#أحدث الأخبار مع #دونالدترمبقالتأخبار مصر١١-٠٢-٢٠٢٥أعمالأخبار مصرضرائب ترمب على الرياضة قد تستهدف مالكي فرق بثروات قيمتها 869 مليار دولاريُعد امتلاك فريق رياضي أقصى رمز للثراء بالنسبة لأغنى الأشخاص في العالم، وهو رمز تصاحبه أيضاً امتيازات ضريبية مغرية. لكن هذه الامتيازات باتت مهددة الآن بسبب الرئيس دونالد ترمب.قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت يوم الخميس إن الإدارة تسعى إلى 'إلغاء جميع الإعفاءات الضريبية الخاصة التي يحظى بها المليارديرات أصحاب الفرق الرياضية'. لم يتضح بعد ما الذي ستشمله هذه الخطوة، أو ما إذا كان الجمهوريون في الكونغرس سيدعمونها. لكن من غير المرجح أن تؤثر بشكل كبير على جاذبية امتلاك الفرق الرياضية بالنسبة لأثرى 0.01%.يقول إريك نيميث، الشريك الضريبي في شركة المحاماة 'فارنام': 'لا تشترِ فريقاً رياضياً على أمل أن تصبح ثرياً؛ بل عليك أن تكون ثرياً أولاً، ثم تشتري فريقاً رياضياً. إنه نادٍ للنخبة'.اقرأ المزيد: إنفوغراف: كيف تأثرت ثروات بعض مليارديرات العالم بفوز ترمب؟المزايا الضريبية لأصحاب الفرق الرياضيةتعتمد المزايا الضريبية الأساسية لمُلّاك الفرق على قواعد دائرة الإيرادات الداخلية الأميركية (IRS)، التي تسمح لمشتري الامتيازات الرياضية بخفض قيمة استثماراتهم الأولية على مدى 15 عاماً، وهي آلية مشابهة لما يحدث في قطاعات أخرى. على سبيل المثال، يمكن لمشتري المعدات الصناعية خفض فواتيرهم الضريبية عن طريق خصم تكاليف الشراء على مدار فترة زمنية.لكن الفارق الرئيسي بين الفرق الرياضية والقطاعات الأخرى هو أن الفرق الرياضية يمكنها خصم قيمة الأصول غير الملموسة، مثل حقوق البث التلفزيوني وقوائم اللاعبين، رغم أن هذه الأصول من غير المرجح أن تفقد قيمتها مستقبلاً.قال غاريت واتسون، مدير تحليل السياسات في 'مؤسسة الضرائب'، إن تقييد هذه الخصومات لن يكون له سوى تأثير مالي محدود. أوضح أنه على مدار عقد كامل، قد تجمع هذه السياسة إيرادات تتراوح بين مئات الملايين من الدولارات إلى بضعة مليارات فقط. (للمقارنة، قدّرت لجنة الميزانية الفيدرالية المسؤولة يوم الخميس أن أولويات ترمب الضريبية ستؤدي إلى خسارة إيرادات تتراوح بين 5 تريليونات و11.2 تريليون دولار خلال العقد المقبل).في نهاية المطاف، فإن ملاك الفرق الرياضية من المليارديرات لن يتأثروا بشكل كبير، لأن الكونغرس سيجد صعوبة في تطبيق أي تغييرات بأثر رجعي، بحسب نيميث.:وفقاً لمؤشر 'بلومبرغ للمليارديرات'، فإن 42 شخصاً من بين أغنى 500 شخص في العالم يمتلكون فرقاً رياضية أميركية، وجميعهم تقريباً مواطنون…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
أخبار مصر١١-٠٢-٢٠٢٥أعمالأخبار مصرضرائب ترمب على الرياضة قد تستهدف مالكي فرق بثروات قيمتها 869 مليار دولاريُعد امتلاك فريق رياضي أقصى رمز للثراء بالنسبة لأغنى الأشخاص في العالم، وهو رمز تصاحبه أيضاً امتيازات ضريبية مغرية. لكن هذه الامتيازات باتت مهددة الآن بسبب الرئيس دونالد ترمب.قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت يوم الخميس إن الإدارة تسعى إلى 'إلغاء جميع الإعفاءات الضريبية الخاصة التي يحظى بها المليارديرات أصحاب الفرق الرياضية'. لم يتضح بعد ما الذي ستشمله هذه الخطوة، أو ما إذا كان الجمهوريون في الكونغرس سيدعمونها. لكن من غير المرجح أن تؤثر بشكل كبير على جاذبية امتلاك الفرق الرياضية بالنسبة لأثرى 0.01%.يقول إريك نيميث، الشريك الضريبي في شركة المحاماة 'فارنام': 'لا تشترِ فريقاً رياضياً على أمل أن تصبح ثرياً؛ بل عليك أن تكون ثرياً أولاً، ثم تشتري فريقاً رياضياً. إنه نادٍ للنخبة'.اقرأ المزيد: إنفوغراف: كيف تأثرت ثروات بعض مليارديرات العالم بفوز ترمب؟المزايا الضريبية لأصحاب الفرق الرياضيةتعتمد المزايا الضريبية الأساسية لمُلّاك الفرق على قواعد دائرة الإيرادات الداخلية الأميركية (IRS)، التي تسمح لمشتري الامتيازات الرياضية بخفض قيمة استثماراتهم الأولية على مدى 15 عاماً، وهي آلية مشابهة لما يحدث في قطاعات أخرى. على سبيل المثال، يمكن لمشتري المعدات الصناعية خفض فواتيرهم الضريبية عن طريق خصم تكاليف الشراء على مدار فترة زمنية.لكن الفارق الرئيسي بين الفرق الرياضية والقطاعات الأخرى هو أن الفرق الرياضية يمكنها خصم قيمة الأصول غير الملموسة، مثل حقوق البث التلفزيوني وقوائم اللاعبين، رغم أن هذه الأصول من غير المرجح أن تفقد قيمتها مستقبلاً.قال غاريت واتسون، مدير تحليل السياسات في 'مؤسسة الضرائب'، إن تقييد هذه الخصومات لن يكون له سوى تأثير مالي محدود. أوضح أنه على مدار عقد كامل، قد تجمع هذه السياسة إيرادات تتراوح بين مئات الملايين من الدولارات إلى بضعة مليارات فقط. (للمقارنة، قدّرت لجنة الميزانية الفيدرالية المسؤولة يوم الخميس أن أولويات ترمب الضريبية ستؤدي إلى خسارة إيرادات تتراوح بين 5 تريليونات و11.2 تريليون دولار خلال العقد المقبل).في نهاية المطاف، فإن ملاك الفرق الرياضية من المليارديرات لن يتأثروا بشكل كبير، لأن الكونغرس سيجد صعوبة في تطبيق أي تغييرات بأثر رجعي، بحسب نيميث.:وفقاً لمؤشر 'بلومبرغ للمليارديرات'، فإن 42 شخصاً من بين أغنى 500 شخص في العالم يمتلكون فرقاً رياضية أميركية، وجميعهم تقريباً مواطنون…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه