أحدث الأخبار مع #دومز


الرأي
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
السفير دومز: مشاورات سياسية كويتية - بلجيكية مرتقبة في بروكسل
كشف السفير البلجيكي لدى البلاد، كريستيان دومز، عن استعدادات لعقد جولة جديدة من المشاورات السياسية بين بلاده والكويت في بروكسل، خلال يونيو المقبل، بعد أن عُقدت آخر جولة مشابهة في الكويت في يونيو 2023. وقال دومز، على هامش حفل استقبال أقامه في منزله مساء أول من أمس، بمناسبة زيارة وفد تجاري بلجيكي كبير إلى البلاد: «نعمل حالياً على ترتيب زيارة نائب وزير الخارجية، السفير الشيخ جراح الجابر، إلى بروكسل، حيث من المتوقع أن يلتقي نظيره البلجيكي». وأوضح دومز أن الوفد التجاري البلجيكي، الذي اختتم زيارته للكويت، أمس، يضم ممثلي نحو 40 شركة تعمل في مجالات الأمن السيبراني، والطاقة المتجددة، والتنمية المستدامة، والخدمات الصحية، والإنشاءات، إلى جانب مشاركة شركات ورجال أعمال من دوقية لوكسمبورغ. وأضاف: «نعتز باستقبال هذا الوفد الذي يُعد الأكبر منذ سنوات، ما يعكس الحيوية الكبيرة التي يتمتع بها السوق الكويتي والفرص الواعدة التي يوفرها، وتأتي الزيارة امتداداً للاحتفال بالذكرى الستين للعلاقات الثنائية بين البلدين والتي احتُفل بها العام الماضي». ولفت إلى أن الزيارة تمثل دفعة قوية لتعزيز العلاقات الثنائية، وفتح آفاق جديدة للتعاون في المشاريع التنموية بما يتماشى مع رؤية الكويت 2035، مشيراً إلى أن الوفد سلّط الضوء على خبرات الشركات البلجيكية في مجالات تخصصها، معرباً عن أمله في أن تثمر الزيارة عن شراكات إستراتيجية طويلة الأمد. وبشأن العلاقات الاقتصادية بين البلدين، قال السفير البلجيكي إن حجم التبادل التجاري يبلغ حالياً نحو 800 مليون يورو سنوياً، مضيفاً: «نطمح إلى رفع هذا الرقم إلى أكثر من مليار يورو سنوياً، فهناك إمكانيات كبيرة لم تُستغل بعد». وعبّر دومز عن أسفه لعدم وجود رحلات جوية مباشرة بين الكويت وبروكسل، معتبراً الأمر تحدياً ينبغي العمل على معالجته، مؤكداً أن بلجيكا تقدم تجارب سياحية وثقافية غنية.


الأنباء
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
أكثر من 40 شركة بلجيكية تبحث فرص التعاون مع القطاعين العام والخاص في الكويت
تحضيرات لعقد المشاورات السياسية بين البلدين في بروكسل خلال يونيو المقبل أعرب سفير بلجيكا لدى الكويت كريستيان دومز عن فخره وسعادته باستقبال وفد اقتصادي بلجيكي رفيع يضم أكثر من 40 شركة ومؤسسة، في زيارة رسمية تعد الأكبر من نوعها منذ سنوات، مؤكدا أنها تعكس جاذبية السوق الكويتي والحيوية المتنامية التي يتمتع بها، إلى جانب الفرص الاستثمارية الواعدة التي يقدمها في مختلف القطاعات. جاء ذلك خلال حفل استقبال أقامه السفير في مقر إقامته، على شرف الوفد الزائر بحضور مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية سامي الحمد، حيث أشار دومز إلى أن الوفد يضم شركات تمثل قطاعات استراتيجية، منها الطاقة، ومعالجة النفايات، والتكنولوجيا الطبية، والتقنيات الحديثة. ولفت إلى أن الوفد بدأ أنشطته في الكويت بلقاءات مثمرة مع غرفة تجارة وصناعة الكويت والهيئة العامة لتشجيع الاستثمار المباشر (KDIPA)، إلى جانب عروض تقديمية قدمتها أربع شركات بلجيكية لاستعراض تجاربها وخبراتها. وأوضح السفير أن من أبرز