logo
#

أحدث الأخبار مع #ديفيدجيفنللطب

نتائج إيجابية لأساليب علاجية مختلفة لبعض أنواع السرطان
نتائج إيجابية لأساليب علاجية مختلفة لبعض أنواع السرطان

العربي الجديد

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • العربي الجديد

نتائج إيجابية لأساليب علاجية مختلفة لبعض أنواع السرطان

تشير دراستان جديدتان إلى أن المصابين ببعض أنواع السرطان قد تتحسن حالتهم بعد تلقيهم العلاج الإشعاعي لفترة أقصر أو بعد عمليات جراحية أقل خطورة، بنفس قدر تحسنهم بالعلاجات المعتادة. وأفاد الباحثون في دورية "جاما أونكولوجي" بأنه بالنسبة للرجال الذين يحتاجون إلى العلاج الإشعاعي بعد جراحات استئصال سرطان البروستاتا، قد يكون العلاج الإشعاعي بجرعات عالية لخمس جلسات فقط، والمعروف باسم العلاج الإشعاعي التجسيمي، موثوقاً مثل جلسات العلاج الإشعاعي التقليدية التي يخضع لها المريض يومياً لمدة تصل إلى سبعة أسابيع. والعلاج الإشعاعي التجسيمي علاج معروف لسرطان البروستاتا ، لكن استخدامه بعد استئصال البروستاتا الجذري محدود بسبب المخاوف بشأن تغير مكان البروستاتا والأنسجة السليمة القريبة. وتابع الباحثون في الدراسة 100 رجل تلقوا العلاج الإشعاعي التجسيمي. وكانت النتائج والآثار الجانبية بعد عامين من العلاج مماثلة لما رصده الباحثون من قبل لدى المرضى الذين تلقوا علاجات على فترات أطول. وقال الطبيب أمار كيشان، الذي قاد فريق الدراسة في كلية ديفيد جيفن للطب في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس، في بيان: "هذا النهج قد يزيل عائقاً كبيراً أمام العلاج الإشعاعي بعد الجراحة". كما أفاد فريق منفصل من الباحثين في دراسة نشرتها دورية "جاما نيتورك أوبن" بأن المصابات بسرطان عنق الرحم في مرحلة مبكرة منخفضة الخطورة تتحسن حالتهن بعد عملية لاستئصال الرحم فقط مثلما تتحسن بعد الاستئصال الجذري للرحم وعنق الرحم. ومن بين 2636 مريضة تم اختيارهن بعناية وعولجن في مستشفيات معتمدة من سرطان عنق الرحم في مرحلة كان فيها حجم الورم بين سنتيمترين أو أقل وخمسة سنتيمترات، لم يكن هناك فرق في معدلات النجاة بعد ثلاث أو خمس أو سبع أو عشر سنوات أو في نتائج الجراحة بأنواعها الثلاثة. صحة التحديثات الحية علاج السرطان بالتبريد في روسيا... طريقة غير مؤلمة يشار إلى أنه بحسب منظمة الصحة العالمية، فإن السرطان سبب رئيسي للوفاة في جميع أنحاء العالم، وقد أزهق أرواح عشرة ملايين شخص في عام 2020. وينشأ السرطان عن تحول خلايا عادية إلى أخرى ورمية في عملية متعدّدة المراحل تتطور عموماً من آفة سابقة للتسرطن إلى ورم خبيث. وهذه التغيرات ناجمة عن التفاعل بين العوامل الوراثية للشخص وثلاث فئات من العوامل الخارجية، منها العوامل المادية المسرطنة، والعوامل الكيميائية المسرطنة، والعوامل البيولوجية المسرطنة. ويعد سرطان البروستاتا، بحسب "مايو كلينيك"، أحد أكثر أنواع السرطان شيوعاً. وتنمو العديد من أنواع سرطان البروستاتا ببطء وتقتصر على غدة البروستاتا، ومن الممكن ألا تُسبّب أضراراً جسيمة. وفي حين أن بعض أنواع سرطان البروستاتا تنمو ببطء، وقد تحتاج إلى حد ضئيل من العلاج أو قد لا تحاجه، هناك أنواع أخرى عدوانية ويمكن أن تنتشر بسرعة. أما سرطان عنق الرحم، فهو مجموعة الخلايا التي تبدأ النمو في عنق الرحم. وعنق الرحم هو الجزء المنخفض من رحم المرأة الذي يتصل بالمهبل. وتؤدي سلالات مختلفة من فيروس الورم الحليمي البشري دوراً في التسبب بمعظم حالات سرطان عنق الرحم. وهي عدوى شائعة تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي. (رويترز، العربي الجديد)

