أحدث الأخبار مع #ديناأمين

سعورس
منذ 5 أيام
- ترفيه
- سعورس
أسبوع فنّ الرياض يختم نسخته الافتتاحية بإرث لافت
وقالت صاحبة السمو الأميرة أضواء بنت يزيد، قائد مبادرة أسبوع فن الرياض: «لقد عكس هذا الأسبوع ما يمكن أن نحققه عندما تتضافر الجهود بين المؤسسات والممارسين والمجتمع، لنرسم معًا ملامح مستقبل ثقافي نابض بالحياة»، معربةً عن فخرها بهذا الحراك، وامتنانها لكل من أسهم في إنجاح هذه النسخة الافتتاحية التي تؤسس لتكون بداية مسيرة مستدامة من التميّز الفني. من جهتها، قالت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين: «شهدنا خلال هذا الأسبوع تجسيدًا حيًّا لرؤية أسبوع فن الرياض كاحتفال نابض بالإبداع، وجسر يربط بين الأصوات المحلية والعالمية، ومنصة للاكتشاف يقودها ويشارك في تشكيلها مجتمع الفن والإبداع في المملكة وخارجها»، مشيرةً إلى أن هذا الأسبوع مثّل أكثر من مجرد محطة مفصلية في مسيرة الرياض ، وكان انعكاسًا لحراك ثقافي أوسع يتشكّل في مختلف أرجاء المملكة، مدفوعًا بالتزام راسخ برعاية الفنون البصرية وحمايتها وتطويرها للأجيال القادمة. وشهد الأسبوع مشاركة واسعة من أكثر من (50) معرضًا محليًّا ودوليًّا، و(200) فنان وفنانة، إلى جانب أكثر من (500) عمل فني، وأكثر من (100) فعالية ما بين معارض وورش وجلسات حوارية، لتسليط الضوء على الزخم الإبداعي المتصاعد في المملكة. ومن أبرز فعاليات الأسبوع، معرض «مجموعات فنية في حوار» المقام في حي جاكس، الذي سيواصل استقبال الزوّار حتى (31) مايو (2025)، ويضم أعمالًا مختارة من مجموعات مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وفن جميل، والمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG)، مقدمًا فرصة فريدة للتأمل في تطوّر الهوية الثقافية السعودية من خلال أعمال لفنانين بارزين مثل دو هو سو، مها ملوح، ميكيلانجيلو بيستوليتو، وأحمد ماطر. واحتضن الحي معرض «على مشارف الأفق» الذي جمع أكثر من 30 معرضًا قدّمت مختارات فنيّة تعكس حوارات متجددة بين المشهد السعودي، وبين منطقة الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، والمشهد العالمي. وشارك في المعرض جاليريهات دولية مرموقة، وضم أعمالًا لفنانين مثل: وائل شوقي، وقادر عطية، وأحمد ماطر، ونيفيلي باباديمولي، ومحمد الفرج، ومها ملوح، وبشائر هوساوي، وعائشة سينغ. وفي وسط الرياض ، تحوّل مجمع الموسى - وهو مركز تجاري سابق - إلى وجهة فنية استثنائية، حيث استضاف 20 معرضًا من المعارض الفردية والجماعية لفنانين من المنطقة والعالم، من بين أبرز ما قُدم هناك معرض «هنّ» بإشراف نسائي من إرم آرت جاليري، وجلسة حوارية بعنوان: «قيمة الماضي، مقياس المستقبل». وتحت عنوان «كيف نصنع عالم الفن؟ - دروس في القيمة»، قدّم القيّم الفني شومون بصّار، سلسلة من الجلسات النقاشية، وورش العمل التي ناقشت قضايا محورية مثل: فن المزادات، والمقتنون الجدد، وقيمة الفن في عصر الاستنساخ الرقمي. وامتدت الفعاليات لتشمل أنحاء المدينة ، إذ أُتيحت للزوّار زيارة معارض أثر، وحافظ، وليفت، والدخول إلى إستوديوهات نخبة من الفنانين السعوديين مثل مهند شونو، مروة المقيط، معاذ العوفي، ناصر التركي، ونورة بن سعيدان، إلى جانب ورشة الحفر الجاف للفنانة زينة بردران، في مركز إصدار التابع للفنانة لولوة الحمود. ويُعد أسبوع فن الرياض إحدى مبادرات هيئة الفنون البصرية، ويهدف إلى ترسيخ مكانة الرياض وجهةً فنيةً إقليميةً وعالميةً، ويجمع الحدث نخبة من المؤسسات الفنية، والمعارض والمهتمين والممارسين لتقديم مشهد بصري غني يعزز ثقافة الاقتناء، ودعم الإبداع الفني المحلي.


