أحدث الأخبار مع #ديرهاغازوينة،


برلمان
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
ديرها غا زوينة.. أسرار علاقة بنكيران بإسرائيل وخطة أخنوش لمواجهة ولد الرشيد في العيون (فيديو)
الخط : A- A+ إستمع للمقال تواصل الزميلة بدرية عطا الله من نافذة برنامج 'ديرها غا زوينة..'، في حلته وبرمجته الجديدة لهذه السنة، تسليط الضوء على مجموعة من القضايا الشائكة والمثيرة التي تهم الرأي العام الوطني. وفي حلقة جديدة مثيرة من برنامجها 'ديرها غازوينة'، عادت الصحفية بدرية عطا الله اليوم الخميس لتسلط الضوء على الشؤون الداخلية للمملكة المغربية، موجّهة انتقادات لاذعة لحكومة عزيز أخنوش وحزب التجمع الوطني للأحرار، خصوصا في ما يتعلق بتمدده في مناطق العيون والداخلة، ووصفت ما يجري هناك بأنه 'زحف على الحامية الحزبية لعائلة ولد الرشيد'، في إشارة إلى الصراع السياسي المتوقع قبيل الانتخابات المقبلة، والتي رأت أنها ستكون 'ساخنة' بالعيون و'محتدمة' بسوس. ولم تتوان بدرية عطا الله في مهاجمة الطريقة التي أُعد بها مؤتمر حزب الأحرار في الداخلة، حيث اتهمت بعض الأطراف الحزب بجلب مواطنين لا علاقة لهم به من أجل ملء القاعة خلال حضور رئيس الحكومة، مبرزة أن 'الدراعيات الصحراوية' تم فرضها بشكل فجّ، وسط استغلال غير مشروع لسيارات الدولة والريع السياسي، وفق تعبيرها. كما انتقدت بشدة ما اعتبرته 'خرقا لضوابط الأخلاق' و'تضاربا صارخا في المصالح'، مع تقديم أمثلة عن مسؤولين قالت إنهم 'يمارسون التملق والنفاق'، خصوصا لحسن السعدي، الذي قالت إنه يتحدث عن التعليم والصحة كما لو أن المغرب يعيش في نعيم، رغم أن الواقع والأرقام الرسمية تثبت عكس ذلك. وفي سياق متصل، عبّرت عطا الله عن استيائها الشديد من تصريحات سابقة لعبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، الذي اتهمته بوصف المغاربة بأوصاف مهينة مثل 'الميكروبات' و'الحمير'، مستغربة من جهة من صمت الأحزاب والمؤسسات السياسية الوطنية والتاريخية وتراجعهم الكبير. كما وجّهت نقدا لاذعا إلى نائبة برلمانية عن حزب الأحرار، وهي التي تمتهن مهنة التمثيل في التلفزة، والتي تؤدي أيضا أدواراً مزدوجة في البرلمان والحزب، وتروّج لصورة وردية عن الوضع العام في البلاد، متجاهلة الواقع المتأزم وانها تتقن التمثيل في كل شيء.


برلمان
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
ديرها غا زوينة.. الجزائر علنات حرب في كل الاتجاهات.. المعارضون المعروفين كيطلبو الصلح والمسامحة (فيديو)
الخط : A- A+ إستمع للمقال تحدثت حلقة اليوم الخميس من برنامج 'ديرها غا زوينة'، الذي يبث على موقع 'برلمان.كوم'، والذي تقدمه الإعلامية بدرية عطا الله، عن تصاعد الحملات الإعلامية الجزائرية ضد المغرب، ودور بعض المغاربة، في الداخل والخارج، في تغذيتها، إلى جانب تطرقها لقضايا تهم السيادة الوطنية والحريات وواقع الجدل السياسي والإعلامي بالمملكة. بدرية عطا الله استهلت حديثها بالإشارة إلى أن العالم يشهد تحولات متسارعة، والمشاكل التي تواجه الدول كثيرة ومعقدة، مشددة على أن المغرب بدوره يواجه تحديات ضخمة وإكراهات متعددة، لذلك لا يجب أن ينشغل المغاربة 'بأمور بسيطة ودنيئة'. وفي معرض حديثها عن الوضع الإقليمي، اتهمت الجزائر بلعب دور سلبي في منطقة الساحل والصحراء، قائلة: 'يتهمون المغرب بالتشويش في الساحل بينما هم يمارسون الإرهاب الحقيقي في المنطقة'، كما أكدت أن المغرب لطالما أدى دورا إيجابيا في المنطقة، وأنه لا يمكن أن يظل مكتوف الأيدي بينما تُستهدف مصالحه واستقراره. حلقة هذا الأسبوع تطرقت أيضا للحملة الإعلامية 'الشرسة' التي تقودها الجزائر ضد المغرب، حيث كشفت بدرية أن الجزائر ترصد ميزانيات ضخمة لتأجيج الصراع الإعلامي والسياسي ضد المملكة، مستغربة من كون بعض المغاربة منخرطين في هذه الحملة، سواء كانوا داخل البلاد أو خارجها. وأضافت أن من بين هؤلاء من 'لا يُعجبهم نجاح المغرب'، في إشارة إلى أسماء من قبيل بوبكر الجامعي وفؤاد عبد المومني. وفي محور الحريات العامة والجدل حول بعض المواضيع الحساسة، أعادت بدرية التأكيد على أن المغرب دولة ديمقراطية تحترم معاهداتها والتزاماتها الدولية في مجال الحريات العامة وحقوق الإنسان، إلا أنها نبهت إلى أن بعض النقاشات 'تتجاوز الخطوط الحمراء'، وخصوصا تلك التي تستهدف اليهود المغاربة، موضحة أن الديانة اليهودية لا علاقة لها بما يجري في الشرق الأوسط، ومُنددة بتصريحات صادرة عن سليمان الريسوني، حميد المهداوي، وحسن بناجح. وتحدثت الإعلامية عن أهمية الاعتراف الأمريكي بسيادة المغرب على صحرائه، متسائلة: 'ماذا سيفعل هؤلاء أمام هذا الواقع؟'. إليكم الحلقة كاملة:


برلمان
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
معلومات جديدة على المغربي اللي كايعطي للأعداء لخبار ولفلوس (فيديو)
الخط : A- A+ إستمع للمقال في حلقة جديدة من برنامج 'ديرها غازوينة'، واصلت الإعلامية بدرية عطا الله كشف المستور عن بعض الوجوه التي تحاول لعب دور المعارضة في المغرب، لكنها في الحقيقة ليست سوى 'بهلوانيين' يسعون لتحقيق مصالح شخصية عبر الابتزاز الإعلامي والرقمي. وأشارت مقدمة البرنامج إلى تحذيرات موقع 'برلمان.كوم' بشأن المؤامرات التي تُحاك ضد المملكة المغربية، مشددة على أن إلياس العماري يقف وراء العديد من التحركات المشبوهة التي تستهدف استقرار البلاد. وأكدت أن العماري يضع يده في يد كل من يسعى إلى زعزعة المغرب، حيث عقد لقاءات متكررة مع هشام جيراندو، وهو ما كشفه أحد اليوتيوبرز المغاربة المقيمين في أمريكا، الذي أكد أن الطرفين التقيا مؤخرا في محاولة لإثارة الفوضى. كما سلطت عطا الله الضوء على ظاهرة بعض المدونين والناشطين الذين يتبنون خطابات معادية للمغرب، مشيرة إلى أن إلياس العماري كان دائما بمثابة الحاضن والداعم لهم، على غرار علي أنوزلا الذي يهاجم البلاد باستمرار، بينما يوفر له العماري الحماية والدعم. وتطرقت الحلقة أيضا إلى الحجّاوي، متسائلة عن سبب غيابه عن المشهد منذ هروبه من المغرب، بينما يتكفل كل من سامبريرو وعلي المرابط بالتحدث نيابة عنه. وفيما يخص حديث جيراندو عن إمكانية عودة إلياس العماري إلى المشهد السياسي، أوضحت الإعلامية أن الهدف من هذه الشطحات هو تحويل الأنظار عن اللقاءات التي جمعته بهشام جيراندو في إسبانيا، وليس بالضرورة تحضير عودته إلى الساحة الحزبية. وفي سياق آخر، طرحت بدرية عطا الله تساؤلا ساخرا حول مستقبل حزب الأصالة والمعاصرة في حالة فوزه بالانتخابات المقبلة وحصوله على الأغلبية، مشيرة إلى أن الحزب يعتمد على قيادة جماعية مكونة من ثلاث شخصيات، متسائلة: 'من سيقود الحكومة؟ هل سيتناوبون على رئاستها؟ أم سيتم اللجوء إلى القرعة لتحديد من سيحكم؟' وحملت هذه الحلقة الجديدة من برنامجز'ديرها غازوينة' بشكل عام، رسائل واضحة بشأن بعض المؤامرات التي تستهدف المغرب، كما سلطت الضوء على محاولات بعض الأسماء استغلال السياسة والإعلام لأغراض شخصية، وسط تحذيرات من ضرورة توخي الحذر من هذه التحركات المشبوهة. فيديو الحلقة كاملة: