أحدث الأخبار مع #ديبروت


اليمن الآن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه والاتحاد الأوروبي يطلقان شراكة استراتيجية لدعم شباب اليمن عبر الابتكار
سمانيوز/خاص دبي 13 مايو 2025م :- في خطوة واعدة نحو مستقبل أكثر ازدهارًا واستقرارًا، أعلنت وحدة مبادرات التنمية الاقتصادية في مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه عن إطلاق شراكة استراتيجية طموحة مع الاتحاد الأوروبي. تهدف هذه الشراكة إلى تعزيز فرص العمل وتمكين الشباب اليمني اقتصاديًا من خلال تبني الابتكار كمحرك رئيسي للتنمية المستدامة في البلاد. يُعد هذا التعاون طويل الأمد تجسيدًا لالتزام مشترك بدعم الدور المحوري الذي يلعبه القطاع الخاص في تنمية المجتمعات اليمنية، وذلك عبر تحفيز الابتكار وتوظيف الطاقات الشابة. ويسعى الطرفان، مجموعة هائل سعيد أنعم والاتحاد الأوروبي، إلى الاستثمار في القدرات المحلية وتنشيط منظومة الابتكار في اليمن، وبالتالي خلق آفاق اقتصادية جديدة للشباب اليمني، الأمر الذي يكتسب أهمية قصوى لمستقبل البلاد. وفي باكورة هذه الشراكة المثمرة، أطلق الطرفان مبادرة 'مختبر الابتكار الاجتماعي: تحدي التعليم'. تستند هذه المبادرة إلى النجاح الذي حققته النسخة التجريبية الأولى التي طورتها مجموعة هائل سعيد أنعم بالتعاون مع مؤسسة رواد في عام ٢٠٢٤. وقد أظهرت النسخة التجريبية، على مدار اثني عشر شهرًا، قدرة الابتكار المحلي على مواجهة تحديات التنمية الاقتصادية، خاصة في القطاع الزراعي، حيث شارك فيها أكثر من ٣٠٠ ألف شاب وشابة، قدموا خلال هاكاثون وطني ما يقارب ٤٠٠ فكرة مبتكرة، تم اختيار ١١ فكرة واعدة منها وحظيت بالاحتضان والدعم. تهدف النسخة الجديدة من 'مختبر الابتكار الاجتماعي: تحدي التعليم' إلى تطبيق النموذج الناجح نفسه في قطاع التعليم، وذلك بهدف تحفيز إيجاد حلول عملية وواقعية من صميم المجتمع اليمني، مما يمهد الطريق أمام الشباب اليمني نحو فرص واعدة ووظائف ذات جودة عالية. وخلال السنوات الخمس القادمة، ستقوم هذه المرحلة الجديدة، التي يساهم الاتحاد الأوروبي في تمويلها، بتنظيم خمس دورات من مختبر الابتكار الاجتماعي، مما سيساهم في توسيع نطاق المبادرة وتعميق تأثيرها في مختلف القطاعات، وتعزيز القدرات الابتكارية على المدى الطويل، ودعم الاستقرار والأمن الاقتصادي في جميع أنحاء اليمن. ويرتكز عمل المختبر على أربعة محاور رئيسية: * تعزيز الابتكار وخلق فرص العمل: من خلال دعم رواد الأعمال في تطوير حلول قابلة للتوسع تساهم في توفير سبل العيش وخلق فرص اقتصادية جديدة. * دعم تطوير القطاع الخاص: عبر تمكين الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة