logo
#

أحدث الأخبار مع #دينا،

ورد... من طيف التوحد إلى منصات التكريم العالمية
ورد... من طيف التوحد إلى منصات التكريم العالمية

النهار

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

ورد... من طيف التوحد إلى منصات التكريم العالمية

لاحظت دينا، والدة ورد، أن ابنتها تختلف عن باقي الأطفال في صفها، فرغم ذكائها وفطنتها وسرعة بديهتها، راودتها بعض الشكوك. ومع مرور الوقت، وبدافع القلق الأمومي، تابعت حالتها عن كثب. وبعد سنة ونصف من المراقبة والتقييم من قِبل أحد المختصين، تم تشخيص ورد بطيف التوحد، وسُجّل ذلك رسميًا عندما بلغت الخامسة من عمرها. بالرغم من لغة ورد الغريبة نوعاً ما، لم تستسلم الأم، بل واصلت ملاحظتها الدقيقة لها. ومع الوقت، لاحظت أن ورد تمتلك شغفاً بالرسم، رغم غياب التعابير الواضحة عن وجهها، حتى الضحكة لم تُرَ عليه سوى مرة واحدة، عندما دخلت عليها وهي ترسم على جدران غرفة الجلوس. كانت الأم تنوي معاتبتها، لكنها فوجئت بابتسامة لم ترها من قبل. ومنذ ذلك الحين، أصبح الرسم لغة ورد الرسمية التي تعبر بها عمّا تشعر. لورد طقوسها الخاصة حين تقرر الرسم. تمشي ذهاباً وإياباً لنصف ساعة، كحارس قلعة يتفقد أسوارها، ثم تدخل غرفتها المخصصة للرسم، وتغلق الباب خلفها بطلبٍ واضح: "من فضلكم، لا تزعجوني حتى أنتهي". منذ عامين، شاركت الطفلة ورد في مسابقة فنية عالمية نظمها نادي Peace International Club. وبمنافسة ضمّت أكثر من 800 ألف لوحة من مختلف أنحاء العالم، تمكّنت ورد من حصد المركز الأول في عدّة دول، واحتلت المرتبة الرابعة عالمياً. جاء موضوع المسابقة تحت عنوان "الاحتواء"، فرسمت ورد لوحة تعبّر فيها عن علاقتها بجدّها، حيث صوّرت نفسها واقفة إلى جانبه في مشهد رمزي ينقل تفاصيل انتقال خبرات الحياة وتحدّياتها من الجد إلى الحفيدة، كأحد أشكال الاحتواء العاطفي والروحي. لفتت اللوحة أنظار لجنة التحكيم، ولاحظ أحد أعضائها وجود رموز دقيقة في الرسم مثل الطاقة، الحب، العائلة، الدين، والمشاكل، وهي رموز تعبيريّة غالباً ما يستخدمها الأشخاص المصابون بطيف التوحّد، ما أثار دهشة اللجنة من عمق الوعي الذي تمتلكه ورد، رغم أنّها لم تكن تتجاوز الثانية عشرة من عمرها آنذاك. وتروي دينا، والدة ورد، في حديثها لـ"النهار" قائلة: "أثارت اللوحة إعجاب أستاذة ورد، فاختارتها لتكون ضمن إصدارها الجديد الذي يتناول موضوع التوحّد، إلى جانب رسمة أخرى أبدعتها ورد أيضاً". وتضيف دينا: "في مناسبة أخرى، شاركت ورد في معرض مستوحى من قصة Le Petit Prince، فرسمت ما يقارب 50 لوحة قامت بتحويلها إلى فيديو قصير. ولم تمضِ فترة قصيرة حتى وصلنا بريد إلكتروني رسمي يدعونا إلى فرنسا لتسلّم جائزة تقديراً لجهود ورد الفنية تسترجع دينا ذلك اليوم عندما قالت، بجملة كل الأمهات الشهيرة: "رح أترك البيت وما حدا رح يعرفلي طريق!"، فما كان من ورد إلا أن ردّت عليها بطريقتها الخاصة، برسمٍ فكاهي يُجسّد الأم وهي تهرب من البيت وسط دراما كوميدية! لم تتوقّف مهارات ورد عند الرسم فحسب، بل امتدت إلى مجالات إبداعية أخرى أبرزت نضجها الفني والإنساني في سنّ مبكرة. فقد كتبت وأخرجت وأنتجت فيلماً قصيراً بنفسها، اختارت فيه بعناية كل تفاصيل العمل، من موقع التصوير إلى اختيار الممثلة. تناول الفيلم موضوعاً إنسانياً دقيقاً يتمحور حول معاناة المصابين بفصام الشخصية، مسلّطاً الضوء على ما يواجهونه من تدهور نفسي حاد عند إهمال العلاج والدواء. وقدّمت ورد هذا العمل بأسلوب يفيض بالوعي والتعاطف، ما أهّل فيلمها للفوز بالجائزة الأولى، والتأهل إلى النهائيات في مهرجان السينما الكندي للأفلام القصيرة عن فئة الشباب، بعد أن عُرض ضمن البرنامج الرسمي للمهرجان قصة ورد ليست مجرد حكاية طفلة مصابة بطيف التوحد، بل شهادة حيّة على أن الاختلاف قد يكون منبعًا للإبداع، وأن الاحتواء الحقيقي يفتح أبواباً للمعجزات الصغيرة. بإصرار أمّ، وموهبة استثنائية، صنعت ورد من عالمها الخاص لغةً يفهمها الجميع: لغة الفنّ، التي لا تحتاج إلى كلمات.

