logo
#

أحدث الأخبار مع #ديون،

سيلين ديون تقاوم متلازمة الشخص المتصلب بشجاعة: 'أعود إلى اللعب'
سيلين ديون تقاوم متلازمة الشخص المتصلب بشجاعة: 'أعود إلى اللعب'

لبنان اليوم

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • لبنان اليوم

سيلين ديون تقاوم متلازمة الشخص المتصلب بشجاعة: 'أعود إلى اللعب'

المغنية العالمية سيلين ديون تكافح بشجاعة متلازمة الشخص المتصلب منذ سنوات، ما أدى إلى تغييرات كبيرة في حياتها ومسيرتها الفنية. على الرغم من التحديات التي تواجهها، حرصت على البقاء متفائلة ولم تستسلم لليأس أبدًا. في 19 آذار، نشرت على 'إنستغرام' تحديثًا مبهجًا لمعجبيها حول حالتها الصحية. في الفيديو المنشور، ظهرت ديون، البالغة من العمر 56 عامًا، وهي ترقص أثناء لعب الغولف مع أبنائها الثلاثة: رينيه تشارلز، إيدي، ونيلسون. ارتدت زيًا أبيض اللون وقبعة، وابتسامة عريضة ارتسمت على وجهها أثناء تجولها في الملعب، مما أظهر أنها في حالة جيدة. وكتبت في تعليقها: 'قضيت يومًا جميلًا مع أولادي في الملعب… أنا الآن أفضل وأعود إلى أجواء اللعب'. تجدر الإشارة إلى أن ديون وثّقت معركتها مع متلازمة إس بي إس في فيلم وثائقي بعنوان 'أنا: سيلين ديون'، الذي عُرض لأول مرة في 2024. وعندما تم الإعلان عن الفيلم، شاركت المغنية رسالة شخصية عن تجربتها مع المرض، حيث قالت: 'لقد كان العامان الماضيان تحديًا كبيرًا بالنسبة لي… قررتُ توثيق هذه المرحلة من حياتي لرفع مستوى الوعي بهذه الحالة غير المعروفة'. المعاناة التي تواجهها سيلين ديون هي 'متلازمة الشخص المتصلب'، وهو مرض عضلي يتطور تدريجيًا ويُسبب نوبات متكررة من التشنجات العضلية المؤلمة. السبب الدقيق لهذا المرض غير معروف، لكنه يُعتقد أنه أحد أمراض المناعة.

سيلين ديون تعلن عن تحديث جديد عن صحتها... ماذا تضمن؟
سيلين ديون تعلن عن تحديث جديد عن صحتها... ماذا تضمن؟

MTV

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • MTV

سيلين ديون تعلن عن تحديث جديد عن صحتها... ماذا تضمن؟

المغنية العالمية سيلين ديون تكافح بشجاعة متلازمة الشخص المتصلب منذ سنوات، وقد تغيرت حياتها بشكل كبير نتيجة لذلك، وتأثرت مسيرتها الفنية، ولكنها حرصت على التفاؤل طوال الوقت ولم تستسلم أبدًا لليأس، وفي 19 آذار الجاري، نشرت على "إنستغرام" تحديثًا مبهجًا لمعجبيها حول صحتها. ونشرت ديون، البالغة من العُمر 56 عامًا، لقطات لها وهي ترقص أثناء لعب الغولف مع أبنائها الثلاثة، رينيه تشارلز، وإيدي، ونيلسون. وارتدت النجمة زيًا أبيض اللون وقبعة، وارتسمت على وجهها ابتسامة عريضة وهي تتجول في أرجاء الملعب، وكان يبدو عليها أنها في حالة جيدة. وكتبت في تعليقها: "قضيت يومًا جميلًا مع أولادي في الملعب... أنا الآن أفضل وأعود إلى أجواء اللعب". يذكر أن ديون وثّقت معركتها مع متلازمة إس بي إس في فيلم وثائقي بعنوان "أنا: سيلين ديون"، عُرض للمرة الأولى عام 2024. وعندما أُعلن عن هذا الفيلم الوثائقي للمرة الأولى، شاركت المغنية رسالة شخصية حول نقل قصتها إلى الشاشة. وقالت: "لقد كان العامان الماضيان تحديًا كبيرًا بالنسبة لي، رحلة من اكتشاف حالتي إلى تعلم كيفية التعايش معها والتعامل معها، دون أن أدعها تُحدد هويتي. قررتُ توثيق هذه المرحلة من حياتي، لمحاولة رفع مستوى الوعي بهذه الحالة غير المعروفة، ومساعدة الآخرين الذين يُشاركونني هذا التشخيص". المرض الذي تعاني منه سيلين ديون هو: "متلازمة الشخص المتيبس"، وهو تصلب عضلي يتطور تدريجياً مع نوبات متكررة من تشنجات عضلية مؤلمة، وعلى الرغم من أن السبب الدقيق لهذا المرض غير معروف، إلا أنه يُعتقد أنّه أحد أمراض المناعة.