مجلة سيدتي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
الفنون البصرية تقيم معرضين فنيين للاحتفاء بجائزة المملكة الفوتوغرافية في جدة
أطلقت هيئة الفنون البصرية مطلع العام الجاري 2025، النسخة الثالثة من جائزة المملكة للتصوير الفوتوغرافي ، والتي تعد منصة بارزة لالتقاط روح السعودية بعيون المبدعين، وفي هذا الإطار تستعد الهيئة لتنظيم معرض "حي عينك" و معرض "حين يهمس الضباب" بشكل متوازٍ في حي جميل بجدة. ومن المقرر أن يكشف النقاب عن تلك المعارض بداية من يوم 30 أبريل وتستمر حتى الـ25 من مايو 2025، تزامنًا مع النسخة الثالثة من جائزة المملكة للتصوير الفوتوغرافي. وتُقدّم ه يئة الفنون البصرية خلال إقامة هذين المعرضين سلسلة من الورش التفاعلية، والجلسات النقاشية، التي تستضيف فيها خُبراء محليين ودوليين؛ لتوفير مساحة للتبادل والتعلّم، وتطوير المهارات الفوتوغرافية لإثراء تجربة زوّار المعرض، وتنمية مهاراتهم المعرفية والمهنية. المعارض الفنية تحتفي بجائزة المملكة الفوتوغرافية وتعليقًا على تدشين المعرضين، صرحت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين: "إن جائزة المملكة للتصوير الفوتوغرافي تواصل عكس العمق والتنوع الهائلين للأصوات الإبداعية في المملكة, ومع كل نسخة نكتشف سرديات جديدة، ونتحدى المفاهيم السائدة، ونتوسّع في آفاق التعبير البصري، مضيفةً أن "هذين المعرضين لا يحتفيان بقوة الصورة فقط، بل يؤكّدان التزام الهيئة بتمكين الفنانين، وتعزيز حضورهم، والحفاظ على التراث الثقافي الغني للمملكة بعدسةٍ معاصرة". وجاءت خطوة إقامة المعارض في هذا التوقيت لتؤكد على ترسيخ حضور المملكة الثقافي إقليميا ودوليا، إضافة لدور هيئة الفنون البصرية محرّكًا رئيسًا لدعم الفنانين، وتمكين المنصات الإبداعية، وتوطيد التبادل الثقافي مع العالم. وصرح مدير "قلف فوتو بلس" القيّم الفنّي محمد سُمجي: "التصوير الفوتوغرافي بالمملكة لم يعد مجرد وسيلة لتوثيق اللحظة، بل أصبح أداةً لتشكيل السرد الثقافي المعاصر". معرضا "حيّ عينك" و"عندما يهمس الضباب" تتميز الأعمال الموجودة في معرض حي عينك بأنها تكسر الأطر التقليدية، وتقدم رؤىً جديدة للحياة اليومية، حسب ما أوضح القيم الفني "سمجي"، أما معرض حين يهمس الضباب، فأهم ما يميزه أنه يقدم قراءاتٍ بصرية عميقة لتراث عسير وتحولاته، وبدورها تسهم تلك الأعمال في صياغة أرشيف بصري حيّ لهذه المرحلة الفارقة من تاريخ المملكة. وتعكس هذه المعارض جمال المملكة الطبيعي ، وغِناها الثقافي، وإبداعها عبر عدسة التصوير الفوتوغرافي، وتستهدف تسليط الضوء على المصورين الموهوبين، وتوفير منصة لعرض واكتشاف الأعمال الاستثنائية لفناني المملكة. معرض حي عينك يحتضن معرض حي عينك الأعمال الفائزة في النسخة الثالثة من الجائزة، والتي نجحت في استقطاب أكثر من 1300 مشاركة، وقدرت قيمة جوائز الأعمال الفائزة بـ400 ألف ريال، ويحتفي هذا المعرض بجماليات المملكة، وتنوّعها الطبيعي والثقافي. وبمراقبة أعمال معرض حي عينك، نجد أن المصورين المشاركين نجحوا في تقديم رؤىً بصرية معاصرة تعكس تعدُّدية الهوية السعودية، وتحوّلاتها الاجتماعية والبيئية. معرض حين يهمس الضباب في هذا المعرض، يعيش الزوار رحلة استثنائية مليئة بالمشاعر والعواطف في منطقة عسير، كونها مصدر إلهامٍ للفنانين، بفضل طبيعتها الجبلية المكسوة بالضباب، وعمقها الثقافي المتجذّر، وقد وقع الاختيار على 5 فنانين لتنفيذ مشاريع فوتوغرافية خاصة وهم: عبدالمجيد الروضان من السعودية ويقدم العمل الفني: "محطات الطريق" الذي يوثّق عِمارة محطات البنزين القديمة في المملكة، ويقدّمها كأثرٍ بصري على وشك الاندثار، حسب ما ذكر في واس. إلهام الدوسري من السعودية، شاركت في العمل الفني "عابرون في عسير"، الذي يجمع بين الماضي والحاضر عبر دمج أرشيف والدها المصوّر بلقطات معاصرة، في سردٍ بصريٍ يتأمل الذاكرة. يشارك المصري محمد مهدي بالعمل الفني "عندما تحبك الأرض"، والذي يكشف خلاله عن العلاقة العاطفية التي تجمع أهالي عسير بأرضهم. لينا جيوشي تشارك بالعمل الفني "بنات القَطّ" الذي يسلط الضوء على دور النساء في إحياء فن القَطّ العسيري المسجل في قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي. ويشارك من المغرب هشام غرظاف بالعمل الفني "الطريق إلى العرعر"، ويقدم خلاله تجربة بصرية متقنة وسط غابات العرعر، حيث تتحول الطبيعة إلى أرشيفٍ ثقافيٍّ صامت.


