أحدث الأخبار مع #دولارهونجكونجي


البورصة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
هونج كونج تبيع كمية قياسية من العملة للدفاع عن ربط سعر الصرف
قالت سلطات هونج كونج إنها واصلت شراء الدولار الأمريكي في محاولة للدفاع عن ربط سعر صرف العملة. فقد أنفقت 'هيئة النقد في هونج كونج' مبلغاً قياسياً بلغ 60.5 مليار دولار هونج كونجي على شراء العملة الأمريكية، بحسب تنبيه نُشر على صفحتها اليوم الثلاثاء في آسيا، وذلك بعدما اختبر الدولار هونج كونجي الحد الأعلى من نطاق تداوله. وتضاف هذه العملية إلى 56.1 مليار دولار هونج كونجي أنفقتها الهيئة على شراء الدولار منذ يوم الجمعة. تحركات آسيوية متزامنة وسط ضعف الدولار الأمريكي تأتي هذه التدخلات المتكررة في الوقت الذي تسجل فيه عملات آسيوية مكاسب وسط تراجع الدولار الأمريكي، ومؤشرات على أن الإدارة الأمريكية توشك على إبرام اتفاقات تجارية وجمركية مع شركاء رئيسيين. ارتفع الدولار هونج كونجي بنسبة 0.4% خلال هذا الربع، ووصل إلى الحد الأقصى من نطاق تداوله الذي يتراوح بين 7.75 و7.85 مقابل الدولار الأمريكي يوم الإثنين. أثارت موجة الارتفاع الأخيرة في عملات الاقتصادات الآسيوية المعتمدة على التجارة مخاوف لدى صانعي السياسات في البنوك المركزية. فرغم أن قوة العملة قد تساعد على جذب تدفقات أجنبية وجعل الواردات أرخص، فإنها قد تضر بالمصدرين عبر جعل منتجاتهم أقل تنافسية على المستوى العالمي. وفي وقت متأخر من مساء الإثنين، قال مسؤولون في البنك المركزي في تايوان إنهم سيتدخلون في سوق الصرف الأجنبي إذا ما تعرض الاستقرار للخطر. وجاءت هذه التصريحات بعدما شهد الدولار المحلي هناك أكبر قفزة له منذ ما يقرب من أربعة عقود.


الرجل
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
ساعة فريدة من باتيك فيليب تُباع بـ1.6 مليون جنيه إسترليني في مزاد
شهد مزاد سوثبيز للساعات الهامة في هونج كونج بيع ساعة نادرة من باتيك فيليب تعود لعام 1971، مقابل 16.845 مليون دولار هونج كونجي (ما يزيد عن 1.6 مليون جنيه إسترليني)، ما يعزز مكانة العلامة السويسرية، باعتبارها إحدى العلامات الرائدة في السوق العالمية للساعات الفاخرة القابلة للجمع. تُعد ساعة طراز 2499 واحدة من أكثر الإصدارات الأسطورية في تاريخ باتيك فيليب، وقد قدّرت قيمتها قبل البيع بين 12 و24 مليون دولار هونج كونجي (نحو 1.5 إلى 2.3 مليون جنيه إسترليني). ولعل ما ميّز هذه القطعة تحديدًا هو تركيبتها الفريدة، التي تجمع بين علبة مصنوعة من الذهب الوردي، وزجاج من الكريستال الياقوتي، وتوقيع بائع التجزئة الإيطالي Trucchi الذي باع الساعة عام 1972. Sotheby's مرجعية في عالم الساعات القابلة للجمع إصدار 2499 الذي بدأ إنتاجه عام 1950 حتى 1985، يُعد من أكثر النماذج المطلوبة لهواة الجمع، إذ لم يُصنّع منه سوى 349 قطعة فقط، معظمها من الذهب الأصفر. وبحسب سوثبيز، فإن هذه الساعة تُعد "الأكثر رغبة بين جامعي ساعات باتيك فيليب الكلاسيكية، بل ربما الأكثر جمعًا على الإطلاق". وقد سبق أن بيعت نفس الساعة في مزاد عام 1999 مقابل 672,850 فرنكًا سويسريًا (نحو 600 ألف جنيه إسترليني)، وبلغت في 2019 سعرًا قدره 1.8 مليون دولار، مما يعكس نموًا مطّردًا في قيمتها السوقية. اقرأ أيضاً 5 ساعات فاخرة بألوان ساطعة تناسب أجواء الربيع باتيك فيليب.. ركيزة سوق الساعات الفاخرة تُعرف باتيك فيليب بتقنياتها المعقدة وإنتاجها المحدود الذي لا يتجاوز 60 ألف ساعة سنويًا، ما يعزز من ندرة منتجاتها وقيمتها بين جامعي الساعات. وفي استطلاع أُجري عام 2022، سُجلت 114 ساعة من باتيك فيليب بسعر يتجاوز 1.5 مليون دولار، بينها أربع من أغلى خمس ساعات في التاريخ، من ضمنها Grandmaster Chime التي بيعت عام 2019 مقابل 31 مليون دولار، وما زالت الأغلى على الإطلاق. الساعة المباعة حديثًا تنضم الآن إلى هذه القائمة الرفيعة من الساعات النادرة، بعد بيعها بما يعادل نحو 2.2 مليون دولار، وهو مؤشر إيجابي لسوق الساعات الراقية بعد فترة تصحيح شهدها القطاع في أعقاب الطفرة التي تلت جائحة كورونا.