ذات الإمكانات العالية القادرة على قيادة النمو المستدام وتعزيز المرونة الاقتصادية. * تعزيز الشمول والتماسك الاجتماعي: من خلال ضمان مشاركة فاعلة للنساء والشباب، ودعم التعافي الاقتصادي الشامل. * إحداث تغييرات على مستوى القطاعات: من خلال استهداف قطاعات رئيسية مثل التعليم لإيجاد حلول ذات تأثير عميق ومستدام. يُعد إطلاق 'مختبر الابتكار الاجتماعي: تحدي التعليم' مكونًا أساسيًا من المبادرة الأوسع نطاقًا 'وثبة'، وهو برنامج رئيسي يموله الاتحاد الأوروبي ويهدف إلى تعزيز منظومات ريادة الأعمال في اليمن. يتم تنفيذ هذه المبادرة من قبل مؤسسة رواد وشركة ديب روت للاستشارات، وتركز على حشد رأس المال الخاص والتمويل عبر المنح لدعم الاستثمارات المستدامة التي تخدم السلام. وتشتمل مبادرة 'وثبة' على أربعة مكونات رئيسية متكاملة: مختبر الابتكار الاجتماعي، ومسرّعة وثبة، وشبكة المستثمرين الملائكيين اليمنيين، وصندوق وثبة للاستثمار المؤثر. تعمل هذه المكونات بتناغم لفتح آفاق اقتصادية جديدة، وتمكين المرأة والشباب، ودعم الاستقرار طويل الأمد من خلال الاستثمار في الشركات الناشئة والابتكار في قطاعات حيوية مثل التعليم والزراعة والطاقة. وفي تعليقه على هذه الشراكة، صرح نبيل هائل سعيد أنعم، رئيس مجلس الإدارة الإقليمي لمجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه – اليمن: 'إن القطاع الخاص في اليمن هو شريان الحياة للوظائف والابتكار والازدهار في البلاد. لذا، فإن هذه الشراكة الاستراتيجية مع الاتحاد الأوروبي ستستفيد من حضور مجموعة هائل سعيد أنعم المحلي وامتدادها المجتمعي، ومن ريادة الاتحاد الأوروبي في التنمية العالمية، لتحفيز خلق فرص العمل في اليمن. من خلال ابتكار حلول محلية تلبي احتياجات مجتمعاتنا بشكل مباشر، فإننا نمكن العمال والشركات من بناء يمن أكثر أمنًا واستقرارًا وازدهارًا. معًا، نحن لا نستثمر فقط في الأفكار، بل في مستقبل اليمن.' من جانبه، أعرب السفير غابرييل مونويرا فينيالس، رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي إلى اليمن، عن سعادته بهذه الشراكة قائلًا: 'تمثل شراكتنا مع مجموعة هائل سعيد أنعم مرحلة جديدة من التعاون في اليمن. من خلال تمكين الشباب وتعزيز الابتكار، فإننا نساعد في إطلاق الإمكانات الهائلة للبلاد. يفخر الاتحاد الأوروبي بالوقوف إلى جانب مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه لإيجاد مستقبل يقود فيه جيل من رواد الأعمال اليمنيين إعادة بناء مجتمعاتهم، وخلق حلول مبتكرة، وتعزيز الشمول للرجال والنساء، والمساهمة في تحقيق السلام والاستقرار المستدام.'