ارتفاع نسبة انتشار الأمراض المزمنة بين الأطفال لتصل إلى نحو 30% خلال العشرين عامًا الماضية
ارتفاع نسبة انتشار الأمراض المزمنة بين الأطفال لتصل إلى نحو 30% خلال العشرين عامًا الماضية

المنار

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • المنار

ارتفاع نسبة انتشار الأمراض المزمنة بين الأطفال لتصل إلى نحو 30% خلال العشرين عامًا الماضية

يقدر الباحثون أنّ نحو 25 مليون شخص من الأطفال واليافعين بعمر 5-25 عاماً مصابون حالياً بمرض مزمن أو محدودية وظيفية. ارتفعت نسبة انتشار الأمراض المزمنة إلى مستويات غير مسبوقة مؤخراً، إذ يقدر أنّ 1 من كل 3 من الأطفال واليافعين يعاني من أحد الأمراض المزمنة التي تبدأ عادة في مرحلة الطفولة، وذلك وفقاً لبحث جديد. 'هذا الارتفاع يعود بشكل أساسي لتزايد أمراض مثل: التوحد، واضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD/ADD)، والربو، وما قبل السكري، والاكتئاب والقلق.' وذلك وفقاً للدكتورة لورين ويسك، الأستاذة المساعدة في قسم الطب الباطني العام وبحوث خدمات الصحة في كلية ديفيد جيفن للطب في جامعة UCLA. نسبة انتشار أمراض الطفولة المزمنة الآن أعلى من التقديرات السابقة، وتضيف الدكتورة ويسك المؤلفة الرئيسية للدراسة 'اليافعون الذين يتعرضون لظروف اجتماعية واقتصادية صعبة —مثل: قلة التعليم، وقلة الدخل، والاعتماد على التأمين الصحي الحكومي، والبطالة، أكثر عرضة للإصابة بال أمراض المزمنة ، مقارنة بأقرانهم الذين يعيشون في ظروف أفضل. المزيد من التفاصيل نُشرت نتائج هذا البحث في المجلة العلمية المُحكمة Academic Pediatrics. حلل الباحثون بيانات وطنية على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية، لحوالي 236,500 شخص تتراوح أعمارهم بين 5-25 عاماً. هذه البيانات أُخذت من المسح الوطني للمقابلات الصحية (NHIS) للفترة ما بين 1999 و2018، وقام الباحثون بتقدير معدل الزيادة السنوية للإصابة بالأمراض المزمنة والمحدودية الوظيفية على مدار هذه السنوات. وقد أظهرت نتائج البحث أنّ نسبة إصابة الأطفال بعمر 5-17 عاماً بحالات مزمنة ارتفعت من 23% في عام 1999/2000 ووصلت إلى 30% بحلول عام 2017/2018. هذا يعادل زيادة