أحدث الأخبار مع #ديل


جريدة المال
منذ 19 ساعات
- أعمال
- جريدة المال
بالتعاون مع «انفيديا».. «ديل» تكشف عن خوادم جديدة لدعم الذكاء الاصطناعي للشركات
أعلنت شركة ديل تكنولوجيز (Dell Technologies) اليوم الإثنين عن إطلاق مجموعة جديدة من الخوادم المتقدمة المصممة خصيصًا لتلبية الطلب المتزايد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك بالتعاون مع شركة إنفيديا (Nvidia). الخوادم الجديدة مدعومة بشرائح Blackwell Ultra، وتأتي في نسختين: واحدة تعتمد على التبريد الهوائي وأخرى تعتمد على التبريد السائل. ووفقًا لديل، فإن الخوادم الجديدة قادرة على استيعاب ما يصل إلى 192 شريحة من نوع Blackwell Ultra، مع إمكانية تخصيص النظام ليشمل 256 شريحة كحد أقصى. وتتميز هذه المنظومة بقدرتها على تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي بسرعة تصل إلى أربعة أضعاف مقارنة بالأجيال السابقة. وقال آرثر لويس، رئيس مجموعة حلول البنية التحتية في ديل، في تصريحات لوكالة رويترز إن أسعار الخوادم ستكون 'تنافسية'، مضيفًا: 'هناك اهتمام كبير بما هو قادم'. وقد شهدت شركتا ديل وسوبر مايكرو كومبيوتر (Super Micro Computer) نموًا في الطلب على الخوادم المصممة لتشغيل المهام المعقدة للذكاء الاصطناعي، إلا أن التكاليف المرتفعة للإنتاج والمنافسة الشديدة تضغط على هوامش الربحية. وكانت ديل قد توقعت في فبراير الماضي انخفاضًا في هامش الربح الإجمالي المعدل للسنة المالية 2026، بينما خفضت 'سوبر مايكرو' توقعاتها للإيرادات في الربع الرابع، مشيرة إلى أن الرسوم الجمركية والضبابية الاقتصادية أثرت على أدائها. ولضمان مستويات ربحية مستقرة، قالت ديل إنها ستركز على زيادة مبيعات منتجات الشبكات والتخزين، وهي قطاعات تعد ضرورية لدعم حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة. كما أن الخوادم الجديدة من ديل ستدعم معالجات 'فيرا' (Vera)، الجيل القادم من وحدات المعالجة المركزية التي تطورها إنفيديا، والتي تأتي خلفًا لمعالجات 'غرايس' (Grace) المستخدمة حاليًا في الخوادم. وفي خطوة موازية، كشفت ديل أيضًا عن حاسوب محمول جديد باسم 'Pro Max Plus'، مصمم خصيصًا لمهندسي الذكاء الاصطناعي، ويتميز بوجود وحدة معالجة عصبية مدمجة تتيح للمستخدمين تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة محليًا على الجهاز دون الاعتماد على الخدمات السحابية. بهذه الخطوات، تسعى ديل إلى تعزيز موقعها في سوق الذكاء الاصطناعي سريع النمو، من خلال تقديم حلول متكاملة تجمع بين الأداء العالي والتقنيات المستقبلية التي تلبي احتياجات المؤسسات والشركات في جميع أنحاء العالم.


