أحدث الأخبار مع #ديرشبيغل،


العربية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
مجلة "دير شبيغل": الرئيس الأميركي هدد بعدم الحضور إذا لم تتخذ الدول الأعضاء في الحلف إجراءات بشأن تقاسم الأعباء
نقلت مجلة "دير شبيغل"، اليوم الجمعة، عن مصادر دبلوماسية أوروبية قولها إن مبعوث واشنطن حذر من أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد يغيب عن قمة حلف شمال الأطلسي المقبلة إذا لم تتخذ الدول الأعضاء في الحلف إجراءات بشأن تقاسم الأعباء. وأضاف التقرير أن ألمانيا على وجه التحديد تعرضت لضغوط لزيادة إنفاقها الدفاعي بشكل كبير، إذ تحدث وزير الدفاع الأميركي بيتر هيغسيث إلى نظيره الألماني بوريس بيستوريوس حول تلك المسألة الأسبوع الماضي. وخلال فترة ولايته الأولى في منصبه، هدد ترامب بانسحاب الولايات المتحدة من الحلف العسكري، إذا لم تفِ الدول الشريكة بالتزامها بإنفاق ما لا يقل عن 2% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع. وخلال حملته الانتخابية في البيت الأبيض، تعهد ترامب بقطع المساعدات عن أوكرانيا، وإجبار كييف على إجراء محادثات سلام فورية، وترك حلفاء "الناتو" بلا دفاع، حال فشلهم في إنفاق ما يكفي على الدفاع، ما أثار قلق العواصم الأوروبية.


الجزيرة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
موقع إيطالي: الأسلحة الألمانية في أوكرانيا باهظة وفاشلة
ألقى موقع "إنسايد أوفر" الإيطالي الضوء على ما أسماه ضعف أداء الأسلحة الألمانية في أوكرانيا ، ونسب إلى تقرير مسرّب من السفارة الألمانية في كييف وصفه لأداء هذه الأسلحة بأنه "مدمِّر"، مشيرا إلى فشل نظم متقدِّمة منها في التكيف مع قسوة الحرب. وقال الكاتب روبيرتو فيفالديللي، في تقرير نشره الموقع الإيطالي، إن الحرب في أوكرانيا وضعت الأسلحة التي قدّمتها ألمانيا لكييف تحت اختبار صارم، والنتائج حتى الآن ليست مشجعة. فقد كشف تقرير عسكري ألماني، أوردته مجلة "دير شبيغل"، عن وجود أوجه قصور خطيرة في أنظمة التسليح التابعة لـ حلف الناتو المستخدمة على الجبهة الأوكرانية. وأوضح الكاتب أن التحليل، الذي يستند إلى وثيقة رسمية صادرة عن سفارة ألمانيا في كييف، يصف أداء تجهيزات مثل المدفع الذاتي الدفع بانتسرهاوبيتسه 2000 -المتطور من الناحية التكنولوجية لكنه هش- بأنه "مدمّر". كما أن الدبابات من طراز ليوبارد ، إلى جانب أنظمة الدفاع الجوي مثل آيريس-تي وباتريوت، تعاني – بحسب تحقيق دير شبيغل – من مشاكل تتعلق بندرة الذخيرة وتقادم الأنظمة. ترسانة الناتو كلها وتثير الوثيقة، التي تم تسجيلها خلال محاضرة أُلقيت أمام ضباط شباب من الجيش الألماني (البوندسفير)، الشكوك حول الفعالية القتالية الحقيقية ليس فقط للأسلحة الألمانية، بل للترسانة الكاملة لحلف الناتو. وأضاف الكاتب أن من بين الأنظمة الأكثر إشكالية المدفع ذاتي الحركة بانتسرهاوبيتسه 2000، إذ يُعتبر سلاحا استثنائيا، لكنه حساس جدا لدرجة أن موثوقيته في ظروف الحرب باتت محل شك. أما الدبابة "ليوبارد 1 آي 5″، فعلى الرغم من مقاومتها، إلا أن درعها ضعيف للغاية، وغالبا ما تُستخدم كمدفعية بديلة في ساحة المعركة. أما الطراز الأحدث، ليوبارد 2 آي 6، فقد تبيّن أنه باهظ الثمن ومعقّد جدا من ناحية الصيانة الميدانية، مما يجعل إصلاحه مباشرة على الجبهة أمرا صعبا. باهظة السعر ونادرة وكشفت التحقيقات أيضا عن وجود حدود لأنظمة الدفاع الجوي الألمانية؛ فرغم أن نظام آيريس-تي يعمل بشكل جيد، إلا أن ذخيرته باهظة الثمن ونادرة، ورغم أنه يُصنَّف كسلاح من الطراز الرفيع، لكنه يُعتبر "غير كاف"، لأن مركبات نقله، المُنتجة من قبل شركة مان، قديمة وتفتقر إلى قطع الغيار اللازمة. وأكد الكاتب أن التقرير كان حاسما عندما قال: "لا يكاد يوجد أي نظام