الشركات المشاركة «جون كوكرل» المتخصصة في حلول الطاقة والنفايات، و«HUB» في المجال الطبي، بالإضافة إلى «MAYVERT» المختصة بتصنيع واجهات العرض الزجاجية للمتاحف، والتي تربطها شراكات قائمة مع بنك الكويت الوطني، كما تتواجد في مدن عالمية مثل دبي ونيويورك وشيكاغو وسنغافورة. وأشار دومز إلى أن هذه الزيارة تأتي في سياق تعزيز العلاقات الثنائية بمناسبة مرور 60 عاما على انطلاقها، والتي تم الاحتفال بها العام الماضي، كاشفا عن تحضيرات لعقد مشاورات سياسية جديدة في بروكسل خلال يونيو المقبل، بعد آخر جولة شهدتها الكويت في الشهر ذاته من العام الماضي. وأعلن عن ترتيبات جارية لزيارة نائب وزير الخارجية الكويتي إلى بروكسل، حيث من المرتقب أن يلتقي نظيره البلجيكي. وفيما يتعلق بآفاق التعاون، أكد السفير أن بلجيكا تمتلك خبرات متقدمة في مجالات الطاقة المتجددة والذكاء الاصطناعي، مشيرا إلى زيارة سابقة لوفد من شركة iMac البلجيكية الرائدة في هذه المجالات إلى الكويت، بهدف تطوير شراكات استراتيجية طويلة الأمد. وبين دومز أن حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ نحو 800 مليون يورو سنويا، معربا عن تطلع بلاده إلى رفع هذا الرقم إلى ما يزيد على مليار يورو، نظرا للإمكانات الكبيرة غير المستغلة بعد، مشيرا إلى أن المنتجات البلجيكية الفاخرة تحظى بفرص واعدة في السوق الكويتي، الذي وصفه بـ «الراقي والمتطلب». وفي ختام حديثه، عبر السفير عن أسفه لعدم وجود رحلات جوية مباشرة بين الكويت وبروكسل، معتبرا أن ذلك يمثل تحديا ينبغي العمل على تجاوزه، مؤكدا أن بلجيكا لا تتميز فقط بمراكز التسوق والشوارع التجارية الجاذبة، بل تقدم كذلك تجارب سياحية متكاملة تشمل الطبيعة، والرفاهية، وسباقات الفورمولا 1، والمرافق الترفيهية للعائلات، «نحن بلدان متوسطا الحجم، يجمعنا التواضع والانفتاح، ونتطلع إلى بناء شراكة قائمة على الثقة والاستمرارية، لا على اللقاءات العابرة، فالحضور الميداني هو الأساس في ترسيخ العلاقات الاقتصادية والإنسانية الناجحة».


الرأي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
سفير بلجيكا لدى الكويت: حريصون على تطوير العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى آفاق أرحب
أكد سفير مملكة بلجيكا لدى دولة الكويت كريستيان دومز عمق العلاقات (البلجيكية - الكويتية) والحرص على تطويرها والارتقاء بها إلى آفاق أرحب في مختلف المجالات. جاء ذلك في تصريح أدلى به السفير دومز لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) بمناسبة استقباله وفدا تجاريا بلجيكيا يزور البلاد (28 - 30 أبريل الجاري) ويضم ممثلي أكثر من 40 شركة بلجيكية تعمل في مجالات الأمن السيبراني والطاقة المتجددة والتنمية المستدامة والخدمات الصحية والإنشاءات إلى جانب مشاركة رجال أعمال وشركات من دوقية لوكسمبورغ. وقال السفير دومز إن من شأن زيارة الوفد التجاري البلجيكي إلى دولة الكويت الإسهام في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وبحث فرص التعاون في المشاريع التنموية بما يتماشى مع رؤية دولة الكويت التنموية. وأضاف أن الوفد سيبحث خلال الزيارة سبل تعزيز وتطوير أفق التعاون الاقتصادي موضحا أن ممثلي الشركات عقدوا اجتماعا في وقت سابق اليوم مع غرفة تجارة وصناعة الكويت تناول أطر التعاون وسبل