logo
#

أحدث الأخبار مع #ذاغرايزون

"ذا غراي زون": الإبادة الجماعية للفلسطينيين ما كانت لتُرتكب لولا "مايكروسوفت"
"ذا غراي زون": الإبادة الجماعية للفلسطينيين ما كانت لتُرتكب لولا "مايكروسوفت"

جو 24

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • جو 24

"ذا غراي زون": الإبادة الجماعية للفلسطينيين ما كانت لتُرتكب لولا "مايكروسوفت"

جو 24 : أشار موقع "ذا غراي زون" إلى أنّ ادّعاء شركة "مايكروسوفت" بأنّ تقديمها كميات كبيرة من خدمات الذكاء الاصطناعي، والتخزين السحابي، لـ"إسرائيل" خلال الحرب على غزة لم يستخدم "لاستهداف الفلسطينيين أو إيذائهم"، هو ادّعاء زائف "ولا ينبغي لأحد أن يأخذه على محمل الجدّ". وأضاف "ذا غراي زون" أنّه كما أنّ "جرائم ألمانيا النازية ما كانت لتُرتكب لولا التكنولوجيا التي قدّمتها شركة IBM لتتبّع واعتقال اليهود، والغجر، وذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك فإنّ نظام الفصل العنصري الإسرائيلي والإبادة الجماعية للفلسطينيين ما كانت لتُرتكب لولا مايكروسوفت". وكشف الموقع، أنّ "مايكروسوفت" قامت أيضاً بـ"تعطيل حساب البريد الإلكتروني للمدّعي العامّ للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، مما أعاق عمل المحكمة على تنفيذ مذكّرة التوقيف بحقّ نتنياهو وكبار المسؤولين الإسرائيليين الآخرين". وعدّد موقع "ذا غراي زون"، في المقال الذي نُشر على صفحاته، تحت عنوان "كيف أصبحت مايكروسوفت مركزاً للاستخبارات الإسرائيلية"، أوجه الروابط المتينة التي تجمع بين الشركة العالمية وكيان الاحتلال، والتي وصفها بروابط "طويلة وعميقة وواسعة النطاق، لدرجة أنه من الصعب تحديد أين تنتهي مايكروسوفت وأين تبدأ إسرائيل". وتوظّف "مايكروسوفت"، بحسب المقال المذكور، "أكثر من 1000 جندي سابق في "جيش" الاحتلال، وضابط مخابرات في مكاتبها في "إسرائيل"، وعشرات منهم في مقرها الرئيسي العالمي في ريدموند، وسياتل، وفي مكاتبها في ميامي، وسان فرانسيسكو، وبوسطن، ونيويورك". إضافةً إلى وجود أكثر من 300 فرد سابق في المخابرات الإسرائيلية، يعملون حالياً في "مايكروسوفت"، بينهم من يعملون في مراكز مثل: باحث أمني رئيسي في "مايكروسوفت"، مدير أول على منصة "مايكروسوفت كلاود"، مدير منصة تحليل البيانات "فابريك" التابعة لـ"مايكروسوفت". ولفت "ذا غراي زون" إلى أنّ هذا التعاون قائم منذ فترة طويلة، إذ قامت "مايكروسوفت" بشراء 17 شركة تقنية إسرائيلية منذ عام 2000، أسسها جميعها ضباط استخبارات سابقون في وحدة التجسس، التابعة لـ"جيش" الإحتلال. وتُدر هذه الاستحواذات وفق الموقع، "مليارات الدولارات على "إسرائيل" كإيرادات ضريبية، مما يُبقي اقتصادها معتمداً على خط أنابيب التكنولوجيا العملاق من "جيش" الاحتلال إلى الولايات المتحدة". (الميادين) تابعو الأردن 24 على

'ميتا' استجابت لـ94% من طلبات إسرائيل بحذف محتوى منذ بدء الحرب على غزة
'ميتا' استجابت لـ94% من طلبات إسرائيل بحذف محتوى منذ بدء الحرب على غزة