الشرق السعودية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق السعودية
الرياض تتحاور مع فنون العالم في أسبوع
ستشهد العاصمة السعودية الرياض، زخماً من المعارض الفنية والمحادثات والفعاليات والمحادثات، خلال أسبوع الفن في الرياض، الذي يقام للمرّة الأولى من 6 إلى 13 أبريل 2025، ويجمع 45 معرضاً فنياً محلياً وعالمياً، ومعارض تنظمها مجموعات فنية سعودية خاصة، وبرنامجاً من المحادثات والأفلام وورش العمل وزيارات الاستوديوهات. وأعلنت هيئة الفنون البصرية السعودية، عن إقامة النسخة الافتتاحية من أسبوع فن الرياض، في مواقع ثقافية متنوّعة، بما في ذلك منطقة جاكس ومركز الموسى، فضلاً عن مواقع أخرى، حيث يجمع نخبة من المعارض الفنية المحلية والإقليمية والدولية والمؤسسات الثقافية والفنانين والرعاة وجامعي التحف الفنية. وقالت الرئيسة التنفيذية لهيئة الفنون البصرية، دينا أمين: "يمثّل أسبوع الفن بالرياض، فرصة لجمع مختلف أطياف المشهد الفني في المملكة العربية السعودية. ويُعزز الحوارات الهادفة، والروابط بين المجتمعات الفنية المحلية والعالمية". أضافت: "من خلال جمع مختلف الأصوات والمراحل التاريخية، يأمل الحدث في المساعدة في تشكيل مستقبل الفن بالمنطقة". وأكدت الأميرة أضواء بنت يزيد بن عبد الله آل سعود، رئيسة أسبوع الفن بالرياض، "أن هذه المبادرة تجسّد إيماناً راسخاً بقوة الفن، والأمر لا يقتصر على تقديم أعمال فنية استثنائية فحسب، بل يهدف إلى إيجاد مساحة تتقاطع فيها الأفكار والتاريخ والرؤى الإبداعية، انعكاساً لديناميكية الرياض ونموّها المتواصل". تُقام النسخة الافتتاحية تحت شعار "على الحافة"، ويتمحور حول ثلاثة محاور رئيسة: الحياة اليومية، والمناظر الطبيعية، والزخارف، ويعكس التداخل بين التقاليد والابتكار، والسرديات المحلية، والتأثيرات العالمية. 45 معرضاً سيستضيف حي جاكس المعرض الرئيسي، الذي يجمع أكثر من 45 معرضاً، يستكشف الحوارات الثقافية المتطوّرة بين المملكة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ومشهد الفن العالمي المعاصر. كما سيستضيف حي جاكس مجموعة من المعارض، التي تُقدّم بالشراكة مع بعض المؤسسات الثقافية الأكثر تأثيراً في البلاد، والتي تسهم في تشكيل الثقافة البصرية والحفاظ عليها في المملكة. وستشمل الفعاليات عرضاً فنياً منسقاً لأعمال من مجموعة مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، يلقي الضوء على العلاقة بين الذاكرة المادية والتحوّلات الفنية. كما سيقدم "فن جميل" مجموعة مختارة من الأعمال الفنية، المرتبطة بتطوير فن الفيديو في المنطقة، وتتناول موضوعات مثل الهوية والانتماء والتحوّلات الثقافية. ستستكشف المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام (SRMG) تطور الفن التجريدي السعودي، من خلال أعمال شخصيات بارزة مثل السليم، وعبد الحليم رضوي، وطه الصبان، إلى جانب جيل جديد من الفنانين الذين يُعيدون صياغة مفهوم التجريد في الفن السعودي. في مركز الموسى، تقدّم أكثر من 15 صالة عرض، معارض فردية وجماعية مُصمّمة خصيصاً لأسبوع الفن في الرياض، تعكس المشهد الفني المتنوع في المملكة، وتسلط الضوء على روّاد الفن السعودي والمواهب الناشئة. تشمل الصالات المشاركة: صالة AV، وصالة الفن التجريدي، وصالة ورد للفنون. في منطقة جاكسونفيل للفنون، يقام معرض عنوان "كيف ندخل إلى عالم الفن؟"