ومناسبة لأنها تسلط الضوء على أشخاص يقدمون لنا خدمات ونحن لا نعلم عنهم شيئًا، وكان لدى ذكريات من أيام طفولتى، عن الكوافير إذ يشبه الذى كنّا نذهب له فى العيد، والمخرجة كوثر يونس خرجت للشارع وذهبت إلى كوافيرات وسط البلد.وتابعت «غادة»: شاهدن الفتيات يتعاملن مع الكوافيرات من أجل تقديم مسلسل مختلف، ودور انتصار، كان مكتوبا على الورق دور أم تحتوى الجميع وتخشى عليهم، وترغب فى تقديم الرعاية والدعم لهم. وأضافت: انتصار قدمت الدور بشكل مناسب وواقعى، وأعتقد الجمهور سيظل يتذكر دور انتصار فى المسلسل لعدة سنوات، وكذلك قررنا أن تتبنى قططا من أجل الواقعية، وكل شخصيات المسلسل حقيقيون وقابلناهم من قبل، ووجود خالد مختار فى المسلسل، كنّا نفكر فى وجود مساحات كبيرة وأدوار واضحة لهم، وأردنا وجود وجوه جديدة يكون لديها مساحة واسعة من أجل تقديم الدور.انتصار ودينا سامى فى مشهد من «80 باكو»وتابعت «غادة»: من المشاهد المختلفة أيضًا مشهد مناقشة الربط بين الكوافيرات ومريضة السرطان، التى تحتاج شكلا معينا ل«الباروكة»، واقترحت المخرجة كوثر يونس أن تكون معنا مى، لأنه جزء من رحلتها، وأحب فكرة أننا نعطيه مساحة أكبر وأوسع، وعن وجود خالد مختار فى المسلسل وهو ليس خريج معهد سينما.وأضافت: أعتقد «خالد» كان مناسبا للدور، ويجب الموازنة بين فكرة وجود وجوه جديدة من السوشيال ميديا أو خريجين معهد السينما، وبشكل عام الحكم فى النهاية للموهبة، وتفاجأت من تفاعل الجمهور مع المسلسل ومع التريندات الخاصة به مثل «مفيش رسمى مفيش بوسى.. فى رسمى فى بوسى»، حين كنت أكتبها لم أتوقع أنها تحتل مؤشرات البحث لهذه الدرجة.وبالنسبة لفكرة وجود «بطة» مع دنيا سامى فقالت: البطة لأننا أردنا أن نقول إن دنيا سامى أو فاتن ليست شريرة بالكامل، ولكن لديها شىء جيد فى شخصيتها.