logo
#

أحدث الأخبار مع #دوق

ابتكار مسكن للألم بدون مواد أفيونية ولا يسبب الإدمان
ابتكار مسكن للألم بدون مواد أفيونية ولا يسبب الإدمان

أخبار السياحة

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • أخبار السياحة

ابتكار مسكن للألم بدون مواد أفيونية ولا يسبب الإدمان

كشف باحثون أمريكيون عن عقار جديد قادر على علاج الألم قصيرالأمد والألم المزمن، ووفقا لما ذكره موقع Daily Express، فقد طوّرعلماء مسكنًا جديدًا للألم يُمكن أن يُوفّر راحةً فعّالة دون الشعور بالنشوة التي تُسبّبها الأدوية الأفيونية، يُنتَج هذا الدواء في كلية الطب بجامعة ديوك بالولايات المتحدة الأمريكية، وهو يستهدف مُستقبلات الأعصاب والحبل الشوكي. قال باحثون إن الأدوية الأفيونية، تُغرق مسارات خلوية متعددة دون تمييز، في المقابل، يتبنى دواءهم – المعروف باسم SBI-810 – نهجًا أكثر تركيزًا، إذ يستهدف مسارًا محددًا للألم فقط، لتجنب الشعور بالنشوة المرتبط بالإدمان . وأضاف الدكتور رو رونج جي، مؤلف الدراسة، وهو خبير في التخدير وعلم الأعصاب: 'ما يجعل هذا المركب مثيرًا للاهتمام هو أنه مسكن للألم وغير أفيوني'، وأظهرت الاختبارات التي أجريت على الفئران أن الدواء يعمل بشكل جيد بمفرده، وعند استخدامه مع المواد الأفيونية، يجعلها أكثر فعالية بجرعات أقل. وأكد الباحثون، إن ذلك يبدو أيضًا أنه يمنع الآثار الجانبية مثل الإمساك، ويأمل الفريق، الذي نشر نتائجه في مجلة Cell، الآن في إطلاق التجارب على البشر، مضيفين، إن عقار SBI-810 الجديد يكون خيارًا أكثر أمانًا لعلاج الألم قصير الأمد والمزمن لأولئك الذين يتعافون من الجراحة أو يعيشون مع آلام الأعصاب السكري ، و تُستخدم المواد الأفيونية عادةً لعلاج الألم قصير المدى بعد الجراحة أو النوبة القلبية أو الصدمة. وأوضح الباحثون، أنه يمكن أن توفر المواد الأفيونية تسكينًا فعالًا للغاية للألم، لكن الاستخدام طويل الأمد يمكن أن يؤدي إلى الاعتماد عليها، والآثار الجانبية مثل النعاس المفرط أو التأثير على المخ، كما أنها قد تجعل التنفس أقل عمقا ولها آثار سلبية على الجهاز المناعي.

اكتشاف مفتاح خفي في الخلايا قد يوقف نمو السرطان
اكتشاف مفتاح خفي في الخلايا قد يوقف نمو السرطان

روسيا اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

اكتشاف مفتاح خفي في الخلايا قد يوقف نمو السرطان

ويقوم هذا البروتين، الذي يعرف باسم ALDH4A1، بدور محوري في تثبيت شبكة نقل الطاقة داخل الخلية، وتحديدا داخل الميتوكوندريا، التي تعد المحطة الرئيسية لإنتاج الطاقة. وأظهرت الدراسة أن غياب هذا البروتين يعطل آلية نقل الطاقة، ما يدفع الخلايا إلى الاعتماد على مسارات بديلة للطاقة تعرف بتأثير "واربورغ"، وهو نمط أيضي يميز الخلايا السرطانية ويعزز نموها. وبحث الفريق بقيادة الدكتور هوي كوان لين، أستاذ علم الأمراض والبيولوجيا السرطانية بجامعة Duke، في دور البيروفات، وهو جزيء ينتج عن تكسير الغلوكوز ويلعب دورا أساسيا في إنتاج الطاقة. وعادة ما يُنقل البيروفات إلى الميتوكوندريا عبر ناقل يعرف باسم MPC، والذي كان يُعتقد سابقا أنه يتكوّن من بروتينين فقط هما MPC1 وMPC2. لكن الدراسة كشفت أن ALDH4A1 يمثّل المكوّن الثالث الحاسم في هذا النظام، حيث يعمل على تثبيت مركّب MPC وضمان توصيل البيروفات إلى داخل الميتوكوندريا بكفاءة. وعند غياب هذا البروتين، ينهار نظام النقل، ويضطر البيروفات للبقاء خارج الميتوكوندريا، ما يعيد برمجة الخلية على نحو يسهّل تحولها إلى نمط سرطاني. وأوضحت الدراسة أن غياب ALDH4A1 لا يؤدي فقط إلى اضطراب إنتاج الطاقة، بل يعتبر أيضا محفزا لعملية التحول الخلوي، ما يعزز من نمو الأورام. وفي المقابل، أدى الإفراط في التعبير عن هذا البروتين إلى تحسين كفاءة إنتاج الطاقة وتقليل نمو الأورام بشكل ملحوظ. وقال الدكتور لين: "ربطنا بين ALDH4A1 ودوريه في إنتاج الطاقة وقمع الأورام، وهذا يوفر لنا رؤية أوضح لسلوك الخلايا السرطانية". وأشار إلى أن العديد من أنواع السرطان تظهر انخفاضا ملحوظا في مستويات هذا البروتين، وهو ما يرتبط بتدهور معدلات البقاء لدى المرضى. وشملت الدراسة تجارب معملية على خلايا سرطان الكبد البشرية، بالإضافة إلى خلايا فئران، وأثبت الباحثون أن التلاعب بمستويات ALDH4A1 يمكن أن يبطئ نمو الورم أو يوقفه تماما. وهذه النتائج تعزز من فكرة أن هذا البروتين قد يكون هدفا علاجيا واعدا في تطوير استراتيجيات لعلاج السرطان من خلال تعطيل شبكة الطاقة التي يعتمد عليها. ويأمل الباحثون في أن يساهم هذا الاكتشاف في تطوير علاجات تستهدف الأيض الخلوي في السرطان، ما يفتح المجال أمام جيل جديد من الأدوية القادرة على إضعاف نمو الورم من خلال التأثير في مسارات الطاقة. المصدر: interesting engineering يسلط أحد أبرز أطباء الأورام في الولايات المتحدة الضوء على 5 عادات شائعة قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان. بدأ أطباء جامعة سيتشينوف الطبية باستخدام تكنولوجيا محسنة لمكافحة أورام الكلى باستخدام درجات حرارة تحت الصفر. أفادت وكالة "تاس" الروسية للأنباء بأن روسيا طورت دواء لعلاج الأورام السرطانية لا يوجد له نظير في العالم. أكد وزير الصحة الروسي ميخائيل موراشكو في كلمة ألقاها في حفل توزيع جوائز "بوديم جيت" (سنحيا)، أن أطباء الأورام الروس بدأوا في زراعة الأعضاء كطريقة واعدة في علاج الأورام السرطانية. وجدت دراسة واعدة أن نهجا جديدا لعلاج السرطان المبكر، يُعرف باسم العلاج الإشعاعي (RLT)، يحد من خطر تطور ورم الغدد الصم العصبية المتقدم وكذلك الوفاة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store