مراكش وجهة فنية بمعرض للفن الإفريقي
مراكش وجهة فنية بمعرض للفن الإفريقي

صحيفة الخليج

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

مراكش وجهة فنية بمعرض للفن الإفريقي

يراهن معرض دولي للفن التشكيلي الإفريقي المعاصر على الجاذبية السياحية لمراكش للترويج لفنانين أفارقة، ويساهم أيضاً في تحفيز النشاط الثقافي بالمدينة المغربية الأشهر في العالم. قدّم المعرض المسمى «54-1» في دورته الأخيرة التي أقيمت بين 30 يناير/كانون الثاني الماضي و2 فبراير/ شباط، أعمالاً لثلاثين داراً للعروض الفنية من 14 بلداً إفريقياً وأوروبياً، مستهدفاً الأثرياء من هواة جمع اللوحات وأيضاً المتاحف العالمية المرموقة. ويتميز هذا المعرض الإفريقي عن الملتقيات المشابهة بكونه «فضاء ضيقاً وحصرياً للغاية»، ما يجعل الأعمال المعروضة فيه «أكثر بروزاً»، كما تقول العارضة السنغالية آيسا ديون لوكالة فرانس برس. وتضيف ديون، وهي مؤسسة دار العرض «آتيس دكار» في السنغال «تلقينا أصداء ممتازة جداً حول فنانينا وهذا مهم جداً، لأن أهمية معرض فني لا تكمن فقط في المبيعات وإنما أيضاً في تطوير علاقات مع زبائن مستقبليين». وقد تمكنت من بيع ثلاثة أعمال بسعر إجمالي يناهز 31 ألف دولار. بدورها خرجت مديرة دار العرض «رواق 38» كانيل هامون جيليه بحصيلة «ناجحة» من هذه الدورة. وتقول «نحن جداً سعداء بالزخم الذي أثاره فنانونا وقد بعنا ست لوحات»، مفضلة عدم كشف الثمن. أُسس معرض 54-1 ذو الاسم المستوحى من عدد بلدان إفريقيا (54)، في لندن العام 2013 بهدف «إعطاء رؤية أكبر للفنانين الأفارفة في عالم الفن المعاصر»، كما توضح مؤسسته ثريا الكلاوي.

بنسعيد يدرج بناية فريس بمدينة مراكش ضمن الآثار
بنسعيد يدرج بناية فريس بمدينة مراكش ضمن الآثار

