logo
#

أحدث الأخبار مع #ذاصندايتايمز

أم من غزة: أطفالنا مجرد جلد على عظم
أم من غزة: أطفالنا مجرد جلد على عظم

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

أم من غزة: أطفالنا مجرد جلد على عظم

#سواليف نشرت صحيفة 'صنداي تايمز' البريطانية قصة أم في قطاع #غزة تعاني أهوال #الجوع و #المرض و #خطر_الموت الذي يواجهها هي وأطفالها. تقول شيماء إن #الحصار_الإسرائيلي على قطاع غزة جعلها عاجزة عن إرضاع طفلتها لأنها أصبحت لا تنتج الحليب، ولم تعد تقدم لها سوى 'حساء الماء والملح'. شيماء فتوح أم فلسطينية وضعت مولودتها في يناير/كانون الثاني الماضي، تحدثت إلى أمل حيليس وغابرييلا فينيغر مراسلتي 'صنداي تايمز' من تل أبيب عن الأهوال التي تعيشها #الأمهات وكل النساء في غزة. وقالت إن زوجها يخرج كل صباح بحثا عن #الطعام وسط أنقاض القطاع، و'في معظم الأيام، يعود خالي الوفاض ودموعه في عينيه'. أحيانا، تغلي شيماء الماء وتضيف إليه قليلا من الملح فقط لتُعدّ ما تسميه 'حساء دافئا'، حتى يشعر أطفالها كأنهم أكلوا شيئا، رغم أنه لا يُشبه الطعام الحقيقي في شيء. عملية قيصرية من دون تخدير تذكرت شيماء 'في يوم من الأيام، سألتني ابنتي: ماما، لماذا لا طعم لهذا الطعام؟ ولم أجد ما أجيبها به، كيف يمكن لأم أن تطبخ وهي لا تملك شيئا من المكونات، ولا حتى وسيلة للطهو؟'. وفي يناير/كانون الثاني الماضي، أشارت صحيفة 'ذا صنداي تايمز' إلى الأيام الأولى من حياة 'شام'، الابنة الثالثة لشيماء، التي وُلدت بعملية قيصرية من دون تخدير، لعدم توفر مخدر في المستشفى. وُلدت 'شام' في شتاء غزة القارس، قبيل وقف لإطلاق النار لم يدم أكثر من 6 أسابيع. تعاني 'شام' من ثقب في القلب، لكنها لم تتلقّ الجراحة المنقذة للحياة التي تحتاجها. والآن، بعد مرور 4 أشهر، أصبحت أمنية شيماء الوحيدة هي 'أن أُبقي عائلتي على قيد الحياة'، بعد أن فرضت إسرائيل حصارا كاملا على قطاع غزة، أوشكت بسببه الإمدادات المحدودة المتبقية والتي دخلت أثناء الهدنة على النفاد'. الأطفال أكثر من يعانون 'منذ أكثر من 3 أشهر على بداية الحصار الغذائي، تغيّر كل شيء'، كما تقول شيماء؛ 'اختفى الطعام، انقطع الماء، وأصبح من الصعب الوصول لأي شيء. وطفلتي الصغيرة شام هي أكثر من يعاني'. تعيش العائلة في غرفة صغيرة مع زوجها العامل اليومي، وأطفالها الثلاثة (5 و6 سنوات)، ويدفعون إيجارا لا يستطيعون تحمّله لشخص غريب في مبنى يضم نحو 20 عائلة. تصف شيماء حال 'شام' قائلة إنها 'تبكي طوال اليوم، ليس فقط من #الجوع، بل من الألم'. ومن نافذتها، يمكنها رؤية أنقاض مسجد علي بن أبي طالب الذي قُصف في نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وتستمر شيماء في سرد معاناتهم: 'لا أستطيع تغيير حفاظتها إلا مرة واحدة في اليوم، جلدها متهيج، أحمر، ويحترق من الالتهابات والطفح. تصرخ عندما أحاول تنظيفها'. نسيان الخصوصية ووفقا للأمم المتحدة، فإن الحصار زاد من خطر حدوث مجاعة 'حادة'، وحرم معظم سكان غزة من الماء النظيف، والطعام، والدواء، والمأوى الآمن. 