الأموال
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأموال
أسامة الأتربي يناقش العلاقات الاقتصادية المصرية اليمنية
شارك الدكتور أسامة الأتربي رئيس مجلس إدارة شركة افاق للتطوير العقاري، في الحلقة النقاشية التي أقامتها السفارة اليمنية في جمهورية مصر العربية، بالتعاون مع ديب روت للاستشارات، والتى جاءت تحت عنوان "العلاقات الاقتصادية اليمنية – المصرية: الواقع وآفاق المستقبل". وصرح الأتربي أن هذه الحلقة النقاشية جاءت كفرصة مميزة لتعزيز الحوار وتبادل الرؤى حول آفاق التعاون الاقتصادي بين البلدين الشقيقين اللذين تجمعهما علاقات تاريخية متينة ومصالح اقتصادية مشتركة، تمتد عبر قطاعات عدة مثل التجارة، والاستثمار والتعليم، والسياحة. وفي ظل المتغيرات الإقليمية والدولية، تبرز الحاجة إلى تطوير شراكات اقتصادية جديدة تدعم جهود التنمية والاستقرار في كلا البلدين. وأضاف د. أسامة الأتربي أن هناك فرص واعدة للتعاون الاقتصادي بين البلدين خاصة في مجال التطوير العقاري، هو ما استشعرته أثناء استعراضي لتجربة التطوير العقاري في "القاهرة الجديدة"، وخاصة "كومباوند أمورادا" والذي اعتبره المطورون العقاريون تحفة معمارية فريدة تمزج بين التصميم العصري والطراز الكلاسيكي الراقي، مما يمنح سكانه تجربة سكنية استثنائية. جدير بالذكر أن هذه الحلقة النقاشية هدفت إلى تسليط الضوء على الفرص الواعدة للشراكات الاقتصادية، ومناقشة التحديات القائمة، وبحث سبل تعزيز التكامل الاقتصادي بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وفتح آفاق أرحب للتعاون المشترك. وقد شارك في الحلقة النقاشية نخبة من المتحدثين البارزين بما فيهم سعادة السفير خالد محفوظ بجاح - سفير الجمهورية اليمنية في مصر، والنائبة سحر البازار - وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب المصري ورئيس منتدى البرلمانيين الشباب الدولي، والدكتور محمد الحاوري - وكيل وزارة التخطيط والتعاون الدولي في اليمن، والأستاذ هشام موسى - الشريك الإداري آلفا سكويرز بارتنرز، والأستاذ سعد صبرة – مدير مؤسسة التمويل الدولية في مصر.


اليمن الآن
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
السفارة اليمنية في القاهرة تنظم حلقة نقاشية حول العلاقات الاقتصادية اليمنية& المصرية
أخبار وتقارير القاهرة - سبأنت نظمت السفارة اليمنية في مصر، بالشراكة مع شركة ديب روت للاستشارات، اليوم، حلقة نقاشية بعنوان ( العلاقات الاقتصادية اليمنية - المصرية: الواقع وآفاق المستقبل)، بمشاركة عدد من رجال الاعمال والخبراء والباحثين الاقتصاديين من البلدين. وفي افتتاح الحلقة، تحدث السفير خالد بحاح، عن تدشين عمل الدبلوماسية الاقتصادية لتعزيز مجالات التعاون الاقتصادي بين البلدين..مشيراً الى أن الاقتصاد اليوم هو عصب العلاقات السياسية بين مختلف بلدان العالم. واستعرض السفير بحاح، العلاقات اليمنية- المصرية في مختلف المجالات، والتميز الذي يمكنها من تحقيق اعلى مستويات التعاون في العديد من القطاعات الاقتصادية، خاصة بعد ما تعرض له الاقتصاد اليمني من تحديات نتيجة الحرب التي شنتها مليشيات الحوثي الارهابية على الدولة ومؤسساتها..