logo
#

أحدث الأخبار مع #دونالدجيترامب

خادم الحرمين يرأس جلسة تاريخية ويعلق على زيارة ترامب ومخرجات القمة (السعودية الأمريكية)
خادم الحرمين يرأس جلسة تاريخية ويعلق على زيارة ترامب ومخرجات القمة (السعودية الأمريكية)

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال

خادم الحرمين يرأس جلسة تاريخية ويعلق على زيارة ترامب ومخرجات القمة (السعودية الأمريكية)

أخبار وتقارير (الأول) وكالات: رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، جلسة مجلس الوزراء المنعقدة في جدة، حيث عبّر عن شكره للرئيس الأمريكي دونالد جي ترامب على زيارته الرسمية للمملكة، وحيّا النتائج المثمرة للمباحثات التي جرت بينه وبين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. هذه المباحثات – بحسب ما أكده المجلس – نقلت العلاقات الثنائية إلى مستوى غير مسبوق، وفتحت آفاقًا أوسع للتعاون الاقتصادي والتنموي بين البلدين. وأشاد المجلس بمخرجات القمة السعودية الأمريكية التي وُقّعت خلالها وثيقة الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية، بالإضافة إلى مجموعة من الاتفاقيات ومذكرات التعاون في قطاعات متعددة. كما عبّرت المملكة عن نيتها توسيع استثماراتها في الولايات المتحدة بما يفوق 600 مليار دولار خلال السنوات الأربع المقبلة، منها 300 مليار دولار في صفقات مشتركة أعلن عنها في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي. جدّد مجلس الوزراء تأكيد المملكة على موقفها الثابت الرافض لأي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني أو فرض حلول لا تنسجم مع تطلعاته. كما ثمن المجلس جهود ولي العهد في رفع العقوبات عن سوريا، وأكد دعمه لمساعي السلام الإقليمي، مستندًا إلى ما ورد في كلمة سموه خلال القمة الخليجية الأمريكية من رؤى تعزز التنسيق الدولي لحل النزاعات بطرق سلمية. نوّه المجلس بجهود مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في أكثر من 100 دولة، وذلك بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيسه. كما أثنى على إنجازات الطلاب السعوديين في معرض آيسف 2025، مشددًا على أن هذا التفوق يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه الدولة لقطاع التعليم والابتكار. وعلى الصعيد الصناعي، أشاد المجلس بنجاح الاستراتيجية الوطنية للصناعة في جذب ثلاث شركات عالمية لصناعة السيارات لتأسيس مصانع داخل المملكة. اختتم المجلس جلسته بإقرار حزمة من القرارات، شملت إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع، والموافقة على اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع دول مثل اليابان، روسيا، أوزبكستان، سنغافورة، والهند، إلى جانب اعتماد تنظيمات جديدة بشأن مواقع الخردة لحماية البيئة. كما أُعلن عن تعيينات وترقيات وظيفية، واعتماد الحسابات الختامية لعدد من الهيئات والجامعات، بما يعكس حرص الدولة على التطوير المؤسسي والاستدامة الإدارية.

ولي العهد يصطحب ترامب في جولة بالدرعية
ولي العهد يصطحب ترامب في جولة بالدرعية

خبر صح

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • خبر صح

ولي العهد يصطحب ترامب في جولة بالدرعية

اصطحب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكيَّة، بجولة في الدرعيَّة، وزارا حي الطريف التاريخي، المسجَّل ضمن قائمة اليونيسكو للتراث العالميِّ، مهد انطلاق الدولة السعوديَّة، وعاصمة الدولة السعوديَّة الأُولى. وشاهد سمو ولي العهد، والرئيس الأمريكي عرضًا تراثيًّا من الفن الشعبيِّ السعوديِّ، كما تم التقاط صورة تذكاريَّة من أمام قصر سلوى، أحد القصور التاريخيَّة الذي كان مركزًا للحُكم في عهد الدولة السعوديَّة الأُولى. وتضمَّنت الزيارة عرضًا عن مشروع الدرعيَّة.

