logo
#

أحدث الأخبار مع #دونالدتاسك

بولندا تنتخب خليفة أندريه دودا وسط تنافس حاد بين المرشحين
بولندا تنتخب خليفة أندريه دودا وسط تنافس حاد بين المرشحين

الميادين

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الميادين

بولندا تنتخب خليفة أندريه دودا وسط تنافس حاد بين المرشحين

يدلي الناخبون في بولندا، اليوم الأحد، بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية لاختيار خليفة للرئيس الحالي أندريه دودا، الذي لا يمكنه الترشح مرة أخرى بعد أن قضى فترتين رئاسيتين مدة كل منهما 5 سنوات. ويتنافس في هذه الانتخابات 12 رجلاً وامرأة واحدة، ويُتوقع أن تتجه المنافسة نحو جولة إعادة بين المرشحين الحاصلين على أعلى الأصوات في غضون أسبوعين. 21 نيسان 16 نيسان ويتصدر عمدة وارسو، رافال ترزاسكوفسكي، استطلاعات الرأي. ويخوض السياسي البالغ من العمر 53 عاماً الانتخابات مرشحاً عن التحالف المدني الليبرالي المحافظ، بقيادة رئيس الوزراء دونالد تاسك. وقد شغل ترزاسكوفسكي منصب العمدة منذ عام 2018، وحقق نتيجة قوية في الانتخابات الرئاسية لعام 2020، إذ خسر بفارق ضئيل أمام دودا في جولة الإعادة.في المقابل، يدعم حزب القانون والعدالة اليميني، وهو أكبر حزب معارض بعد خسارته السلطة أمام تحالف تاسك في عام 2023، المؤرخ والسياسي كارول نوروكي (42 عاماً)، والذي يحتل المركز الثاني في استطلاعات الرأي. كما يترشح سلافومير مينتزن عن حزب الكونفدرالية اليميني المتطرف، إلا أن فرصه في الفوز تبدو ضئيلة. والجدير ذكره أن الرئيس البولندي يمثّل البلاد في الخارج، وله تأثير على السياسة الخارجية، ويعيّن رئيس الحكومة ومجلس الوزراء، كما يشغل منصب القائد الأعلى للقوات المسلحة البولندية في حال الحرب.

بولندا تجري انتخابات رئاسية لاختيار خليفة أندريه دودا
بولندا تجري انتخابات رئاسية لاختيار خليفة أندريه دودا

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

بولندا تجري انتخابات رئاسية لاختيار خليفة أندريه دودا

ويتنافس 12 رجلا وامرأة واحدة لخلافة دودا الذي لا يمكنه الترشح مرة أخرى بعد أن قضى فترتين رئاسيتين مدة كل منهما خمس سنوات. ويتصدر عمدة وارسو رافال ترزاسكوفسكى استطلاعات الرأي. ويخوض السياسي البالغ من العمر 53 عاما الانتخابات مرشحا عن التحالف المدني الليبرالي المحافظ بقيادة رئيس الوزراء دونالد تاسك. وحقق ترزاسكوفسكي الذي يشغل منصب العمدة منذ عام 2018، نتيجة قوية في الانتخابات الرئاسية لعام 2020، وخسر بفارق ضئيل أمام دودا في جولة الإعادة. ويدعم حزب القانون والعدالة اليميني، وهو أكبر حزب معارض بعد خسارته السلطة أمام تحالف تاسك في عام 2023، المؤرخ والسياسي كارول نوروكي (42 عاما)، والذي يحتل المركز الثاني في استطلاعات الرأي.ويترشح سلافومير مينتزن عن حزب الكونفدرالية اليميني المتطرف، لكن فرصه في الفوز ضئيلة. وتعتبر جولة الإعادة بين المرشحين الحاصلين على أعلى الأصوات في غضون أسبوعين أمرا مرجحا. ويمثل الرئيس البولندي البلاد في الخارج، وله تأثير على السياسة الخارجية، ويعين رئيس الحكومة ومجلس الوزراء، وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة البولندية في حالة الحرب. المصدر: أ ب

إيكونوميست: أوروبا تفكر في المستحيل لأجل القنبلة النووية
إيكونوميست: أوروبا تفكر في المستحيل لأجل القنبلة النووية

الجزيرة

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

إيكونوميست: أوروبا تفكر في المستحيل لأجل القنبلة النووية

تناول مقال في مجلة إيكونوميست البريطانية بالتحليل قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، في الخامس من الشهر الجاري، فتح نقاش إستراتيجي حول إمكانية استخدام بلده قوتها الرادعة لحماية حلفائها في أوروبا في ظل التهديدات التي تواجه القارة من قِبل روسيا. وفي خطاب متلفز في ذلك اليوم، أكد ماكرون التزام بلاده بحلف شمال الأطلسي (ناتو) والشراكة مع الولايات المتحدة، لكنه شدد في الوقت ذاته على ضرورة أن تبذل أوروبا جهودا أكبر لتعزيز استقلالها الدفاعي والأمني، ونقلت عنه قناة فرانس 24 القول "يجب ألا يُحدّد مستقبل أوروبا في واشنطن أو موسكو". لكن إيكونوميست تقول إن النقاش الذي أعلن عنه الرئيس الفرنسي يواجه مشكلتين تتعلقان بالمصداقية والإمكانيات، مشيرة إلى أن أوروبا ظلت تعتمد طيلة ما يقرب من 80 عاما على المظلة النووية الأميركية. حريق دبلوماسي وقد التقط رئيس وزراء بولندا دونالد تاسك الفكرة بعد يومين من خطاب ماكرون، حيث قال في كلمة أمام البرلمان "سنكون أكثر أمنا إذا كانت لدينا ترسانتنا النووية الخاصة بنا"، مبررا ذلك بـ"التغيير العميق الذي يحدث في الجغرافيا السياسية الأميركية"، وهو تعبير مخفف لما تصفه إيكونوميست بـ"الحريق الدبلوماسي" الذي أشعله رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب. وجاء في المقال أن تاسك لم يكن يقترح أن تمتلك بلاده قنبلة نووية، بل كان يستجيب لدعوة رئيس الحزب الديمقراطي المسيحي الألماني فريدريش ميرتس ، إجراء محادثات مع بريطانيا وفرنسا حول "إضافة قوة مكمِّلة للدرع النووي الأميركي". ومع ذلك، تصف المجلة البريطانية الردع النووي الموسّع بأنه أمر غريب وغير طبيعي، لأنه يتطلب من دولة ما التعهد باستخدام قواتها النووية وما قد يترتب عليها من إبادة، نيابة عن دولة أخرى. ووفقا للمجلة، فإن صعوبة الوفاء بمثل هذا الوعد هو ما دفع أميركا إلى بناء ترسانة ضخمة من الأسلحة النووية ونشرها في جميع أنحاء العالم، كما أن القوات النووية البريطانية، على الرغم من تواضعها، مكلَّفة هي الأخرى بالدفاع عن حلف الناتو. ولدى فرنسا -القوة النووية الوحيدة داخل الاتحاد الأوروبي بعد انسحاب بريطانيا منه- علاقة أكثر تعقيدا بالردع الموسع، فقد تبنت رادعا نوويا خاصا بها في خمسينيات القرن الماضي، افتراضا منها أن المظلة الأميركية لا يمكن الاعتماد عليها. ولم تنضم فرنسا ولا تزال لا تشارك في مجموعة التخطيط النووي (NPG)، وهو منتدى لحلف شمال الأطلسي (الناتو) تناقش فيه الدول الأعضاء السياسة النووية. وفي عام 1995، اتفقت بريطانيا وفرنسا على أن "المصالح الحيوية لإحداهما لا يمكن أن تكون مهددة دون أن تكون المصالح الحيوية للطرف الآخر معرضة للخطر بالقدر نفسه"، وهو ما عدّته إيكونوميست توسيعا مواربا لأفق الردع الفرنسي. غير أن الرئيس ماكرون صرح في 2022 بأنه لن يرد بالمثل إذا استخدمت روسيا الأسلحة النووية في أوكرانيا، زاعما أن مصالح بلاده "لن تكون على المحك إذا كان هناك هجوم باليستي نووي في أوكرانيا أو في المنطقة". وبدا أنه بهذه العبارة يستبعد من الحماية دول أوروبا الشرقية الحليفة للاتحاد الأوروبي والناتو، وفق المجلة البريطانية التي أشارت إلى أن ماكرون اتخذ -منذ ذلك الحين- منحى متشددا ونجح في إعادة بناء العلاقات مع تلك الدول. تعاون نووي ويتساءل الحلفاء الأوروبيون الآن عن المدى الذي قد يكون ماكرون على استعداد للذهاب إليه، إذ قال رئيس الوزراء البولندي للصحفيين إنه يريد أن يعرف تفاصيل ما يعنيه الرئيس الفرنسي في خطابه من إمكانية استخدامه الأسلحة النووية. وفهمت المجلة من تصريحات دونالد تاسك تلك أنه ربما يلمّح إلى صيغة تمنح بلاده بعض الصلاحيات في إطلاق تلك الأسلحة. ولكن ماكرون استبعد على ما يبدو أي احتمال لمنح دول أخرى مثل تلك الصلاحيات، مؤكدا بشكل جازم أن الرادع النووي الفرنسي "سلاح سيادي وفرنسي من بدايته إلى نهايته". وثمة عقبات قانونية في هذا الصدد، فإذا أرادت بريطانيا أو فرنسا نقل الوصاية والسيطرة على أسلحتهما النووية، أو إذا رغبت دول غير نووية بناء أسلحة نووية جديدة، فسيتعين عليها الانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية أو انتهاكها. وهناك مسار آخر -كما ورد في المقال- يتمثل في الاقتباس من النهج الأميركي للردع الموسع، فقد نشرت الولايات المتحدة منذ فترة طويلة 180 قنبلة نووية تكتيكية من طراز (بي 61) أو نحو ذلك في أوروبا، ولا تزال هذه القنابل تحت السيطرة الأميركية. ليس سهلا لكن القوات الجوية في بلجيكا وألمانيا واليونان واليونان وإيطاليا وهولندا وتركيا تتدرب على حملها وتوصيلها باستخدام طائرات ذات قدرة مزدوجة. ولعل أسوأ الاحتمالات -وهو ما يرجحه عدد قليل من المسؤولين- أن تقطع أميركا الدعم، وفي هذه الحالة يمكن لبريطانيا أن تحتفظ بالصواريخ التي بحوزتها، ربما لبضع سنوات. بيد أن إيكونوميست تعتقد أن خطط بريطانيا المستقبلية للرؤوس الحربية والغواصات لن تكون قابلة للتطبيق، ولذلك فإن أحد الخيارات المتاحة أمام لندن هو إحياء فكرة التعاون مع فرنسا. ولا يزال النقاش الإستراتيجي الذي يجريه ماكرون في مراحله المبكرة، كما تقول هيلواز فاييه من المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية في باريس، مضيفة أنه "لا حديث عن نشر الأسلحة النووية الفرنسية خارج الأراضي الفرنسية". وخلصت المجلة إلى أن هذا الكلام قد يحبط أمثال رئيس الوزراء البولندي، الذي يرى أن هناك أزمة على وشك الحدوث. وختمت بالقول إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أثار أكثر النقاشات عمقا حول استخدام القدرات النووية منذ خمسينيات القرن الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store