نافذة على العالم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : حرب شرسة لمدة 95 دقيقة لشراء مخطوطة صينية بـ32 مليون دولار
الأربعاء 16 أبريل 2025 06:01 مساءً نافذة على العالم - فى قلب المزادات العالمية، حيث تتنافس التحف الفنية والكنوز التاريخية على جذب أنظار المقتنين والمستثمرين، برزت مخطوطة صينية قديمة كنجمة ساطعة في سماء الفن الكلاسيكي، هذه المخطوطة، التي تعود إلى عهد أسرة يوان (1271-1368)، ليست مجرد قطعة فنية، بل هي شهادة حية على تاريخ غني وثقافة عريقة، في مزاد دار سوثبي في هونج كونج، جذبت هذه المخطوطة اهتمامًا عالميًا، حيث شهدت حربا مزايدة شرسة استمرت 95 دقيقة، لتُباع بمبلغ قياسي بلغ 32.2 مليون دولار أمريكي، محطمةً الأرقام القياسية السابقة، فما الذي يجعل هذه المخطوطة استثنائية إلى هذا الحد؟ إليك التفاصيل كانت المخطوطة القطعة الأبرز فى مزاد اللوحات الصينية الكلاسيكية فى دار سوثبي في هونج كونج لوحة خطية عمرها سبعة قرون، من تأليف راو جيه، وهو باحث وخطاط مشهور برز خلال عهد أسرة يوان (1271-1368). يبلغ طول هذه اللفافة اليدوية حوالي 20 قدمًا، وهي الأطول من نوعها لراو، وتحمل واجهةً تحمل عنوان "النقاء الإلهي المنقول" من نقش الإمبراطور تشيان لونج (1711-1799) من أسرة تشينج، وكانت محفوظة سابقًا في الأرشيف الإمبراطوري لسلالة تشينج (1644-1911). وقد تراوحت تقديرات سعرها قبل البيع، دون رسوم، بين 10 ملايين دولار هونج كونجي (1.3 مليون دولار أمريكي) و20 مليون دولار هونج كونجي (2.6 مليون دولار أمريكي). بعد منافسة شرسة استمرت 95 دقيقة بين عدة مزايدين عبر الهاتف وفي القاعات - وهي أطول جلسة مزايدة على قطعة واحدة وفقًا لدار المزادات - سجّل العمل الفني سعرًا كارثيًا بلغ 213.5 مليون دولار هونج كونجي (27.5 مليون دولار أمريكي)، أي أكثر من 20 ضعفًا عن أعلى سعر متوقع قبل المزاد. وبيع العمل الفني لمزايد عبر الهاتف مقابل 250 مليون دولار هونج كونجي (32.2 مليون دولار أمريكي) بعد خصم الرسوم، مما يجعله أغلى لوحة خط صيني تُباع في دار سوثبى على الإطلاق، وأغلى عمل فني بيع هذا العام حتى الآن. وأشار ستيفن زو، رئيس قسم اللوحات والخط الصيني الكلاسيكي في سوثبى، إلى أن "الأعمال من عهد أسرة يوان تحظى بتقدير خاص بسبب ندرتها، ناهيك عن أن خط راو جيه المكتوب بخط اليد يعد كنزًا نادرًا". لعب راو دورًا محوريًا في تاريخ الخط الصيني، وفقًا لزو، كما أن مصدره الغني بالنجوم، والذي يعكسه نقش الإمبراطور تشيان لونج وأختام هواة جمع مهمين مثل شيانج يوانبيان من سلالة مينج، جعل العمل "استثنائيًا حقًا". وأضاف أن الأداء المتميز لهذه المجموعة يُظهر الثقة القوية بالفن الكلاسيكي الصيني على الرغم من تقلبات السوق والاقتصاد. مخطوطة صينية


