أحدث الأخبار مع #ديفيدأوين،


البورصة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
الانكماش يطارد القطاع الخاص غير النفطى فى مصر
زاد القطاع الخاص المصري غير المنتج للنفط، انكماشه في أبريل، تحت ضغط تراجع التوظيف والإنتاج ونشاط الشراء. وواصل مؤشر مديري المشتريات، الذي يقيس أداء القطاع ، اتجاهه الهبوطي ليسجل المؤشر الرئيسى 48.5 نقطة الشهر الماضي، مقابل 49.2 نقطة في مارس ، أي أقل من المستوى المحايد البالغ 50.0 نقطة، وهي أدنى قراءة له منذ بداية 2025 . وتشير الأرقام إلى انخفاض مستمر في أداء القطاع الخاص غير المنتج للنفط، وإن كان متواضعًا بشكل عام، ليصبح بذلك شهر يناير صاحب القراءة الأعلى للعام الحالي ، عند 50.7 نقطة. وأشارت دراسة مؤشر مديري المشتريات، إلى أن اقتصاد القطاع الخاص غير المنتج للنفط دخل بشكل أعمق في منطقة الانكماش، نتيجة الانخفاض القوي في العمالة الجديدة، ما أدى إلى مزيد من الانخفاض في الإنتاج، وانعكس بالأخير على التوظيف، وأسعار البيع. وذكرت الدراسة أن التوظيف سجل انخفاضًا في أبريل للشهر الثالث على التوالي. وارجعت الشركات، انخفاض الإنتاج إلى ارتفاع أسعار المواد بسبب زيادة أسعار الوقود، وارتفاع تكاليف التوظيف، رغم استقرار أسعار البيع وضعف الإقبال الشرائي. وكانت الشركات غير المنتجة للنفط لديها ثقة بشأن النشاط المستقبلي، وارتفع مستوى التفاؤل إلى أعلى معدل له في ثلاثة أشهر، مقارنة بالمتوسط طويل الأجل، وسط توقعات إيجابية بتحسن الظروف محليا وعالميا، وفق الدراسة. أوين: ضعف الأسواق العالمية أثر على ثقة الشركات ومعدلات الإنفاق قال الخبير الاقتصادي الأول فى 'إس أند بي جلوبال'، ديفيد أوين، إن نشاط الأعمال تراجع في أبريل للشهر الثاني على التوالي ، إذ سلطت الشركات الضوء على تأثير إضافي ناجم عن انخفاض المبيعات. وأشار إلى أن ضعف الأسواق العالمية أثر على ثقة الشركات وعلى معدلات الإنفاق، وسط مخاوف أوسع من تفاقم حالة عدم اليقين الاقتصادي العالمي وتغيير السياسات التجارية، وكذلك ضعف الطلب في العديد من الأسواق. وذكر أن تراجع الضغط على تكاليف مستلزمات الإنتاج في الأشهر الأخيرة، ساعد الشركات على تثبيت أسعارها في أبريل، ما بعث بعض الطمأنينة بشأن تراجع الرياح المعاكسة للتضخم. وتابع أوين: 'رغم أن تكاليف مستلزمات الإنتاج ارتفعت بوتيرة أكثر حدة خلال الشهر، فإن ذلك يرجع بشكل رئيسي إلى ارتفاع أسعار الوقود بنحو 15% وليس إلى ضغوط التضخم الأساسية'. متولي: أتوقع تحسنا تدريجيا للوصول إلى 50 نقطة بنهاية 2025 وقال محلل الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فى إحدى شركات الاستثمار بلندن، على متولي، إن انخفاض المؤشر يعكس ضعف النشاط الاقتصادي، وتراجع الطلب المحلي والدولي. ولفت إلى أن الشركات عملت على استقرار أسعار البيع، رغم ارتفاع تكاليف المدخلات بنحو 15%، بعد رفع الدعم بشكل نسبي على الوقود. وتوقع متولي، أن