logo
#

أحدث الأخبار مع #ديبسي،

تحديات كبيرة .. تواجه الحياة في أعماق البحار ..!!
تحديات كبيرة .. تواجه الحياة في أعماق البحار ..!!

الجمهورية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجمهورية

تحديات كبيرة .. تواجه الحياة في أعماق البحار ..!!

البشرية تقترب .. منالعيش تحت الماء..!! منذ ظهور التكنولوجيا الحديثة، يتطلع جنسنا البشري لأشكال أخرى من السكن تتجاوز سطح الأرض. بعد ظهور الفولاذ، صعدنا لأعلى بناطحات السحاب، ثم استطاع البشر البقاء في الفضاء عامًا كاملًا، وتسعى ناسا لبناء قاعدة على القمر في ثلاثينيات هذا القرن. وبدأ جنسنا البشري يتطلع لإمكانية الحياة تحت الماء ، حيث تأمل شركة ناشئة بريطانية تُدعى DEEP في إنشاء مسكن بشري دائم في قاع المحيط بحلول عام 2027. قال شون وولبرت، رئيس DEEP، ليورونيوز: "نتطلع لجذب أفضل العقول التي ترغب في الذهاب للبحر والابتكار فيه". باستخدام تقنية تسمى التصنيع الإضافي بالقوس السلكي -موائل مطبوعة ثلاثية الأبعاد، مصنوعة من أسلاك معدنية، يمكنها تحمل الضغط المتزايد للمحيط -تأمل الشركة في إنشاء أول مسكن تحت الماء ، بنهاية العام الحالي واسمه "فانجارد". بمساحة 300 قدم مربع، سيدعم هذا الهيكل الأول ثلاثة غواصين محترفين لمهام قصيرة المدى على عمق 325 قدمًا، أي في "منطقة ضوء الشمس" بالمحيط. ستوفر وحدات لاحقة، تسع ستة أشخاص-ست غرف نوم ومطبخًا ومختبرًا علميًا ومرحاضًا -أماكن إقامة لمهام مدتها 28 يومًا على عمق 656 قدمًا. في عام 2023، حطم جوزيف ديتوري، المعروف باسم "دكتور ديب سي"، الرقم القياسي العالمي بموسوعة جينيس، حيث أقام في ُنزل جولز تحت الماء 100 يوم. خلال هذه الإقامة، رُصدت صحة ديتوري العقلية والجسدية بدقة، وعند عودته، أبلغ عن زيادة نوم حركة العين السريعة، وانخفاض مستوى الكوليسترول، وقصر نظر شديد مؤقت، وتقلص حجم جسده بمقدار نصف بوصة. وهناك تحديات تواجه العيش طويل الأمد في أعماق البحار. أكدت التجارب في ثلاثينيات القرن الماضي أن جسم الإنسان، بمجرد تشبعه بالغازات الخاملة، يمكن أن يظل تحت الضغط لأجل غير مسمى. ويمكن أن تسفر العودة إلى السطح عن نتائج خطيرة حيث تتشكل فقاعات بمجرى الدم، تسبب مرض تخفيف الضغط وحتى الموت. ومن المخاوف الرئيسية الأخرى لأي استيطان بشري مستقبلي للمحيطات الحيوانات المائية التي تعيش فيها. إلقاء مساكن ضخمة من المعدن للمعيشة -حتى بهدف دراسة الكائنات البحرية التي تعيش في منطقة ضوء الشمس -قد يُعطل موطنًا يكافح بالفعل من أجل البقاء في عالم يزداد دفئًا. أمل عمار تتفقد نموذج "تحويشة في بنك" لدعم النساء بقرى أسوان السبت 03 مايو 2025 6:13:52 م المزيد مفاعلات نووية عائمة .. تعمل بملح الطعام..!! السبت 03 مايو 2025 6:13:07 م المزيد 8 علامات تدل على الحظ والثروة في وجهك السبت 03 مايو 2025 6:11:26 م المزيد النمل الزومبي ..والموت الشبيه بأفلام الرعب..!! السبت 03 مايو 2025 6:09:16 م المزيد معجزة .. عمرها نصف مليار سنة..!! السبت 03 مايو 2025 6:05:21 م المزيد

تسارع استثمارات الصين في فيتنام وسط تصاعد المخاوف من حرب ترامب التجارية
تسارع استثمارات الصين في فيتنام وسط تصاعد المخاوف من حرب ترامب التجارية