الديار
منذ 20 ساعات
- أعمال
- الديار
الأميركيون يتسابقون في الحصول على الإقامة الأوروبية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أفادت وكالة "بلومبرغ" الأميركية بتزايد عدد الأميركيين الذين يفكرون في الهجرة إلى الخارج، هرباً من صخب إدارة دونالد ترامب، مشيرةً إلى أنّ خياراتهم تتضاءل يوماً بعد يوم بالنسبة إلى أولئك الذين يتطلعون إلى العيش في أوروبا. ولفتت الوكالة إلى أنّ القيود المفروضة على تأشيرات العمالة الماهرة، وتشديد قواعد برامج الجنسية القائمة على النسب، والضغط على برامج التأشيرة الذهبية التي كانت واسعة الانتشار سابقاً، "كلها عوامل تُضعف السبل القانونية المتاحة للأميركيين - وغيرهم من المهاجرين - للعيش في أوروبا". وأوضحت أنّ دولاً شهيرة مثل إيطاليا، التي كانت تُقدم في السابق، حقوقاً مرنة لمن يُثبتون صلاتهم بها، تُصعّب حالياً هذه الخطوة. ووفق ما ذكرت "بلومبرغ"، تُغذّي هذه التغييرات سباقاً بين الأميركيين الذين لديهم فرصة واضحة للإقامة في القارة الأوروبية، من خلال أقاربهم بشكل مباشر مثلاً، للحصول على تأشيرات وجوازات سفر، ما داموا قادرين على ذلك. فيما يستكشف آخرون استراتيجيات مبتكرة تتراوح بين تأشيرات الترحال، وتصاريح الإقامة المخصصة للمتقاعدين. وبالنسبة إلى بعض المتخصصين، تسعى الجامعات ومعاهد البحث في جميع أنحاء أوروبا، إلى جذب العلماء الذين فقدوا وظائفهم في الولايات المتحدة، أو الذين يخشون المزيد من التخفيضات في التمويل الفيدرالي، وفق "بلومبرغ". وتُظهر بيانات شركة "ديل" العالمية للموارد البشرية، ومقرّها سان فرانسيسكو، زيادةً بنسبة 16% في عدد الأميركيين الذين وظفتهم شركات أوروبية بين كانون الثاني، ونيسان الماضيين، بحسب الشركة. وتضيف: "في الوقت نفسه، شهدنا ارتفاعاً ملحوظاً في عدد الباحثين عن عمل في أيرلندا والبرتغال"، وفقاً لموقع التوظيف (Glassdoor). وقبل يومين، أعلنت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني، تخفيض التصنيف السيادي للولايات المتحدة من الدرجة العليا "Aaa" إلى "Aa1"، ما يمثّل ضربة قوية لسياسات ترامب الاقتصادية، ويهدد استقراره المالي. وتحدث موقع "أكسيوس" الأميركي، في وقت سابق، عن اضطرابات حصلت في الأسواق العالمية، والتي تهزّ صورة الدولار وسندات الخزانة كملاذ آمن، وتثير شكوكاً عميقة حول مستقبل النظام المالي العالمي، مع مخاوف المستثمرين. وجاء ذلك عقب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب.


الميادين
منذ يوم واحد
- أعمال
- الميادين
"بلومبرغ": الأميركيون يتسابقون في الحصول على الإقامة الأوروبية
أفادت وكالة "بلومبرغ" الأميركية، بتزايد عدد الأميركيين الذين يفكرون في الهجرة إلى الخارج، هرباً من صخب إدارة دونالد ترامب، مشيرةً إلى أنّ خياراتهم تتضاءل يوماً بعد يوم بالنسبة لأولئك الذين يتطلعون إلى أوروبا. ولفتت الوكالة إلى أنّ القيود المفروضة على تأشيرات العمالة الماهرة، وتشديد قواعد برامج الجنسية القائمة على النسب، والضغط على برامج التأشيرة الذهبية التي كانت واسعة الانتشار سابقاً، "كلها عوامل تُضعف السبل القانونية المتاحة للأميركيين - وغيرهم من المهاجرين - للعيش في أوروبا". وأوضحت أنّ دولاً شهيرة مثل إيطاليا، التي كانت تُقدم في السابق، حقوقاً مرنة لمن يُثبتون صلاتهم بها، تُصعّب حالياً هذه الخطوة. ووفق ما ذكرت "بلومبرغ"، تُغذّي هذه التغييرات سباقاً بين الأميركيين الذين لديهم فرصة واضحة للإقامة في القارة الأوروبية، من خلال أقاربهم بشكل مباشر مثلاً، للحصول على تأشيرات وجوازات سفر، طالما أنهم لا يزالون قادرين على ذلك. فيما يستكشف آخرون استراتيجيات مبتكرة تتراوح بين تأشيرات الترحال، وتصاريح الإقامة المخصصة للمتقاعدين. اليوم 11:21 اليوم 08:28 وبالنسبة لبعض المتخصصين، تسعى الجامعات ومعاهد البحث في جميع أنحاء أوروبا، إلى جذب العلماء الذين فقدوا وظائفهم في الولايات المتحدة، أو الذين يخشون المزيد من التخفيضات في التمويل الفيدرالي، وفق "بلومبرغ". وتُظهر بيانات شركة "ديل" العالمية للموارد البشرية، ومقرّها سان فرانسيسكو، زيادةً بنسبة 16% في عدد الأميركيين الذين وظفتهم شركات أوروبية بين كانون الثاني/يناير، ونيسان/أبريل الماضيين، بحسب الشركة. وتضيف: "في الوقت نفسه، شهدنا ارتفاعاً ملحوظاً في عدد الباحثين عن عمل في أيرلندا والبرتغال"، وفقاً لموقع التوظيف (Glassdoor). وقبل يومين، أعلنت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني، تخفيض التصنيف السيادي للولايات المتحدة من الدرجة العليا "Aaa" إلى "Aa1"، ما يمثّل ضربة قوية لسياسات ترامب الاقتصادية، ويهدد استقراره المالي. وتحدث موقع "أكسيوس" الأميركي، في وقت سابق، عن اضطرابات حصلت في الأسواق العالمية، والتي تهزّ صورة الدولار وسندات الخزانة كملاذ آمن، وتثير شكوكاً عميقة حول مستقبل النظام المالي العالمي، مع مخاوف المستثمرين. وجاء ذلك عقب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب.