سنوية تُقدَّر بـ 0.24 نقطة مئوية، أي ما يقارب 130,000 طفل إضافي سنويًا. تشير الدكتور ويسك إلى أن كل هذه الحالات المزمنة تقريباً يمكن السيطرة عليها إذا توفر للمريض رعاية طبية عالية المستوى، ولكن النظام الصحي في الولايات المتحدة الأمريكية لا يضمن ذلك دائما. وقالت موضحة: 'يحتاج معظم اليافعين المصابين بهذه الأمراض المزمنة لرعاية صحية واجتماعية طوال حياتهم، ولكنّ نظامنا الصحي الحكومي لا يتيح انتقالًا سلسًا من رعاية الأطفال إلى رعاية البالغين، ولذلك الكثير من الشبان اليافعين معرضون لخطر الانقطاع عن الرعاية الصحية، مما قد يزيد حالتهم الصحية سوءاً.' وأضافت مردفة 'يجب أن نستثمر في تعزيز الرعاية الصحية لهؤلاء المرضى طيلة حياتهم، من أجل حماية صحتهم وجودة حياتهم، ولتوفير أعلى درجات التمكين لهم في المجتمع من ناحية التعلم، أو العمل، أو الحياة الاجتماعية والمجتمعية'. كان هنالك بعض من المحددات أو القيود لهذه الدراسة، وتتضمن: اعتمادها على معلومات مقدمة من المرضى أنفسهم أو مقدمي الرعاية الصحية لهم، وهو أمر قد يؤدي لجعل بعض المعلومات التي حُصل عليها غير دقيقة أو غير مكتملة؛ بسبب نسيان بعض التفاصيل أو تذكرها بشكل غير صحيح. كما واجه الباحثون صعوبة في تحليل الاتجاهات لبعض الحالات الصحية بسبب ندرة انتشارها، بالإضافة إلى تصميم المسح الوطني للمقابلات الصحية (NHIS)، الذي أدى إلى تقييم غير متناسق لبعض الحالات على مر السنين. وقالت ويسك ' تمكن باحثونا من الحصول على تقدير فحسب لنسبة انتشار هذه الأمراض المزمنة حالياً، وذلك بسبب إعادة هيكلة المسح الوطني للمقابلات الصحية (NHIS) في عام 2019.' 'وهذا يعني أنّه لم يعد بإمكاننا تتبع وتحليل الاتجاهات بدقة للأمراض المزمنة بين اليافعيون للفترة ما بعد هذا التاريخ' وأضافت ' نحن بحاجة لطرق مبتكرة وجديدة لنستمر بمراقبة صحة اليافعين في مجتمعنا إن رغبنا بمواصلة دراستها'. شارك في تأليف الدراسة الدكتور نيراج شارما من مستشفى بريغهام للنساء في بوسطن وكلية الطب بجامعة هارفارد. هذا وقد حظيت هذه الدراسة بدعم جزئي من المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى (NIDDK) بموجب المنحة (K01DK116932). المصدر: ويب طب