نافذة على العالم
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : مخطوطة صينية قديمة تثير الجنون داخل مزاد عالمي وتحطم الرقم القياسي.. اعرف سعرها
الاثنين 14 أبريل 2025 09:15 مساءً نافذة على العالم - تستمر الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، لكنها لم تفسد مزاج المشاركين فى مزاد لوحات صينية كلاسيكية فى هونج كونج، حيث بيعت مخطوطة قديمة بمبلغ قياسى بلغ 32.2 مليون دولار بعد حرب مزايدة استمرت 95 دقيقة، وفقا لما نشره موقع" كانت القطعة الأبرز فى مزاد اللوحات الصينية الكلاسيكية فى دار سوثبي في هونج كونج لوحة خطية عمرها سبعة قرون، من تأليف راو جيه، وهو باحث وخطاط مشهور برز خلال عهد أسرة يوان (1271-1368). يبلغ طول هذه اللفافة اليدوية حوالي 20 قدمًا، وهي الأطول من نوعها لراو، وتحمل واجهةً تحمل عنوان "النقاء الإلهي المنقول" من نقش الإمبراطور تشيان لونج (1711-1799) من أسرة تشينج، وكانت محفوظة سابقًا في الأرشيف الإمبراطوري لسلالة تشينج (1644-1911). وقد تراوحت تقديرات سعرها قبل البيع، دون رسوم، بين 10 ملايين دولار هونج كونجي (1.3 مليون دولار أمريكي) و20 مليون دولار هونج كونجي (2.6 مليون دولار أمريكي). بعد منافسة شرسة استمرت 95 دقيقة بين عدة مزايدين عبر الهاتف وفي القاعات - وهي أطول جلسة مزايدة على قطعة واحدة وفقًا لدار المزادات - سجّل العمل الفني سعرًا كارثيًا بلغ 213.5 مليون دولار هونج كونجي (27.5 مليون دولار أمريكي)، أي أكثر من 20 ضعفًا عن أعلى سعر متوقع قبل المزاد. وبيع العمل الفني لمزايد عبر الهاتف مقابل 250 مليون دولار هونج كونجي (32.2 مليون دولار أمريكي) بعد خصم الرسوم، مما يجعله أغلى لوحة خط صيني تُباع في دار سوذبيز على الإطلاق، وأغلى عمل فني بيع هذا العام حتى الآن. أشار ستيفن زو، رئيس قسم اللوحات والخط الصيني الكلاسيكي في سوثبى، إلى أن "الأعمال من عهد أسرة يوان تحظى بتقدير خاص بسبب ندرتها، ناهيك عن أن خط راو جيه المكتوب بخط اليد يعد كنزًا نادرًا". لعب راو دورًا محوريًا في تاريخ الخط الصيني، وفقًا لزو، كما أن مصدره الغني بالنجوم، والذي يعكسه نقش الإمبراطور تشيان لونج وأختام هواة جمع مهمين مثل شيانج يوانبيان من سلالة مينج، جعل العمل "استثنائيًا حقًا". وأضاف أن الأداء المتميز لهذه المجموعة يُظهر الثقة القوية بالفن الكلاسيكي الصيني على الرغم من تقلبات السوق والاقتصاد.


البورصة
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
'بي واي دي' تسعى لجمع 5.2 مليار دولار من خلال طرح أسهم
تسعى شركة 'بي واي دي' (BYD) للسيارات الكهربائية إلى جمع ما يصل إلى 40.7 مليار دولار هونج كونجي (5.2 مليار دولار أميركي) من خلال طرح أولي للأسهم، وفقاً لشروط الصفقة التي اطلعت عليها 'بلومبرج نيوز'. تعرض 'BYD' نحو 118 مليون سهم بسعر يتراوح بين 333 و345 دولار هونج كونجي للسهم الواحد، مما يعكس خصماً يصل إلى 8.4% مقارنة بسعر إغلاق سهم 'BYD' البالغ 363.60 دولار هونغ كونغي اليوم الإثنين، وفقاً لحسابات بلومبرج. وتخطط الشركة لاستخدام العائدات من هذا الطرح في تمويل الأبحاث والتطوير، مع توسيع أعمالها الخارجية، وتعزيز رأس المال العامل، بالإضافة إلى دعم الأغراض المؤسسية العامة، وفقاً لشروط الصفقة.