١١-٠٥-٢٠٢٥
ديل تغيّر أسماء موديلاتها الشهيرة وتكشف مميزات كل فئة
عمرو النادي في خطوة إستراتيجية جريئة لعام 2025، أعلنت شركة "ديل" عن تغيير شامل في أسماء أبرز سلاسل أجهزة اللابتوب التي تنتجها، دون المساس بجوهر كل فئة أو قدراتها التقنية. تهدف الشركة من هذه الخطوة إلى تبسيط خيارات الشراء للمستخدمين وتوحيد الهوية البصرية لمنتجاتها، مع الإبقاء على التميز المعروف لكل سلسلة. إليك التفاصيل الكاملة لما تغير، ومميزات كل فئة من أجهزة "ديل" الحديثة، وفقا لـyahoo tech موضوعات مقترحة إعادة تسمية شاملة.. ولكن الفئات باقية قررت "ديل" التخلي عن أسماءها الكلاسيكية لصالح نظام تسمية جديد أكثر وضوحًا وتركيزًا على الفئة والاستخدام، فجاء التغيير كالتالي: Inspiron أصبحت ببساطة Dell متبوعة بحجم الشاشة (مثال: Dell 15). Inspiron Plus تحولت إلى Dell Plus. XPS أصبحت Dell Premium. Latitude تُعرف الآن باسم Dell Pro أو Dell Pro Plus حسب التجهيز. Precision أصبحت Dell Pro Max. أما سلسلة G للألعاب، فتم إيقافها تمامًا لصالح توسعة نطاق Alienware الذي سيشمل كل فئات الألعاب. Dell (سابقًا Inspiron): خيار المستخدم اليومي تمثل هذه الفئة المدخل المثالي للمستخدم العادي، سواء للاستخدام المنزلي، الدراسة، أو إدارة المهام اليومية. تتميز أجهزة هذه السلسلة بتنوع أحجام الشاشات، وقدرات تتراوح من الأساسية إلى المتقدمة، بأسعار تناسب مختلف الميزانيات. ورغم اختفاء تسميات 3000 و5000 و7000 القديمة، لا تزال الفروقات في المواصفات قائمة، ما يجعل الرجوع إلى المراجعات المتخصصة أمرًا مهمًا قبل اتخاذ قرار الشراء. Dell Plus: إمكانيات متقدمة بسعر متوسط تمثل هذه الفئة التوازن الأمثل بين الأداء والسعر. موجهة للمستخدمين الذين يبحثون عن مواصفات قوية دون القفز إلى الفئات الأعلى تكلفة، وتُعد مثالية لتحرير الفيديو، التصميم، وتشغيل التطبيقات الثقيلة نسبيًا. Dell Premium (سابقًا XPS): تصميم راقٍ وأداء استثنائي لطالما ارتبط اسم XPS بالأناقة والقوة، ولا تزال هذه الفئة تحتفظ بنفس الهُوية الفاخرة تحت مسمى Dell Premium. وتُعد أجهزة هذه السلسلة الخيار المفضل للمحترفين والمبدعين، خاصة مع تقديم موديلات بشاشات 14 و16 بوصة مزوّدة بأحدث معالجات Intel بتقنيات الذكاء الاصطناعي. كما تضم السلسلة تقنيات متطورة مثل لوحة اللمس اللمسية المدمجة في طراز XPS 13 Plus، لتقدم تجربة استخدام مستقبلية وفريدة. Alienware: ألعاب بلا حدود في عالم الألعاب، تستعيد "ديل" اسم Area-51 لأجهزتها الفائقة الأداء، والمجهزة بكروت شاشة من فئة RTX 5090، بينما تقدم سلسلة Aurora تجربة ألعاب قوية بسعر أقل، يبدأ من 1100 دولار. أجهزة Aurora الجديدة تحل محل سلسلة G السابقة، وتأتي بطرازات متنوعة مثل Aurora 16 و16X، لتخدم مختلف فئات اللاعبين. Dell Pro (سابقًا Latitude): شريك الأعمال