أحدث الأخبار مع #دورةبريزبين
Elsport
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Elsport
أستراليا تعيد صياغة خطتها لاستضافة أولمبياد بريزبين 2032
تعيد أستراليا النظر في خططها الضخمة لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2032 في بريزبين بعد سنوات من "الفوضى والأزمات"، وفقا لما قالت الإثنين. وقال رئيس وزراء ولاية كوينزلاند ديفيد كريسافولي، للصحافيين عشية الإعلان الرسمي عن المخطط الجديد: "أعتقد أننا لدينا خطة يمكن أن تعيد الأمور إلى مسارها الصحيح". وأضاف: "إنها خطة لضمان تقديم بنية تحتية تستمر لأجيال، وخطة لاستضافة ألعاب أولمبية رائعة عندما تتوجه أنظار العالم إلينا". وأردف: "حتى أكثر الأشخاص تحزبا، عند النظر إلى وضعنا الحالي، سيقرّ بأن السنوات الثلاث الماضية كانت مليئة بالفوضى والأزمات منذ أن مُنحنا حق استضافة الألعاب". وكانت عاصمة كوينزلاند قد حصلت على شرف استضافة دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية لعام 2032 في تموز/يوليو 2021، لتعيد الأولمبياد إلى أستراليا للمرة الثالثة بعد ملبورن 1956 وسيدني 2000. وفقا لصحيفة "ذا كوريير ميل"، ستة من بين 14 موقعا كان من المخطط استخدامها في دورة بريزبين للألعاب، سيتم تعديلها أو إلغائها. ورجّحت الصحيفة أن تتضمن الخطة الجديدة بناء ملعب جديد بسعة 60 ألف مقعد في "فيكتوريا بارك" وسط المدينة. وكانت الحكومة الفيدرالية تعهدت سابقا بتمويل جزء كبير من البنية التحتية لدورة ألعاب بريزبين.
النهار
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
أستراليا تعيد النظر في خططها لاستضافة أولمبياد 2032
تعيد أستراليا النظر في خططها الضخمة لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2032 في بريزبين بعد سنوات من "الفوضى والأزمات"، وفقاً لما قالت الإثنين. الخطة الجديدة التي يُقال إنها تتضمن إنشاء ملعب جديد يتسع لـ60 ألف متفرج، تعيد صياغة جزء كبير من مخطط البنية التحتية الذي أعلن عنه قبل عامين بتكلفة 7 مليارات دولار أسترالي (4.4 مليارات دولار أميركي). وقال رئيس وزراء ولاية كوينزلاند ديفيد كريسافولي، للصحافيين عشية الإعلان الرسمي عن المخطط الجديد: "أعتقد أننا لدينا خطة يمكن أن تعيد الأمور إلى مسارها الصحيح". وأضاف: "إنها خطة لضمان تقديم بنية تحتية تستمر لأجيال، وخطة لاستضافة ألعاب أولمبية رائعة عندما تتوجه أنظار العالم إلينا". وأردف: "حتى أكثر الأشخاص تحزباً، عند النظر إلى وضعنا الحالي، سيقرّ بأن السنوات الثلاث الماضية كانت مليئة بالفوضى والأزمات منذ أن مُنحنا حق استضافة الألعاب". وكانت عاصمة كوينزلاند قد حصلت على شرف استضافة دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية لعام 2032 في تموز / يوليو 2021، لتعيد الأولمبياد إلى أستراليا للمرة الثالثة بعد ملبورن 1956 وسيدني 2000. وفقاً لصحيفة "ذا كوريير ميل"، ستة من بين 14 موقعاً كان من المخطط استخدامها في دورة بريزبين للألعاب، سيتم تعديلها أو إلغائها. ورجّحت الصحيفة أن تتضمن الخطة الجديدة بناء ملعب جديد بسعة 60 ألف مقعد في "فيكتوريا بارك" وسط المدينة. وكانت الحكومة الفيدرالية تعهدت سابقاً بتمويل جزء كبير من البنية التحتية لدورة ألعاب بريزبين.
