أحدث الأخبار مع #ديسبل


أخبار مصر
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
اقرأ المقال كاملاً عبر موقعنا: صدر بحث جديد عن 'معهد أبحاث شري ساتيا ساي'، شمل 140 طالباً وطالبة أعمارهم بين 18 و30 سنة، يملكون تاريخ استخدام للهاتف المحمول أكثر من 5 سنوات، وأظهر البحث أن استخدام الهاتف لإجراء المكالمات الصوتية أكثر من 30 دقيقة يومياً مرتبط بحدوث ضعف سمع خفيف (بين 5 10 ديسبل) في الأذن المستخدمة
بوبساي – العلوم للعموم | اقرأ المقال كاملاً عبر موقعنا: صدر بحث جديد عن 'معهد أبحاث شري ساتيا ساي'، شمل 140 طالباً وطالبة أعمارهم بين 18 و30 سنة، يملكون تاريخ استخدام للهاتف المحمول أكثر من 5 سنوات، وأظهر البحث أن استخدام الهاتف لإجراء المكالمات الصوتية أكثر من 30 دقيقة يومياً مرتبط بحدوث ضعف سمع خفيف (بين 5 10 ديسبل) في الأذن المستخدمة


أريفينو.نت
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
النساء يتفوقن كثيرا على الرجال في هذه الحاسة الهامة؟
هل تعلم أن النساء يتمتعن بحاسة سمع أكثر حساسية من الرجال، ولو بفارق بسيط قد يصل إلى 2 ديسبل فقط؟ هذا ما كشفته دراسة موسعة أجراها فريق دولي من العلماء، حيث سلطت الضوء على كيف تختلف القدرات السمعية بين الجنسين، ليس فقط بسبب عوامل بيولوجية بل نتيجة تأثيرات بيئية أيضًا. الدراسة اعتمدت على اختبارات شملت 450 شخصًا ينتمون إلى 13 مجموعة سكانية متنوعة من دول مختلفة كالإنكوادور، إنجلترا، الغابون، جنوب إفريقيا، وأوزبكستان. الهدف كان تحليل كيفية استجابة الأذن والدماغ للأصوات عبر مستويات وترددات متعددة، مع التركيز الخاص على دور القوقعة داخل الأذن كجسر لنقل إشارات الصوت إلى الدماغ. النتائج جاءت مثيرة للاهتمام! فإلى جانب تفوق النساء في حساسية السمع، أظهرت الدراسة أيضًا أنهن أكثر كفاءة في اختبارات إدراك الكلام مقارنة بالرجال. هذا التفوق قد يكون مرتبطًا باختلافات بيولوجية مرتبطة بالهرمونات التي تؤثر على نمو الدماغ والقوقعة أثناء التكوّن الجنين، كما أوضحت الباحثة المشاركة توري كينغ من جامعة باث. إقرأ ايضاً لكن النتائج لا تتعلق فقط بالجوانب النظرية. الباحثة الرئيسية في الدراسة، باتريشيا بالاريسك، من مركز التنوع البيولوجي بفرنسا، أشارت إلى أن هذه الاكتشافات قد تعيد تشكيل فهمنا الحالي للسمع. بمعنى آخر، يمكن للعلماء الآن تطوير استراتيجيات أفضل للتعامل مع فقدان السمع وتفسير الاختلافات الفردية في تحمل الضوضاء. المثير للدهشة أن هذه الحساسية العالية ليست دائمًا ميزة. فهي تجعل النساء أكثر عرضة للآثار السلبية للضوضاء، مثل جودة النوم المتدنية وحتى مشاكل صحية تتعلق بالقلب. لذلك، فهم العوامل البيولوجية والبيئية المؤثرة يمكن أن يقدم حلولًا عملية لتحسين حياتنا اليومية وتجنب المخاطر المرتبطة بضعف السمع أو التعرض المستمر للإزعاج الصوتي.


مراكش الآن
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مراكش الآن
دراسة: النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال
كشفت نتائج دراسة موسعة لفحص الفروق في حاسة السمع بين الأفراد عبر مجموعات سكانية مختلفة حول العالم، أن النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى بمقدار 2 'ديسبل' (وحدة لقياس شدة الصوت أو مستوى الصوت) في المتوسط مقارنة بالرجال، وهو فارق دقيق لكنه مؤثر. وأجرى فريق دولي من العلماء، هذه الدراسة التي شملت تحليل كيفية استجابة الأذن والدماغ للأصوات بمستويات وترددات متنوعة، مع التركيز على تأثير العوامل البيولوجية والبيئية على القدرات السمعية. وقام الباحثون باختبارات سمع شملت 450 شخصا من 13 مجموعة سكانية حول العالم، همت دولا كـ 'الإكوادور وإنجلترا والغابون وجنوب إفريقيا وأوزبكستان'، وركزت الدراسة على قياس حساسية القوقعة داخل الأذن وكيفية نقلها للإشارات الصوتية إلى الدماغ عند التعرض لترددات مختلفة. وأسفرت النتائج عن تفوق النساء في اختبارات إدراك الكلام، ما يشير إلى قدرة أدمغتهن على معالجة المعلومات السمعية بكفاءة أكبر. وفي هذا الاطار، أبرزت الباحثة المشاركة من جامعة 'باث'، توري كينغ، أن هذا الفرق قد يكون ناتجا عن التعرض للهرمونات أثناء النمو في الرحم، حيث توجد اختلافات هيكلية طفيفة بين الرجال والنساء في تشريح القوقعة. من جهتها، أوضحت الباحثة الرئيسية في الدراسة من مركز التنوع البيولوجي والبحوث البيئية في تولوز في فرنسا، باتريشيا بالاريسك، أن من شأن هذه النتائج إعادة النظر في الفرضيات الحالية حول السمع، كما تبرز أهمية العوامل البيولوجية والبيئية في تحديد مدى حساسية الأذن. وأضافت أن فهم هذه العوامل سيساعد في تحسين التعامل مع فقدان السمع والاختلافات الفردية في تحمل الضوضاء. وخلص العلماء إلى أن زيادة حساسية السمع قد لا تشكل دائما ميزة، إذ يمكن أن تجعل النساء أكثر تأثرا بالضوضاء، مما قد يؤثر على جودة النوم والصحة القلبية.