المثالي تستهدف سلسلة Dell Pro المستخدمين في بيئة العمل، وتتنافس مباشرة مع ThinkPad من لينوفو وEliteBook من HP. تقدم أجهزة هذه الفئة توازنًا بين المتانة والأداء وخفة الوزن، مع خيارات متنوعة للعمل داخل المكتب أو في الميدان. وتشمل الفئة أيضًا طرازات Rugged Extreme المصممة لتحمل أقسى الظروف المناخية والميكانيكية، وتستخدمها مؤسسات الإنقاذ والمجال الأمني. Dell Pro Max (سابقًا Precision): محطة عمل متنقلة للمحترفين للمهندسين والمصممين ومطوري المحتوى المتقدم، تظل سلسلة Dell Pro Max الخيار الأرقى. توفر هذه الأجهزة وحدات معالجة رسوميات احترافية من Nvidia وAMD، مع دعم لذاكرة ECC وتصنيفات ISV المعتمدة لتشغيل البرمجيات الصناعية والهندسية بكفاءة عالية. خلاصة: تغييرات الاسم.. والتوجه نحو التبسيط رغم التعديلات في التسميات، فإن جوهر كل سلسلة من أجهزة "ديل" لا يزال كما هو. الفارق اليوم أن "ديل" تسعى لتقريب منتجاتها من المستخدم، بترتيب أبسط وأوضح، في سوق يشهد تنافسًا متزايدًا على الوضوح والسلاسة في تجربة الشراء.

سعورس
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
كمبيوترات أمريكا… تصنع في KSA
وقال موقعا «تيك رادار» و«تكسبوت»، أمس، إن لينوفو ستتصدر هذا الجهد، خصوصاً أنها وقعت في يناير 2025 اتفاقاً تنشئ بموجبه مصنعاً للكمبيوتر وخادماً (سيرفر) في الرياض ، بعد حصولها على دعم من إحدى الشركات التابعة لصندوق الاستثمارات السيادية السعودية بنحو ملياري دولار. وتخطط شركة يوجد مقرها في هونغ كونغ لفتح فرع للشرق الأوسط وأفريقيا في السعودية. وذكر موقع «ديجيتايمز» أن شركتي اتش بي وديل أوفدتا فرقاً منهما إلى المملكة لاستكشاف مواقع ملائمة لإنشاء مصنع لكل منهما. ويجد صانعو الكمبيوتر في السعودية فرصة تجارية لا مثيل لها، إذ لا تزيد التعرفة الجمركية الأمريكية الجديدة على الصادرات السعودية على 10%، في مقابل رسوم تصل إلى 245% فرضتها واشنطن على المنتجات الصينية. كما أن إقامة مصانع للكمبيوتر في السعودية تتيح لشركات ديل ولينوفو واتش بي فرصاً غير مسبوقة للوصول إلى أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وكانت لينوفو صدّرت 11872 جهازاً للولايات المتحدة في 2024؛ ما جعلها ثالث أكبر مصدّر للكمبيوتر إلى الولايات المتحدة بحصة بلغت 17.2% من السوق الأمريكية للحواسيب، تتقدمها شركة ديل بنسبة 22.8%، واتش بي بحصة تبلغ 25.3%. وتوقع موقع «تكسبوت» أن يساند الصندوق السيادي السعودي مساعي شركتي ديل واتش بي لاتخاذ المملكة قاعدة لصناعاتهما. وأضاف أن المسؤولين السعوديين وجهوا دعوات إلى شركات تكنولوجية رائدة أخرى للإقبال على فرص السوق السعودية، ومنها فوكسكون، وكوانترا، وكومبال، وانفنتك. وأشار إلى أن العرض السعودي لتلك الشركات التكنولوجية الضخمة يشمل حوافز منها تحمل المملكة النفقات الكاملة لإنشاء تلك المصانع.