ولي العهد يصطحب ترامب في جولة بالدرعية
ولي العهد يصطحب ترامب في جولة بالدرعية

المدينة

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • المدينة

ولي العهد يصطحب ترامب في جولة بالدرعية

اصطحب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكيَّة، بجولة في الدرعيَّة، وزارا حي الطريف التاريخي، المسجَّل ضمن قائمة اليونيسكو للتراث العالميِّ، مهد انطلاق الدولة السعوديَّة، وعاصمة الدولة السعوديَّة الأُولى. وشاهد سمو ولي العهد، والرئيس الأمريكي عرضًا تراثيًّا من الفن الشعبيِّ السعوديِّ، كما تم التقاط صورة تذكاريَّة من أمام قصر سلوى، أحد القصور التاريخيَّة الذي كان مركزًا للحُكم في عهد الدولة السعوديَّة الأُولى. وتضمَّنت الزيارة عرضًا عن مشروع الدرعيَّة.

نافذة - ولي العهد والرئيس الأمريكي يشاركان في أعمال منتدى الاستثمار السعودي
نافذة - ولي العهد والرئيس الأمريكي يشاركان في أعمال منتدى الاستثمار السعودي

نافذة على العالم

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • نافذة على العالم

نافذة - ولي العهد والرئيس الأمريكي يشاركان في أعمال منتدى الاستثمار السعودي

الأربعاء 14 مايو 2025 10:45 صباحاً شارك صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وفخامة الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، في أعمال منتدى الاستثمار السعودي - الأمريكي. واطلع فخامته لدى وصوله على الصور التاريخية التي جمعت قيادات البلدين في العقود الماضية. وتجوّل سمو ولي العهد، وفخامة الرئيس الأمريكي، في المعرض المصاحب للمنتدى، حيث اطلعا على عددٍ من الشركات السعودية والأمريكية التي تعرض الفرص الاستثمارية في عددٍ من القطاعات الواعدة، إضافة إلى المشاريع الكبرى في المملكة وما تُسهم به في تنويع الاقتصاد وجذب الاستثمارات. ثم ألقى سمو ولي العهد، الكلمة التالية: فخامة الرئيس الصديق / دونالد ترمب، ضيوفنا الكرام، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، نرحب بكم اليوم في المملكة العربية السعودية في المنتدى الاستثماري السعودي - الأمريكي، حيث تجمع بلدينا الصديقين علاقات اقتصادية عميقة، بدأت قبل 92 عامًا وتحديدًا في سنة 1933م، بتوقيع اتفاقية امتياز التنقيب عن النفط في المملكة، مع شركة ستاندرد أويل أوف كاليفورنيا. ونجتمع اليوم لتعميق هذه الشراكة الإستراتيجية، في مراحلها المختلفة من اقتصاد قائم على الموارد الطبيعية، إلى اقتصاد مبني على تنويع مصادر الدخل والمعرفة والابتكار. لقد كانت الاستثمارات المشتركة، هي إحدى أهم ركائز علاقتنا الاقتصادية، والاقتصاد السعودي حاليًا أكبر اقتصاد في المنطقة، وأكبر شريك اقتصادي للولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة، ومن أسرع الاقتصادات نموًا ضمن مجموعة العشرين، وقد انعكست متانة العلاقات الاقتصادية بين البلدين، على نمو التبادل التجاري، إذ بلغ (500) مليار دولار، خلال المدة من عام 2013 إلى 2024م. واليوم، نعمل على فرص شراكة بحجم 600 مليار دولار، من بينها اتفاقيات بقيمة تزيد على 300 مليار دولار تم الإعلان عنها خلال هذا المنتدى. وسنعمل خلال الأشهر القادمة على المرحلة الثانية لإتمام بقية الاتفاقيات لرفعها إلى تريليون دولار. وتمثل هذه الشراكة المتنامية امتدادًا للتعاون المتعدد في المجالات العسكرية والأمنية والاقتصادية والتقنية؛ بما يعزز المنافع المتبادلة ويدعم فرص العمل في المملكة، ويسهم في توطين الصناعات وتنمية المحتوى المحلي ونمو الناتج المحلي. وتعد الولايات المتحدة الأمريكية وجهة رئيسة لصندوق الاستثمارات العامة، حيث تستحوذ على نحو 40% من استثماراته العالمية؛ مما يعكس الثقة بقدرات الاقتصاد الأمريكي على الابتكار، خصوصًا في القطاعات الواعدة، مثل التقنية والذكاء الاصطناعي؛ بما يسهم في نقل المعرفة وتبادل الخبرات. ويبلغ عدد