أحدث الأخبار مع #دوغبورغوم،


أخبار مصر
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
الإمارات والولايات المتحدة تدرسان تعزيز العلاقات في الطاقة والتكنولوجيا والتجارة والاستثمار
الإمارات والولايات المتحدة تدرسان تعزيز العلاقات في الطاقة والتكنولوجيا والتجارة والاستثمار التقى الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، في واشنطن، وزير الداخلية ورئيس مجلس الطاقة الأميركي دوغ بورغوم، وذلك بحضور الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة شركة «2 بوينت زيرو»، وتناول النقاش تعزيز العلاقات الإماراتية الأميركية في مجالات الطاقة والتكنولوجيا والتجارة والاستثمار. وتطرق النقاش، بحسب بيان أدنوك، إلى ضرورة التوسع في إنتاج الطاقة من مختلف المصادر بشكل موثوق وآمن وبأسعار معقولة، وكذلك الدور الذي يمكن أن تقوم به شركة إكس آر جي الإماراتية للاستثمارات النوعية في هذا المجال. { }); ويأتي ذلك بعد إعلان الدكتور سلطان الجابر عزم الشركة ضخ استثمارات واسعة النطاق في قطاع الغاز بالولايات المتحدة الأميركية خلال الأشهر المقبلة. وقال الجابر خلال مشاركته في مؤتمر….. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


شبكة عيون
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
ترامب يعلن الموافقة على إنتاج الطاقة باستخدام الفحم النظيف
ترامب يعلن الموافقة على إنتاج الطاقة باستخدام الفحم النظيف ★ ★ ★ ★ ★ مباشر-قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الاثنين إنه أعطى الإذن لإدارته للبدء على الفور في إنتاج الطاقة باستخدام "الفحم النظيف ". وكتب ترامب على منصة تروث سوشيال "أمنح لإدارتي الإذن بالبدء فورا في إنتاج الطاقة باستخدام الفحم الرائع النظيف" وفق رويترز. وكان الرئيس ترامب قد وقع أمرا تنفيذيا يقضي بإنشاء مجلس جديد للطاقة بقيادة وزير الداخلية دوغ بورغوم، والذي سيسعى إلى زيادة إنتاج الولايات المتحدة من النفط والغاز. وأوضح وزير الداخلية دوغ بورغوم، خلال مؤتمر الطاقة العالمي، أن إدارة ترامب لا تعتبر تغير المناخ تهديداً وجودياً، فيما وصف وزير الطاقة كريس رايت ارتفاع درجات الحرارة بأنه نتيجة طبيعية لتنمية الموارد الوطنية لتعزيز الاقتصاد والأمن القومي. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب روسيا اقتصاد


أخبار مصر
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار مصر
#ترامب يعلن الموافقة على إنتاج الطاقة باستخدام الفحم النظيف
#ترامب يعلن الموافقة على إنتاج الطاقة باستخدام الفحم النظيف مباشر-قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الاثنين إنه أعطى الإذن لإدارته للبدء على الفور في إنتاج الطاقة باستخدام 'الفحم النظيف'.وكتب ترامب على منصة تروث سوشيال 'أمنح لإدارتي الإذن بالبدء فورا في إنتاج الطاقة باستخدام الفحم الرائع النظيف' وفق رويترز. وكان الرئيس ترامب قد وقع أمرا تنفيذيا يقضي بإنشاء مجلس جديد للطاقة بقيادة وزير الداخلية دوغ بورغوم، والذي سيسعى إلى زيادة إنتاج الولايات المتحدة من النفط والغاز.وأوضح وزير الداخلية دوغ بورغوم، خلال مؤتمر الطاقة العالمي، أن إدارة ترامب لا…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