، ويشهد سلسلة من الحوارات وورش العمل التفاعلية، التي تتناول موضوعات وأسئلة تواجه الفنون البصرية، بمشاركة مؤسسات فنية محلية وعالمية. ويلقي برنامج "الصورة المتحركة" الضوء على قدرة هذا الفن على استكشاف السرديات الشخصية والثقافية والاجتماعية المعقدة، وسيعرض أعمال فنانين سعوديين وعالميين. ومن المقرر أن يفتح بعض أبرز فناني المملكة استديوهاتهم أمام الجمهور، مثل أحمد ماطر، وأيمن زيداني، ومروة المقيط، ومهند شونو، ما يتيح الفرصة للتفاعل المباشر مع أساليبهم الإبداعية. وستقدم صالات العرض المقيمة "أثر"، و"حافظ"، و"ليفت" مجموعة مختارة من المعارض، وحلقات النقاش، وورش العمل التفاعلية لمناقشة القضايا التي تواجه الفن المعاصر. يتيح أسبوع الرياض للفنون فرصة لاستكشاف عدد من أبرز المتاحف والوجهات الفنية في العاصمة، كما سيقدّم متحف السعودية للفن المعاصر (SAMoCA) معرضَي "فن المملكة" و"سيراميك التكيّف"، إلى جانب سلسلة من ورش العمل التجريبية والعروض المؤقتة.

سعورس
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
هيئة الفنون تنظّم "أسبوع فن الرياض" للاحتفاء بالمشهد الفني في المملكة
وقالت الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية دينا أمين: "أسبوع فن الرياض عبارةٌ عن بناء إطار قوي وشامل يدعم الابتكار، والإبداع، والريادة الفكرية، مع التزامٍ ثابت بالحفاظ على الثقافة وتعزيزها من خلال جمع عناصر متنوعة من قطاع الفنون السعودية، ويهدف إلى تمكين ورعاية الممارسين، وتعزيز رؤية مشتركة للنمو والفرص والإثراء الثقافي". وبُنيت مبادرة "أسبوع فن الرياض" على أُسُسِ مجتمعٍ فني ديناميكي؛ لتعزيز بيئةٍ تعاونية تستمر فيها الفنون البصرية في الازدهار للأجيال القادمة، إلى جانب برنامج مصمم يُكرّم الماضي، ويحتفي بالحاضر، ويستثمر في المستقبل، ويُبرز عمق واتساع المشهد الفني السعودي، ويتضمن على مدارِ أسبوعٍ كامل مجموعةً متنوعة من البرامج والأنشطة التي تحتضنها مدينة الرياض. وتتخذ المبادرة من حي جاكس بالدرعية مقراً رئيساً لها. وتشتمل أبرز فعالياتها على معارض فنيّة تعرض أعمالاً لفنانين من الروّاد والناشئين تقدمها أبرز المعارض السعودية والدولية، ومعارض تُقدِّم عروضاً مختارة للمجموعات الخاصة، مما يتيح الوصول غير المسبوق إلى أعمالٍ فنيّة نادرة، بالإضافة إلى برامج وفعاليات عامة من بينها جلسات حوارية، وورش عمل، وعروض تُركّز على التعليم، والتعاون، والشمولية، مصممةً لتُلهم الجمهور، وتخلق فرصاً للتواصل. ويأتي "أسبوع فن الرياض" ضمن توجهات هيئة الفنون البصرية الرامية إلى تطوير هذا القطاع الإبداعي بالمملكة، وفي إطار مساعيها لرعاية المواهب الفنية، والممارسين، والمحترفين، ودعم إنتاج وعرض الأعمال الفنية بجميع أشكالها محلياً ودولياً. كما يعكس حرصها على تعزيز التبادل الثقافي الدولي باعتباره أحد أهداف الاستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية السعودية 2030. هيئة الفنون البصرية