الشركات الأمريكية العاملة والمستثمرة في المملكة نحو 1300 شركة، تمثل ما يقارب ربع حجم الاستثمار الأجنبي، منها 200 شركة اتخذت من المملكة مقرًا إقليميًا لها. لقد استطاعت رؤية المملكة 2030 أن تحقق معظم مستهدفاتها، وتُحدث تحولًا اقتصاديًا غير مسبوق يهدف إلى تنويع الاقتصاد وتمكين القطاع الخاص، ليكون المحرك الرئيس للنمو في أكبر اقتصاد بالمنطقة. وقد ارتفعت الصادرات غير النفطية إلى 82 مليار دولار في عام 2024م، كما تم توظيف أكثر من 2,4 مليون مواطن ومواطنة، وانخفضت نسبة البطالة إلى أدنى مستوياتها التاريخية مع تضاعف إسهام المرأة في سوق العمل. ختاماً، إنني يا فخامة الرئيس، على ثقة بأننا اليوم نواصل البناء معكم، مستندين إلى أسس الشراكة الوثيقة بين البلدين، وما وقّعنا عليه اليوم هو جزءٌ من طموح أكبر، يستثمر فرص التعاون وتبادل المنافع. فخامة الرئيس إن عملنا المشترك لا يقتصر على التعاون الاقتصادي وإنما يمتد إلى العمل على إحلال الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والعالم. مجددًا الترحيب بكم في المملكة العربية السعودية. ونتطلع الآن للاستماع لكلمة فخامتكم.. وشكرًا. بعد ذلك ألقى فخامة الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، كلمة أكّد فيها قوة العلاقة والروابط بين المملكة والولايات المتحدة التي تدعم الاستقرار والأمن، مشيرًا إلى أنه سيتم دعم جميع الخطوات المستقبلية بينهما؛ لجعل العلاقات أقوى من ذي قبل وستبقى وطيدة. وقال: "شرف لي أن أعود إلى المملكة المذهلة، وأن تتم استضافتي بهذا الكرم، ولم أنسَ الاستضافة المذهلة التي أظهرها لنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، خلال الزيارة قبل 8 سنوات وكانت أمرًا لا يمكن وصفه، وأود أن أشكر الوزراء والمسؤولين والرواد في مجال الأعمال لهذه الاستضافة". وأوضح أن المملكة تعمل بشكل مستمر للوصول إلى نهضة حيوية وتجارية واقتصادية رائعة، وأن الرياض ستصبح مركز أعمال للعالم بأسره، وأن منطقة الخليج العربي تعمل دائمًا على ازدهار النمو الاقتصادي وتحسين جودة الحياة. وأضاف: "هنا نحتفل بشراكة طويلة بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية منذ عهد الرئيس "روزفلت" الذي التقى الملك عبدالعزيز، وأحضر الاستثمارات الأمريكية، وازدهرت العلاقات بين البلدين، واليوم نعيد تأكيد هذه العلاقة المهمة ونأخذ خطوات أخرى لتقوية هذه العلاقة ونجعلها أقوى من أي وقت مضى، وهي أقوى من أي وقت مضى بالفعل". وتابع قائلًا: "المملكة منذ 8 سنوات أثبتت عكس ما توقعه النقاد، ونرى أن أكبر القيادات في مجال الأعمال في العالم يقفون في هذه الصالة معنا، ويشهدون هذا التحول الذي حصل تحت قيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد، وكان أمرًا مذهلًا، ولم يحصل في الماضي، ولم نرَ أي شيء بمثل هذا الحجم في السابق"، مشيرًا إلى أن السلام والازدهار في المملكة أتى من الترحيب بالتقاليد والثقافات، وهو الإرث الذي تقدمه المملكة للعالم. وأكد الرئيس الأمريكي، أن الرياض مدينة تاريخية ومذهلة، ولم تعد موضعًا حكوميًّا فحسب، بل موضع للتكنولوجيا والابتكار والثقافة في العالم، إضافة إلى استضافتها كأس العالم 2034، ومعرض إكسبو 2030. وقدّم فخامته الشكر للمملكة على دورها الرئيس على الصعيد السياسي، ومنها جهودها الكبيرة التي بذلت وشكلت قاعدة أساسية في تيسير محادثات أوكرانيا مع روسيا. وأشار إلى أن دول الخليج أظهرت للمنطقة بأكملها المسار نحو مجتمعات آمنة ومزدهرة، تتحسن فيها طريقة الحياة والتنمية الاقتصادية، وأصبحت أرضًا للسلام والأمن والإنجازات على مستوى الشرق الأوسط. وأكد أن الولايات المتحدة تعمل على دعم الأسس التي يقوم عليها السلام والازدهار والرفاهية، والالتزام بالدفاع عن حلفائها. ولفت الرئيس الأمريكي النظر إلى أن الولايات المتحدة تعمل على إنشاء علاقات مع