أحدث الأخبار مع #دونفاريل


الدولة الاخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
أستراليا تعتزم فتح أسواق جديدة للصادرات فى الهند والشرق الأوسط
الخميس، 3 أبريل 2025 11:49 صـ بتوقيت القاهرة قال مسئولون أستراليون إن دول منطقة المحيطين الهندى والهادئ كانت من بين الأكثر تضررًا من الرسوم الجمركية الأمريكية، مشيرين إلى أن أستراليا دعمت ماليًا المصدرين المتضررين لمساعدتهم فى إيجاد أسواق جديدة، من خلال صندوق يقدم مليار دولار أسترالي (627 مليون دولار) كقروض بدون فوائد، وستوجه الإدارات الحكومية إلى "شراء المنتجات الأسترالية". ومن جانيه، صرح وزير التجارة الأسترالي دون فاريل بأن بلاده تفتح أسواقا جديدة للصادرات في الهند والشرق الأوسط، وستسعى إلى إحياء مفاوضات التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي التي تعثرت العام الماضي بشأن لحوم البقر الأسترالية... وقال "لقد تغير العالم". وبدوره قال ديفيد جوشينكي، رئيس الاتحاد الوطني للمزارعين في أستراليا، إن الرسوم الجمركية "خطوة إلى الوراء مخيبة للآمال لدولنا وللاقتصاد العالمي"، لكن الصناعة ستنتصر لأن مزارعيها "من بين أقل المزارعين حصولًا على الدعم في العالم". وتمثل الصادرات إلى الولايات المتحدة أقل من 5% من إجمالي صادرات أستراليا من السلع. وتخضع صادرات أستراليا من الصلب والألومنيوم أيضًا للرسوم الجمركية الأمريكية على المعادن التي أعلن عنها في مارس، على الرغم من أن شحناتها إلى الولايات المتحدة تمثل جزءا ضئيلا من قيمة إجمالي صادرات البلاد السنوية. أما تأثير هذه الرسوم على قطاع التعدين الأسترالي، الذي يوفر معظم خام الحديد وغيره من المواد الخام المستخدمة في صناعة المعادن في العالم، فهو أقل وضوحا. وكان رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز قد ذكر اليوم الخميس، أن هذه التطورات تصب في مصلحة الصين قائلا "لا شك أن الاستجابة لمجموعة من القضايا، سواءً كانت إجراءات بشأن تغير المناخ أو قضايا التجارة، ستؤثر على المنافسة الاستراتيجية القائمة هنا في المنطقة". وتابع قائلا أن أستراليا ستسعى للتفاوض مع الولايات المتحدة لإزالة الرسوم الجمركية دون اللجوء إلى آلية فض المنازعات في اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين. وأكد ألبانيز أن المفاوضات جارية لتجنب فرض رسوم جمركية على لحوم البقر، إذ أصرت أستراليا على استيفاء واردات اللحوم الأمريكية لمعايير الأمن الحيوي.


بوابة الأهرام
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
ردًا على رسوم ترامب الجمركية: أستراليا تعتزم فتح أسواق جديدة للصادرات في الهند والشرق الأوسط
أ ش أ قال مسئولون أستراليون إن دول منطقة المحيطين الهندي والهادئ كانت من بين الأكثر تضررًا من الرسوم الجمركية الأمريكية، مشيرين إلى أن أستراليا دعمت ماليًا المصدرين المتضررين لمساعدتهم في إيجاد أسواق جديدة، من خلال صندوق يقدم مليار دولار أسترالي (627 مليون دولار) كقروض بدون فوائد، وستوجه الإدارات الحكومية إلى "شراء المنتجات الأسترالية". موضوعات مقترحة ومن جانبه، صرح وزير التجارة الأسترالي دون فاريل بأن بلاده تفتح أسواقا جديدة للصادرات في الهند والشرق الأوسط، وستسعى إلى إحياء مفاوضات التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي التي تعثرت العام الماضي بشأن لحوم البقر الأسترالية... وقال "لقد تغير العالم". وبدوره قال ديفيد جوشينكي، رئيس الاتحاد الوطني للمزارعين في أستراليا، إن الرسوم الجمركية "خطوة إلى الوراء مخيبة للآمال لدولنا وللاقتصاد العالمي"، لكن الصناعة