العربية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
إدارة ترامب تؤكد دعمها القوي لقطاع النفط والغاز وتسهيل الحفر
أكد كبار المسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التزامهم بدعم قطاع النفط والغاز والتعدين، مشددين على تسهيل عمليات الحفر في الأراضي والمياه الفيدرالية. وأوضح وزير الداخلية دوغ بورغوم، خلال مؤتمر الطاقة العالمي، أن إدارة ترامب لا تعتبر تغير المناخ تهديداً وجودياً، فيما وصف وزير الطاقة كريس رايت ارتفاع درجات الحرارة بأنه نتيجة طبيعية لتنمية الموارد الوطنية لتعزيز الاقتصاد والأمن القومي. يقود بورغوم المجلس الوطني لهيمنة الطاقة الذي أنشأه ترامب مؤخرًا، ويشغل رايت منصب نائبه في الهيئة المشتركة بين الوكالات المكلفة بزيادة الإنتاج. فيما يجتمع الرئيس ترامب بكبار المسؤولين في قطاع النفط في البيت الأبيض الشهر الجاري، في أول اجتماع من نوعه مع كبار قادة قطاع النفط والغاز، وسيحضره قادة بعض أكبر شركات النفط في البلاد. وكان الرئيس ترامب قد وقع أمرا تنفيذيا يقضي بإنشاء مجلس جديد للطاقة بقيادة وزير الداخلية دوغ بورغوم، والذي سيسعى إلى زيادة إنتاج الولايات المتحدة من النفط والغاز. والولايات المتحدة هي بالفعل أكبر منتج للنفط والغاز في العالم. وأعطى ترامب مزيدًا من الصلاحيات لشركات الطاقة الأميركية، شجعها على تسريع إنتاج الوقود الأحفوري وتقليص القيود البيئية على عمليات الحفر والتكسير الهيدروليكي، ما من شأنه أن يعزز صناعة النفط والغاز والفحم، لكنه يثير أيضًا مخاوف بشأن التأثيرات البيئية على المدى الطويل.