يواصل المؤشر تحركاته دون مستوى 50 نقطة خلال النصف الأول من العام الحالي ، وكذلك استمرار انكماش القطاع الخاص غير النفطي، مع تحسن تدريجي خلال النصف الثاني ليقترب من مستوى 50 نقطة بنهاية 2025، مستندًا الى التوقعات بانخفاض معدلات التضخم واستقرار سعر الصرف بشكل يدعم حجم الطلب المحلي. شفيع: تحريك أسعار المشتقات البترولية وراء تراجع المؤشر وقال رئيس قسم البحوث بشركة عربية أون لاين لتداول الأوراق المالية، مصطفى شفيع، إن تراجع مؤشر مديري المشتريات جاء نتيجة ضغوط مزدوجة، أبرزها تراجع مستوى الطلب المحلي وحجم المبيعات من جهة ، ومن أخرى تأثر إنتاج الشركات ومخزون المواد الخام بفعل انعكاسات التوترات العالمية والحرب الجمركية. أضاف أن قرار لجنة تسعير الطاقة خلال شهر إبريل، تسبب في ارتفاع أسعار مستلزمات الإنتاج، مما نتج عنه مزيد في الانكماش وتراجع المؤشر. وتوقع شفيع، استمرار الضغوط خلال مايو الحالي في ظل استمرار تقليص الدعم وحالة عدم اليقين بشأن السياسات التجارية الأمريكية. : الاقتصاد المصرىالقطاع الخاص


الدستور
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
تعافي أنشطة القطاع الخاص في جنوب أفريقيا بعد ركود 4 أشهر
أظهر تقرير اقتصادي أن القطاع الخاص في جنوب أفريقيا أظهر علامات على الاستقرار في أبريل الماضي بعد أن خرج من تراجع استمر أربعة أشهر مع ارتفاع المبيعات قليلا وزيادة سلاسل الإمداد. وأشارت شبكة "سي ان بي سي افريكا"، اليوم الثلاثاء، إلى مسح أظهر ارتفاع مؤشر S&P Global South Africa لمديري المشتريات (PMI) إلى 50.0 في أبريل، ارتفاعًا من 48.3 في مارس حيث تشير قراءة مؤشر مديري المشتريات فوق 50 إلى النمو، بينما أقل من 50 نقطة إلى الانكماش. ونوهت الشبكة إلى أن هذه هي المرة الأولى منذ نوفمبر 2024 التي يصل فيها المؤشر إلى علامة محايدة مما يشير إلى انتعاش معتدل في ظروف العمل. ووفقًا للشبكة، انتقلت الطلبات الجديدة والإنتاج والعمالة جميعها إلى منطقة النمو، وإن كان ذلك بوتيرة متواضعة. كما زادت الطلبات الجديدة للمرة الأولى منذ خمسة أشهر، مدفوعة بطلبات العملاء الأكبر والحملات التسويقية الناجحة، على الرغم من أن عدم اليقين الاقتصادي استمر في التأثير على إنفاق العملاء. وتحسنت سلاسل التوريد بشكل ملحوظ، مع تقصير أوقات تسليم الموردين لأول مرة منذ يونيو 2023، مدعومة بتخفيف ازدحام الموانئ في ديربان. وأدى ذلك إلى ارتفاع متواضع في نشاط الشراء، وهو الأول في أربعة أشهر، حيث سعت الشركات إلى تجديد مخزوناتها ومع ذلك، اشتدت ضغوط أسعار المدخلات بشكل حاد، لتصل إلى أعلى مستوى لها في ثمانية أشهر، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى ضعف الراند مقابل الدولار الأمريكي. وقال ديفيد أوين، كبير الاقتصاديين في ستاندرد آند بورز السوق العالمية إن التقلب في سعر صرف الراند الجنوب أفريقي خاصة خلال النصف الأول من أبريل ترك بصمته على الأسعار.