ستنتصر لأن مزارعيها "من بين أقل المزارعين حصولًا على الدعم في العالم". وتمثل الصادرات إلى الولايات المتحدة أقل من 5% من إجمالي صادرات أستراليا من السلع. وتخضع صادرات أستراليا من الصلب والألومنيوم أيضًا للرسوم الجمركية الأمريكية على المعادن التي أعلن عنها في مارس، على الرغم من أن شحناتها إلى الولايات المتحدة تمثل جزءا ضئيلا من قيمة إجمالي صادرات البلاد السنوية. أما تأثير هذه الرسوم على قطاع التعدين الأسترالي، الذي يوفر معظم خام الحديد وغيره من المواد الخام المستخدمة في صناعة المعادن في العالم، فهو أقل وضوحا. وكان رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز قد ذكر اليوم /الخميس/ أن هذه التطورات تصب في مصلحة الصين قائلا "لا شك أن الاستجابة لمجموعة من القضايا، سواءً كانت إجراءات بشأن تغير المناخ أو قضايا التجارة، ستؤثر على المنافسة الاستراتيجية القائمة هنا في المنطقة". وتابع قائلا أن أستراليا ستسعى للتفاوض مع الولايات المتحدة لإزالة الرسوم الجمركية دون اللجوء إلى آلية فض المنازعات في اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين. وأكد ألبانيز أن المفاوضات جارية لتجنب فرض رسوم جمركية على لحوم البقر، إذ أصرت أستراليا على استيفاء واردات اللحوم الأمريكية لمعايير الأمن الحيوي.


العين الإخبارية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
أستراليا تحذر: شطائر مكدونالدز في أمريكا ستكون أحدث ضحايا ترامب
حذّر وزير التجارة الأسترالي دون فاريل اليوم الأحد من أن الحرب التجارية التي يقودها دونالد ترامب قد ترفع سعر شطائر البرغر الأمريكية. يأتي التحذير الأسترالي وسط مخاوف من أن تمتد التعريفات الجمركية لتشمل لحوم الأبقار وغيرها من المنتجات الزراعية. ونقل تقرير نشرته صحيفة الغارديان البريطانية عن فاريل، قوله إن معظم لحوم الأبقار التي تصدّرها أستراليا إلى الولايات المتحدة تذهب إلى عملاق الوجبات السريعة "ماكدونالدز"، وأي تعريفات جمركية جديدة على منتجات بلاده ستؤدي حتمًا إلى زيادة الأسعار التي يدفعها الأمريكيون مقابل شطائر "تشيز برغر" أو "بيغ ماك". وأضاف فاريل أنه سيواصل الضغط من أجل إعفاء المنتجات الأسترالية من أجندة ترامب التوسعية بشأن التعريفات الجمركية، معترفًا بأنه لا يعرف ما الذي قد يفكر فيه الرئيس الأمريكي في أي صفقة محتملة، لكنه سيحاول تقديم "عرض لا يمكنه رفضه". وقال فاريل في مقابلة مع "سكاي نيوز" إنه سيحاول إقناع نظرائه الأمريكيين بمدى خطأ ليس فقط هذه التعريفات الجمركية بعينها، بل أيضًا الأجندة التجارية الأوسع لترامب، بما في ذلك خلال مكالمة مع المبعوث التجاري الأمريكي بعد غد الثلاثاء. وأضاف أن أستراليا لن تفكر في فرض تعريفات انتقامية على الولايات المتحدة. وأكدت الحكومة الأسترالية أنها ستواصل الدفاع عن موقفها لإلغاء التعريفات الأمريكية البالغة 25% على صادرات الصلب والألمنيوم، والتي فرضتها إدارة ترامب كجزء من حواجز تجارية عالمية ضد جميع الدول، كما ستسعى لتجنب فرض تعريفات مستقبلية محتملة على قطاعات مثل الزراعة والطب. قلق المزارعين وينتظر المزارعون الأستراليون بقلق ما إذا كانت صادرات اللحوم ستتأثر في الجولة التالية من التعريفات الجمركية. وتُعد الولايات المتحدة السوق الدولية الأولى لأستراليا في تصدير لحوم الأبقار والضأن والماعز. فقد باع المنتجون الأستراليون لحومًا بقيمة 6.2 مليار دولار إلى الولايات المتحدة في عام 2024، وهو ما يقارب 30% من إجمالي الصادرات البالغ 39 مليار دولار في ذلك العام. وعند سؤاله عن احتمال فرض تعريفات جمركية على المنتجات