مصرس

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

تسارع استثمارات الصين في فيتنام وسط تصاعد المخاوف من حرب ترامب التجارية

زادت الشركات الصينية من وتيرة استثماراتها في فيتنام لتصبح واحدة من بين كل ثلاثة استثمارات جديدة في تلك الدولة الآسيوية، وذلك في إطار محاولاتها لإعادة توطين عملياتها في الخارج في مواجهة الحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضد بكين. وذكرت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، أن تلك الزيادة الحادة في الاستثمارات الصينية تأتي، في الوقت الذي يستهدف فيه ترامب الدول ذات الفوائض التجارية الكبيرة مع الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن فيتنام كانت من بين أكثر الدول استفادة بالتوترات التي ثارت بين أكبر اقتصاديين في العالم، إذ بلغ فائض هانوي مع واشنطن مستوى قياسياً في العام الماضي مسجلاً 123 مليار دولار.وبينت أن جانباً من تلك الفوائض كان مدعوما بصادرات شركات مثل "أبل" و"إنتل"، اللتين حركتا خطوط إنتاجهما من الصين إلى فيتنام لتوزيع مخاطر سلاسل الإمداد ولتجنب الرسوم الجمركية العقابية.وفي الوقت نفسه، استقبلت فيتنام استثمارات متزايدة من الشركات الصينية التي شكلت نسبة 28 في المائة من المشروعات الجديدة المقامة في فيتنام العام الماضي، بارتفاع نسبته 22 في المائة عن عام 2023. وقد تعرض العديد من البائعين في الصين لضغوط من الولايات المتحدة وأوروبا لنقل أنشطتهم خارج الصين.وغالبية استثمارات التصنيع الصينية في فيتنام نُفذت لتجنب الرسوم الجمركية الأمريكية ولتأمين "شهادات منشأ" مختلفة للبضائع التي تنتجها شركات صينية. غير أن سلسلة الإمداد الفيتنامية لا زالت تعتمد بكثافة على الصين، إذ أن ما لا يقل عن نصف المواد الخام يأتي من الصين.◄ اقرأ أيضًا | ماكرون: مستعدون لإرسال قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا وقد يستدعى ارتفاع الاستثمارات الصينية في فيتنام واعتمادها الكثيف على المواد الخام الصينية الإدارة الأمريكية إلى إعادة الفحص والتحقيق في الأمر، ولاسيما أنها تتهم بكين بالمراوغة والتحايل عبر إرسال منتجاتها عبر دول ثالثة.وتشير التقارير إلى أن أغلب استثمارات الصين في فيتنام عبارة عن صناعات تجميعية وصناعات منخفضة أو متوسطة التصنيع، بداية من السيارات وألواح الطاقة الشمسية. كما أن الانخفاضات الحادة التي شهدتها الصين أثناء جائحة "كوفيد-19"، دفعت ببعض الشركات بتنويع منشآت إنتاجها خارج البلاد.وهناك نسبة ضئيلة من السلع الصينية قامت بوضع علامات "صنع في فيتنام" دون أي قيمة مضافة، وتقوم بإعادة طرحها في الأسواق بصورة غير مشروعة.ويؤكد المدير العالم للمبيعات والتسويق في مجموعة تنمية المناطق الصناعية "ديب سي" الفيتنامية، كوين سوينيز، أن 80 في المائة من الاستثمارات من شركات صينية وتايوانية في فيتنام، والتي تعتمد بصورة مكثفة على التصدير إلى الولايات المتحدة وأوروبا. وتمثل الشركات الصينية أكثر من 40 في المائة من مبيعات "ديب سي"، وهو ما يزيد على نسبة 15 في المائة كانت في مطلع الألفية الثالثة.وتقول "فاينانشيال تايمز" إن حكومة هانوي من جانبها، شرعت بالفعل في زيادة عمليات الفحص المتأني والنافي للجهالة على المنتجات والاستثمارات الصينية، مؤكدة حرصها على عدم استغلال فيتنام كدولة شحن عابرة إلى الولايات المتحدة، خشية التعرض لمخاطر الرسوم الجمركية العقابية من جانب الولايات المتحدة.

وزارة هندية تحظر استخدام "شات جي بي تي" و"ديب سيك" للأغراض الرسمية
وزارة هندية تحظر استخدام "شات جي بي تي" و"ديب سيك" للأغراض الرسمية

صحيفة سبق

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة سبق

وزارة هندية تحظر استخدام "شات جي بي تي" و"ديب سيك" للأغراض الرسمية

حظرت وزارة المالية الهندية استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي "شات جي بي تي" أو "ديب سيك" في الأغراض الرسمية. وأرجعت الوزارة الهندية هذا الأمر إلى أن استخدام هذه التطبيقات يمكن أن يسبب مخاطر سيبرانية كبيرة، ينجم عنها تسريب مختلف الوثائق والبيانات الحكومية السرية. وطلبت الوزارة الهندية من موظفيها تجنب استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي، بسبب المخاطر التي تشكلها هذه الروبوتات على سرية الوثائق والبيانات الحكومية. يأتي هذا في وقت كشفت فيه الهند عن نيتها الدخول في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي بتجهيز نموذجها الأساسي الخاص بها. وقال وزير الإلكترونيات وتكنولوجيا المعلومات الهندي : "ستكون النماذج الأساسية المصنوعة في الهند قادرة على التنافس مع الأفضل من الأفضل في العالم، مع الكفاءة الخوارزمية، يمكننا إنشاء هذه النماذج في إطار زمني أقصر بكثير". وأردف بقوله "سيكون لدينا نموذج ذكاء اصطناعي أساسي من الطراز العالمي في غضون بضعة أشهر فقط". ولفت إلى أن قضايا خصوصية البيانات المحيطة بـ"ديب سي"، يمكن معالجتها من خلال استضافة نماذج مفتوحة المصدر على خوادم هندية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store