لافتاً الى ان مصر كانت واحدة من اهم الوجهات التي خرج اليها رأس المال اليمني خلال الفترة الماضية. وفي الحلقة التي أدارها رأفت الأكحلي الشريك المؤسس ومدير ديب روت للاستشارات، تحدث وكيل وزارة التخطيط والتعاون الدولي الدكتور محمد الحاوري، عن العلاقات الاستراتيجية اليمنية- المصرية في محطاتها المختلفة والتي انعكست على جانب التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري بين البلدين والذي شهد نمواً متصاعداً في الصادرات والواردات بلغت ٤٥٠ مليون دولار في العام ٢٠١٩ قبل ان تتراجع بسبب جائحة كورونا، لكنها عادت اليوم الى التعافي. واشار الحاوري، الى حجم الاستثمار اليمني في مصر والذي وصل الى ٢٢٧ شركة برأسمال يتجاوز مليار ونصف المليار دولار في عدد من القطاعات الاقتصادية وخاصة في العقارات والصناعات الغذائية وغيرها من القطاعات الانتاجية والخدمية..لافتاً الى السياحة العلاجية باعتبارها واحدة من اهم الروابط بين البلدين باعتبار ان مصر اصبحت الوجهة الاولى للسياحة العلاجية اليمنية، في ظل تدهور اوضاع القطاع الصحي في بلادنا نتيجة الحرب. فيما تطرق نائب الرئيس التنفيذي لشركة لي نور الفرنسية ( الشرق الاوسط وشمال افريقيا)، الدكتور محمد هلال، الى فرص تعزيز التبادل التجاري بين الجانبين في ظل العلاقات المتميزة بين البلدين والشعبين الشقيقين والفرص المتاحة في كافة القطاعات الاقتصادية، في ظل المرونة التي شهدتها قوانين الاستثمار في مصر في الفترة الماضية. من جانبه تحدث المؤسس والشريك التنفيذي لشركة ألفا سكوير بارتنرز، هشام موسى، عن قطاعي الصناعات الدوائية والخدمات الطبية باعتبارها من القطاعات الواعدة والمشجعة للاستثمار، والتي استقطبت العديد من الاستثمارات الاجنبية خلال السنوات العشر الماضية..مشيراً الى ان اليمن هي ثاني اكبر مستورد للأدوية المصرية..لافتاً الى فرص الاستثمار في قطاع التوزيع الدوائي باعتباره احد القطاعات الواعدة في الدولتين، والذي سيسهم في تعزيز التبادل التجاري والعلاقات الاقتصادية. واستعرضت المدير الاقليمي لشركة Plug & Play، كريمة الحكيم، ريادة الاعمال والخدمات الالكترونية، في ظل التطور العالمي المتسارع وعصر الذكاء الاصطناعي والتي ساهمت في تحقيق حلول تقنية لبناء الجسور الانسانية والاقتصادية بين الشعوب..منوهة بتجربة توسع الشركات التكنولوجية مقارنة بالقطاعات التقليدية والتي تمكنت من خلق روابط اقتصادية بين العديد من الدول، مشيرةً الى بعض النماذج العملية في هذا القطاع. واكد مدير مؤسسة التمويل الدولية (IFC) سعد صبرة، اهمية تعزيز التبادل والتعاون الاقتصادي بما يحقق التنافسية والكفاءة بين البلدين، من خلال خلق اسس داعمة للاستقرار..متحدثاً عن التحديات الحاصلة في الوقت الحالي نتيجة الظروف التي عاشتها اليمن خلال السنوات الماضية. وفي ختام الحلقة قدم العديد من المشاركين مداخلات واسعة حول الموضوع وقدموا رؤي خبيرة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين اليمن ومصر.