ارتفاع نسبة انتشار الأمراض المزمنة بين الأطفال لتصل إلى نحو 30% خلال العشرين عامًا الماضية
ارتفاع نسبة انتشار الأمراض المزمنة بين الأطفال لتصل إلى نحو 30% خلال العشرين عامًا الماضية

المنار

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • المنار

ارتفاع نسبة انتشار الأمراض المزمنة بين الأطفال لتصل إلى نحو 30% خلال العشرين عامًا الماضية

يقدر الباحثون أنّ نحو 25 مليون شخص من الأطفال واليافعين بعمر 5-25 عاماً مصابون حالياً بمرض مزمن أو محدودية وظيفية. ارتفعت نسبة انتشار الأمراض المزمنة إلى مستويات غير مسبوقة مؤخراً، إذ يقدر أنّ 1 من كل 3 من الأطفال واليافعين يعاني من أحد الأمراض المزمنة التي تبدأ عادة في مرحلة الطفولة، وذلك وفقاً لبحث جديد. 'هذا الارتفاع يعود بشكل أساسي لتزايد أمراض مثل: التوحد، واضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD/ADD)، والربو، وما قبل السكري، والاكتئاب والقلق.' وذلك وفقاً للدكتورة لورين ويسك، الأستاذة المساعدة في قسم الطب الباطني العام وبحوث خدمات الصحة في كلية ديفيد جيفن للطب في جامعة UCLA. نسبة انتشار أمراض الطفولة المزمنة الآن أعلى من التقديرات السابقة، وتضيف الدكتورة ويسك المؤلفة الرئيسية للدراسة 'اليافعون الذين يتعرضون لظروف اجتماعية واقتصادية صعبة —مثل: قلة التعليم، وقلة الدخل، والاعتماد على التأمين الصحي الحكومي، والبطالة، أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المزمنة، مقارنة بأقرانهم الذين يعيشون في ظروف أفضل. المزيد من التفاصيل نُشرت نتائج هذا البحث في المجلة العلمية المُحكمة Academic Pediatrics. حلل الباحثون بيانات وطنية على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية، لحوالي 236,500 شخص تتراوح أعمارهم بين 5-25 عاماً. هذه البيانات أُخذت من المسح الوطني للمقابلات الصحية (NHIS) للفترة ما بين 1999 و2018، وقام الباحثون بتقدير معدل الزيادة السنوية للإصابة بالأمراض المزمنة والمحدودية الوظيفية على مدار هذه السنوات. وقد أظهرت نتائج البحث أنّ نسبة إصابة الأطفال بعمر 5-17 عاماً بحالات مزمنة ارتفعت من 23% في عام 1999/2000 ووصلت إلى 30% بحلول عام 2017/2018. هذا يعادل زيادة سنوية تُقدَّر بـ 0.24 نقطة مئوية، أي ما يقارب 130,000 طفل إضافي سنويًا. تشير الدكتور ويسك إلى أن كل هذه الحالات المزمنة تقريباً يمكن السيطرة عليها إذا توفر للمريض رعاية طبية عالية المستوى، ولكن النظام الصحي في الولايات المتحدة الأمريكية لا يضمن ذلك دائما. وقالت موضحة: 'يحتاج معظم اليافعين المصابين بهذه الأمراض المزمنة لرعاية صحية واجتماعية طوال حياتهم، ولكنّ نظامنا الصحي الحكومي لا يتيح انتقالًا سلسًا من رعاية الأطفال إلى رعاية البالغين، ولذلك الكثير من الشبان اليافعين معرضون لخطر الانقطاع عن الرعاية الصحية، مما قد يزيد حالتهم الصحية سوءاً.' وأضافت مردفة 'يجب أن نستثمر في تعزيز الرعاية الصحية لهؤلاء المرضى طيلة حياتهم، من أجل حماية صحتهم وجودة حياتهم، ولتوفير أعلى درجات التمكين لهم في المجتمع من ناحية التعلم، أو العمل، أو الحياة الاجتماعية والمجتمعية'. كان هنالك بعض من المحددات أو القيود لهذه الدراسة، وتتضمن: اعتمادها على معلومات مقدمة من المرضى أنفسهم أو مقدمي الرعاية الصحية لهم، وهو أمر قد يؤدي لجعل بعض المعلومات التي حُصل عليها غير دقيقة أو غير مكتملة؛ بسبب نسيان بعض التفاصيل أو تذكرها بشكل غير صحيح. كما واجه الباحثون صعوبة في تحليل الاتجاهات لبعض الحالات الصحية بسبب ندرة انتشارها، بالإضافة إلى تصميم المسح الوطني للمقابلات الصحية (NHIS)، الذي أدى إلى تقييم غير متناسق لبعض الحالات على مر السنين. وقالت ويسك ' تمكن باحثونا من الحصول على تقدير فحسب لنسبة انتشار هذه الأمراض المزمنة حالياً، وذلك بسبب إعادة هيكلة المسح الوطني للمقابلات الصحية (NHIS) في عام 2019.' 'وهذا يعني أنّه لم يعد بإمكاننا تتبع وتحليل الاتجاهات بدقة للأمراض المزمنة بين اليافعيون للفترة ما بعد هذا التاريخ' وأضافت ' نحن بحاجة لطرق مبتكرة وجديدة لنستمر بمراقبة صحة اليافعين في مجتمعنا إن رغبنا بمواصلة دراستها'. شارك في تأليف الدراسة الدكتور نيراج شارما من مستشفى بريغهام للنساء في بوسطن وكلية الطب بجامعة هارفارد. هذا وقد حظيت هذه الدراسة بدعم جزئي من المعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى (NIDDK) بموجب المنحة (K01DK116932).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store