'تخيّل أن تعيش في منزل مع أناس لا تعرفهم، تشاركهم كل شيء؛ مكان النوم، والحمّام'، تقول شيماء 'لقد نسينا كيف يبدو شكل الحياة الطبيعية، نسينا معنى الخصوصية، أن تغلق الباب خلفك'. تجلس شيماء على إحدى الفرشات المصفوفة بجانب الحائط الوردي، وتقول 'لا توجد أي خصوصية. أحاول أن أجد ركنا صغيرا لأرضع طفلتي'، حيث أصبح الإرضاع الطبيعي ترفا للأمهات الجدد، في ظل أزمة غذاء تتفاقم يوما بعد يوم. المطابخ الشعبية بحسب دراسة أجرتها منظمة 'نيوتريشن كلَستر'، فإن ما بين 10 إلى 20% من الحوامل والمرضعات في غزة (عددهن 4500 امرأة شملتهن الدراسة) يعانين من سوء التغذية. وحاولت شيماء استخدام الحليب الصناعي، لكنها لم تستطع تحمّل تكلفته، وتوضح 'أحاول إرضاعها، لكن ليس لدي طاقة أو غذاء كافٍ لإنتاج الحليب. كأم مرضعة، أحتاج إلى أطعمة مثل الحليب، والبيض، والسكر. لكن كيلو السكر أصبح يُباع بـ100 شيكل (نحو 28 جنيها إسترلينيا)، وغالبا لا نجد هذه المواد أصلا في السوق'، كما تقول شيماء. ومثل معظم العائلات في غزة، تعتمد شيماء على المطابخ الخيرية المعروفة محليا باسم 'التكية'. ووفقا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، فإن هذه التكايا تخدم أكثر من مليوني شخص، ولكنها لا تستطيع إعداد أكثر من مليون وجبة يوميا، معظمها من الأرز والمعكرونة، من دون خضراوات طازجة أو لحم. تحديد من ينام جائعا وذكرت شيماء 'في ظل هذه الظروف، الأم لا تطعم فقط، بل تقرر من يأكل ومن ينام جائعا؛ تقسم الطعام، وتضع نفسها في آخر القائمة، وأنا أفعل ذلك كل يوم والدموع في عيني، والخوف في قلبي'. ومنذ بدء الحصار في 2 مارس/آذار، أفادت وزارة الصحة في غزة بأن 57 طفلا توفوا بسبب سوء التغذية. وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن لديها من الإمدادات ما يكفي لمعالجة 500 طفل فقط من سوء التغذية. ووفقا للأمم المتحدة، إن لم تصل مساعدات جديدة فإن نحو 71 ألف طفل دون سن الخامسة مهددون بسوء التغذية الحاد خلال الأشهر 11 المقبلة. ورأت شيماء المأساة بعينيها الأسبوع الماضي عندما أخذت 'شام' إلى المستشفى بسبب الحمى، تقول 'ما رأيته هناك حطّم قلبي'. ارتجفت من الخوف 'أطفال وبنات صغار مجرد عظام مغطاة بالجلد، هياكل عظمية تعاني من الجوع. وقفت هناك أراقبهم، وارتجفت من الخوف أن تلقى شام المصير نفسه'. وحتى اللحظة، يمنع الحصار دخول المعدات الطبية واللقاحات الخاصة بالأطفال، وذلك يعني حرمان المواليد من الرعاية الصحية الأساسية، ومن بينهم 'شام' التي لن يتحسن حال قلبها دون الجراحة اللازمة. 'كأم، من المفترض أن أحمي أطفالي، وأطعمهم، وأبقيهم آمنين'، هكذا تقول شيماء 'لكنني لا أستطيع حتى أن أوفر لهم وجبة كاملة. أشعر بالعجز، كل يوم أخاف أن أفقد طفلتي. كل ما أريده.. أن تبقى على قيد الحياة'.

