#أحدث الأخبار مع #دورة_الألعاب_البارالمبيةالبيانمنذ 2 أياممنوعاتالبيانثاني بالرقاد: أكاديمية أصحاب الهمم مبادرة فريدة لصناعة أبطال حقيقيينمشيراً إلى أن دورة باريس شكلت صدمة إيجابية، فرضت التفكير في حلول فعالة لتصحيح المسار والاستعداد بطريقة احترافية للاستحقاقات المقبلة بما فيها دورة الألعاب البارالمبية لوس أنجلوس 2028، وقال: تصحيح واقع رياضتنا وطريقة إعداد رياضيينا ليس خياراً أمام الأندية بل واجباً من أجل العودة إلى منصات التتويج في الدورات البارالمبية المقبلة، لو استمررنا في العمل بالطريقة السابقة لن نتطور ولن نحقق أي ميدالية، مثلما حدث في باريس في الدورة الأخيرة، لقد أصبحت رياضة أصحاب الهمم تنافسية وليس مجرد نشاط، ولذلك يجب أن نواكب هذه التطورات حتى نستعيد مكاناً على منصة التتويج. ولذلك حرص نادي دبي لأصحاب الهمم على تغيير استراتيجية عمله ووضع خطة لصناعة أبطال حقيقيين من خلال إنشاء أكاديمية لاستقطاب لاعبين من أعمار صغيرة بين 8 و10 سنوات. حيث ستتم متابعتهم وتأطيرهم حتى عمر الـ14 عاماً ثم يتم توزيعهم عبر مسارين، الأول لرياضة النخبة الذي يشمل اللاعبين المؤهلين للمنافسة على مستويات عالية محلياً وعربياً ودولياً، والمسار الثاني يضم الرياضة للجميع، وهي الفئة التي تمارس الرياضة من أجل الرياضة وليس من أجل التنافس. كنا قريبين من تحقيق ميدالية على الأقل بواسطة محمد عثمان يوسف الذي فصلته بضع ثوانٍ عن المركز الثالث في أول مشاركة له، وهو لاعب شاب نتوقع منه الكثير في المستقبل، ولكن يجب أن نعترف أيضاً أننا لم نتحرك بشكل أفضل، لمواكبة التطورات التي تشهدها الرياضة البارالمبية على صعيد المنافسة. معرباً عن تفاؤله بتحقيق نتائج جيدة في لوس أنجلوس 2028، وقال: نحاول إعداد رياضيينا في النادي بالشكل الأمثل، ولدينا أبطال واعدون ولكن نحتاج إلى دعم أكثر من اللجنة البارالمبية ومجلس دبي الرياضي.
البيانمنذ 2 أياممنوعاتالبيانثاني بالرقاد: أكاديمية أصحاب الهمم مبادرة فريدة لصناعة أبطال حقيقيينمشيراً إلى أن دورة باريس شكلت صدمة إيجابية، فرضت التفكير في حلول فعالة لتصحيح المسار والاستعداد بطريقة احترافية للاستحقاقات المقبلة بما فيها دورة الألعاب البارالمبية لوس أنجلوس 2028، وقال: تصحيح واقع رياضتنا وطريقة إعداد رياضيينا ليس خياراً أمام الأندية بل واجباً من أجل العودة إلى منصات التتويج في الدورات البارالمبية المقبلة، لو استمررنا في العمل بالطريقة السابقة لن نتطور ولن نحقق أي ميدالية، مثلما حدث في باريس في الدورة الأخيرة، لقد أصبحت رياضة أصحاب الهمم تنافسية وليس مجرد نشاط، ولذلك يجب أن نواكب هذه التطورات حتى نستعيد مكاناً على منصة التتويج. ولذلك حرص نادي دبي لأصحاب الهمم على تغيير استراتيجية عمله ووضع خطة لصناعة أبطال حقيقيين من خلال إنشاء أكاديمية لاستقطاب لاعبين من أعمار صغيرة بين 8 و10 سنوات. حيث ستتم متابعتهم وتأطيرهم حتى عمر الـ14 عاماً ثم يتم توزيعهم عبر مسارين، الأول لرياضة النخبة الذي يشمل اللاعبين المؤهلين للمنافسة على مستويات عالية محلياً وعربياً ودولياً، والمسار الثاني يضم الرياضة للجميع، وهي الفئة التي تمارس الرياضة من أجل الرياضة وليس من أجل التنافس. كنا قريبين من تحقيق ميدالية على الأقل بواسطة محمد عثمان يوسف الذي فصلته بضع ثوانٍ عن المركز الثالث في أول مشاركة له، وهو لاعب شاب نتوقع منه الكثير في المستقبل، ولكن يجب أن نعترف أيضاً أننا لم نتحرك بشكل أفضل، لمواكبة التطورات التي تشهدها الرياضة البارالمبية على صعيد المنافسة. معرباً عن تفاؤله بتحقيق نتائج جيدة في لوس أنجلوس 2028، وقال: نحاول إعداد رياضيينا في النادي بالشكل الأمثل، ولدينا أبطال واعدون ولكن نحتاج إلى دعم أكثر من اللجنة البارالمبية ومجلس دبي الرياضي.