أحدث الأخبار مع #ديدييهديشامب
يلا كورة
منذ 7 ساعات
- رياضة
- يلا كورة
فرحة فرنسية وإحباط جزائري.. ريان شرقي يحسم مصيره
استدعى المدرب ديدييه ديشامب لاعب أولمبيك ليون ريان شرقي (21 عامًا) للمرة الأولى لصفوف المنتخب الفرنسي لخوض نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية في ألمانيا، مستفيدًا من موسمه المميز (12 هدفًا و20 تمريرة حاسمة). الإعلان أثار ردود فعل متباينة في الجزائر، حيث كان شرقي، مزدوج الجنسية، مرشحًا لتمثيل "الخضر". وسائل الإعلام الجزائرية، مثل DZ Foot وTSA، اعتبرت القرار متوقعًا، مشيرة إلى أن شرقي لم يبد رغبة واضحة في اللعب للجزائر رغم مساعي الاتحاد الجزائري. ومع ذلك، أثار قراره إحباط مشجعين جزائريين على وسائل التواصل الاجتماعي، مقارنينه بخيبة أمل سابقة مع نبيل فقير. وذكرت صحيفة "ليكيب" أن شرقي هدد باللعب للجزائر أو إيطاليا إذا لم يستدع لفرنسا، وهو ما نفاه ديشامب، مؤكدًا أن اختياره مبني على الحاجة وليس الضغوط. وعبر موقع "شوت أفريكا" الجزائري عن إحباطه، معتبرًا أن الجزائر تستخدم كخيار بديل من لاعبين مزدوجي الجنسية، داعيًا إلى احترام الهوية الأفريقية بدلاً من القرارات الانتهازية.
WinWin
منذ 13 ساعات
- رياضة
- WinWin
لماذا غاب عن منتخب شباب فرنسا؟ أكليوش يواجه ضغطًا غير مسبوق
أنهى ديدييه ديشامب مدرب المنتخب الفرنسي مسلسلًا دراميًّا طويلًا، باستدعائه لريان شرقي إلى المنتخب الأول، ويغلق بذلك ملف اللاعب بشكل نهائي في أروقة الاتحاد الجزائري لكرة القدم، غير أن ملفًا آخر لا يزال مفتوحًا، ويتعلق الأمر بمغناس أكليوش مهاجم نادي موناكو. وسط موجة الغضب الجماهيرية الجزائرية من ريان شرقي واتهامه باستعمال منتخب بلادهم لأجل الضغط على الجانب الفرنسي، وتسريع استدعائه لصفوف "الديكة"، بدأت الضغوط تُفرض آليًّا على أكليوش، بدفعه للقيام بخيار واضح من دون أي تلاعب بمشاعر عشاق "الخضر"، الراغبين في رؤية فريقهم يتدعم بأفضل العناصر قبل كأس أمم أفريقيا المقبلة. وجاء استبعاد أكليوش من قائمة منتخب فرنسا للشباب المعني بالمشاركة في كأس أمم أوروبا لأقل من 21 عامًا، ليزيد من تداول الموضوع وسط الجزائريين، الذين ربط بعضهم هذا الأمر بإمكانية توجيه الدعوة للاعب موناكو من طرف المدرب السويسري فلاديمير بيتكوفيتش. وكان من المتوقع أن يكون النجم الفرانكو-جزائري واحدًا من اللاعبين الذين يُعول عليهم المدرب جيرالد باتيكل لأجل صُنع الفارق في "يورو الشباب"، غير أن منتخب شباب فرنسا اصطدم برفض إدارة نادي موناكو السماح للاعب بالمشاركة، وفق ما ذكرته صحيفة "ليكيب"، على اعتبار أن البطولة ليست ضمن تواريخ الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". وعبّر الكثير من الفرنسيين عن استيائهم من إدارة موناكو، إذ يُسمح للاعبين الذين وُلدوا بعد تاريخ 1 يناير 2002 بالمشاركة في "يورو أقل من 21 عامًا"، وهو ما يجعل أكليوش المولود يوم 25 شباط/ فبراير 2002 مُتاحًا للمدرب جيرالد باتيكل، الذي اضطر للنظر في خيارات أخرى بتوجيه الدعوة لـ 10 مهاجمين في قائمته الموسعة. استبعاد أكليوش من منتخب الشباب ليس له علاقه باختيار الجزائر أمام هذه المعطيات، لن يكون لعدم اختيار أكليوش مع منتخب تحت 21 عامًا أي علاقة مع