"اللي عنده معزة يلمها".. الراقصة دينا تثير جدلا برأيها عن المساكنة
"اللي عنده معزة يلمها".. الراقصة دينا تثير جدلا برأيها عن المساكنة

الدستور

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

"اللي عنده معزة يلمها".. الراقصة دينا تثير جدلا برأيها عن المساكنة

أثارت الفنانة والراقصة دينا موجة واسعة من الجدل بعد تصريحات جريئة أدلت بها خلال ظهورها في أحد البرامج الفنية، تحدثت فيها بصراحة عن مفهوم "المساكنة" داخل المجتمع، وأعربت عن رأيها في سلوكيات الجيل الجديد، مشيرة إلى أن نجلها وأصدقاءه يعيشون هذه التجربة بالفعل. وقالت دينا، في حديثها، إنها لا ترى فائدة من إنكار الواقع أو التظاهر بعدم حدوثه، موضحة: "ابني عايز يصاحب يروح يصاحب، هعمل له إيه؟ هو ده يعني مابيحصلش؟ ولا إحنا لازم نكون زي النعامة حاطين راسنا في الأرض؟"، مضيفة أن المساكنة أصبحت أمرًا شائعًا بين الشباب، وأن معظم شلة ابنها يرتبطون بعلاقات بين شباب وفتيات ويعيشون معًا. وتابعت دينا حديثها بنبرة حاسمة قائلة: "كل واحد يلم معزته، أنا مش هربي بنات غيري، أنا أربي بنتي"، مشددة على أنها لا تسمح لابنتها بمثل هذه التصرفات، وأن لكل شخص حرية التصرف مع أولاده كما يشاء. وأشارت إلى أن المجتمع أصبح يحمل معايير مزدوجة في التعامل مع الأبناء، فالشباب الذكور لهم حرية أكبر، بينما تُفرض قيود صارمة على الفتيات، ما يخلق فجوة واضحة في التعامل مع السلوكيات المجتمعية. تصريحات دينا لاقت تفاعلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ما بين مؤيدين لصراحتها في طرح واقع موجود بالفعل، وآخرين انتقدوا ما اعتبروه تطبيعًا مع سلوكيات لا تتوافق مع القيم المجتمعية المحافظة. دينا تكشف أصعب تجربة مرت بها في سياق آخر، كشفت الفنانة دينا عن تفاصيل أصعب تجربة مرّت بها في حياتها أثناء تصوير أحد المشاهد في مسلسل "نسر الصعيد"، وقالت في حوارها بأحد البرامج الفنية" إنها كانت تُصور مشهدًا يتطلب دفنها حية داخل قبر، ورغم أن المشهد كان جزءًا من أحداث العمل، إلا أن ما حدث بعدها كان غير متوقع ومؤلمًا. وأوضحت دينا أنها دُفنت داخل التابوت، وتم إغلاقه بالمسامير، كما هو مطلوب للتصوير، ولكن الصدمة الأكبر كانت عندما نسي طاقم العمل وجودها في الداخل بعد الانتهاء من التصوير، وأضافت أنها بقيت داخل التابوت لفترة طويلة، بينما غادر الجميع المكان، وتركوا اللوكيشن دون أن يلاحظوا غيابها، ولم يشعر بغيابها سوى مساعديها الذين تمكّنوا في النهاية من إنقاذها وإخراجها. وقالت دينا إنها كانت تشعر بصعوبة في التنفس وبالرعب الشديد أثناء وجودها داخل التابوت، وأعربت عن خوفها من أن تفقد حياتها، مشيرةً إلى أنها لا تخشى الموت ولكنها كانت متألمة من الموقف الذي مرت به، ورغم تلك التجربة القاسية، أكدت دينا أنها تجاوزت تلك اللحظة الصعبة وأنها ممتنة لفرصة النجاة. اقرا ايضا:

دينا تتحدث لأول مرة عن «صورة الحجاب» وخلافها مع محمود سعد
دينا تتحدث لأول مرة عن «صورة الحجاب» وخلافها مع محمود سعد

خبرني

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • خبرني

دينا تتحدث لأول مرة عن «صورة الحجاب» وخلافها مع محمود سعد

خبرني - كشفت الراقصة المصرية "دينا" عن سبب غضبها الشديد من الإعلامي محمود سعد قبل أكثر من عقدين، وتحديدًا عام 2003، حيث اتهمته بتعديل صورة لها لتبدو مرتدية الحجاب، ما تسبب حينها في انتشار الشائعة. وأوضحت دينا، خلال ظهورها ضيفة في برنامج Mirror الذي يقدمه الكاتب الصحفي خالد فرج، أن الواقعة تعود إلى فترة تولي محمود سعد منصب رئيس تحرير إحدى المجلات الفنية المصرية الشهيرة آنذاك، مشيرة إلى أنه "فبرك" صورة لها مستخدمًا برنامج "فوتوشوب"، وأضاف تعديلات على ملامحها لتبدو كأنها ترتدي الحجاب، ونشرت هذه الصورة المفبركة على غلاف المجلة. وتابعت دينا قائلة: "المجلة ادعت وقتها أنني ارتديت الحجاب، وتداول الخبر بشكل واسع جداً، خاصة داخل الوسط الفني. وللأسف الشائعة انتشرت بسرعة وأثارت لغطاً كبيراً". وأضافت أنها كانت حينها في السعودية، وتزامن ذلك مع وفاة الفنان علاء ولي الدين، ما دفعها للعودة إلى القاهرة من أجل تقديم واجب العزاء إلى أسرته. وأردفت: "ذهبت إلى منزل علاء ولي الدين وكنت وقتها بشعري، من دون حجاب، وشاهدني كل من حضر، ليتأكد الجميع بأن ما نُشر عني كان مجرد شائعة لا أساس لها من الصحة". وأكدت دينا أنها شعرت بغضب كبير من محمود سعد آنذاك، مضيفة: "حتى اليوم لا أعلم لماذا فعل ذلك، لكنه تسبب لي في أذى نفسي كبير. ورغم كل شيء، قررت أن أسامحه، لأنني لا أحب أن أحتفظ بالغضب داخلي، ونفسيتي لا تحتمل الكراهية أو الضغينة".

«من منا بلا خطيئة؟».. كواليس أول مواجهة على الهواء بين دينا وشقيقتها المعتزلة
«من منا بلا خطيئة؟».. كواليس أول مواجهة على الهواء بين دينا وشقيقتها المعتزلة