خطة إسرائيلية لتقسيم غزة ثلاث مناطق خاضعة عسكريًا
خطة إسرائيلية لتقسيم غزة ثلاث مناطق خاضعة عسكريًا

السوسنة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • السوسنة

خطة إسرائيلية لتقسيم غزة ثلاث مناطق خاضعة عسكريًا

متابعات - السوسنة كشفت صحيفة "ذا صنداي تايمز" البريطانية عن تسريب خريطة تُظهر خطة إسرائيلية لتقسيم قطاع غزة إلى ثلاث مناطق مدنية محاطة بأربع مناطق عسكرية، في إطار ما يُعرف بـ"المرحلة الثالثة: السيطرة الكاملة على غزة".تهدف الخطة إلى فرض قيود صارمة على حركة المدنيين بين هذه المناطق، حيث سيُمنع التنقل دون الحصول على إذن من السلطات الإسرائيلية، مع فرض تدابير أمنية مثل بطاقات التعريف أو رموز الاستجابة السريعة على البضائع. تأتي هذه الخطة في وقت تشهد فيه غزة تصعيدًا عسكريًا كبيرًا، حيث أطلقت إسرائيل عملية "مركبات جدعون" التي أسفرت عن مقتل أكثر من 250 فلسطينيًا خلال الأيام القليلة الماضية. وقد أثارت هذه التطورات قلقًا دوليًا واسعًا، حيث حذرت الأمم المتحدة وقادة عرب من أن هذه الإجراءات قد تؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع. يُذكر أن هذه الخطة ليست الأولى من نوعها، حيث سبق وأن أنشأت إسرائيل ممرات عسكرية مثل "ممر نتساريم" و"ممر فيلادلفيا" لتقسيم غزة إلى مناطق منفصلة، مما يعكس استراتيجية تهدف إلى فرض سيطرة عسكرية طويلة الأمد على القطاع.في ظل هذه التطورات، تتزايد الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الإنسانية دون قيود، وسط مخاوف من أن تؤدي هذه الخطط إلى تغيير ديموغرافي قسري في غزة . إقرأ المزيد :

بورصة لندن تحذر الشركات من الانسياق وراء موجة الانتقال إلى نيويورك
بورصة لندن تحذر الشركات من الانسياق وراء موجة الانتقال إلى نيويورك