اختياره للجزائر، حيث لم يمنح موافقته للعب مع "الخضر" حتى الآن، ولن يكون ضمن مُفكرة مدرب منتخب فرنسا الأول ديدييه ديشامب خلال الفترة الحالية، ذلك أنه مُجبر على الظهور بمستوى أعلى بكثير في الموسم المقبل لأن يحظى بفرصته على غرار شرقي. ويعتقد الجزائريون أن أكليوش لا يرقى إلى مكانة شرقي الفنية، كما أنه لا يملك أرقامًا تجعله في قلب الحدث مثلما كان عليه الحال مع لاعب موناكو، ولذلك، فإن أي تماطل من جانبه لا يزيد عن كونه انتهازية غير مقبولة، حيث إن المنتخب الجزائري مُقبل على منافسات مهمة جدًّا، ويحتاج لكل العناصر الممكنة لأجل تحقيق أهدافه الرياضية. ديشامب يرد على الجزائريين: لهذا السبب استدعيت ريان شرقي اقرأ المزيد ورغم الضغوط التي يعيشها أكليوش، غير أن مشجعي "الخضر" يُساندون لاعبهم أمين غويري في تصريحاته الأخيرة التي أكد فيها أن المنتخب يتطور مع فلاديمير بيتكوفيتش، وأن أي تماطل في الاختيار سيرهن الحظوظ مستقبلًا، حيث يرفض العديد من اللاعبين قدوم أسماء جديدة فقط للمشاركة في كأس العالم، من دون لعب التصفيات المُرهقة في ملاعب القارة السمراء. وتحدث مهاجم أولمبيك مرسيليا في مقابلة مع مجلة "أونز مونديال" الفرنسية حول الثنائي شرقي وأكليوش قائلًا: "يجب أن يعرف الجميع أن المنتخب يتكوّن الآن، والمدرب هو من يضع التصور الفني، كلما طال التردد قلّت فرص الالتحاق بهذا المشروع، قد يأتي وقت لا يعود فيه هناك مكان لمن لم يحسم أمره".
WinWin
منذ 13 ساعات
- رياضة
- WinWin
ديشامب يرد على الجزائريين: لهذا السبب استدعيت ريان شرقي
رد المدير الفني لمنتخب فرنسا ديدييه ديشامب على اتهامات الجماهير الجزائرية بخصوص استدعائه لنجم أولمبيك ليون ريان شرقي لمنتخب "الديكة" من أجل قطع الطريق على منتخب الجزائر لخطف الموهبة الصاعدة في سماء كرة القدم الفرنسية، نافيا تلك الاتهامات بالأساس وأشار إلى أنه وجه الدعوة لريان شرقي لأسباب فنية واضحة. شكّل استدعاء ريان شرقي لمنتخب فرنسا، اليوم الأربعاء، صدمة لفئة عريضة من الجماهير الجزائرية التي كانت تنتظر انضمام نجم أولمبيك ليون للمنتخب الجزائري في الفترة المقبلة، بعد أن كان قدم بعض المؤشرات الإيجابية بخصوص تحمسه لحمل قميص الجزائر في وقت سابق. وخلفت سعادة ريان شرقي بهذا الاستدعاء واحتفاله العلني بتواجده ضمن خيارات ديدييه ديشامب ردود فعل قوية لدى الجماهير الجزائرية، التي هاجمته بشدة في منصات التواصل الاجتماعي المختلفة وتوعدته بنفس مصير نبيل فقير، وحتى الشعور بما شعر به نجوم سابقون خدموا وقدموا الكثير لمنتخب فرنسا قبل أن يتعرضوا للإهانة كما حدث مع كريم بنزيما. غضب الجماهير الجزائرية من ريان شرقي يعود في الجوهر للأخبار التي أكدتها مصادر إعلامية فرنسية، حيث قالت بأن نجم نادي أولمبيك ليون استغل ورقة منتخب الجزائر للضغط على ديشامب ومسؤولي الاتحاد الفرنسي لتوجيه الدعوة له خلال معسكر يونيو، مشيرة إلى أنه "هدد" بالاستجابة لدعوة الجزائر إن لم يحصل على استدعاء من منتخب "الديكة". ديشامب يرد على الجزائريين ويكشف سّر استدعائه ريان شرقي رد ديدييه ديشامب على الجزائريين والاتهامات الموجهة له بخصوص استدعاء اللاعب الواعد لهدف واحد فقط، وهو لقطع الطريق على منتخب الجزائر وحرمانه من خدمات اللاعب