نافذة على العالم

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

«من منا بلا خطيئة؟».. كواليس أول مواجهة على الهواء بين دينا وشقيقتها المعتزلة

الاثنين 14 أبريل 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت المطربة المعتزلة ريتا طلعت، المنتقبة، شقيقة الراقصة دينا، عدداً من المفاجآت خلال أول مكالمة لها منذ اعتزالها الغناء وارتدائها النقاب قبل أعوام. الراقصة دينا وشقيقتها المعتزلة وأجرت المطربة المعتزلة ريتا طلعت، شقيقة الراقصة دينا، مداخلة هاتفية في برنامج «Mirror» الذي يقدمه الكاتب الصحفي خالد فرج، أثناء استضافة شقيقتها الراقصة دينا. ونفت ريتا طلعت، ما تردد من أنباء حول وجود خلافات بينها وبين شقيقتها دينا، إذ شددت على أن علاقتها بالأخيرة مبنية على الحب والاحترام رغم اختلاف أفكارهما وتوجهاتهما حالياً. ريتا طلعت شقيقة دينا وقالت ريتا: «علاقتي بـ دينا قوية للغاية، لأننا لم نتفرق منذ ولادتنا إلى الآن، حيث مررنا معاً بنفس الظروف الحياتية، ولكننا تفرقنا في طريقة الحياة نفسها، حيث أصبح لكل واحدة منا تفكيرها المستقل عن الأخرى، إلا أننا نحترم آراء بعض، ونتناقش بشأنها أحيانا في إطار من الحرية واحترام الخصوصية». وأضافت: «دينا إنسانة بارة جداً بوالدتها، وعارفة ربنا كويس من جواها، لكن فعلها لسه محتاج شوية وقت، مين فينا من غير خطيئة أو من غير خطأ» وردت على سؤال إذا كان الفن حلالاً أم حراماً؟، قائلة: «القاعدة بتقول كل حاجة حلالها حلال وحرامها حرام، وكلامي ليس مقتصراً على الفن، وإنما أتحدث عن كل مجالات الحياة، ومن ثم فما يعتبره الشرع حلالاً فهو حل، والعكس صحيح». آخر أعمال دينا ويذكر أن آخر أعمال الفنانة دينا، هو مسلسل «إش إش»، الذي عرض في الموسم الرمضاني 2025، وحقق نسب مشاهدة عالية، وحقق نجاح كبير لفت أنظار الجميع. يضم المسلسل نخبة من نجوم الدراما المصرية، أبرزهم: مي عمر، ماجد المصري، هالة صدقي، انتصار، الراقصة دينا، شيماء سيف، طارق النهري، إدوارد، محمد الشرنوبي، عصام السقا.

«من منا بلا خطيئة؟».. كواليس أول مواجهة على الهواء بين دينا وشقيقتها المعتزلة
«من منا بلا خطيئة؟».. كواليس أول مواجهة على الهواء بين دينا وشقيقتها المعتزلة

الأسبوع

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأسبوع

«من منا بلا خطيئة؟».. كواليس أول مواجهة على الهواء بين دينا وشقيقتها المعتزلة

الراقصة دينا مريم محمد كشفت المطربة المعتزلة ريتا طلعت، المنتقبة، شقيقة الراقصة دينا، عدداً من المفاجآت خلال أول مكالمة لها منذ اعتزالها الغناء وارتدائها النقاب قبل أعوام. الراقصة دينا وشقيقتها المعتزلة وأجرت المطربة المعتزلة ريتا طلعت، شقيقة الراقصة دينا، مداخلة هاتفية في برنامج «Mirror» الذي يقدمه الكاتب الصحفي خالد فرج، أثناء استضافة شقيقتها الراقصة دينا. ونفت ريتا طلعت، ما تردد من أنباء حول وجود خلافات بينها وبين شقيقتها دينا، إذ شددت على أن علاقتها بالأخيرة مبنية على الحب والاحترام رغم اختلاف أفكارهما وتوجهاتهما حالياً. ريتا طلعت شقيقة دينا وقالت ريتا: «علاقتي بـ دينا قوية للغاية، لأننا لم نتفرق منذ ولادتنا إلى الآن، حيث مررنا معاً بنفس الظروف الحياتية، ولكننا تفرقنا في طريقة الحياة نفسها، حيث أصبح لكل واحدة منا تفكيرها المستقل عن الأخرى، إلا أننا نحترم آراء بعض، ونتناقش بشأنها أحيانا في إطار من الحرية واحترام الخصوصية». وأضافت: «دينا إنسانة بارة جداً بوالدتها، وعارفة ربنا كويس من جواها، لكن فعلها لسه محتاج شوية وقت، مين فينا من غير خطيئة أو من غير خطأ» وردت على سؤال إذا كان الفن حلالاً أم حراماً؟، قائلة: «القاعدة بتقول كل حاجة حلالها حلال وحرامها حرام، وكلامي ليس مقتصراً على الفن، وإنما أتحدث عن كل مجالات الحياة، ومن ثم فما يعتبره الشرع حلالاً فهو حل، والعكس صحيح». آخر أعمال دينا ويذكر أن آخر أعمال الفنانة دينا، هو مسلسل «إش إش»، الذي عرض في الموسم الرمضاني 2025، وحقق نسب مشاهدة عالية، وحقق نجاح كبير لفت أنظار الجميع. يضم المسلسل نخبة من نجوم الدراما المصرية، أبرزهم: مي عمر، ماجد المصري، هالة صدقي، انتصار، الراقصة دينا، شيماء سيف، طارق النهري، إدوارد، محمد الشرنوبي، عصام السقا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store