ألماني كبير مناسب تماما للحرب". وتُعد الظروف القاسية للنزاع في أوكرانيا، والتي تتسبب في استهلاك مفرط للمعدات، أحد الأسباب وراء ذلك. كما أن الجنود الأوكرانيين، الذين تم تدريبهم بسرعة في ألمانيا، لم يتوفر لهم الوقت الكافي لتعلّم صيانة هذه الأنظمة بشكل معمّق. وعلى الجبهة، تفتقر القوات إلى الهياكل اللازمة لإجراء إصلاحات سريعة، كما أن مراكز الصيانة تقع بعيدا عن مناطق القتال. صعبة الصيانة ولفت الكاتب إلى أن صعوبات الأسلحة الألمانية لا تُفاجئ الجميع. وكما يقول بعض المحللين، فإن التكنولوجيا المتقدمة في الأنظمة الألمانية تنطوي على تكاليف صيانة مرتفعة وهشاشة تجعل من الصعب التعامل معها في صراع عنيف. أما الأنظمة الأبسط، مثل الدبابة القديمة "ليوبارد 1 آي 5" أو الأمريكية "إم 109 آي 3″، فتُفضّلها القوات الأوكرانية على النسخ الأحدث، وذلك تحديدا لسهولة صيانتها.


خبر صح
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر صح
بعد «فضيحة سيغنال».. خرق أمني جديد يضرب إدارة ترامب
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: بعد «فضيحة سيغنال».. خرق أمني جديد يضرب إدارة ترامب - خبر صح, اليوم الخميس 27 مارس 2025 06:53 مساءً الخليج - متابعات يبدو أن الأزمات لا تأتي فرادى لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فبعد فضيحة تطبيق سيغنال، التي شهدت إضافة أحد الصحفيين لدردشة جماعية تضمنت معلومات عسكرية دقيقة، تعرضت بيانات عدد من كبار المسؤولين الأمريكيين لخرق أمني. انفردت مجلة دير شبيغل الألمانية بتفاصيل الخرق الأمني الجديد الذي ضرب إدارة ترامب، وتضمن تسريب معلومات حساسة عن كبار المسؤولين. تفاصيل الخرق الأمني الجديد وتأثيره في إدارة ترامب تمكن مراسلو مجلة دير شبيغل من العثور على أرقام الهواتف المحمولة وعناوين البريد الإلكتروني وحتى بعض كلمات المرور الخاصة بكبار المسؤولين الأمريكيين. وأكدت المجلة الألمانية أن مراسليها استخدموا محركات بحث تجارية، للعثور على الأشخاص، إلى جانب بيانات مسربة من عملاء تم اختراقها ونشرها عبر الإنترنت. ضمت قائمة المسؤولين الأمريكيين المتضررين نتيجة هذا التسريب، مستشار الأمن القومي مايك والتز، ومديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، ووزير الدفاع بيت هيجسيث. وأشار تقرير «دير شبيغل» إلى أن معظم هذه الأرقام وعناوين البريد الإلكتروني التي تم العثور عليها، لا تزال قيد الاستخدام، حيث يرتبط بعضها بملفات شخصية على منصات التواصل الاجتماعي مثل إنستغرام ولينكدإن. كما تم استخدام تلك البيانات لإنشاء حسابات على دروب بوكس وملفات شخصية في تطبيقات تتبع بيانات الجري، كما تم التأكد من ارتباطها بحسابات شخصية عبر تطبيقي واتساب وسيغنال. هل هناك علاقة بين اختراق سيغنال والهجوم الإلكتروني الأخير؟ هذا الخرق الأمني الخطير لم يكن معروفاً من قبل على أعلى المستويات في واشنطن، وترى «دير شبيغل» أنه يمكن لأجهزة الاستخبارات المعادية للولايات المتحدة استغلال هذه البيانات المتاحة علناً لاختراق اتصالات المسؤولين المتضررين، عبر تثبيت برامج تجسس على أجهزتهم. كما رجحت أن يكون عملاء أجانب قد تمكنوا من الوصول إلى مجموعة دردشة سيغنال التي ناقش فيها تولسي جابارد ووالتز وهيجسيث تنفيذ ضربة عسكرية. تداعيات الهجوم الإلكتروني على الأمن القومي الأمريكي رفضت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد التعليق على تقرير دير شبيغل، لكن المجلة أكدت أن الأرقام الخاصة والمتاحة للجمهور، التابعة لها ولوالتز، مرتبطة بالفعل بحسابات على سيغنال، ولم يتضح بعد إذا كانت هي نفس الأرقام المستخدمة في فضيحة سيغنال التي هزت الولايات المتحدة خلال الأيام الماضية. تفاصيل فضيحة سيغنال وكيفية اكتشافها كشفت مجلة ذا أتلانتيك الأمريكية، الاثنين، أن تولسي غابارد ومايك والتز وبيت هيغسيث، إلى جانب مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف ومسؤولين آخرين، ناقشوا في دردشة عبر تطبيق سيغنال تنفيذ ضربة عسكرية وشيكة ضد الحوثيين في اليمن. وتضمنت المعلومات المتداولة بين المشاركين معلومات استخباراتية وخطط هجوم دقيقة، وأكدت ذا أتلانتيك، أن والتز هو من أضاف رئيس تحرير المجلة، جيفري غولدبرغ، إلى مجموعة الدردشة، لكن لا يزال السبب وراء ذلك غير واضح.