Independent عربية

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

بورصة لندن تحذر الشركات من الانسياق وراء موجة الانتقال إلى نيويورك

تعزز بورصة لندن حملتها لوقف إدراج الشركات لأسهمها في نيويورك من خلال الضغط على الشركات في شأن "الأساطير" المحيطة بسوق الولايات المتحدة. وفي تحليل مفصل أرسل للمصرفيين والمرشحين المحتملين للاكتتابات العامة الأولية (IPOs)، والذي اطلعت عليه صحيفة "ذا صنداي تايمز" توضح بورصة لندن بعض الأخطار التي تواجهها الشركات عند اختيار نيويورك بدلاً من لندن بدءاً من التعرض المتزايد للمقاضاة إلى الرسوم الأعلى. ويأتي سعي البورصة لجذب الشركات إلى لندن في وقت يشهد عديداً من الإدراجات الكبرى التي يتوقع أن تُعرض، بما في ذلك طرح أسهم شركة "شين" للتجزئة سريعة الموضة التي تتخذ من سنغافورة مقراً لها، و"فيريسور"، شركة الأمن التي تبلغ قيمتها 20 مليار جنيه استرليني (25.8 مليار دولار) والمملوكة لشركة الأسهم الخاصة هيلمان وفريدمان. وخسرت لندن أخيراً لمصلحة أمستردام في طرح أسهم ذراع الآيس كريم التابعة لشركة "يونيليفر"، العملاق في (مؤشر FTSE 100)، وواجهت مخاوف من أزمة وجودية مع مغادرة مزيد من الشركات للسوق مقارنة بالشركات الجديدة التي تنضم إليها. وفي العام الماضي طرح أسهم 17 شركة فحسب، بينما غادرت 88 شركة، وحتى الآن هذا العام أدرج أربع شركات فقط في لندن. تتمثل العناصر الرئيسة لحملة بورصة لندن لتفكيك "الأساطير" في تسليط الضوء على أن المديرين يواجهون خطر المسؤولية الجنائية الشخصية عن الأخطاء المحاسبية بموجب قواعد "ساربينز-أوكسلي" في الولايات المتحدة وتأكيد أن لندن تتمتع بمجموعة متنوعة من المستثمرين مقارنة بالولايات المتحدة، إلى جانب تضمين الشركة في المؤشر الأميركي الرئيس (S&P) "المشكوك فيه"، علاوة على أن السيولة، أي سهولة شراء وبيع الأسهم، هي نفسها إلى حد كبير في لندن والولايات المتحدة، إضافة إلى أن الرسوم التي يتقاضاها المستشارون لإدراج الشركات في لندن هي تقريباً نصف تلك التي في نيويورك. "تفكيك الأساطير" تتضمن وثيقة المناقشة الخاصة ببورصة لندن بعنوان "تفكيك الأساطير - المملكة المتحدة مقابل الولايات المتحدة"، أيضاً تحليلاً لأداء الشركات التي أدرجت أسهمها في نيويورك أو التي نقلت إدراجاتها من لندن إلى هناك. ووجدت الوثيقة أن من بين 20 شركة جمعت أكثر من 100 مليون دولار من خلال الإدراجات منذ عام 2014، هناك أربع شركات تتداول بأسعار أعلى، وتسع شركات شطبت من البورصة، بينما شهدت الشركات السبع المتبقية انخفاضاً في أسعار أسهمها. مع ذلك اعترفت الوثيقة بنجاح شركة "آرم هولدينغز"، مصممة الرقائق البريطانية، التي أدرجت في بورصة "ناسداك" بنيويورك في سبتمبر (أيلول) 2023. وأظهرت الوثيقة التي تعود إلى نهاية فبراير (شباط) الماضي أن الشركة أصبحت الآن تقدر قيمتها بـ90 مليار جنيه استرليني (116.2 مليار دولار)، بزيادة بنسبة 158 في المئة منذ إدراجها. الوثيقة حللت ما إذا كانت "الشركات الأميركية تحصل على تقييم أفضل" مقارنة بتلك المدرجة في لندن، من خلال النظر في أربع شركات نقلت إدراجاتها إلى نيويورك في السنوات الأخيرة هي، شركة "فلاتر" المالكة لشركة "بادي باور"، ومجموعة مواد البناء "سي آر أتش"، وشركة السباكة "فيرغسون"، وشركة التكنولوجيا الحيوية "أبكام". تغيير مكان الإدراج وخلصت الوثيقة إلى أن "الحركات التي لوحظت في الخصومات أو العلاوات مقارنة بالأقران كانت إلى حد كبير معتدلة، مما يشير إلى أن أي تغييرات في التقييم تعود إلى اتجاهات الصناعة بدلاً من تغيير مكان الإدراج". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وسينظر إلى ذلك على أنه محاولة لثني المستثمرين عن دفع الشركات للانتقال إلى نيويورك، إذ تعرضت شركة "بيرسون"، الناشئة في مؤشر (FTSE 100)، لضغوط من "سيفيان"، ثاني أكبر مساهم فيها، للانتقال بإدراجها إلى نيويورك. وتمتلك "سيفيان" حصة في شركة "سميث أند نيفيو" لصناعة المفاصل في المؤشر، مما أثار تساؤلات حول ما إذا كان من الممكن أن تطلب منها فرض مطلب مماثل. "المكان الذي توجد فيه الشركة لا يؤثر" عند مقارنة التقييمات وتخطط شركة "أشتيد" لتأجير المعدات الصناعية أيضاً للانتقال إلى نيويورك في غضون الـ18 شهراً المقبلة، وسيطرح الموضوع للتصويت من قبل المساهمين في يونيو (حزيران) المقبل. وفي وقت سابق من هذا الشهر أكد رئيس مجلس إدارة "شين" التنفيذي دونالد تانغ خطط الشركة للاكتتاب العام، ويقال إنه قدم الأوراق اللازمة لدى هيئة السلوك المالي لإدراجها في لندن. وقال رئيس قسم الرؤى الاستراتيجية في بنك "يو بي أس" جيمس أرنولد إن تحليله الخاص أظهر أن "المكان الذي توجد فيه الشركة لا يؤثر" عند مقارنة التقييمات.