جريدة المال
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
ارتفاع معدلات التوظيف في الإمارات بأسرع وتيرة خلال 11 شهراً مع نمو القطاع الخاص
نما القطاع الخاص غير النفطي في الإمارات بشكل مستقر في أبريل، بينما ارتفعت معدلات التوظيف بأسرع وتيرة في 11 شهراً، حيث سعت الشركات لتقليل الأعباء ودعم نمو الأعمال الجديدة، وفقاً لاستطلاع، حسبما ذكرت شبكة CNN. وظل مؤشر مديري المشتريات المعدل موسمياً من S&P Global للإمارات عند 54.0 في أبريل، دون تغيير عن مارس، لكنه بقي ثابتاً فوق مستوى 50.0 الذي يدل على النمو. وتسارع نمو الطلبيات الجديدة قليلاً مقارنة بالشهر السابق، حيث ارتفع مؤشر الطلبيات الجديدة إلى 56.9 في أبريل من 56.3 في مارس، بدعم جزئي من أقوى انتعاش في الطلب الدولي خلال خمسة أشهر. ورغم ذلك، تباطأ نمو النشاط التجاري إلى أدنى مستوى له في سبعة أشهر، حيث واجهت الشركات تحديات في إتمام الأعمال الحالية بسبب تأخيرات في الدفع، وسجل مؤشر التوظيف قراءة 51.4، وهو أعلى مستوى في نحو عام. قال ديفيد أوين، كبير الاقتصاديين في S&P Global Market Intelligence، إن الشركات أضافت موظفين بشكل أساسي لتقليل التراكمات، التي رغم أنها لا تزال في ارتفاع حاد، فإن ذلك تم بأبطأ معدل في ستة أشهر. وأضاف أوين: «ومع ذلك، كان نمو التوظيف لا يزال معتدلاً بشكل عام، ما يضيف إلى التكهنات بأن بعض الشركات قد تواجه صعوبة في التوظيف». وبالنظر إلى المستقبل، لا تزال الشركات متفائلة، حيث تتوقع أن تدعم أنابيب المبيعات القوية وظروف السوق المرنة النشاط المستقبلي، مع وصول الثقة إلى أعلى مستوى لها في عام 2025 حتى الآن. وتباطأ القطاع الخاص غير النفطي في دبي مرة أخرى في أبريل، حيث انخفض مؤشر مديري المشتريات الرئيسي إلى 52.9 من 53.2 في مارس، وأفادت الشركات بأبطأ وتيرة من نمو الأعمال الجديدة منذ أكتوبر، وضعف الثقة في مستويات النشاط المستقبلية.


فيتو
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
تراجع مؤشر مديري المشتريات في مصر للمرة الأولى خلال مارس 2025
كشفت بيانات مؤشر مديري المشتريات الصادر عن "إس آند بي جلوبال"، عن انكماش النشاط الاقتصادي للقطاع الخاص غير النفطي في مصر خلال مارس، عقب توسع في يناير وفبراير. وتراجع المؤشر إلى 49.2 نقطة، منخفضا من 50.1 في فبراير، ليهبط دون مستوى 50 نقطة الفاصل بين التوسع والانكماش، في إشارة إلى تباطؤ محدود في أوضاع التشغيل، مسجلا أدنى قراءة منذ ثلاثة أشهر. ضعف الطلب يدفع الشركات لتخفيض الإنتاج والتوظيف البيانات أوضحت أن انخفاض الطلبين المحلي والخارجي دفع الشركات إلى تقليص الإنتاج وخفض المشتريات وتقليص أعداد العاملين، ومع ذلك، أشارت الشركات إلى أن وتيرة التخفيضات كانت محدودة، ما يعكس حذرًا في التعامل مع أجواء التباطؤ. وسجل قطاع الإنشاءات أداء إيجابيا نسبيا، محققا نموا في الإنتاج والطلبات الجديدة، في وقت تراجع فيه النشاط في قطاعات التصنيع والتجزئة. ارتفاع أسعار مستلزمات الإنتاج تراجعت