حضرموت نت
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
السفارة اليمنية في القاهرة تنظم حلقة نقاشية حول العلاقات الاقتصادية اليمنية- المصرية
القاهرة – سبأنت نظمت السفارة اليمنية في مصر، بالشراكة مع شركة ديب روت للاستشارات، اليوم، حلقة نقاشية بعنوان ( العلاقات الاقتصادية اليمنية – المصرية: الواقع وآفاق المستقبل)، بمشاركة عدد من رجال الاعمال والخبراء والباحثين الاقتصاديين من البلدين. وفي افتتاح الحلقة، تحدث السفير خالد بحاح، عن تدشين عمل الدبلوماسية الاقتصادية لتعزيز مجالات التعاون الاقتصادي بين البلدين..مشيراً الى أن الاقتصاد اليوم هو عصب العلاقات السياسية بين مختلف بلدان العالم. واستعرض السفير بحاح، العلاقات اليمنية- المصرية في مختلف المجالات، والتميز الذي يمكنها من تحقيق اعلى مستويات التعاون في العديد من القطاعات الاقتصادية، خاصة بعد ما تعرض له الاقتصاد اليمني من تحديات نتيجة الحرب التي شنتها مليشيات الحوثي الارهابية على الدولة ومؤسساتها..لافتاً الى ان مصر كانت واحدة من اهم الوجهات التي خرج اليها رأس المال اليمني خلال الفترة الماضية. وفي الحلقة التي أدارها رأفت الأكحلي الشريك المؤسس ومدير ديب روت للاستشارات، تحدث وكيل وزارة التخطيط والتعاون الدولي الدكتور محمد الحاوري، عن العلاقات الاستراتيجية اليمنية- المصرية في محطاتها المختلفة والتي انعكست على جانب التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري بين البلدين والذي شهد نمواً متصاعداً في الصادرات والواردات بلغت ٤٥٠ مليون دولار في العام ٢٠١٩ قبل ان تتراجع بسبب جائحة كورونا، لكنها عادت اليوم الى التعافي. واشار الحاوري، الى حجم الاستثمار اليمني في مصر والذي وصل الى ٢٢٧ شركة برأسمال يتجاوز مليار ونصف المليار دولار في عدد من القطاعات الاقتصادية وخاصة في العقارات والصناعات الغذائية وغيرها من القطاعات الانتاجية والخدمية..لافتاً الى السياحة العلاجية باعتبارها واحدة من اهم الروابط بين البلدين باعتبار ان مصر اصبحت الوجهة الاولى للسياحة العلاجية اليمنية، في ظل تدهور اوضاع القطاع الصحي في بلادنا نتيجة الحرب. فيما تطرق نائب الرئيس التنفيذي لشركة لي نور الفرنسية ( الشرق الاوسط وشمال افريقيا)، الدكتور محمد هلال، الى فرص تعزيز التبادل التجاري بين الجانبين في ظل العلاقات المتميزة بين البلدين والشعبين الشقيقين والفرص المتاحة في كافة القطاعات الاقتصادية، في ظل المرونة التي شهدتها قوانين الاستثمار في مصر في الفترة الماضية. من جانبه تحدث المؤسس والشريك التنفيذي لشركة ألفا سكوير بارتنرز، هشام موسى، عن قطاعي الصناعات الدوائية والخدمات الطبية باعتبارها من القطاعات الواعدة والمشجعة للاستثمار، والتي استقطبت العديد من الاستثمارات الاجنبية خلال السنوات العشر الماضية..مشيراً الى ان اليمن هي ثاني اكبر مستورد للأدوية المصرية..لافتاً الى فرص الاستثمار في قطاع التوزيع الدوائي باعتباره احد القطاعات الواعدة في الدولتين، والذي سيسهم في تعزيز التبادل التجاري والعلاقات الاقتصادية. واستعرضت المدير الاقليمي لشركة Plug & Play، كريمة الحكيم، ريادة الاعمال والخدمات الالكترونية، في ظل التطور العالمي المتسارع وعصر الذكاء الاصطناعي والتي ساهمت في تحقيق حلول تقنية لبناء الجسور الانسانية والاقتصادية بين الشعوب..منوهة بتجربة توسع الشركات التكنولوجية مقارنة بالقطاعات التقليدية والتي تمكنت من خلق روابط اقتصادية بين العديد من الدول، مشيرةً الى بعض النماذج العملية في هذا القطاع. واكد مدير مؤسسة التمويل الدولية (IFC) سعد صبرة، اهمية تعزيز التبادل والتعاون الاقتصادي بما يحقق التنافسية والكفاءة بين البلدين، من خلال خلق اسس داعمة للاستقرار..متحدثاً عن التحديات الحاصلة في الوقت الحالي نتيجة الظروف التي عاشتها اليمن خلال السنوات الماضية. وفي ختام الحلقة قدم العديد من المشاركين مداخلات واسعة حول الموضوع وقدموا رؤي خبيرة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين اليمن ومصر.