الزراعية مثل لحوم الأبقار، قال فاريل إن مثل هذا الإجراء "سيكون له تأثير كبير" على كل من المنتجين الأستراليين والمستهلكين الأمريكيين. تصرف غير ودي وفي وقت سابق أمس أيضا، قال رئيس الوزراء الأسترالي، أنتوني ألبانيزي، إن فرض الولايات المتحدة تعريفات جمركية على أستراليا لا يُعد تصرفًا وديا. وأضاف: "لدينا أصدقاء عظماء في الولايات المتحدة، ونتوقع منهم أن يتصرفوا على هذا الأساس". وحذر في مؤتمر صحفي من أن "التعريفات الجمركية هي ضريبة على المشترين الأمريكيين للمنتجات من جميع أنحاء العالم، بغض النظر عن مصدرها، سواء كان ذلك في الصلب أو الألمنيوم. وهذه التعريفات تُعد ضريبة على الأمريكيين أنفسهم". وتابع قائلا: "إنها ليست ضريبة على المنتج، بل هي ضريبة على الأمريكيين، ولهذا السبب رأينا الأسواق تتفاعل مع هذه التحركات من إدارة ترامب بطريقة سلبية للغاية." aXA6IDQ2LjIwMy4xOTAuMTk0IA== جزيرة ام اند امز UA


الشرق الأوسط
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
أسعار الألمنيوم تتأرجح في نطاق ضيق
تأرجحت أسعار الألمنيوم في نطاق ضيق يوم الخميس، حيث راقب المتعاملون المخاطر المحتملة لحرب تجارية عالمية إثر فرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب رسوماً جمركية بنسبة 25 في المائة على واردات الصلب والألمنيوم. وبحلول الساعة 08:07 (بتوقيت غرينتش)، انخفضت عقود الألمنيوم لأجل ثلاثة أشهر في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.1 في المائة إلى 2619 دولاراً للطن المتري. وفي السياق ذاته، أفاد وزير التجارة الأسترالي دون فاريل بأن أستراليا زادت إمدادات الألمنيوم إلى الولايات المتحدة بموافقة واشنطن، حيث تمثل أستراليا، التي تعد سادس أكبر منتج للألمنيوم في العالم، 1 في المائة من واردات الصلب الأميركية و2 في المائة من واردات الألمنيوم، وفق «رويترز». كما تم تداول أسعار النحاس في نطاق ضيق، مع ارتفاع مؤشر النحاس القياسي في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.1 في المائة إلى 9467 دولاراً للطن المتري. وبحسب «إيه إن زد» للأبحاث، يعتقد العديد من المتداولين أن النحاس قد يكون مستهدفاً أيضاً بعد أن أعلن ترمب عن فرض رسوم جمركية على الألمنيوم والصلب، خاصة مع تزايد علامات تشديد السوق. وفي حين أن ترمب لم يفرض بعد رسوماً على النحاس، فقد هدد بذلك الأسبوع الماضي دون تقديم تفاصيل إضافية. وانخفضت رسوم المعالجة - التي يدفعها عمال المناجم للمصاهر لتحويل المواد الخام إلى معادن - مما يشير إلى نقص في المواد، مع وصول مؤشر «فاست ماركتس» للنحاس TC / RC إلى أدنى مستوى له على الإطلاق في الأسابيع الأخيرة، حيث وصل إلى ناقص 12.50 دولار للطن وناقص 1.25 سنت للرطل يوم الأربعاء، مقارنة مع TC عند نحو 20 دولاراً قبل عام. وفيما يخص المعادن الأخرى، استقر سعر الزنك عند 2862 دولاراً، بينما ارتفع القصدير بنسبة 0.2 في المائة إلى 31635 دولاراً، وارتفع الرصاص بنسبة 0.3 في المائة ليصل إلى 1978 دولاراً، كما سجل النيكل ارتفاعاً بنسبة 0.3 في المائة إلى 15470 دولاراً. وفي بورصة شنغهاي، ارتفع عقد الألمنيوم في العقود الآجلة بنسبة 1.0 في المائة إلى 20550 يواناً (ما يعادل 2818.45 دولار) للطن، وارتفع النحاس في نفس البورصة بنسبة 1 في المائة إلى 77560 يواناً. في المقابل، سجل النيكل انخفاضاً بنسبة 0.1 في المائة ليصل إلى 124280 يواناً، وارتفع الزنك بنسبة 0.5 في المائة إلى 23775 يواناً، وزاد الرصاص بنسبة 0.3 في المائة ليصل إلى 17145 يواناً، في حين ارتفع القصدير بنسبة 0.4 في المائة ليصل إلى 257990 يواناً.