الموهوب، حيث نفى مدرب المنتخب الفرنسي كل تلك الاتهامات وبرر قرار استدعائه للنجم المتألق في الدوري الفرنسي. ديشامب يستدعي ريان شرقي ويقطع الطريق أمام منتخب الجزائر اقرأ المزيد قال ديشامب، اليوم الأربعاء، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده بعد الكشف عن قائمته النهائية لمعسكر يونيو وتضمنها اسم نجم أولمبيك ليون لأول مرة: "لم أقم باستدعاء شرقي من أجل منعه من تمثيل منتخب الجزائر"، وتابع في التصريحات الني نقلتها مجلة "أونز مونديال": "لم أمنع لاعبًا قط من تحديد اختياره". وأوضح: "عندما أوجه الدعوة للاعب معين فذلك مرتبط باحتياجاتنا (في منتخب فرنسا)، وليس لمنعهم من القيام بشيء آخر"، وزاد: "حتى لو قيل الكثير بخصوص هذه القضية، لم أعتمد على هذا الأسلوب (الضغط على اللاعبين أو محاولة منعهم) مطلقًا منذ أن أصبحت مدربًا ولن أتلاعب بهذه الحرية أبدًا". وحرص مدرب "الديكة" على توضيح موقفه بشكل نهائي لتبرير استدعاء نجم ليون في هذا الوقت بالتحديد، وبعد ارتباطه بتهديد من اللاعب نفسه يتضمن اختيار الجزائر في حال لم توجه له الدعوة لفرنسا، وأكد بهذا الخصوص: "لماذا الآن..؟، لأنني قررتُ ذلك. إنها مسؤوليتي". ديدييه ديشامب يدافع عن قرار استدعائه لريان شرقي وتابع: "أجريتُ نقاشاتٍ مطولة مع جيرالد باتيكل (مدرب منتخب تحت 23 عاما)، الذي كان يواجه هو الآخر بعض المشاكل. كان بإمكان ريان (شرقي) أن يكون حاضرًا في معسكر مارس الماضي نظرًا لما كان يقدمه مع ناديه، حيث كان أكثر حسمًا، سواءً من خلال أهدافه أو تمريراته الحاسمة"، وتابع: "هو موجود معنا لأن بطولة أوروبا تحت 23 عامًا ليست ضمن مواعيد الفيفا. لن يشارك. إنه معي الآن". ورغم رد ديدييه ديشامب ومحاولة إبعاد التهمة عنه بخصوص قطع الطريق على منتخب الجزائر ومنعه من الاستفادة من خدمات ريان شرقي، إلا أن إجابته لم تكن مقنعة للجماهير الجزائرية، خاصة أن منتخب فرنسا يضم الكثير من النجوم في مركز اللاعب صاحب الأصول الجزائرية، على غرار عثمان ديمبيلي ومايكل أوليز وديزيري دووي وبرادلي باركولا.
العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- رياضة
- العين الإخبارية
بين التردد والمراوغة.. ريان شرقي يختار فرنسا ويترك الجزائر
صنع نجم ليون الفرنسي، ريان شرقي الحدث في الساعات الماضية، بعد فرضه ضغطا رهيبا على ديدييه ديشامب للتواجد مع الديكة مستغلا منتخب الجزائر. ريان شرقي الذي يمتلك مقترحا من الجزائر لتدعيم الخضر، منذ قرابة عام كامل، كان يُفضّل في قرارة نفسه اللعب لمنتخب فرنسا الأول، ولكن ترك الباب مفتوحا واستغلّ ارتباطه مع منتخب الجزائر للوصول لمبتغاه. وكشفت إذاعة "RMC" بأن ريان شرقي تواصل مع جيرالد باتيكل، مدرب منتخب فرنسا للآمال، وأكدّ رغبته في اللعب مع المنتخب الأول للديكة، وإلا فإنه لن ينتظر أكثر، وسيغيّر وجهته صوب الجزائر. تهديد ريان شرقي كان جديا لدرجة أن جيرالد باتيكل تحرّك سريعا صوب نظيره، ديدييه ديشامب، معلما إياه بخطوة لاعب ليون، مما دفع بطل العالم كلاعب ومدرب لتغيير موقفه بشأنه، واضعا إياه في قائمته الموسعة المعنية بفترة التوقف الدولية لشهر يونيو/ حزيران القادم. ومن جهتها أوضحت جريدة "ليكيب"، بأن ريان شرقي كان في فترة مضت، مهتما بفكرة اللعب مع