أحدث الأخبار مع #دورةالألعابالأولمبيةالمقبلة
الاتحاد
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
أبوظبي تحتضن أكبر بطولة «كرة قدم علم» في المنطقة
أبوظبي (الاتحاد) اختتمت كأس واحة سند لكرة قدم العلم 2025، منافساتها في أكتف جزيرة الماريه بأبوظبي، بعد ثلاثة أيام حافلة بالإثارة، والتنافس القوي والروح الجماعية، وقدمت البطولة التي تعتبر أكبر فعالية لكرة قدم العلم في المنطقة، تجربة لا تُنسى، حيث استضافت 390 لاعباً ولاعبة من 26 فريقاً من 8 دول، لتساهم في تعزيز دور أبوظبي مركزاً متنامياً لهذه الرياضة الأولمبية، في واحدة من أنجح البروفات لظهور هذه اللعبة لأول مرة في دورة الألعاب الأولمبية المقبلة – لوس أنجلوس 2028، ترسيخاً للعلاقات الإماراتية الأميركية المترسخة. شهدت بطولة كأس واحة سند، المقدمة من مجموعة سند، ونظمتها شركة أبوظبي للترفيه، منافسة شرسة عبر خمس فئات، وحصدت الألقاب الفرق الأكثر تميزاً في كل فئة. ففي فئة الرجال، حصل فريق نينجا من دبي على لقب البطولة، يليه منتخب جورجيا في المركز الثاني، وفريق أمبوش من أبوظبي في المركز الثالث. وشهدت فئة السيدات حصول فريق ساند بيفرز الإماراتي على المركز الأول، بينما حصل فريق بومه من الأردن على المركز الثاني، وفريق دبي إيجلز على المركز الثالث. وفي فئة الجامعة، برز فريق مسقط موستانج كأبطال، يليه فريق دبي باراكودا في المركز الثاني، وفريق دبي ستاليونز في المركز الثالث. وفي فئة البانتام، حصل فريق وايلدكاتس على المركز الأول، يليه فريق باراكودا في المركز الثاني وفريق ستاليونز في المركز الثالث. وأخيراً، في فئة بيوي للناشئين، حصل فريق باراكودا على المركز الأول، يليه فريق وايلدكاتس في المركز الثاني، وفريق ستاليونز في المركز الثالث.
برلمان
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- برلمان
وداد برطال: أهدي التتويج ببطولة العالم للملاكمة إلى الملك محمد السادس
الخط : A- A+ إستمع للمقال أكدت الملاكمة المغربية وداد برطال، اليوم الثلاثاء بالدار البيضاء، أن تتويجها بلقب بطولة العالم للملاكمة النسائية (صربيا 2025) سيكون دافعا قويا لتحقيق إنجاز مماثل في دورة الألعاب الأولمبية المقبلة بلوس أنجلس 2028. وفي تصريح صحفي عقب وصول بعثة المنتخب المغربي للملاكمة النسوية إلى مطار محمد الخامس الدولي، أوضحت البطلة المغربية أن المنافسة لم تكن سهلة، خاصة في النهائي أمام التركية خديجة أكباش، بطلة العالم لعام 2022 وصاحبة الميدالية الفضية في أولمبياد باريس 2024، حيث تمكنت من حسم المواجهة لصالحها بالنقاط (5-2). وفي هذا السياق، قالت برطال، التي تأهلت إلى نهائي فئة 52-54 كلغ عقب تفوقها في نصف النهائي على الصربية سارة سيركوفيتش بنتيجة (4-3)، ' أهدي هذا التتويج إلى الملك محمد السادس وإلى الشعب المغربي'، معربة عن شكرها لكل من ساهم من قريب أو بعيد في تحقيقها لهذا الإنجاز. AdChoices ADVERTISING ومن جهتها، صرحت حسناء لارتي، الحائزة على الميدالية البرونزية في البطولة ذاتها عن فئة 75-81 كلغ، أن هذه التظاهرة العالمية تميزت بالندية والقوة، بالنظر لمشاركة ملاكمات من مستوى عال، مشيرة إلى أنها المرة الأولى التي تشارك في بطولة العالم وهو ما مكنها من الاحتكاك مع بطلات عالميات. وأكدت لارتي، في تصريح مماثل، أن طموحها المستقبلي يتمثل في المشاركة في الألعاب الأولمبية المقبلة، معتبرة أن خوض غمار بطولة العالم الأخيرة أتاح لها فرصة التعرف على مكامن القوة والضعف في أدائها. أما مدرب المنتخب المغربي النسوي للملاكمة، أحمد بركي، فأشار إلى أن النتائج المحققة في البطولة الأخيرة هي ثمرة مجهودات كبيرة تم بذلها، موضحا أن التجمعات الإعدادية التي أقيمت بمركزي بوركون بالدار البيضاء وأزمور، أو بصربيا والجبل الأسود، أتاحت للملاكمات المغربيات فرصة التعرف والاحتكاك بملاكمات من بلدان مختلفة. وأكد بركي أن رياضة الملاكمة المغربية ينتظرها مستقبل واعد، مشيرا إلى أن المنتخب المغربي يضم لاعبات راكمن تجربة وخبرة كبيرتين، ولاعبات صغيرات في السن سيحملن المشعل ويقلن كلمتهن في المستقبل. يذكر أن هذه البطولة العالمية للملاكمة النسائية، التي احتضنتها مدينة نيش بصربيا خلال الفترة الممتدة ما بين 8 و16 مارس الجاري، تميزت أيضا بفوز المغربية أميمة سملالي بجائزة أفضل حكمة في البطولة.
مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
نور الشربينى: ألعب الاسكواش من أجل المُتعة.. وتعلمت التوازن العاطفى
أجرى الموقع الرسمي للجنة الأولمبية الدولية، حوارا مطولاً مع النجمة المصرية نور الشربيني المصنفة الثانية عالمياً لسيدات الاسكواش، وبطلة العالم في سبع نسخ، حول تطلعاتها في الفترة المقبلة بعد اعتماد الاسكواش كلعبة أولمبية في دورة الألعاب الأولمبية المقبلة بلوس أنجلوس 2028. وقالت نور الشربيني: "أنا شخص مختلف تمامًا خارج الملعب، لأكون صادقة، أحب هذا التوازن في حياتي، حيث يُنظر إليّ على أرض الملعب كشخصية مختلفة ووجه مختلف وكل شيء، ولكن خارج الملعب، لدي شخصية متناقضة تمامًا".وأضافت: "ما زلت أحب مشاهدة التنس، واللاعب الوحيد خارج مجتمع الاسكواش الذى اعتبرته مصدر إلهام هو روجر فيدرر، لقد كان دائمًا قدوتي، والثبات هو دائمًا الجزء الأصعب في لعبتنا، يقولون دائمًا أن الوصول إلى القمة أسهل كثيرًا من البقاء هناك وأنا أتفق تمامًا معهم".واصلت: "أنا شخصيًا لا أريد أن أضع الكثير من الضغوط على نفسي، أريد فقط الاستمتاع باللعبة والاستمتاع باللحظة، لذا أحاول ألا أبالغ في التفكير أو أضغط على نفسي، بدلاً من ذلك، أركز على الخطوة التالية وأحاول المضي قدمًا بسرعة، لذلك كلما فزت ببطولة ما، أستمتع بها، وأبدأ بسرعة في البحث عن ما سيحدث بعد ذلك.أكملت نور الشربينى: "أنا أيضًا لا أضع توقعات على نفسي أبدًا، أتعامل مع كل بطولة كما لو كانت المرة الأولى التي أشارك فيها فيها، وليس كما لو كنت حامل اللقب، أريد فقط الفوز في كل مباراة، لقد تعلمت على مر السنين أهمية التوازن العاطفي، حاول أن تكون محايدًا ولا تفرط في الإثارة أو الإحباط من النتائج، هذا كل شيء، أحتاج إلى الاستمتاع بما أفعله حتى أتمكن من الاسترخاء والحصول على أفضل ما لدي".واختتمت البطلة المصرية: "لا يمكنك تقديم أفضل ما لديك كل يوم وفي كل بطولة، لذا فإن الأمر يتحكم في عقلك. هناك الكثير من الصعود والهبوط وأفضل طريقة للتعامل معها هي عدم الاستماع كثيرًا إلى التعليقات السلبية، بدأ الجميع يتحدثون عن عدد الميداليات التي سنحصل عليها، لكن في الحقيقة الأمر ليس كذلك، لا يزال الطريق طويلا، ولا أعرف كيف سيكون حالنا في السنوات الثلاث المقبلة، إن الدول الأخرى تلحق بنا وتتحدانا بالفعل، إن المشاركة في الألعاب الأولمبية هي شيء حلمنا به جميعًا، فهي أعلى مستوى من المنافسة، والآن نحتاج إلى التأكد من أننا لا نكل في استعداداتنا وأننا مستعدون لهذه اللحظة".
