logo
#

أحدث الأخبار مع #ديدوزا

لوحة مسروقة للسيدة العذراء من القرن الـ16 محور نزاع بين أرملة ومتحف إيطالى
لوحة مسروقة للسيدة العذراء من القرن الـ16 محور نزاع بين أرملة ومتحف إيطالى

الاقباط اليوم

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاقباط اليوم

لوحة مسروقة للسيدة العذراء من القرن الـ16 محور نزاع بين أرملة ومتحف إيطالى

ظهرت لوحة "مادونا والطفل"، التي تعود إلى القرن السادس عشر مجدداً بعد أكثر من خمسين عامًا على سرقتها من متحف إيطالي، لكن هذه المرة ليست فى معرض فني بل كانت ضمن ممتلكات خاصة، وأصبحت اللوحة وسط نزاع قانوني بين أرملة إنجليزية ومتحف فى بلدة بيلونو شمال إيطاليا. اللوحة التي أبدعها الفنان أنطونيو سولاريو سرقت عام 1973 من المتحف المدني فى بيلونو، وهي بلدة تقع في قلب جبال الدولوميت، بعد اختفائها لسنوات، وجدت طريقها إلى الريف الإنجليزي، حيث اشتراها البارون دي دوزا الراحل، واحتفظ بها داخل قصره العريق الذي يعود إلى العصر التيودوري. وبعد وفاته، بقيت اللوحة بحوزة طليقته باربرا دي دوزا، رغم تسجيلها رسميًا فى قاعدة بيانات الإنتربول للأعمال الفنية المسروقة، وفقًا لما ذكره موقع آرت نيوز. من جهته قام المحامي كريستوفر مارينيلو، المتخصص فى استعادة الأعمال الفنية المسروقة، بالسعى لإعادتها إلى إيطاليا، مستندًا إلى صلته العائلية بالمنطقة، إلا أن محاولاته لم تثمر حتى الآن. من الناحية المادية، تتجاوز قيمة اللوحة بكثير سعرها الأصلي، الذي بلغ 100 ألف دولار عند بيعها أول مرة. ومع استمرار النزاع بين الأطراف المعنية، يبقى مصير اللوحة معلقًا، فهل ستعود إلى موطنها في بيلونو، أم ستظل في إنجلترا.

لوحة إيطالية تثير معركة قانونية في بريطانيا.. اليكم تفاصيل السرقة!
لوحة إيطالية تثير معركة قانونية في بريطانيا.. اليكم تفاصيل السرقة!

رؤيا نيوز

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • رؤيا نيوز

لوحة إيطالية تثير معركة قانونية في بريطانيا.. اليكم تفاصيل السرقة!

في تطور مثير بعالم الفنون، أثارت لوحة إيطالية تعود للقرن السادس عشر نزاعاً قانونياً بين بريطانيا وإيطاليا، بعدما رفضت سيدة من نورفولك إعادتها رغم تأكيد سرقتها قبل أكثر من 50 عاماً. لوحة 'مادونا والطفل'، هي عمل للفنان الإيطالي أنطونيو سولاريو، وكانت سُرقت عام 1973 من متحف بيلونو المدني في شمال إيطاليا، قبل أن تختفي تماماً عن الأنظار. لكن المفاجأة جاءت عام 2017، عندما ظهرت في محاولة بيع عبر دار مزادات محلية؛ ما أدى إلى اكتشاف هويتها الحقيقية. باربرا دي دوزا، السيدة التي تحتفظ باللوحة، تؤكد أن زوجها الراحل اشتراها بحسن نية في العام نفسه الذي سُرقت فيه، وظلت مع العائلة طوال هذه العقود دون علم بحقيقتها. وعندما تدخلت الشرطة البريطانية عام 2020 لمصادرتها، أعادتها لاحقاً إلى دي دوزا، بسبب تأخر السلطات الإيطالية في تقديم المستندات المطلوبة، وهو ما فاقم تعقيدات القضية. تعتمد دي دوزا في موقفها الرافض لإعادة اللوحة على قانون التقادم البريطاني لعام 1980، الذي يتيح للمشتري الاحتفاظ بالممتلكات المسروقة إذا مضت ست سنوات دون علم بكونها مسروقة. ومع ذلك، يشير اختصاصي استرداد الفنون المسروقة، كريستوفر مارينيلو، إلى أن الجانب الأخلاقي في القضية لا يقل أهمية عن القانوني، مؤكداً أن اللوحة 'تنتمي لشعب بيلونو' ويجب أن تعود إلى موطنها الأصلي. وتُقدَّر قيمة اللوحة بين 60 و80 ألف جنيه إسترليني، لكن وضعها القانوني يجعل بيعها في أي مزاد شرعي أمراً مستحيلاً. وأوضح مارينيلو أن دي دوزا كانت وافقت في وقت سابق على إعادتها مقابل تعويض مالي، لكنها عادت وتراجعت عن الاتفاق رغم توفير المبلغ المطلوب. من جهتها، أوضحت شرطة نورفولك أن قرار إعادة اللوحة إلى دي دوزا جاء بناءً على توصيات هيئة الرقابة المركزية، مؤكدة أن المسألة أصبحت الآن قضية مدنية وليست جنائية. وفي المقابل، تواصل السلطات الإيطالية مساعيها الدبلوماسية والقانونية لاستعادة القطعة الفنية، التي تعد جزءاً مهماً من إرثها الثقافي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store