تكثيف التبادل التجاري بين البلدين. وأوضح أن الوفد الزائر سيسلط الضوء على خبرات الشركات البلجيكية في مجالات عملها آملا أن تسهم الزيارة في فتح آفاق جديدة للتعاون مع دولة الكويت "التي تجمعنا بها صداقة وتعاون على مر عقود من الزمن". من جانبها أكدت الرئيس التنفيذي لوكالة التنمية الاقتصادية في بروكسل إزابيل غريبا في تصريح مماثل لـ(كونا) أن زيارة وفد كبير يضم ممثلي أكثر من 40 شركة بلجيكية إلى الكويت تمثل الرغبة الجامحة في بناء جسور تعاون جديدة مع دول المنطقة خاصة دولة الكويت. وأضافت غريبا أن الوفد الزائر يمثل جوانب مختلفة من الاقتصاد البلجيكي ويسعى إلى تعزيز العلاقات بتقديمه المميزات والخبرات التي تتمتع بها الشركات البلجيكية للجهات المعنية في دولة الكويت. وأوضحت أن الزيارة تستهدف تعزيز التعاون في مجالات البنى التحتية والقطاع الطبي والاستدامة في مجال الطاقة وغيرها. واستقبلت غرفة تجارة وصناعة الكويت في وقت سابق اليوم الوفد البلجيكي الزائر مؤكدة عمق العلاقات (الكويتية - البلجيكية) وذكرت (غرفة التجارة) في بيان صحفي أن إجمالي حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ نحو 5ر253 مليون دولار خلال عام 2023 في حين تحافظ الكويت وبلجيكا على علاقة استثمارية مشتركة خاصة في قطاعات مثل البنى التحتية والعقارات والتمويل. بدوره أعرب الأمين العام لغرفة التجارة العربية - البلجيكية - اللوكسمبورغية المشتركة قيصر حجازين بحسب البيان عن سعادته بعقد هذا اللقاء داعيا إلى تضافر الجهود لتحقيق الأهداف المشتركة. وذكر حجازين أن الكويت تعتبر شريكا استثماريا مهما من خلال إقامتها مشاريع استثمارية استراتيجية في مجال النفط والغاز في بلجيكا. وقدمت هيئة تشجيع الاستثمار - بحسب البيان - عرضا حول رؤية (كويت جديدة 2035) وتطرقت إلى أهم المشاريع والشراكات في القطاع الخاص والقطاعات الأخرى كما قدمت الشركات البلجيكية عروضا عن خدماتها ومنتجاتها في مختلف القطاعات. ومن المقرر أن يلتقي الوفد خلال زيارته إلى دولة الكويت أكثر من عشر مؤسسات وجهات حكومية كويتية إلى جانب العديد من ممثلي القطاع الخاص لبحث فرص التعاون التجاري والاقتصادي بما يعكس العلاقات المتنامية في مجالات الاقتصاد والاستثمار بين البلدين.


الرأي
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
دومز: ممثلون عن 40 شركة بلجيكية يزورون الكويت نهاية الشهر الجاري
- أعضاء الوفد سيجرون مباحثات مع غرفة التجارة لإبرام عقود - احتمال فتح خط طيران مباشر بين الكويت وبروكسل العام المقبل - أطمح لرؤية أطباء وممرضين بلجيكيين في الكويت أعلن سفير بلجيكا لدى الكويت كريستيان دومز عن زيارة مرتقبة لوفد اقتصادي يضم ممثلين عن 40 شركة بلجيكية إلى الكويت نهاية الشهر الجاري، مشيراً إلى أن الزيارة تستمر يومين وأن أعضاء الوفد سيجرون مباحثات مع غرفة التجارة والصناعة الكويتية لإبرام عقود تجارية، فضلاً عن الترويج للمنتجات الكويتية. وفي مؤتمر صحافي عقده صباح أمس بمناسبة انطلاق الاحتفال بالشهر الفرنكوفوني نهاية الشهر الجاري، أشار السفير إلى الجهود التي يقوم بها للوصول إلى اتفاق لتسيير رحلات مباشرة بين الكويت وبلاده، لافتاً إلى أنه تلقى وعوداً من قبل الخطوط الجوية الكويتية وطيران الجزيرة، بإمكانية فتح خط مباشر العام المقبل، وهو ما سيساعد