سوريا، وأعلن أن وزير الخارجية الأمريكي سيلتقي نظيره السوري في تركيا قريبًا. وقال: "بعد مناقشة الوضع في سوريا مع سمو ولي العهد، بدأت بالفعل الخطوات الأولى نحو إعادة العلاقات مع سوريا للمرة الأولى منذ عقد من الزمن، وسآمر برفع العقوبات عن سوريا، وكل ما أفعله هذا هو من أجل ولي العهد". وأضاف فخامته: "في هذا الموقع الجغرافي المهم في العالم، يجب أن تكون هناك الروح الإيجابية، وللمرة الأولى منذ سنوات طويلة سيتم النظر إلى هذه المنطقة بأنها ليست منطقة للنزاعات والحروب والموت، بل هي أرض للفرص والأمل كما فعلت المملكة العربية السعودية بالفعل؛ لتكون منصة ثقافية واقتصادية للعالم". وتابع قائلًا: "الأمن والاستقرار سينقذ حياة الناس ويتجه بها نحو التقدم والنجاح، ويمكن أن تقرروا مصيركم الأفضل وأن تقدموا تاريخكم وإرثكم وأن تقدروا الفرص الجديدة، وأن تأتوا بالفخر لدولكم ولشعوبكم، وأن تشكل المدن التي تم بناؤها مصدر إلهام للعالم". وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن العصر الذهبي للشرق الأوسط من الممكن أن يبدأ، وأن يتم العمل معًا للوصول إلى النجاح والانتصار وأن نكون دائمًا أصدقاء. وقال فخامته في ختام كلمته: "أعرب عن تحياتي لخادم الحرمين الشريفين، وأقدم الشكر لسمو ولي العهد الذي يمثل أفضل دولة في العالم"، مؤكدًا أن الولايات المتحدة ستكون إلى جانبه دائمًا، وأن لدى المملكة مستقبلًا مزدهرًا. عقب ذلك التقطت الصور الجماعية لسمو ولي العهد وفخامة الرئيس الأمريكي مع المستثمرين من الجانبين. وشهد المنتدى مشاركة أكثر من 2000 من المسؤولين وصانعي القرار من المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية. كما شهد توقيع أكثر من 140 اتفاقية ومذكرة تفاهم بقيمة تجاوزت 300 مليار دولار شملت مجالات الطاقة والتقنية والذكاء الاصطناعي والصناعة وسلاسل الإمداد والصحة والعلوم الحيوية والمالية وإدارة الأصول. جانب من تصريحات فخامة الرئيس الأمريكي دونالد جي ترمب: "أود أن أشكر سمو ولي العهد وهو شخص رائع وأعرفه منذ سنوات طويلة الآن ولا مثيل له وأنا أقدر كل ما قلته يا صديقي". "ولي العهد الذي كنا نتكلم عنه وهو شخص مذهل ورائع، وعائلة رائعة". "بالنسبة لي سوف نحسن الاقتصاد في العالم، وأمريكا تعد هي الاقتصاد الأفضل في العالم باستثناء المملكة العربية السعودية والمملكة تعمل جيدًا واقتصادكم جيد". "محمد، هل تنام ليلًا؟ كيف تنام؟ كنت أفكر فقط. يا له من عمل. إنه يتقلب في سريره طوال الليل ويتساءل ويفكر كيف أجعل العمل أفضل؟ من لا يأتيه الأرق لا يحقق الأحلام. لقد نجحت هذه حقيقة". "هذا التحول الذي حصل تحت قيادة الملك سلمان وولي العهد كان أمرًا مذهلًا ولم يحصل في الماضي ولم نر أي شيء بمثل هذا الحجم في السابق". "الأبراج التي أراها ويتم بناؤها أمر مذهل وبعض العروض التي رأيتها كلها عملية مذهلة وهندسة مذهلة، ولدي شعور أن مصدر هذه الأفكار هو موجود أمامي اليوم". "الرياض لم تعد موضعًا حكوميًا فقط، ولكن مقرًّا للتكنولوجيا والابتكار والثقافة في العالم، إضافة إلى كأس العالم، أهنئك على عملك، وكأس العالم والإكسبو كلها نشاطات سيتم تنظيمها هنا". "هذا التحول المذهل لم يأت من تدخل خارجي أو من أشخاص آخرين، بل السلام والازدهار، أتى من الترحيب بالتقاليد والثقافات، وهذا الإرث الذي تقدمونه". "لا يوجد شريك أقوى من هذا الرجل الذي يجلس أمامي الآن، ولي العهد أعظم من يمثل شعبه، وأنا معجب به جدًا جدًا، إنه رجل عظيم". "هناك معالم تنهار ولكن في المملكة أنتم تبنون المباني الشاهقة والأكبر في العالم، هذه المشاريع التجارية والبناء بطريقة لم نشهدها مسبقًا". "صديقي محمد أود أن أشكرك أيضًا.. أنا أعتقد أنك تمثل أفضل دولة في العالم". "النقاد شككوا في إمكانية ما ستفعله، لكن خلال الـ 8 سنوات الماضية، أثبتت المملكة العربية السعودية خطأ النقاد".