كش 24

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • كش 24

بنسعيد يدرج بناية فريس بمدينة مراكش ضمن الآثار

مراكش (المغرب) (أ ف ب) – يراهن معرض دولي للفن التشكيلي الإفريقي المعاصر على الجاذبية السياحية لمراكش للترويج لفنانين أفارقة، ويساهم أيضا في تحفيز النشاط الثقافي بالمدينة المغربية الأشهر في العالم. وقد قدّم المعرض المسمى "54-1" في دورته الأخيرة التي أقيمت بين 30 كانون الثاني/يناير و2 شباط/فبراير، أعمالا لثلاثين دارا للعروض الفنية من 14 بلدا إفريقيا وأوروبيا، مستهدفا الأثرياء من هواة جمع اللوحات وأيضا المتاحف العالمية المرموقة. ويتميز هذا المعرض الإفريقي عن الملتقيات المشابهة بكونه "فضاء ضيقا وحصريا للغاية"، ما يجعل الأعمال المعروضة فيه "أكثر بروزا"، كما تقول العارضة السنغالية آيسا ديون لوكالة فرانس برس. وتضيف ديون، وهي مؤسسة دار العرض "آتيس دكار" في السنغال "تلقينا أصداء جد ممتازة حول فنانينا وهذا مهم جدا، لأن أهمية معرض فني لا تكمن فقط في المبيعات وإنما أيضا في تطوير علاقات مع زبائن مستقبليين" وقد تمكنت من بيع ثلاثة أعمال بسعر إجمالي يناهز 31 ألف دولار. بدورها خرجت مديرة دار العرض "رواق 38" كانيل هامون جيليه بحصيلة "ناجحة" من هذه الدورة. وتقول "نحن جد سعداء بالزخم الذي أثاره فنانونا وقد بعنا ست لوحات"، مفضلة عدم كشف الثمن. أُسس معرض 54-1 ذو الاسم المستوحى من عدد بلدان إفريقيا (54)، في لندن العام 2013 بهدف "إعطاء رؤية أكبر للفنانين الأفارفة في عالم الفن المعاصر"، كما توضح مؤسسته ثريا الكلاوي. وتعزو الكلاوي، وهي رائدة أعمال مغربية فرنسية، اختيار المغرب لكون هذا البلد الإفريقي "يوفر تنوعا من خلال موقعه الجغرافي، وأيضا من خلال العرض السياحي الذي يتيح لنا استقطاب زبائن من مختلف أنحاء العالم" وتشير إلى أن النسخة المغربية لهذا الملتقى تحصد في المعدل "بضعة ملايين من الدولارات". لكن حجمه يبقى صغيرا بالمقارنة مع الملتقيات العالمية الكبرى، مثل معرض "فياك" في باريس أو "آرت بازل" الذي يقام في سويسرا وميامي وهونغ كونغ. ويستقطب المعرض المغربي في المتوسط نحو 10 آلاف زائر فقط، بينهم حوالى 3 آلاف أجنبي، من دون أن يقلل الأمر من جاذبيته، كما يلاحظ رجل الأعمال التوغولي كلود غرونيتسكي الذي جاء خصيصا من نيويورك. ويقول "في الملتقيات الكبيرة يكون هناك ضغط مادي شديد على العارضين، لدرجة أن هواة جمع اللوحات مثلي قد يشعرون بالمضايقة". على خلاف ذلك "هناك شيء من الحميمية في مراكش حيث تتاح فرصة اكتشاف فنانين لا نعرفهم"، كما يضيف غرونيتسكي وهو عضو بمجلس إدارة المتحف الأميركي المرموق "موما بي إس 1" في نيويورك. استقطبت هذه الدورة فنانين أفارقة مشاهير مثل الغاني أمواكو بوافو، الذي باع أحد بروتريهاته للمتحف البريطاني "تايت". لكن الملتقى يمنح على الخصوص فرصة التعرف على فنانين صاعدين. من هؤلاء مصورة الفوتوغرافيا التجريبية الإثيوبية ماهيدر هايليسيلاسي تاديسي، أو النحاتة على الخزف السودانية-الصومالية دينا نور ساتي، والعديد من الرسامين التصويريين مثل النيجيرية شيغوزي أوبي أو الغاني أدجي تاويا. وتلخص الفنانة المغربية الفرنسية مارغو ديغي أهمية المعرض في "الحركية الاستثنائية التي يوفرها للساحة الفنية الإفريقية برمتها". وهي تقدم بورتريهات مطروزة على القماش باليد من خلال دار العرض المغربية "أتوليي 21". وتستفيد الساحة الفنية المغربية هي الآخرى من هذه الجاذبية، حيث تنظم بالموازاة زيارات لمعارض وورشات فنية محلية وتعلق ثريا الكلاوي مازحة "لن يمضي زوارنا أكثر من ساعة إذا اكتفوا بمعرض 54-1"، ومن نتائج هذه الحركة أن بعض دور العرض في الدارالبيضاء قررت فتح فضاءات لها في مراكش، مثل "رواق 38". وهو ما يفسره مؤسس هذا الأخير فهر كتاني قائلا "أصبح المعرض موعدا لا محيد عنه"، وكان "من العوامل التي دفعتنا للإقامة في مراكش، التي حققت في الأعوام الأخيرة قفزات عملاقة في ما يخص الجاذبية الفنية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store