صحيفة الخليج
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
بعد «فضيحة سيغنال».. خرق أمني جديد يضرب إدارة ترامب
الخليج - متابعات يبدو أن الأزمات لا تأتي فرادى لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فبعد فضيحة تطبيق سيغنال، التي شهدت إضافة أحد الصحفيين لدردشة جماعية تضمنت معلومات عسكرية دقيقة، تعرضت بيانات عدد من كبار المسؤولين الأمريكيين لخرق أمني. انفردت مجلة دير شبيغل الألمانية بتفاصيل الخرق الأمني الجديد الذي ضرب إدارة ترامب، وتضمن تسريب معلومات حساسة عن كبار المسؤولين. تفاصيل الخرق الأمني الجديد وتأثيره في إدارة ترامب تمكن مراسلو مجلة دير شبيغل من العثور على أرقام الهواتف المحمولة وعناوين البريد الإلكتروني وحتى بعض كلمات المرور الخاصة بكبار المسؤولين الأمريكيين. وأكدت المجلة الألمانية أن مراسليها استخدموا محركات بحث تجارية، للعثور على الأشخاص، إلى جانب بيانات مسربة من عملاء تم اختراقها ونشرها عبر الإنترنت. ضمت قائمة المسؤولين الأمريكيين المتضررين نتيجة هذا التسريب، مستشار الأمن القومي مايك والتز، ومديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، ووزير الدفاع بيت هيجسيث. وأشار تقرير «دير شبيغل» إلى أن معظم هذه الأرقام وعناوين البريد الإلكتروني التي تم العثور عليها، لا تزال قيد الاستخدام، حيث يرتبط بعضها بملفات شخصية على منصات التواصل الاجتماعي مثل إنستغرام ولينكدإن. كما تم استخدام تلك البيانات لإنشاء حسابات على دروب بوكس وملفات شخصية في تطبيقات تتبع بيانات الجري، كما تم التأكد من ارتباطها بحسابات شخصية عبر تطبيقي واتساب وسيغنال. هل هناك علاقة بين اختراق سيغنال والهجوم الإلكتروني الأخير؟ هذا الخرق الأمني الخطير لم يكن معروفاً من قبل على أعلى المستويات في واشنطن، وترى «دير شبيغل» أنه يمكن لأجهزة الاستخبارات المعادية للولايات المتحدة استغلال هذه البيانات المتاحة علناً لاختراق اتصالات المسؤولين المتضررين، عبر تثبيت برامج تجسس على أجهزتهم. كما رجحت أن يكون عملاء أجانب قد تمكنوا من الوصول إلى مجموعة دردشة سيغنال التي ناقش فيها تولسي جابارد ووالتز وهيجسيث تنفيذ ضربة عسكرية. تداعيات الهجوم الإلكتروني على الأمن القومي الأمريكي رفضت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد التعليق على تقرير دير شبيغل، لكن المجلة أكدت أن الأرقام الخاصة والمتاحة للجمهور، التابعة لها ولوالتز، مرتبطة بالفعل بحسابات على سيغنال، ولم يتضح بعد إذا كانت هي نفس الأرقام المستخدمة في فضيحة سيغنال التي هزت الولايات المتحدة خلال الأيام الماضية. تفاصيل فضيحة سيغنال وكيفية اكتشافها كشفت مجلة ذا أتلانتيك الأمريكية، الاثنين، أن تولسي غابارد ومايك والتز وبيت هيغسيث، إلى جانب مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف ومسؤولين آخرين، ناقشوا في دردشة عبر تطبيق سيغنال تنفيذ ضربة عسكرية وشيكة ضد الحوثيين في اليمن. وتضمنت المعلومات المتداولة بين المشاركين معلومات استخباراتية وخطط هجوم دقيقة، وأكدت ذا أتلانتيك، أن والتز هو من أضاف رئيس تحرير المجلة، جيفري غولدبرغ، إلى مجموعة الدردشة، لكن لا يزال السبب وراء ذلك غير واضح.