وزير "الاتصالات": زيارة ترامب ورؤساء كُبرى شركات التقنية الأمريكية تعزز مكانة المملكة محورًا عالميًا للاقتصاد الرقمي
وزير "الاتصالات": زيارة ترامب ورؤساء كُبرى شركات التقنية الأمريكية تعزز مكانة المملكة محورًا عالميًا للاقتصاد الرقمي

صحيفة عاجل

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة عاجل

وزير "الاتصالات": زيارة ترامب ورؤساء كُبرى شركات التقنية الأمريكية تعزز مكانة المملكة محورًا عالميًا للاقتصاد الرقمي

أكَّد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد جي ترامب, يرافقه عددٌ من رؤساء كبرى شركات التقنية العالمية، إلى المملكة العربية السعودية، تُجسد عمق الشراكة الإستراتيجية بين البلدين، التي تمتد لأكثر من (90) عامًا من التعاون المثمر في مختلف القطاعات. وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء السعودية, أن هذه الزيارة تعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحتلها المملكة على خارطة الاقتصاد الرقمي العالمي، بوصفها أكبر اقتصاد رقمي في المنطقة، ومحورًا رئيسًا لجذب استثمارات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، حيث استقطبت المملكة استثمارات أمريكية تتجاوز (13) مليار دولار في عامي (2024 - 2025)، تمثل أكثر من (90%) من إجمالي الاستثمارات الدولية في الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات والخدمات السحابية، وتطوير القدرات الوطنية الرقمية مع كبرى الشركات التقنية مثل: (AWS، Microsoft، Google Cloud، Oracle، Groq) وغيرها. وأكد السواحه أن المنجزات التي حققتها المملكة في الاقتصاد الرقمي والتقنية والابتكار تعكس حجم الدعم غير المحدود الذي حظي به هذا القطاع من القيادة الحكيمة، كما أنها ثمرة لتمكين ومتابعة، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الذي قاد مسيرة التحول التقني والرقمي ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030، حتى أصبحت المملكة مركزًا إقليميًا وعالميًا للتقنية والابتكار. وأشار إلى أن المملكة لا تستثمر فقط في التقنية، بل في الإنسان أيضًا، إذ تمثل الشراكات مع شركات أمريكية مثل: (Apple, Amazon, Google، Microsoft) رافدًا مهمًا لبناء أكبر تكتل للمواهب الرقمية في المنطقة، بعددٍ يتجاوز (381) ألف كفاءة رقمية، كما سجلت المملكة تقدمًا عالميًا في تمكين المرأة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وتصدرت المؤشرات الدولية في هذا المجال، مما يعكس التزامها الشامل ببناء اقتصاد معرفي مستدام وشامل. وفي مجال الفضاء، نوّه السواحه بالشراكات القائمة مع المؤسسات الأمريكية، مؤكدًا أن المملكة شريك رئيس في استكشاف الفضاء، بعد إرسال أول رائدة فضاء سعودية إلى محطة الفضاء الدولية بالشراكة مع (Axiom, NASA, SpaceX) ضمن تجارب علمية نوعية في مجالات الصحة والاستدامة، مبينًا أن انضمام المملكة لاتفاقيات أرتميس، يؤكد دورها في مستقبل الاقتصاد الفضائي العالمي، الذي تُقدر قيمته المستقبلية بتريليوني دولار. وأفاد، أن الشراكة السعودية الأمريكية في مجال الابتكار, أثمرت عن مشاريع نوعية في الذكاء الاصطناعي، وتقنيات النانو، والطاقة النظيفة، من خلال تأسيس (14) مركز تميز بالتعاون مع جامعات أمريكية رائدة مثل: (MIT، ستانفورد، كالتك، IBM) مما يعزز من قدرة المملكة على إنتاج المعرفة، وتسريع وتيرة الابتكار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store