في زيادة أعداد سفر السياح الكويتيين إلى بروكسل ومدن بلجيكية أخرى، كما يسهل أيضاً لزيارة بلجيكيين إلى الكويت التي أكد أنها «تحوي معالم جميلة، خصوصاً المطبخ الكويتي العريق». وعن التعاون في مجال التعليم العالي، أشار إلى عدم وجود أرقام دقيقة عن عدد الطلبة الدارسين في جامعات بلاده، التي أكد أنها ذات مستوى عالٍ ومعترف بها دولياً، مشيراً إلى أنه يطمح لتعزيز التعاون بين البلدين في المجال الصحي حيث أن بلاده مشهود لها في هذا المجال، قائلاً: «أطمح لرؤية أطباء وممرضين بلجيكيين في الكويت، خصوصاً ونحن لدينا كفاءات عالية في معالجة مرضى السرطان والسكري». وكشف دومز عن أن اجتماعات المشاورات السياسية بين البلدين ستعقد في يونيو المقبل، كما أن الاجتماع بين دول الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون الخليجي سيعقد في أكتوبر المقبل، متمنياً أن يشارك وزير خارجية بلاده في هذا الاجتماع. وعن المناسبة، قال دومز إن «سفارتنا ستقوم بتنظيم برامج ثقافية للاحتفال بالشهر الفرنكوفوني هذا العام»، معلناً أن برنامج الاحتفالات الذي سينطلق الأحد المقبل سيكون حافلاً، مع وجود عدد كبير من سفارات الدول الأعضاء بالمنظمة الفرنكوفونية في الكويت. كما أشاد بدعم الكويت للمنظمة الفرنكوفونية «رغم أنها ليست عضواً كاملاً» فيها، مشيراً إلى أن القسم القنصلي بالسفارة أصدر 2800 تأشيرة العام الماضي، ومن المتوقع أن يزيد العدد هذا العام، ولافتاً إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين يبلغ نحو 800 مليون يورو. ضرورة التوصّل لوقف إطلاق النار في غزة أعرب سفير بلجيكا عن ذهوله مما يحدث في غزة، داعياً المجتمع الدولي إلى مواصلة الضغط على الحكومة الاسرائيلية لتطبيق القانون الدولي والالتزام بالمعاهدات الدولية، وليتم وقف إطلاق النار في أقرب وقت، معرباً عن تعاطفه مع كل الضحايا المدنيين في حرب غزة. ورداً على سؤال حول دور الكويت ودول مجلس التعاون تجاه الأحداث تمر بها المنطقة، قال السفير إن الكويت تلعب دوراً مهماً على صعيد العمل الإنساني، وهي من المدافعين الأقوياء عن القضية الفلسطينية، «وتتمسك بالدعوة في المحافل الدولية إلى ضرورة تنفيذ حل الدولتين، كما أنها تناشد المجتمع الدولي الاعتراف بفلسطين كدولة ذات عضوية كاملة في الامم المتحدة، وهي رسالة متكررة دائما ما تنادي بها الكويت في المحافل الدولية». وحول المطلوب من المجتمع الدولي لوقف الصراع، قال: «على المجتمع الدولي أن يكون أكثر نشاطاً»، متسائلاً: «لماذا كل هذا الخجل والتهذيب في اتخاذ خطوات لحل الأزمة والمأساة الإنسانية؟ فهناك كوارث إنسانية أخرى مستمرة لأكثر من عام ومازالت لم تنته حتى الآن وهو أمر غير مقبول، فالولايات المتحدة دائماً تقف بجانب إسرائيل مما يجعل الأمر أكثر صعوبة في التوصل إلى حل شامل للقضية الفلسطينية»، داعياً إلى ضرورة الالتزام بمبادرة السلام العربية. ورداً على سؤال حول عدم إصدار المنظمة الفرنكوفونية أي بيان في شأن غزة، قال دومز: «الفرنكوفونية ليست منظمة سياسية لإصدار بيانات سياسية أو آراء حول هذه المواضيع، كما أن كل دولة تتبنى موقفاً مختلفاً، وهذا ما حال دون إصدار بيان موحّد، لكن بلجيكا منفتحة وصديقة ولديها علاقات مباشرة مع السلطة الفلسطينة»، مشيراً إلى المساعدات الإنسانية التي قدّمتها بلاده لفلسطين.