النهار
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
ديوكوفيتش يُعلن موقفه من دورة الدوحة
أكد النجم الصربي المخضرم نوفاك ديوكوفيتش تعافيه من إصابة في فخذه الأيسر، وذلك قبل أسبوع من خوضه دورة الدوحة (500 نقطة) حيث سيسعى إلى إحراز لقبه المئة في كرة المضرب الاحترافية. وقال ابن الـ37 عاما في مقابلة مع صحيفة "فييستي" المونتينيغرية "لم يعد هناك تمزق في العضلات. شفيت من الإصابة بنسبة 100 تقريبا وأنا جاهز للسير نحو انتصارات جديدة"، مضيفا "حصلت على الضوء الأخضر من الجهاز الطبي كي أتمكن من التدريب والاستعداد". وتابع المصنف أول سابقا "دورة الدوحة بعد سبعة أيام وأنا ملتزم بالجدول المقرر". وتنطلق دورة الدوحة التي أحرز ديوكوفيتش لقبها عامي 2016 و2017، الإثنين المقبل ويمني الصربي النفس بالذهاب حتى النهاية وإحراز لقبه المئة في ملاعب الكرة الصفراء. واضطر الفائز بـ24 لقبا في الـ"غراند سلام" إلى الانسحاب الشهر الماضي من الدور نصف النهائي لبطولة أستراليا المفتوحة بسبب هذه الإصابة، وذلك بعد خسارته المجموعة الأولى 6-7 (5-7) أمام الألماني ألكسندر زفيريف الثاني عالميا. وأمل ديوكوفيتش أن "أحرز الآن في الدوحة لقبي المئة. أسعى إلى ذلك منذ فترة، منذ تشرين الأول/أكتوبر الماضي. لكن سنرى، سيحصل ذلك عندما يحصل"، مضيفا "الحمد لله أني تمكنت من التعافي سريعا. لقد تعرضت لعدد أكبر من الإصابات مؤخرا مقارنة بأول 15 عاما من مسيرتي. ربما يأتي هذا مع التقدم في السن، لكن جسدي لا يزال يساعدني جيدا والحماس لا يزال في داخلي". واضطر ديوكوفيتش إلى الانسحاب قبل ربع نهائي بطولة رولان غاروس العام الماضي بعد إصابة في ركبته اليمنى اضطرته لإجراء جراحة في الغضروف المفصلي. وبعد عودته إلى الملاعب، وصل إلى نهائي بطولة ويمبلدون وفاز بالميدالية الذهبية الأولمبية في باريس بعدها بأسبوعين. كانت الذهبية الأولمبية الأولى في مسيرته لقبه الوحيد في 2024، ليتأجل بذلك حلمه بتحقيق لقبه الـ25 في البطولات الكبرى والانفراد بالرقم القياسي المطلق الذي يتقاسمه مع الأسترالية مارغاريت كورت. ويأمل الصربي الذي خرج في بداية هذا الموسم من ربع نهائي دورة بريزبين على يد الأميركي رايلي أوبليكا، أن يسمح له الوضع البدني في الوصول إلى الرقم القياسي لعدد الألقاب في حقبة الاحتراف والمسجل باسم الأميركي جيمي كونورز (109) أمام السويسري روجيه فيدرر (103).
بوابة الأهرام
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الأهرام
ديوكوفيتش يؤكد تعافيه من الإصابة قبل أسبوع من خوضه دورة الدوحة
أ ف ب أكد النجم الصربي المخضرم نوفاك ديوكوفيتش تعافيه من إصابة في فخذه الأيسر، وذلك قبل أسبوع من خوضه دورة الدوحة (500 نقطة) حيث سيسعى إلى إحراز لقبه المائة في كرة المضرب الاحترافية. موضوعات مقترحة وقال ابن الـ37 عاما في مقابلة مع صحيفة "فييستي" المونتينيغرية "لم يعد هناك تمزق في العضلات. شفيت من الإصابة بنسبة 100 تقريبا وأنا جاهز للسير نحو انتصارات جديدة"، مضيفا "حصلت على الضوء الأخضر من الجهاز الطبي كي أتمكن من التدريب والاستعداد". وتابع المصنف أول سابقا "دورة الدوحة بعد سبعة أيام وأنا ملتزم بالجدول المقرر". وتنطلق دورة الدوحة التي أحرز ديوكوفيتش لقبها عامي 2016 و2017، الإثنين المقبل ويمني الصربي النفس بالذهاب حتى النهاية وإحراز لقبه المئة في ملاعب الكرة الصفراء. واضطر الفائز بـ24 لقبا في الـ"غراند سلام" إلى الانسحاب الشهر الماضي من الدور نصف النهائي لبطولة أستراليا المفتوحة بسبب هذه الإصابة، وذلك بعد خسارته المجموعة الأولى 6-7 (5-7) أمام الألماني ألكسندر زفيريف الثاني عالميا. وأمل ديوكوفيتش أن "أحرز الآن في الدوحة لقبي المائة. أسعى إلى ذلك منذ فترة، أكتوبر الماضي. لكن سنرى، سيحصل ذلك عندما يحصل"، مضيفا "الحمد لله أني تمكنت من التعافي سريعا. لقد تعرضت لعدد أكبر من الإصابات مؤخرا مقارنة بأول 15 عاما من مسيرتي. ربما يأتي هذا مع التقدم في السن، لكن جسدي لا يزال يساعدني جيدا والحماس لا يزال في داخلي". واضطر ديوكوفيتش إلى الانسحاب قبل ربع نهائي بطولة رولان غاروس العام الماضي بعد إصابة في ركبته اليمنى اضطرته لإجراء جراحة في الغضروف المفصلي. وبعد عودته إلى الملاعب، وصل إلى نهائي بطولة ويمبلدون وفاز بالميدالية الذهبية الأولمبية في باريس بعدها بأسبوعين. كانت الذهبية الأولمبية الأولى في مسيرته لقبه الوحيد في 2024، ليتأجل بذلك حلمه بتحقيق لقبه الـ25 في البطولات الكبرى والانفراد بالرقم القياسي المطلق الذي يتقاسمه مع الأسترالية مارغاريت كورت. ويأمل الصربي الذي خرج في بداية هذا الموسم من ربع نهائي دورة بريزبين على يد الأميركي رايلي أوبليكا، أن يسمح له الوضع البدني في الوصول إلى الرقم القياسي لعدد الألقاب في حقبة الاحتراف والمسجل باسم الأميركي جيمي كونورز (109) أمام السويسري روجيه فيدرر (103).