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة

'ميتا' استجابت لـ94% من طلبات إسرائيل بحذف محتوى منذ بدء الحرب على غزة

'ميتا' استجابت لـ94% من طلبات إسرائيل بحذف محتوى منذ بدء الحرب على غزة كوردستريت|| #العلم والتكنولوجيا نقل موقع دروب سايت، المتخصص في شؤون السياسة والحرب، عن بيانات رسمية صادرة عن شركة 'ميتا' – المالكة لفيسبوك وإنستغرام – أن الحكومة الإسرائيلية شنت حملة قمع رقمية واسعة على المحتوى المنشور على منصات التواصل الاجتماعي، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، في ظل العدوان المستمر على قطاع غزة. وبحسب الموقع، فقد استجابت 'ميتا' لنحو 94 بالمئة من طلبات الإزالة التي قدمتها إسرائيل خلال هذه الفترة، والتي صنّفتها الشركة في الغالب تحت بند 'الإرهاب أو العنف والتحريض'، بنسبة بلغت 95 بالمئة، ما يثير تساؤلات حول معايير الرقابة وانحياز المنصات الكبرى في إدارة المحتوى السياسي. وأشار التقرير إلى أن أكثر من 90 ألف منشور حُذف من فيسبوك وإنستغرام، معظمها يعود لمستخدمين من دول عربية أو ذات غالبية مسلمة، في مؤشر على استهداف منهجي للأصوات المناهضة للعدوان الإسرائيلي، أو المتضامنة مع الفلسطينيين. حرب موازية في الفضاء الرقمي ويأتي تقرير دروب سايت بعد أيام من كشف مماثل نشره موقع ذا غراي زون الأميركي، أشار فيه إلى أن أكثر من 100 من الجنود والجواسيس السابقين في الجيش الإسرائيلي يعملون حاليًا في شركة 'ميتا'، بعضهم التحق بالخدمة العسكرية عبر برامج تجنيد تسمح لغير الإسرائيليين بالالتحاق بالجيش. كما لفتت تقارير سابقة إلى تغلغل عناصر استخباراتية إسرائيلية في شركات تكنولوجية كبرى مثل 'غوغل'، ما يعزز من هيمنة الأصوات الموالية لإسرائيل داخل بيئة القرار في وادي السيليكون، ويطرح علامات استفهام حول التحيز المؤسسي في صناعة القرار الرقمي العالمي. تؤشر هذه التقارير إلى أن المعركة لم تعد مقتصرة على الميدان العسكري أو السياسي، بل امتدت إلى الفضاء الافتراضي، حيث تُستخدم آليات الحذف والحظر والتحكم بالخوارزميات كوسائل لإسكات روايات معينة، وتمرير أخرى. معجب بهذه: إعجاب تحميل...

تقرير: 'ميتا' تحذف أكثر من 90 ألف منشور بطلب من إسرائيل
تقرير: 'ميتا' تحذف أكثر من 90 ألف منشور بطلب من إسرائيل

تونس الرقمية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تونس الرقمية

تقرير: 'ميتا' تحذف أكثر من 90 ألف منشور بطلب من إسرائيل

كشف تقرير صادر عن موقع 'دروب سايت' المتخصص أن شركة ميتا الأمريكية، المالكة لفيسبوك وإنستغرام، حذفت أكثر من 90 ألف منشور منذ 7 أكتوبر 2023، استجابة لطلبات مقدّمة من الحكومة الإسرائيلية. وُصفت هذه الحملة الواسعة لمراقبة المحتوى بأنها عملية رقابة ضخمة ، استهدفت بالدرجة الأولى المستخدمين من الدول العربية أو ذات الأغلبية المسلمة. 94% نسبة الاستجابة للطلبات بحسب التقرير، استجابت ميتا إيجابياً إلى 94% من الطلبات التي تقدمت بها السلطات الإسرائيلية، والتي صُنّفت معظمها تحت مبررات مثل 'الإرهاب'، 'العنف' أو 'التحريض'. حوالي 95% من هذه الطلبات أدرجتها تل أبيب ضمن هذه التصنيفات. تأتي هذه المعطيات وسط تصاعد التوترات حول الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ، لاسيما بعد الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة الذي بدأ في 7 أكتوبر 2023، وأثار موجة غضب دولية. فبالتوازي مع الحرب الميدانية، تدور معركة رقمية ضارية، أصبحت فيها شركات التكنولوجيا الكبرى لاعبين أساسيين في معركة السيطرة على المعلومات. جنود إسرائيليون سابقون يعملون في ميتا قبل صدور التقرير بأيام، كشف موقع 'ذا غرايزون' الأمريكي أن أكثر من 100 من الجنود والعملاء السابقين في الاستخبارات الإسرائيلية يعملون حالياً داخل ميتا، بعضهم سبق لهم الخدمة في برامج عسكرية مخصصة للمتطوعين الأجانب. هذا الأمر أثار مزيداً من الشكوك حول التحيز الإيديولوجي داخل وادي السيليكون، وجدّد الانتقادات الموجّهة لعمالقة التكنولوجيا بشأن دورهم في ضبط الخطاب الإلكتروني. إسكات الفلسطينيين رقمياً لسنوات، تكررت اتهامات موجهة إلى ميتا باتباع سياسة انحياز منهجي للموقف الإسرائيلي ، خاصة فيما يخص حذف المحتوى المتعلق بالقضية الفلسطينية. من إغلاق الصفحات دون إشعار، إلى حذف الصور وتعليق الحسابات، يعاني العديد من النشطاء والصحفيين والمنظمات المؤيدة لفلسطين من هذه القيود أو 'التظليل الخفي'، دون تفسير واضح من الشركة. وترى العديد من المنظمات الحقوقية أن هذه السياسة ترقى إلى 'إزالة رقمية'، تحرم مجتمعات بأكملها من حقها في التعبير الحر على الإنترنت. حرب على جبهتين تعكس هذه القضية بروز جبهة موازية في النزاعات الحديثة: الفضاء الرقمي . وبينما ينقسم المجتمع الدولي في الساحة الدبلوماسية، تجد المنصات الكبرى نفسها في قلب صراعات جيوسياسية كبرى، وسط اتهامات بالتحيّز أو التقاعس أمام الدعاية والمعلومات المضللة. وفي غياب تنظيم عالمي واضح وعادل لإدارة المحتوى، تواجه ميتا انتقادات متزايدة لتطبيقها معايير مزدوجة وفقاً للضغوط السياسية من بعض الدول. يشكل تقرير 'دروب سايت' ناقوس خطر جديد حول التهديدات المتزايدة التي تلاحق حرية التعبير على المنصات الرقمية في أوقات النزاعات. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store