الجزائر، ولكن تطوره الكبير خلال الموسم المنقضي، جعله مُقتنعا بأن فرنسا تبقى الخيار الأفضل له. وأمام هذه التطورات، فضّل ريان شرقي الاستفادة من الجزائر كورقة ضغط لا أكثر ولا أقل، في سيناريو يوضح سبب رفض وليد صادي، رئيس اتحاد الكرة الجزائري التحرك تجاه اللاعب من جديد خلال الأشهر الماضية. وكان الناطق الرسمي لاتحاد الكرة الجزائري، سعيد فلاك، قد أوضح بأن الجزائر قدمت مقترحاتها لشرقي، مُشدّدا على أن الكرة في مرمى اللاعب، والذي اختار فرنسا في نهاية المطاف. aXA6IDE2OC4xOTkuMjQ1LjE5NSA= جزيرة ام اند امز GB
WinWin
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
ديدييه ديشامب يطارد حلما كبيرا في مهمة "شبه مستحيلة"
يعتبر ديدييه ديشامب واحداً من أنجح المدربين الذين مروا على منتخب فرنسا عبر التاريخ، حيث قادهم إلى نهائي كأس العالم مرتين سنتي 2018 و2022، ففاز في الأول أمام كرواتيا وخسر الثاني بركلات الترجيح على يد الأرجنتين، ناهيك عن وصوله إلى نهائي كأس أمم أوروبا سنة 2016 وتتويجه بدوري الأمم الأوروبية سنة 2021 ضد إسبانيا. وبعد فوزه بنتيجة 2-0 على حساب كرواتيا في إياب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية، قبل التأهل إلى نصف النهائي بركلات الترجيح بما أن الكروات فازوا بدورهم بنتيجة 2-0 ذهاباً، يكون ديدييه ديشامب قد وصل إلى الانتصار رقم 106 في مسيرته مدرباً برفقة "الديكة"، ويعادل بذلك رقم أوسكار تاباريز المدرب التاريخي لمنتخب أوروغواي. التاريخ ينتظر ديدييه ديشامب.. هل يحقق مهمة "شبه مستحيلة"؟ وسينفرد ديدييه ديشامب بالمركز الثاني في ترتيب أكثر المدربين تحقيقاً للفوز مع المنتخبات الوطنية في التاريخ بعد تحقيقه انتصاراً إضافياً، لكنه يبقى بعيداً عن رقم يواكيم لوف مدرب ألمانيا السابق الذي حقق 124 انتصاراً في الفترة بين 2006 و2024. ووصل ديشامب إلى رقمه المميز بعد 167 مباراة، بدأها بتعادل في أغسطس/آب 2012 أمام الأوروغواي، فيما وصل تاباريز إلى رقمه مع "السيليستي" خلال 224 مباراة على فترتين بين 1988 و1900 ثم بين 2006 و2021، فيما حقق الألماني لوف رقمه التاريخي مع "المانشافت" في 198 مباراة. ويحتاج مدرب "الديكة" إلى 19 انتصاراً إضافياً من أجل التربع على الرقم التاريخي، الأمر الذي يعتبر كمهمة "شبه مستحيلة" كونه أعلن رحيله عن منتخب فرنسا بعد نهاية المونديال، غير أن ذلك قد يشكل له حافزاً إضافياً من أجل المضي قدماً في الانتصارات والوصول إلى أبعد نقطة ممكنة في كأس العالم 2026. مبابي الكارثي.. عجز تهديفي وغضب من المدرب ديشامب اقرأ المزيد وباحتساب فترات التوقف الدولي من شهر يونيو/ حزيران المقبل إلى غاية مارس/ آذار 2026، سنجد أن المنتخب الفرنسي سيلعب 10 مباريات في 5 فترات توقف دولي، تُضاف إليها مباراتان على الأقل في يونيو 2026 قبل بداية كأس العالم، إضافة إلى 3 مباريات في دور المجموعات ضمن المونديال و5 مباريات إقصائية باحتساب النهائي. وبما أنه سيحتاج إلى 19 فوزاً من أجل التربع على الرقم التاريخي وإزاحة لوف إلى المرتبة الثانية، يحتاج ديشامب أولاً إلى الوصول إلى نهائي كأس العالم مع تحقيق 19 انتصاراً من أصل 20 مباراة سيلعبها في هذه الحالة إلى غاية الموعد المنشود يوم 19 يوليو/ تموز 2026.