الاقتصادية
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
ترمب يجتمع بشركات النفط الأمريكية وسط الحرب التجارية
يستعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب للاجتماع مع كبار المسؤولين التنفيذيين في قطاع النفط في البيت الأبيض الأسبوع المقبل، بينما يضع خططاً لتعزيز الإنتاج المحلي من الطاقة، في وقت يزداد فيه قلق القطاع بشأن تراجع أسعار النفط وحالة عدم اليقين المرتبطة بالرسوم الجمركية. يُعد هذا الاجتماع الأول لترمب مع مجموعة كبيرة من قادة النفط والغاز منذ توليه منصب الرئيس وإنشاء المجلس الوطني لهيمنة الطاقة المستحدث في الولايات المتحدة، الذي يهدف إلى توجيه سياسات القطاع. كشف أشخاص مطلعين على الأمر عن الاجتماع، لكنهم طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم لأنه لم يُعلن عنه رسمياً. من المتوقع أن يحضر الاجتماع قادة بعض أكبر شركات النفط في البلاد، بما فيها أعضاء من أكبر مجموعة تجارية في القطاع، معهد البترول الأميركي. كما سيحضر الاجتماع وزير الداخلية دوغ بورغوم، رئيس المجلس الوطني لهيمنة الطاقة في إدارة ترمب، وكريس رايت، وزير الطاقة ونائب رئيس المجلس. سياسة النفط في الولايات المتحدة يعتبر هذا الاجتماع، مثل اجتماعات ترمب مع قادة القطاعات الأخرى، فرصة لمناقشة أولويات السياسة مع بداية فترة ولايته الثانية. كان ترمب قد عقد اجتماعات مشابهة خلال فترته الرئاسية الأولى، بما في ذلك لمناقشة الانهيار الكبير لأسعار النفط نتيجة لوباء كورونا والصراع على حصة بالسوق بين روسيا والسعودية. يميل الرئيس إلى إظهار إعجابه بثروة الولايات المتحدة الأميركية من النفط والغاز، إذ يطلق عليها بشكل متكرر "الذهب السائل"، وقاد زعماء القطاع، بمن فيهم الملياردير هارولد هام من شركة "كونتيننتال ريسورسز" (Continental Resources) وكيلسي وارن من شركة "إنرجي ترانسفير"، حملته الانتخابية خلال 2024. أطلق ترمب بالفعل سلسلة تغييرات في السياسة تهدف إلى زيادة الطلب على النفط والغاز، بينما يسعى أيضاً إلى جعل إنتاج هذه الوقود الأحفوري أسهل وأقل تكلفة. تعد هذه الجهود جزءاً من حملته الأكبر لـ"تحقيق الهيمنة الأميركية في الطاقة". رغم ذلك، ربما تتعارض جهود الرئيس لزيادة إنتاج النفط والغاز في الولايات المتحدة مع السعي لخفض أسعار الطاقة، وهو تحذير يثيره قادة القطاع بشكل متزايد. أوضح هام أن الأسعار المرتفعة -حوالي 80 دولاراً للبرميل- ضرورية لإطلاق العنان لجزء من الإنتاج. أسعار النفط وكلفة الإنتاج يحوم سعر خام غرب تكساس الوسيط، المرجع الأميركي، حول 67 دولاراً للبرميل، ويشهد السعر تراجعاً مرتبط بزيادة الإنتاج من قبل تحالف "أوبك+" والمخاوف من ضعف الطلب في الصين. قال هارولد هام، الملياردير ورئيس "كونتيننتال ريسورسز"، لتلفزيون بلومبرغ أمس الأول: "هناك العديد من الحقول التي وصلت إلى نقطة يصعب فيها الحفاظ على انخفاض تكلفة الإمدادات. عندما تكون أسعار النفط أقل من 50 دولاراً - المستوى الذي تروج له الإدارة الأميركية- فإنك تصبح تحت النقطة التي ستتمكن عندها مواصلة العمل بمقولة "احفر، يا عزيزي، احفر". رحب ترمب بانخفاض أسعار النفط وقال إن تقليص تكاليف الطاقة سيخفف الضغط على المستهلكين الأميركيين. وأثناء حملته الانتخابية، تعهد بخفض أسعار الطاقة إلى النصف، وهو هدف طموح يقول المحللون إنه قد يعني أن العديد من المنتجين الأميركيين قد لا يستطيعون تحمل تكاليف الاستمرار في الحفر. قالت بيثاني ويليامز، المتحدثة باسم معهد البترول الأميركي: "وضعت أجندة الطاقة الخاصة بالرئيس ترمب بلادنا على المسار نحو الهيمنة على الطاقة. نحن نقدر الحصول على فرصة مناقشة كيف أن النفط والغاز الأميركيين يقودان النمو الاقتصادي ويقويان أمننا الوطني ويدعمان المستهلكين، مع الرئيس وفريقه". سياسات ترمب التجارية رغم ذلك، يشعر بعض قادة قطاع النفط بعدم الارتياح إزاء سياسة ترمب التجارية، التي تتسم بالتهديدات بفرض رسوم جمركية واسعة النطاق، بما في ذلك على السيارات وأشباه الموصلات والأدوية. تشكل الرسوم الجمركية المفروضة على الصلب والألمنيوم -التي دخلت حيز التنفيذ بوقت سابق من الأسبوع الجاري- تحدياً خاصاً لشركات التنقيب المحلية التي تعتمد على المعادن الخاصة بصنع الأنابيب ومعدات الإنتاج. خلال الولاية الأولى لترمب، ظفرت شركات النفط بإعفاءات من الرسوم الجمركية على بعض المنتجات، ولكن الرئيس رفض هذه الإعفاءات هذه المرة. كما حذر بعض قادة القطاع المسؤولين في الإدارة من أن أجرأ التحركات لإلغاء سياسات المناخ قد تعرض شركات النفط لمزيد من الدعاوى القانونية وتحد من فرصها في بيع الغاز الطبيعي في أوروبا، التي شددت القيود على انبعاثات غاز الميثان.