وتيرة ارتفاع أسعار مستلزمات الإنتاج إلى أدنى مستوى لها منذ نحو خمس سنوات، وسط استقرار نسبي في سعر صرف الجنيه أمام الدولار، وانخفاض تكاليف التوظيف للشهر الثاني على التوالي. وقال ديفيد أوين، كبير الاقتصاديين لدى "إس آند بي": "ستستفيد الشركات بشكل خاص من تحسن مستوى التضخم. فعلى الرغم من انخفاض التضخم الرئيسي من 24% إلى 12% في شهر فبراير، ويرجع ذلك في العالب إلى تأثير سنة الأساس، فإن تراجع الزيادات في تكاليف مستلزمات الإنتاج وفقا لبيانات مؤشر مدراء المشتريات لشهر مارس يشير إلى أنه قد يكون هناك مزيد من الانخفاض في المستقبل". ورغم المؤشرات الإيجابية من جهة التضخم، أبدت الشركات نظرة حذرة تجاه المستقبل، وسجلت توقعاتها للإنتاج أحد أدنى المستويات في تاريخ السلسلة، في ظل استمرار عدم اليقين بشأن الاقتصادين المحلي والعالمي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


صدى البلد
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى البلد
تباطؤ نمو القطاع الخاص غير النفطص في دبي خلال فبراير 2025
سجل مؤشر مدراء المشتريات الرئيسي لإمارة دبي خلال فبراير الماضي 54.3 نقطة منخفضا من 55.3 نقطة قراءة شهر يناير الماضي وتعد القراءة الأخير الأدني له منذ 3 أشهر. وظلت قراءة المؤشر أعلى من المستوى المحايد بين النمو والانكماش. وأظهر مؤشر مديري المشتريات، الصادر عن ستاندرد آند بورز جلوبال (S&P Global)، قراءة مؤشر دبي خلال فبراير الماضي جاءت أقل من قراءة مؤشر الإمارات العربية المتحدة الذي سجل 55 نقطة. استقرار نمو القطاع الخاص في الإمارات وأظهر مسح اليوم الأربعاء أن نمو نشاط القطاع الخاص غير النفطي في الإمارات ظل ثابتًا في فبراير، مدفوعًا بالطلب القوي والإنتاج المستمر. وظل مؤشر ستاندرد آند بورز غلوبال لمديري المشتريات المعدل على أساس موسمي عند 55 نقطة في فبراير، وهو نفس المستوى الذي سجله في يناير، وهو أعلى بكثير من مستوى 50 الذي يشير إلى النمو. كما كانت القراءة أعلى قليلاً من المتوسط الطويل الأجل البالغ 54.4. ومع ذلك، تراجع نمو الطلبيات الجديدة قليلاً للشهر الثاني على التوالي، حيث وصل إلى أضعف مستوى له منذ أكتوبر، مع انخفاض مؤشر الطلبيات الجديدة إلى 57.3 في فبراير من 59.0 في يناير. ورغم الأداء القوي، استمر القطاع في مواجهة بعض التحديات مثل القيود المفروضة على العمالة وتأخير الدفع، مما أدى إلى ارتفاع تراكمات العمل. وقال ديفيد أوين، كبير الاقتصاديين في ستاندرد آند بورز جلوبال ماركت إنتليجنس: 'لا تزال الشركات تشعر بضغوط المنافسة الشديدة، التي حدت من ارتفاع الأسعار'. على الرغم من هذه الضغوط، أدى تسارع تكاليف الإنتاج إلى زيادة طفيفة في تضخم أسعار البيع خلال فبراير. كما حرصت الشركات على تأمين أعمال جديدة، مما ساهم في التراكم السريع للطلبات المتراكمة. كما ساهمت المخاوف من المنافسة المحلية والدولية في تراجع ثقة الشركات، حيث توقعت 10% فقط من الشركات زيادة في النشاط على مدار الأشهر الاثني عشر المقبلة.