صدى البلد
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى البلد
ألمانيا تحتجز ناقلة نفط روسية ضمن أسطول الظل
أعلنت السلطات الألمانية، الجمعة، احتجاز ناقلة نفط متقادمة تابعة لما يعرف بـ"أسطول الظل" الروسي، وذلك بعد تعرضها لعطل منذ يناير الماضي، في خطوة اعتبرتها برلين جزءًا من جهودها لتطبيق العقوبات الغربية المفروضة على موسكو. ووفقًا لما نقلته مجلة "دير شبيغل" الأسبوعية، فإن الجمارك الألمانية قامت بضبط السفينة "إيفنتين"، التي ترفع علم بنما، والتي كانت راسية منذ عدة أشهر قبالة جزيرة روغن في بحر البلطيق. وتبلغ قيمة النفط الخام المحمّل على متنها نحو 40 مليون يورو. وأشارت المجلة إلى أن السلطات الألمانية لا تزال تبحث عن طريقة آمنة لضخّ النفط الخام المخزن في الناقلة، كما أنها منعتها من الإبحار مجددًا، بينما لم يتم تأكيد مصادرة السفينة بشكل رسمي بعد، حيث قال مسؤولون إن "الإجراءات الجمركية لم تكتمل قانونيًا بعد". من جانبه، قال متحدث باسم وزارة المالية الألمانية إن الإجراءات الجمركية لا تزال جارية، مؤكدًا أنه لا يمكن التعليق بشكل مفصل على القضية نظرًا "للوضع الأمني الحالي". أما وزارة الخارجية الألمانية، فقد اتهمت روسيا باستخدام مثل هذه السفن لتجاوز العقوبات الغربية المفروضة عليها، مشيرة إلى أن هذه الممارسات تساعد موسكو في تمويل عملياتها العسكرية في أوكرانيا. ووفقًا لتقرير "دير شبيغل"، فإن السفينة "إيفنتين" كانت تحاول الإبحار من ميناء روسي، لكنها واجهت مشكلات ميكانيكية جعلتها غير قادرة على المناورة، ما أجبرها على التوقف قبالة السواحل الألمانية. تعطيل شبكة النفط الروسية ويأتي هذا التحرك الألماني ضمن حملة أوسع تقودها الدول الغربية ضد ما يسمى بـ"أسطول الظل" الروسي، وهو شبكة من السفن التي يُعتقد أنها تُستخدم لنقل النفط الخام الروسي خارج القنوات الرسمية لتجنب العقوبات المفروضة على قطاع الطاقة الروسي. وتحاول الدول الأوروبية والولايات المتحدة تضييق الخناق على تدفقات النفط الروسي، باعتباره أحد أهم مصادر تمويل موسكو لحربها في أوكرانيا، حيث تم فرض سقف سعري على صادرات النفط الروسية، إلى جانب سلسلة من العقوبات التي تستهدف ناقلات النفط التي تتجاوز القيود المفروضة. وبينما لم تعلن برلين بعد عن مصير السفينة المحتجزة وحمولتها، إلا أن القضية تفتح الباب أمام مزيد من الإجراءات ضد الناقلات المرتبطة بروسيا، في إطار محاولات الغرب لعرقلة صادرات النفط الروسية وتعزيز الضغط الاقتصادي على الكرملين.