المركزي الأوروبي: ترمب يجعل المناخ الاقتصادي "أكثر اضطرابا مما كان خلال كوفيد"
المركزي الأوروبي: ترمب يجعل المناخ الاقتصادي "أكثر اضطرابا مما كان خلال كوفيد"

الاقتصادية

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

المركزي الأوروبي: ترمب يجعل المناخ الاقتصادي "أكثر اضطرابا مما كان خلال كوفيد"

خلقت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ضبابية في المشهد الاقتصادي العالمي تفوق تلك التي أحدثتها جائحة "كوفيد 19" قبل 5 سنوات، وفقا لما يراه لويس دي غويندوس، نائب رئيسة البنك المركزي الأوروبي. وأحدث استخدام إدارة ترمب للرسوم الجمركية، وخططها بشأن تغيير النظام المالي، إضافة إلى نواياها تعديل ضريبة الشركات "تقلبات قصيرة الأجل في الأسواق، فضلا عن أن هذا وضع علامات استفهام بشأن توقعات التضخم ومسار الفائدة" بحسب ما قاله غويندوس في مقابلة مع صحيفة "ذا صن داي تايمز" نشرت اليوم الأحد. وبينما يعتقد المسؤول الأوروبي أن هناك حاجة إلى أخذ ضبابية البيئة الحالية في الحسبان، فقد أكد ثقته بأن التضخم يمضي على مسار بلوغ المستوى المستهدف من قبل البنك المركزي الأوروبي، البالغ 2%، "على أساس مستدام". يحتاج البنك أيضا أن يقيم أداء الأسواق في الأجل القصير "ويميز بين التقلبات قصيرة الأجل والقوى الدائمة أو المتوسطة الأجل" من وجهة نظر غويندوس. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في الماضي، هدد ترمب بفرض رسوم جمركية على شركاء تجاريين رئيسيين، بدعوى أن الولايات المتحدة تعامل بشكل غير عادل في المبادلات التجارية العالمية. ونفذ الرئيس الأمريكي بالفعل بعضا من هذه التهديدات فيما تراجع عن أخرى. أثارت تهديدات ترمب المتكررة مخاوف من نشوب حرب تجارية واسعة النطاق بين الولايات المتحدة والشركاء، يتبادل فيها كل طرف فرض الرسوم الجمركية والرسوم المضادة مع الولايات المتحدة. وأكد دي غويندوس أن "الجميع سيخسر في الحرب التجارية"، لأنها ستكبح النمو من خلال زيادة الأسعار.

مذيع بريطاني يقترح تعيين بوتين رئيسا لوزراء بلاده
مذيع بريطاني يقترح تعيين بوتين رئيسا لوزراء بلاده

مصرس

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

مذيع بريطاني يقترح تعيين بوتين رئيسا لوزراء بلاده

أعرب المذيع البريطاني الشهير جيريمي كلاركسون، عن تفضيله رؤية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أو أي قائد عالمي آخر على رأس الحكومة البريطانية، بدلًا من رئيس الوزراء الحالي كير ستارمر. وقال كلاركسون: "أفضّل أي قائد عالمي على ذلك الأحمق الذي في السلطة الآن. ترامب، ميلوني، وحتى (فلاديمير) بوتين، كنت سأرحب بأي منهم بأذرع مفتوحة".وكتب كلاركسون، في صحيفة "ذا صنداي تايمز": "وجد استطلاع رأي واسع النطاق أن أكثر من نصف الشباب، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و27 عامًا في البلاد، ليسوا فخورين بشكل خاص بكونهم بريطانيين، وأن 41% منهم لن يقاتلوا لحماية أسلوب حياتنا".وتابع: "في الواقع، أنا معهم في هذه النقطة. أنا أيضًا لن أفعل ذلك".وكان كلاركسون، قد انتقد رئيس الوزراء البريطاني، بشكل منتظم في السابق، واصفًا إياه ب"كابوس المزارعين"، بسبب سياسات الحكومة المثيرة للجدل بشأن ضريبة الميراث.كما سخر علنا من ستارمر، لقيامه برحلة جوية بلغت نحو 4 آلاف كيلومتر للمشاركة في قمة تغير المناخ، معتبرًا أن "هذه الخطوة تتعارض مع مبادئ الحفاظ على البيئة". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store