الجريدة 24
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجريدة 24
دراسة: النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى من الرجال
كشفت نتائج دراسة موسعة لفحص الفروق في حاسة السمع بين الأفراد عبر مجموعات سكانية مختلفة حول العالم، أن النساء يتمتعن بحساسية سمع أعلى بمقدار 2 "ديسبل" (وحدة لقياس شدة الصوت أو مستوى الصوت) في المتوسط مقارنة بالرجال، وهو فارق دقيق لكنه مؤثر. وأجرى فريق دولي من العلماء، هذه الدراسة التي شملت تحليل كيفية استجابة الأذن والدماغ للأصوات بمستويات وترددات متنوعة، مع التركيز على تأثير العوامل البيولوجية والبيئية على القدرات السمعية. وقام الباحثون باختبارات سمع شملت 450 شخصا من 13 مجموعة سكانية حول العالم، همت دولا كـ "الإكوادور وإنجلترا والغابون وجنوب إفريقيا وأوزبكستان"، وركزت الدراسة على قياس حساسية القوقعة داخل الأذن وكيفية نقلها للإشارات الصوتية إلى الدماغ عند التعرض لترددات مختلفة. وأسفرت النتائج عن تفوق النساء في اختبارات إدراك الكلام، ما يشير إلى قدرة أدمغتهن على معالجة المعلومات السمعية بكفاءة أكبر. وفي هذا الاطار، أبرزت الباحثة المشاركة من جامعة "باث"، توري كينغ، أن هذا الفرق قد يكون ناتجا عن التعرض للهرمونات أثناء النمو في الرحم، حيث توجد اختلافات هيكلية طفيفة بين الرجال والنساء في تشريح القوقعة. من جهتها، أوضحت الباحثة الرئيسية في الدراسة من مركز التنوع البيولوجي والبحوث البيئية في تولوز في فرنسا، باتريشيا بالاريسك، أن من شأن هذه النتائج إعادة النظر في الفرضيات الحالية حول السمع، كما تبرز أهمية العوامل البيولوجية والبيئية في تحديد مدى حساسية الأذن. وأضافت أن فهم هذه العوامل سيساعد في تحسين التعامل مع فقدان السمع والاختلافات الفردية في تحمل الضوضاء. وخلص العلماء إلى أن زيادة حساسية السمع قد لا تشكل دائما ميزة، إذ يمكن أن تجعل النساء أكثر تأثرا بالضوضاء، مما قد يؤثر على جودة النوم والصحة القلبية. شارك المقال


أكادير 24
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أكادير 24
دراسة علمية: النساء يسمعن أفضل من الرجال لكن بثمن!
أكادير24 | Agadir24/ومع كشفت دراسة علمية دولية أن النساء يتمتعن بحساسية سمعية أعلى مقارنة بالرجال، حيث أظهرت النتائج تفوقهن بمقدار 2 ديسبل في المتوسط، وهو فارق دقيق لكنه مؤثر على القدرة السمعية. وشملت الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين الدوليين، اختبارات سمعية على 450 شخصًا ينتمون إلى 13 مجموعة سكانية موزعة على دول مثل الإكوادور، إنجلترا، الغابون، جنوب إفريقيا وأوزبكستان. وركزت الأبحاث على تحليل استجابة الأذن والدماغ للأصوات بمستويات وترددات مختلفة، مع دراسة تأثير العوامل البيولوجية والبيئية على السمع. وأسفرت الاختبارات عن تفوق النساء في إدراك الكلام، مما يشير إلى كفاءة أدمغتهن في معالجة المعلومات السمعية. وأوضحت الباحثة توري كينغ من جامعة 'باث' أن هذا الفارق قد يكون مرتبطًا بالتعرض للهرمونات أثناء النمو في الرحم، حيث تظهر اختلافات طفيفة في تشريح القوقعة بين الجنسين. وفي السياق ذاته، أكدت الباحثة الرئيسية في الدراسة، باتريشيا بالاريسك، أن هذه النتائج قد تعيد النظر في الفرضيات العلمية السابقة حول القدرات السمعية، مشيرة إلى أهمية العوامل البيولوجية والبيئية في تحديد حساسية الأذن. كما شددت على أن الفهم العميق لهذه العوامل سيساهم في تحسين طرق التعامل مع فقدان السمع والاختلافات الفردية في تحمل الضوضاء. ورغم الميزة التي تمنحها حساسية السمع المرتفعة، حذّر العلماء من أن ذلك قد يجعل النساء أكثر تأثرًا بالضوضاء، مما قد يؤثر سلبًا على جودة النوم والصحة القلبية.